متى عرض مسلسل يوميات جميل وهناء
- مسلسل جميل وهناء الحلقة 16
- وزارة العدل عقوق الوالدين والاقارب
- وزارة العدل عقوق الوالدين من
مسلسل جميل وهناء الحلقة 16
نشرت الإعلامية الكويتية مي العيدان، صورة عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الإجتماعي، للممثلة المصرية المعتزلة صفاء السبع ، والتي أدت دور البطولة وإشتهرت في مسلسل " رأفت الهجان ". لن تستطيع التعرف عليها.. بطلة مسلسل جميل وهناء(أم محمود) تفجع قلوب الجمهور بتحول شكلها الى زومبي بهيئة انسان.! !(صورة) | خليج الجزيرة. الصورة أظهرت الفرق بين صفاء عندما كانت في شبابها وتؤدي أحد الادوار في مسلسل، وبينها في الوقت الحالي حيث بدت وقد تقدمت في العمر، ووترتدي الحجاب، وعلقت مي: "الفنانة الجميلة صفاء السبع قبل وبعد.. اللهم ثبتها على دينك". الجمهور تفاعل بشكل كبير مع صورة صفاء هذه، مؤكدين أنها لا زالت تمتلك الملامح الجميلة نفسها، وجاء في التعليقات: "سبحان الله بالحجاب صارت أجمل أسأل الله أن يثبتها على دينه ويريها الحق حقاً ويرزقها اتباعه والباطل باطلاً ويرزقها اجتنابه".
قصة المسلسل
يحكي المسلسل في الجزء الأول عن عائلة لا ينقصها شيء، فالزوج مدير عام والزوجة موظفة في السياحة ولديهما ولدين، لكن الزوج يشعر بأن زوجته لا تحبه كونها تثق به كثيرًا ولا تغار عليه فيحاول بمساعدة صديقه الكاتب وسيم أن يجعلها تغار، لكن وبسبب خجله الشديد من النساء لا ينجح إلى أن تحل عقدته من جهة ويقوم بوضع خطة محكمة لجعلها تغار من جهة أخرى. من هو مخرج مسلسل جميل وهناء - أجيب. وفعلًا ينجح في ذلك مع نهاية الجزء الأول، لكن الغيرة تصبح مرضيّة وغير مبررة أبدًا لذا يظهر في الجزء الثاني مع صديقه الكاتب نفسه وهما يحاولان وضع خطط جديدة، لكن للتخلص من غيرة زوجته المفرطة هذه المرة، بالإضافة إلى بعض الأحداث الكوميدية في المنازل الأخرى كمنزل نعيم الذي يبالغ في مجاملة النساء ومنزل الكاتب الذي تسيطر فيه زوجته على كل شيء. سر نجاح المسلسل
المسلسل على بساطته كان ولا يزال من أنجح المسلسلات السورية، وربما كان هناك عوامل عديدة لذلك فالثنائي المشارك في البطولة أي نورمان أسعد وأيمن زيدان كانا متزوجين في الحقيقية في ذلك الوقت مما خلق جوا من الألفة والانسجام بشكل واضح للمشاهد. كما أن المخرج هشام شربتجي هو من أنجح المخرجين في صنع الأعمال التي لا يمل منها المشاهد، بالإضافة إلى المواقع القليلة في التصوير وهي برغم من كونها عنصر خطر حيث يخاف البعض من أن يمل المشاهد.
سجّلت المحاكم السعودية خلال الثلث الأول من العام الحالي 443 قضية عقوق الوالدين، بينما سجلت 1074 قضية «عقوق» خلال العام الماضي. وبحسب إحصائية حديثة لوزارة العدل (حصلت «الحياة» على نسخة منها)، فإن عدد قضايا عقوق الوالدين في مدينة جدة بلغ 90 قضية ومكة المكرمة 81 قضية والرياض 74 قضية وتبوك 26 قضية والمدينة المنورة 23 قضية والطائف 20 قضية وسكاكا 17 قضية، في حين سجّلت في وادي الدواسر 15 قضية، والدمام 15 قضية، وحائل 15 قضية، وجازان 9 قضايا، وخميس مشيط 8 قضايا، وأبها 6 قضايا، والأحساء والخبر وصبيا ونجران 5 قضايا لكل منها، والخرج وينبع وبريدة 4 قضايا لكل منها، في حين، تبيّن أن أقل المدن تسجيلاً لقضايا «العقوق» هي عرعر وأبوعريش وصامطة وقلوة بـ3 قضايا. وفي ما يتعلق بعدد القضايا في مختلف المجالات، سجّلت المحكمة العامة في الرياض 18311 قضية منذ مطلع العام الحالي حتى نهاية الشهر الماضي، 4329 منها في محرّم، و4573 في صفر، و4591 في ربيع الأول، و4818 قضية في ربيع الثاني. في حين، وصل عدد القضايا الواردة للمحكمة العامة في مكة المكرمة إلى 15551 قضية، منها 4499 في محرم، و3912 في صفر، و3562 في ربيع الأول، و3578 في ربيع الثاني.
