ما أجمل تلك القصة التي نرويها لاطفالنا قبل النوم ، لترسخ في عقولهم فكرة وهدفا ساميا ، لتعلمهم شيء وفكرة جديدة دون ألزامهم بتنفيذها ، لتترسب في عقلهم الباطن ليحاولوا تحقيقها إنها حقا شيء هام ومفيد أن تقص على مسامع طفلك حكاية مفيدة لها هدف وغرض قبل أن ينام ليحلم بها في نومه ويحاول تحقيقها. قصة الارنب نظور وقف الأرنب نظور على شاطئ البحيرة الصغيرة ينظر إلى الاسماك وهي تقفز وتلعب في الماء، ورآها تسبح في سهولة، فأعجبه منظرها ومعيشتها. ثم رفع رأسه إلى الاعلى ونظر إلى الطيور فوق الأشجار، وهي تطير، وتبسط جناحها في الهواء وتنتقل من شجرة إلى الأخرى، فأعجبه أيضاً منظرها. قال الأرنب نظور: ما أسعد الطيور والاسماك…ثم اقترب الارنب نظور أكثر من الماء، وأخذ ينادي الاسماك: ما أسعد حياتكم أيتها الاسماك الجميلة، تلعبون وتقفزون! قصص أطفال - قصة الارنب نظور. قالت إحدى الاسماك: وأنت أيضاً تلعب وتقفز يا أرنب نظور. -ولكن القفز في الماء سهل. -وأنت أيضاً تتحرك بسهولة بين الحشائش الخضراء والزهور الجميلة، أما نحن فليس لنا إلا الماء. -أريد أن أقفز مثلك في الماء. -تستطيع أن تلعب في المياه الضحلة القريبة من الشاطئ أما في المياه العميقة فقد تتعرض للغرق.
رسم اطفال سهل وجميل
الصفحة الرئيسية
/
أحذية واكسسوارات
أحذية
أحذية برقبة طويلة
50% خصم
الصاف
الأسود
أحذية مانع للانزلاق
الكاحل
المستدير
المدبب
أنيقة
الجلد السويدي
أحذية طويل الرقبة جيش / الأحذية مارتن
القطن
تصنيف
المادة الخارجية للحذاء
المواد الخارجية
أصناف التصميم
المواد الداخلية للحذاء
نطاق السعر (SAR)
قائمة المنتجات
رسم سهل/ رسم فاكهة الطماطم وتلوين خطوة بخطوة/ تعليم الرسم للأطفال/ رسم سهل للمبتدئين - YouTube
"غزة تحت القصف" طائرات الإحتلال تشنّ مجموعة من الغارات على القطاع غزة-بال بلس – "غزة تحت القصف" شنّت طائرات الاحتلال، صباح اليوم الثلاثاء، سلسلة غارات استهدفت عدد من المواقع في قطاع غزة. حملوا صور سليماني و الحوثي و نصر الله .. غزة : مظاهرات منددة بالسعودية و حرب اليمن ( فيديو ). وقصف الطائرات الاحتلال الإسرائيلية، موقعاً للمقاومة غرب مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة. كما واستهدفت بخمسة صواريخ موقع القادسية التابع للمقاومة غرب مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة. غزة تحت القصف الليلة كما وشنت الطائرات الإسرائيلية غارات أخرى شرق حي الزيتون وشرق مخيم جباليا استهدف فيه أرضا زراعية بالقرب من المقبرة الشرقية حيث أطلقت المضادات الأرضية التابعة للمقاومة نيرانها صوب طائرات الاحتلال في أجواء شرق وغرب غزة وذكرت القناة 13 العبرية أن سلاح الجو الإسرائيلي يقصف أهدافا في قطاع غزة ردا على إطلاق البالونات الحارقة. أقرأ أيضاً: جدار فصل جديد يبدأ الاحتلال ببنائه على حدود قطاع غزة
غزة الان تويتر الجمعية
