2018/11/15 - الساعة 10:20 مساءاً
تداول ناشطون على صفحات التواصل الإجتماعي، مقطع فيديو لمواطن يمني في تركيا يشتري الايس كريم التركي المشهورين بملاعبة ومداعبة زبائنهم، قبل مناولت الزبون. وقد تفطن المواطن اليمني للمداعبة المشهورة لبائعي الايس كريم في تركيا الذين يقومون بمناولت قالب الايس كريم بعد عدة حركات عن طريق عصا، وأثناء مناولت البائع التركي للايس كريم ومن أول حركة فاجأ اليمني البائع بهذه الحركة السريعة، شاهد الفيديو. <
اغنية الايس كريم كيرفريو
والله شكلي حبيتك بائع الايس كريم التركي - YouTube
اغنية الايس كريم الأساس
انا الايسكريم - ice cream | قناة مرح - marah tv - YouTube
اغنية الايس كريم بصوت
بهر بائع آيس كريم تركي زبائنه بحركاته السحرية وخفة يديه. ونشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تقريرًا، ذكرت فيه أن بائع الآيس كريم التركي حظي بالفخر بعد إعجاب المارة وزبائنه بخدعته وخفة يديه، وسط خدمته لزبائنه في شوارع إسطنبول. ومن خلال استعانة البائع بعصا معدنية، يبدأ بغمسها في قالب الآيس كريم، وبعد عدة حركات، يقوم بوضع بسكويت الآيس كريم المخروطي في جيب الزبون، وتركه بذكاء، قبل أن يقوم بإضافة الآيس كريم إلى نهاية العصا المعدنية، لاصطياد المخروط من جيب الزبون مرة أخرى، ثم يقوم بنزع المخروط وتقديمه للعميل الذي يمسكه ليكتشف أنه لم يمسك بالمخروط وإنما بالهواء، ويستمر في حركاته المذهلة إلى أن يسلم الشاب الآيس كريم في النهاية.
اغنيه والله شكلي حبيتك بايع الايس كريم
بلاك بينك - "آيس كريم (مع سيلينا جوميز)" مترجم بالعربي - YouTube
ناستيا و بابا يحضِّران الآيس كريم - YouTube
انا حبي ركادة - YouTube
ريادة Archives - حبي | حياتي على ذوقي
إليوت" لقصيدة: "أغنية حبّ ج. ألفرد بروفروك"؛ في مجلة (شعر)؛ عدد حزيران/يونيو 1915. (كل مئة سنة وأنت بخير يا بروفروك). وقد كانت أولى القصائد الكبرى التي ينشرها "إليوت"، بعدما قام صديقه "إزرا باوند"؛ بمراجعتها وتنقيحها. يومها؛ كان "إليوت" شابًا يافعًا يكتب بحكمة الشيوخ، كان عمره عشرين عامًا عندما ولدت القصيدة، وستة وعشرين عامًا حين نشرها. "مونيكا لوينسكي" تكتب عن .. أغنية حـبّـي لـ"ت. س. إليوت" ! - كتابات. كانت بمثابة التجربة الأولى للشابّ الأعذر أدبيًا وجنسيًا، (تزوّج من "فيفيان هايوود"؛ في ذات الشهر الذي نُشرتْ فيه القصيدة). يا لَها من تجربةٍ مخيفةٍ وخطيرة، حماسيّة وعجيبة. كقوله في القصيدة: "كيف لي أنْ أبدأ ؟". كان "إليوت" – على الأرجح – يبحثُ عن معنىً ما، لهذا العالم المتناقض – المنسجم في تناقضه، لكنه معنى لا يُطال. خضعت القصيدةُ لعشرات الدراسات والتحليلات والتأويلات منذ نشرها وإلى اليوم، أبياتُها الأصيلة ترسّختْ في ذاكرة الأجيال، وترسّبتْ في وعيهم. مثل: "لنذهبْ معًا، أنا وأنت"، "سيكون هنالك وقتٌ، سيكون هنالك وقت"، "هل سأجرؤ على أكل الدرّاق ؟"، "في الغرفة تروح النساءُ وتغدو، يتحدّثنَ عن ميكيل آنجلو" (3). صياغتُها المتينة ودلالاتُها الإشكاليّة لا زالتْ تُسحرنا إلى اليوم: "أقيسُ عمري بعدد ملاعقِ القهوة"، "هل لي بعدَ كل هذا الشاي والكعك ومكعبّات الثلج، أنْ أجبرَ اللحظة على بلوغ ذُروتها ؟".
