Hussam Alrassam - 2020 (ياروحي)/ حسام الرسام - الله على الظالم - YouTube
- Hussam Alrassam - 2020 (ياروحي)/ حسام الرسام - الله على الظالم - YouTube
- ما عقاب الظالم - موضوع
- المظلوم لا يهدأ... والظالم لن يهنأ - طريق الإسلام
- الثناء على الله في الدعاء - علوم
- حكم الثناء على الله قبل الدعاء
- أدعية الثناء على الله - مقال
Hussam Alrassam - 2020 (ياروحي)/ حسام الرسام - الله على الظالم - Youtube
مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ} [إبراهيم:42، 43]. { فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الأنعام:45]. قال أبو العتاهية: ستعلم يا ظلوم إذا التقينا *** غدًا عند الإله من الظلوم أما والله إنَّ الظُّلم شؤمٌ *** وما زال المسيء هو الظَّلوم إلى دياَّن يوم الدّين نمضي *** وعند الله تجتمع الخصوم ستعلم في الحساب إذا التقينا *** غدًا عند الإله من الملوم ماهر إبراهيم جعوان
المصدر: خاص بموقع طريق الإسلام
141
31
922, 816
ما عقاب الظالم - موضوع
وأشهد أن محمداً رسول الله.. صلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين. المظلوم لا يهدأ... والظالم لن يهنأ - طريق الإسلام. عباد الله! إن من الظلم العظيم أن يظلم الرجل زوجته التي هي عانية عنده وأسيرة وضعيفةٌ، ومحتاجةٌ إلى نفقته وحمايته، فيعمد كثيرٌ من الأزواج إلى ظلم زوجاتهم، فيمنع النفقة عن زوجته أو يضربها ضرباً مبرحاً غير الذي أمر به الشارع، أو يضربها مع أنه هو الظالم وهي المظلومة. ويُرى آثار الضرب في جلدها اخضراراً وازرقاقاً، وربما أسال الدم، وهكذا يفعل بعض الظلمة من الأزواج الذين لا يخافون الله؛ يضرب الرجل بكل قوته على جنب المرأة وجسدها في ضعفها؛ بكل قوته على ضعف جسدها ينهال عليها ضرباً، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( يجلدها جلد العبد) وهذا من الظلم، وستأخذ من حسناته يوم القيامة. ومن الظلم لها أن يمنع عنها النفقة، أو يأخذ أموالها إذا كانت موظفة، ثم يقول لها: إذا أردت أن تقترضي مني فاقترضي وسددي، والمال مالها، وقد أخذ أحدهم من أموال زوجته فوق مائتي ألف لينفقها على نفسه وقرناء السوء في الخمر والحرام، فلما قالت له: اختر أنا أو قرين السوء صاحبك، قال: أختار صاحبي وأنتِ اخرجي من البيت، هكذا يتبجح بعضهم، وهذا من ضمن المآسي الاجتماعية التي تعيشها بُيوتنا.
المظلوم لا يهدأ... والظالم لن يهنأ - طريق الإسلام
وإذا كان تحريم الظلم محكمًا مطلقًا مغلظًا، فإن الله تعالى لا يعذب أحدًا إلا بظلم اقترفه.. فلا هلاك إلا بظلم، ولا ظلم إلا وعاقبته هلاك.
وليراجع كل منا نفسه لأن الظلم ربما يكون بكلمة أو نظرة أو ظن سيء أو مجاملة باطلة أو خذلان للحق وأهله أو دناوة نفس أو ركون إلى ظالم أو خوف من غير الله أو شهادة زور أو حكم باطل جائر أو إيذاء في نفس أو عرض أو مال أو عافية أو تقييد حرية أو شماتة في مؤمن أو سعادة في معصية أو علوًا لباطل أو قسوة في غير موضعها أو حُجة باطلة وتدليس في المواقف والآراء وتحكم الأهواء. قال عليه السلام: « إنكم تختصمونَ إليّ. ولعلّ بعضكُم أن يكونَ ألحنَ بحجتهِ من بعضٍ. فأقْضِي له على نحو مما أسْمَعُ منهُ. فمن قَطعتُ له من حقِّ أخيهِ شيئا، فلا يأخذهُ. فإنما أقطعُ لهُ بهِ قطعةً من النارِ » (مسلم). ما عقاب الظالم - موضوع. أو سفك الدم الحرام أو تمثيل بشخص حيًا أو ميتًا أو إخفاء حقيقة أو نشر كذب أو إشاعة أو جدال في باطل أو قلب للحقيقة. واعلم أن الله محيط بالعباد: { يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ} [غافر:19]. يقول جان جاك روسو: "حين أرى الظلم في هذا العالم، أسلي نفسي بالتفكير في أن هناك جهنم تنتظر الظالمين". حينها تنتهي وتزول السطوة والقوة والجبروت والفرعنة ويتحول المشهد للخوف الشديد والرعب البالغ المهول تنخلع فيه القلوب ولا تغمض فيه العيون ولا تطرف لهم أبصار وتنكس فيه الرؤوس ذليلي الحال بين يدي العزيز القهار { وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ.