على خلفية التصعيد الجديد للتوتر في القدس الشرقية، أُطلقت عدة هجمات صاروخية من قبل فصائل فلسطينية مسلحة في قطاع غزة وضربات جوية إسرائيلية ردا عليها في هذا الجيب الفلسطيني الذي يبلغ عدد سكانه 2, 3 مليون نسمة ويخضع لحصار إسرائيلي وسيطرة حركة حماس. وكتب الجيش الإسرائيلي على تويتر مساء الجمعة أن "صاروخًا سقط في حقل مفتوح بالقرب من السياج الحدودي مع شمال غزة. وسقط صاروخ آخر داخل القطاع"، مشيرًا إلى عدم تشغيل صفارات الإنذار. وأفاد شهود عيان عن جرح شخص في غزة بسبب سقوط الصاروخ قرب منزله. وصباح الجمعة الثالثة من شهر رمضان، ألقى فلسطينيون الحجارة فيما استخدمت الشرطة الاسرائيلية الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية والعيارات المطاطية، بحسب مراسلة ومصور فرانس برس. وقالت الشرطة الإسرائيلية إنه قرابة الساعة الرابعة فجرا، رشق "مثيرو شغب ملثمون يرفعون اعلام حماس" حجارة باتجاه حائط المبكى، مكان الصلاة المقدس لدى اليهود والواقع على سفح باحة المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، في البلدة القديمة في القدس الشرقية. غزة الان تويتر سيعرض لك المزيد. ويسمي اليهود الموقع جبل الهيكل. وأضافت أن "قوات الشرطة استخدمت وسائل تفريق الحشود لوقف العنف" مشيرين إلى أن ضابطا أصيب بجروح.
غزة الان تويتر سيعرض لك المزيد
الوكيل الإخباري - أفاد موقع "روترنت" العبري ، مساء الجمعة، عن سماع دوي انفجارات جنوب قطاع غزة، وأنه يجري التحقيق في إمكانية انطلاق صواريخ من قطاع غزة نحو مستوطنات الغلاف. اضافة اعلان وذكرت مواقع عبرية في أنباء أولية بأن هناك حديث عن سقوط صاروخ عند سياج شمال قطاع غزة لدى محاولة إطلاقه على منطقة سديروت. وقال موقع يديعوت، إن صاروخين أطلقا من قطاع غزة باتجاه الغلاف أحدهما عبر السياج والآخر سقط في غزة، فيما قالت إذاعة الجيش الاحتلال الإسرائيلي: "لم يتم تفعيل صفارات الإنذار في الغلاف بعد إطلاق الصاروخين من قطاع غزة".
غزة
الآن، وقد سكتت مدافع الاحتلال، وتوقفت غاراته الوحشية، وصمتت صواريخ المقاومة بعد أن أبلت بلاء حسناً، وبدأ غبار المعركة بالانقشاع، وأخذت الصورة تتضح أكثر، ثمة الكثير مما يمكن أن يُقال. إطلاق صاروخين من قطاع غزة باتجاه إسرائيل. في الاحتفالات الشعبية بالنصر، وفي الكثير من المقالات والمنشورات على وسائل التواصل كانت المقولات الأكثر ترديداً: إن «صواريخ المقاومة» أعادت الروح الوطنية للشارع، وأنهت ربع قرن من الخنوع والاستسلام، ورفعت معنويات الناس، وقربت النصر، وفرضت معادلات جديدة في الصراع، وعدّلت موازين القوى، وجعلت الملايين في العالم يتظاهرون تأييداً لها. لنناقش بهدوء، ودون انفعالات عاطفية مدى صحة هذه المقولات. بداية، لا شك أن صواريخ المقاومة جاءت هذه المرة مختلفة عن كل المرات السابقة، في مدياتها، وفاعليتها، وتأثيرها، وباعتقادي أن أهم دلالات ذلك أن الفلسطيني لم يعدم خيار المقاومة، وما زال بوسعه إيلام إسرائيل.. ولكن السؤال: هل وحدها صواريخ المقاومة من فعلت كل ذلك؟ في ظني، أن الهبّة الشعبية التي بدأت في القدس، وصورها الجميلة التي ملأت الفضاء، وأشكال المقاومة الشعبية التي أبدع فيها المقدسيون هي التي ألهبت مشاعر الجماهير، وألهمتهم، ودفعتهم للخروج فيما يؤسس لبداية انتفاضة شعبية، وهي التي وحدت الشارع الفلسطيني.