"، قالها " غني غني "، نورة قالت " أنا.. خايفة "، قالها " متخافيش.. مفيش حد بيموت ناقص عمر "، قالت أخيراً " أنت مين ؟! أردوغان يصل تركيا بعد اختتام زيارته إلى السعودية | ترك برس. "، قال " أنا صديق، صديق وفي ومخلص " ساعتها نورة حاولت تتمالك نفسها وجريت على تحت لحد ما وصلت للدور الأول، دخلت أوضة الملابس، بس لقت بنات الفرقة كلهم متجمعين حوالين شمس، كانت بتعيط، فنورة سألتها ايه الي حصل؟! شمس قالت " لما لقيتك اتأخرتي، والمعازيم كانوا عمالين يسألوا عليكي فطلعت للدور التاني عشان اطمن عليكي، بس لما طلعت كل شيء كان مرعب، وانا بدور عليكي لقيت على الحيطة وجوه بشرية بس كانت مرعبة، مرعبة جداً، بعديها سمعت صوت جي من أوضة من الأوض، افتكرته صوتك، بس لما فتحت باب الأوضة لقيتها فاضية، ولما قفلت الباب جسمي اتشل، شوفت شخص ظهر من العدم، كان في ركن الممر و.. وثابت زي الصنم. لقيتني بتحرك ناحيته غصب عني، وقفت قدامه وجسمي بدأ يترعش لإن عينه، عينه كانت عاملة زي عيون القطط، مكنتش قادرة اتكلم ولا اتحرك، قفلت عيني لثانية، لقيت وشي في وشه تماماً، أنفاسه الكريهة حرارتها كانت بتلطم وشي، ورغم إنه في وشي بالظبط، لكني مكنتش قادرة أحدد ملامح وشه، كإنها مطموسة، بدأ يتكلم ويقولي اتكلمي عايز اسمع صوتك، ساعتها مقدرتش امسك نفسي وبدأت اعيط بهيستريا، ضربني على وشي، ساعتها بس قدرت اتحرك، ولما وصلت عند السلم لقيت راجل ضخم، قالي ايه الي حصل وايه الي طلعك هنا؟!
أردوغان يصل تركيا بعد اختتام زيارته إلى السعودية | ترك برس
شمس قالتلها " أنتي مخدتيش بالك لما سلموا علينا أيديهم كانت صلبة ازاي، و.. و ملمس وشهم الغريب كان عامل ازاي لما باسونا، والأوضة.. قصة الطقاقة نورة الكويتية. الأوضة درجة حرارتها ارتفعت اول ما دخلوا"، نورة قالتها مفيش أي حاجة من الي أنتي بتقوليها، كل ده تخاريف ويلا عشان نخلص الحفلة وننتهي من اليوم الغريب ده. لما خرجوا للحفلة، نورة بتقسم إنها من أكبر الحفلات الي احيتها في حياتها، من حيث عدد المعازيم ومن كل شيء، كل حاجة كان مبالغ فيها، حتى الأكل مكنش اكل حفلة زفاف عادية، دي كانت ولائم بتدل على الثراء الفاحش، والعريس مكنش لابس لبس العرسان التقليدي، كان لبس كإنه من العصر العثماني، والعروسة لابسة فستان أسود فيه نقط بيضة ومليان أحجار نفسية غالية جداً، والغريب برضو إن العريس والعروسة وهم قاعدين جنب بعض، م.. مكنوش بيحركوا راسهم يمين او شمال، مش بيبصوا لبعض، وكإنهم أصنام. بعد ما خلصوا الفقرة الأولى من الغنا، راحوا للأوضة بتاعتهم عشان يرتاحوا شوية، نورة بتقول إنها حست بدوار شديد، وكانت محتاجة تصفي ذهنها، بس مقدرتش تعمل ده لإن الأوضة كانت في الدور الأول وقريبة من أصوات الحفلة، فقالت تطلع الدور التاني وتستريح فيه شوية وخصوصاً إن شكله مفهوش حد، وفعلاً طلعت.
الدور التاني كان شكله مهجور تماماً، ريحة كل حاجة قديمة، نورة لقت باب متوارب، فخبطت، الباب اتفتح بس هى ملقتش حد، السرير الي كان موجود لفت انتباهها، كان مليان تراب، الأوضة عتمة، والجدران متهالكة، بس برغم كل ده، ومن التعب؛ بمجرد ما نورة حطت جسمها على السرير غفت. شافت كابوس؛ ست لابسة فستان أسود، شكلها مرعب ومخيف لأقصى حد، كانت بتجري وراها وبتصرخ، ساعتها نورة قامت مفزوعة من النوم، كانت بتتنفس بصعوبة، ولقت الباب الي كان مفتوح اتقفل عليها من برة، بس بعد محاولات كتير اتفتح من نفسه، بس اتشلت في مكانها؛ لما لقت نفس الست المرعبة الي حلمت بيها واقفة ورا الباب، نفس الفستان الأسود ونفس الوش البشع، غمضت عينيها لثواني بتأمل إن كل ده يكون وهم، وفعلاً بمجرد ما فتحت عينيها الست اختفت، اول ما نورة طلعت من الأوضة فضلت تبص حواليها، بس اتفاجئت بطفل خارج بيجري ناحيتها من أوضة من الأوض، بس بعدها غير مساره وطلع للدور التالت، الفضول قتل نورة وقررت تطلع وراه.
لما تقول يا رجلُ أي هناك رجل محدد تناديه. الظروف المقطوعة إذن ثلاثة: المقطوع لفظاً ومعنى، المقطوع لفظاً لا معنى والمقطوع لفظاً ونُوي المعنى.
عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا / ماجد دودين - سواليف
رواه مسلم
وقال صلى الله عليه وسلّم «مَا عَلى الأَرْضِ مُسْلِمٌ يَدْعُو اللَّه تَعالى بِدَعْوَةٍ إِلاَّ آتَاهُ اللَّه إِيَّاهَا، أَوْ صَرَف عنْهُ مِنَ السُّوءِ مِثْلَهَا، مَا لَم يدْعُ بإِثْم، أَوْ قَطِيعَةِ رحِمٍ» فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ القَوْمِ: إِذًا نُكْثِرُ. قَالَ: «اللَّه أَكْثَرُ». رواه الترمذي وقال حَدِيثٌ حَسنٌ صَحِيحٌ، وَرَواهُ الحاكِمُ مِنْ رِوايةِ أَبي سعيِدٍ وَزَاد فِيهِ: «أَوْ يَدَّخر لهُ مِنَ الأَجْرِ مِثْلَها».
فاستجب لله وآمن به بالاستقامة بطاعة ربك، بالثبات على الحق، بترك المعاصي، ومن ساعات الإجابة جوف الليل ولاسيما الآخر، السدس الرابع والخامس الذي هو محل صلاة داود عليه الصلاة والسلام، وهكذا السدس الأخير كلها محل إجابة، السدس الرابع والخامس التنزّل الإلهي ينزل ربنا حين يبقى ثلث الليل الأخير في السدس الرابع والخامس والسادس، والسدس الرابع في محل قيام داود عليه الصلاة والسلام، أحب الصلاة صلاة داود، كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه، ويقول ﷺ: إن في الليل ساعة لا يرد فيها سائل.