وزارة العدل عقوق الوالدين والاقارب
وختم حديثه بالتأكيد على أن علاقة الأبناء بالآباء يحب أن تحكمها قيم ومعايير دينية واضحة، تتضمن حقوقاً وواجبات لكلا الطرفين؛ فمن حق الأبناء على الآباء: الرعاية، والاهتمام، والإنفاق، والتربية الدينية السليمة، ومن حق الآباء على الأبناء: الاحترام، والطاعة، وخفض جناح الذل من الرحمة، والدعاء لهما. واعتبر عضو برنامج "الأمان الأسري" عبدالرحمن القراش، عقوق الوالدين من أشد السلوكيات التي يظهر فيها نُكران الجميل لمن كانا سبباً في وجود الأبناء في هذه الحياة. وعَزَا أسباب عقوق الأبناء، إلى فقدان الانتماء الأسري الذي يصنعه الوالدان ببعدهما وتناسيهما للدور المنوط بهما، في زرع قِيَم المحبة والتساوي والتسامح بين الأبناء؛ مما يخلق في الطفل الشعور بعدم التقدير والاحترام، كما أن الطلاق وزيادة نسبته داخل المجتمع قد تؤدي إلى العقوق، عندما يرى الطفل ظلم الأب للأم، وطردها من بيتها أمام أطفالها، وحرمانهم من رؤيتها، أو العكس ورمي الأم لأبنائها. وتابع قائلاً: يُعَدّ العنف من أقسى الأمور التي تدفع إلى العقوق، كما أن الإفراط في التدليل وعدم تحمل المسؤولية يجعل الأطفال يكبرون على حب "الأنا". ونصح "القراش" بضرورة أن يدرك الآباء والأمهات أن الأسرة لها قدسيتها؛ فلا نربي أبناءنا لزماننا؛ وإنما لزمانهم؛ وفق ما يتلاءم مع الشرع الحنيف والأعراف الحميدة؛ لافتاً إلى أهمية تحصينهم دينياً، وفتح أُفُق الحوار والاحتواء؛ بعيداً عن العنف والمقارنة، وفتح مساحة للحرية التي تتلاءم مع ظروفهم ومحيطهم، ولا تُخِلّ بمبادئ التربية القويمة.
وزارة العدل عقوق الوالدين من
واتجهت "سبق" إلى استشاري الطب النفسي الدكتورعلي زائري، للتعرف على الأسباب النفسية، وقال: "عقوق الوالدين له أسباب كثيرة؛ ولكن بعض الأسباب النفسية هي اضطراب نفسي لدى العاقّ، يمنعه من نضوج العلاقة مع أحد والديه، وبالتالي يصبح الوالدان ضحية لمشاعر الكراهية أو الشكوك والأوهام؛ مما يسبب العنف اللفظي أو الجسدي". وأوضح أن أشهر الأمراض النفسية، هي الناتجة عن استخدام المخدرات، والتي تسبّب تلفاً في بصيرة المستخدم، وتجعله يضطهد مَن حوله وينتقم منهم بسبب الهلاوس؛ مشيراً إلى أنه في بعض الأحيان يُخَيّل له أن والديه هما السبب في مرضه أو تعاسته أو اضطهاده، ولهذا لا نستغرب غضب هذا المدمن واستخدامه للعنف تجاه أفراد أسرته أو والديه. وأكد "الزائري" أن الجرائم الكبرى مثل القتل والحرق وغيرها، غالباً ما تكون نتيجة أمراض نفسية رئيسة، وتفكير غير سوي، يتطلب العلاج وربما الحجز الصحي، وليس مجرد عقوق أو اختلاف وجهات نظر؛ ناصحاً الوالديْن بضرورة أخذ الحيْطة والحذر من الابن العنيف والتعامل مع التهديد محمل الجد، ومحاولة علاجه إذا استدعى الأمر لذلك. وبسؤاله عن التأثير النفسي لعقوق الأبناء، أجاب قائلاً: لا شك أن التأثير على الوالديْن كبير جداً؛ مثل إحباطهم، وخيبة أملهم، وشعورهم بالحزن والاكتئاب والخوف والقلق، وفقدان الشعور بالأمان والطمأنينة.
شهدت محاكم المملكة العربية السعودية 265 دعوى قضائية أقيمت من والدين عن عقوق أولادهم خلال العام المنصرم، وتصدرت الرياض مدن المملكة في دعاوى قضايا العقوق، وذلك بواقع 81 قضية، شكلت نسبة تجاوزت 31%، بحسب إحصائية حصلت عليها "العربية. نت" من وزارة العدل. وأوضحت الإحصائية ارتفاع عدد الدعاوى في شهر صفر بـ35 قضية، وانخفاضها في شهر جمادى الآخرة بسبع قضايا، حيث تنوعت بين الضرب والشتم وغيرهما. من جهته، أوضح المحامي أحمد الصقيه لـ"العربية. نت" أن الأحكام القضائية الصادرة بشأن العقوق تراعي مستقبل العلاقة بين الوالد وابنه، وتسعى لإعادتها إلى حالتها الطبيعية قدر الإمكان، فتلجأ المحاكم إلى الأحكام البديلة ما دام العلاج بمثل ذلك منتجاً. وأضاف الصقيه أن الأحكام بالتأكيد ما تتشدد إذا كانت الحالة تتطلّب وكانت الجريمة شنيعة وتهزّ أمن المجتمع واستقراره، ويؤكد ذلك قرار وزير الداخلية المتعلق ببيان الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف الذي اعتبر الاعتداء على أحد الوالدين بالضرب - بسبب ما يتضمنه من بشاعة - موجباً للتوقيف ما لم يحصل تنازل منه.