تعريف الثناء على الله
افتتح الله تعالى كتابه العظيم سورة الفاتحة وهي أعظم سورة في القرآن الكريم بحمد الله معنى الحمد لله والشكر لله بحبه وتعظيمه وأكمله وأعظمه، والحمدلله، من أجمل وأعظم وأكمل وأعمد وأمدح الله فضلًا عن بقية الذكر، لأن العوالم التي خلقها من لا شيء ورفعها ببركاته، فله الحمد وحده، لأنه هو أرحم الله، وهو الرحمن الرحيم. [1]
ثناء الله على نفسه
وردت العديد من الأدلة على ثناء الله تعالى على نفسه في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، ودليل ذلك: لما روى عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قال: " ليسَ أَحَدٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ المَدْحُ مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، مِن أَجْلِ ذلكَ مَدَحَ نَفْسَهُ، وَليسَ أَحَدٌ أَغْيَرَ مِنَ اللهِ، مِن أَجْلِ ذلكَ حَرَّمَ الفَوَاحِشَ، وَليسَ أَحَدٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ العُذْرُ مِنَ اللهِ، مِن أَجْلِ ذلكَ أَنْزَلَ الكِتَابَ وَأَرْسَلَ الرُّسُلَ". شاهد أيضًا: ادعية الثناء على الله قبل الدعاء وكيفية الثناء على الله
حق الله على عباده
إن حق الله تعالى على عباده أن يعبدوه حق التعبد وأن يذكروه دائمًا ويثنوا عليه أجل الثناء وأعظمه، وفيما يأتي بيان بعض الأدعية التي يمكن للإنسان أن يستعين بها عند الثناء على الله تعالى:
سبحان من سبحت له السموات بأكنافها، وسبحان مَن سبحت له البحار بأمواجها، وسبحان من سبحت له الجبال بأصدائها، وسبحان من سبحت له الحيتان بلغاتها.
الثناء على الله في الدعاء - علوم
مثل الإكثار من الصلاة والصوم وإقامة الذكاة والتصدق على الفقراء والمساكين ومساعدة المحتاجين والإكثار من الأعمال الصالحة. ونشر دعوة الدين الإسلامي وحث الآخرين على عبادة الله وحده لا شريك له. ثناء الله على نفسه
لقد أثنى المولى عز وجل على نفسه من خلال سورة الفاتحة أول سور القرآن الكريم. والتي أخصها الله سبحانه وتعالى بالقراءة في كل صلاة حتى يبدأ العبد الصلاة بالثناء على المولى عز وجل. أيضا وفي هذا الثناء حكمة عظيمة ليقدر بها العبد مكانه ربه وليتدرب من خلالها على تعظيم الله سبحانه وتعالى وتمجيده والثناء عليه. الثناء على الله في الدعاء - علوم. وبذلك يشعر العبد دائما بتواجد ربه بجانبه في كل الأفعال التي يقوم بها ويمتلئ قلبه بعظمة الله سبحانه وتعالى. أولا
(الْحَمْدُ لِلَّـهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ* الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ* إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ* اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ* صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ). كذلك يا أرحم الراحمين، يا صاحبي عند شدتي، يا مؤنسي في وحدتي، يا حافظي في نعمتي، يا ولييّ في نفسي. أيضا يا كاشف كربتي، يا مستمعَ دعوتي، يا راحمَ عبرتي، يا مقيلَ عثرتي، يا إلهي بالتحقيق.
حكم الثناء على الله قبل الدعاء
اروع ما قيل في الثناء على الله
لقد كان أولو الألباب ومن قبلهم الملائكة يدعون الله بالثناء عليه، ومن الجدير بالذكر أنه قد كان من أروع ما قيل في الثناء على الله عز وجل، وفي التالي أقوال الملائكة وأولي الألباب: [1]
كما كان أولو الألباب ممن يذكرون الله قياما وقعودًا وهم على جنوبهم ويتدبرون في خلق السموات والأرض يدعون بالثناء على الله فيقولون: (رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ). دعاءُ الملائكة: (رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهْمْ عَذَابَ الجَحِيمِ). الحمد وَالثَّنَاءِ على الله قبل الدعاء
من صيغ الدعاء بالثناء على الله عز وجل ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله ويدعو به مثل: (اللهم رب السماوات ورب الأرض ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء وأنت الظاهر فليس فوقك شيء وأنت الباطن فليس دونك شيء اقض عنا الدين وأغننا من الفقر)، رواه مسلم، كما أن ذلك الدعاء من الأذكار التي يتم قولها قبل الذهاب إلى النوم.
أدعية الثناء على الله - مقال
كما جاء في قول ابن القيم رحمه الله: "ولما كان سؤال الله الهدايةَ إلى الصراط المستقيم أجلَّ المطالب، ونيلُه أشرفَ المواهب، علّم الله عبادَه كيفيةَ سؤاله، وأمرهم أن يقدِّموا بين يديه حمدَه والثناء عليه وتمجيدَه، ثمَّ ذكر عبوديتهم وتوحيدهم، فهاتان وسيلتان إلى مطلوبهم، توسلٌ إليه بأسمائه وصفاته، وتوسلٌ إليه بعبوديته، وهاتان الوسيلتان لا يكاد يُردُّ معهما الدعاء… وقد جَمعت الفاتحة الوسيلتين، وهما التوسلُ بالحمد والثناء عليه وتمجيده، والتوسلُ إليه بعبوديته وتوحيده، ثمَّ جاء سؤال أهم المطالب وأنجح الرغائب، وهو الهداية بعد الوسيلتين، فالداعي به حقيقٌ بالإجابة. [1]
دعاء الأنبياء بالثناء على الله
لقد كان الأنبياء يدعون الله بالثناء عليه ومدحه وتمجيده، ومن بينهم: [1]
نبي الله يوسف عليه السلام كان يدعو الله تعالى بالثناء عليه، وقد كان يقول: (رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ المُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيث فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ). دعاء نبي الله أيوب عليه السلام والذي تبين لنا من قوله عز وجل: (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلعَابِدِينَ).
حلقة من برنامج " ادعوني أستجب لكم "، يتناول فيها فضيلة الدكتور " خالد بن عبدالله المصلح " فوائد وآداب تتعلق بالهدي النبوي في سنن الدعاء، وتتناول الحلقة فضل الثناء على الله في الدعاء، وإفراده بالعبودية والتعظيم، وبيان الالتجاء إليه، والمقصود بتمجيد الله والثناء عليه قبل الدعاء: هو البداءة بحمد الله تعالى وشكره، وذكر بعض أسمائه الحسنى وصفاته العلى، والاعتراف بين يديه سبحانه وتعالى بالذل والفقر إليه، لتكون هذه الكلمات تمهيدًا لسؤاله عز وجل، فهو سبحانه يحب من عبده التذلل إليه، والاعتراف بعظيم نعمه وجليل فضله، فإذا قدَّم العبد صدقَ التذلل، ثم أتبعه بصدق الدعاء والمسألة، كان ذلك أدعى لإجابة الدعاء.
دعاءُ الملائكة: (رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهْمْ عَذَابَ الجَحِيمِ). الحمد وَالثَّنَاءِ على الله قبل الدعاء من صيغ الدعاء بالثناء على الله عز وجل ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله ويدعو به مثل: (اللهم رب السماوات ورب الأرض ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء وأنت الظاهر فليس فوقك شيء وأنت الباطن فليس دونك شيء اقض عنا الدين وأغننا من الفقر)، رواه مسلم، كما أن ذلك الدعاء من الأذكار التي يتم قولها قبل الذهاب إلى النوم. وإذا دعى الأشخاص وقالوا: (اللهم لك الحمد أنك الله الرحمن الرحيم، أو لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، أو لك الحمد بالإيمان والإسلام والقرآن) وما يتشابه مع تلك الصيغ من الأدعية فيكونون قد أثنوا على الله تعالى في دعائهم.