جديد - أحلام - أنا حبي ركاده | من الالبوم القادم - Youtube
بالإضافة إلى تأثير موقفه الشخصي الـمُعيب، أعني عداءَه للساميّة. وهذا ما يطرح السؤال القديم المتجدّد: هل المهمُّ في عالم الأدب؛ هو تجربة الكاتب ؟ أم تجربة المتلقّي ؟ أنا شخصيًا أقعُ في تناقضٍ معرفيّ إزاء هذه المسألة، لكن الانتقاداتِ التي طالت مواقف الشاعر، لم تُأثرْ يومًا على شغفي بإبداعه. في يومنا هذا، في عالمٍ يزخر بتغريدات تويتر والرسائل الصوتية الإلكترونية، في زمن الرسائل النصّية الـقصيرة الواضحةِ المعاني، ربما نحن بأمسّ الحاجة إلى النباهة والحيوية والتكثيف البليغ الموجود في الشِعر، إلى الصور الشعرية التي تحفِّزُ الخيَال، وتُولّدُ فيه صورًا ترسُخ في الذاكرة أكثرَ من الصور التي نتبادلها عبر وسائل التواصل الحديث. ربما يجب علينا أن نستعيد الدافع المحفّز على القراءة، فلا نكتفي بقراءة عناوين الصحف أو عناوين المقالات. نحتاج حقًا إلى قصيدة حبّ تأخذنا إلى جوهر الأشياء. ولهذا، كما أعتقد، أذهلتْني أبياتُ القصيدة حين سمعتُها لأول مرة، وما زالت تدهشني. كانت "بروفروك" تعلّمني ضرورة امتلاك القوة، رغمًا عن كل مخاوفي. ريادة Archives - حبي | حياتي على ذوقي. تعلّمني "أنْ أُجبرَ اللحظةَ على بلوغِ ذروتها". وكيفَ مِنْ قوة الشعر ذاته، أكتشفُ جمالياتِ الحياة المتنوّعة، "كما لو أنّ مصباحًا سحريًا يكشفُ ما يعتري الأعصاب، فتظهر كخرائطَ على اللوح".
&Quot;مونيكا لوينسكي&Quot; تكتب عن .. أغنية حـبّـي لـ&Quot;ت. س. إليوت&Quot; ! - كتابات
حبي ركاده راكان حفله «ﮧالہّعمہّ ـرورو - YouTube
وعلى خلاف قصيدة: "كيف لي أنْ أحبّكَ ؟"؛ لـ"إليزابيث باريت براونينغ"، لطالما أربكتْ "بروفروك" النقّاد وأحارتهم. فقد تضاربت آراؤهم حول كلِّ ما في القصيدة تقريبًا، بدءًا من تحديد مَنْ هو المخاطَب بضمير: "أنت" في البيت الأول. ومع أن هذه الجدالات الأكاديمية مهمّة، إلّا أنّ السؤال الذي يتردّد في ذهني مختلفٌ عنها: أتساءلُ كيف استطاعت هذه الأبياتُ أن تتغلغل في الثقافة، وفي مختلف أشكالها التعبيرية ؟ وأنْ تظهر – أحيانًا – في تجلّياتٍ غريبةٍ غير متوقعة، حتى بعد مئة عام على نشرها ؟! فهذا الكاتب "ريموند تشاندلر"؛ يُشير إلى القصيدة في روايته: (الوداع الطويل)، وكذلك المخرج؛ "فرانسز فورد كوبولا"، في فيلمه: (القيامة الآن). جديد - أحلام - أنا حبي ركاده | من الالبوم القادم - YouTube. أما الممثلة؛ "ميغ رايان"، فقد أسمتْ شركتها الإنتاجية: "بروفروك بيكتشرز"، وها هو المخرج؛ "مايكل بيتروني"، يُعنْوِن فيلمه الأول: بـ (حتى توقظنا الأصواتُ البشرية)، وهي العبارة الواردة في نهاية القصيدة. ونرى أيضًا الممثّل؛ "جاخ براف"، يُلقي القصيدة في فيلم: (أتمنى لو كنتُ هنا). وفي عام 2000، عبّر الممثل؛ "بين أفليك"، عن إعجابه الشديد بالقصيدة في لقاءٍ أجراه مع "ديان سوير"، مردّدًا أبياتًا منها (يحفظها غيبًا) على مسامع المشاهدين:
"لستُ نبيًا، وليسَ الأمرُ مهمًّا.
أنا حبي ركاده ما أحبك طيش هدوئي لاتظن بعد و جفا وتهميش
أنا خايف كثير الحب يمللنا حلاه الحب ياععمري يجي بشويش
أنا بالكيف عندي الحب مو بالكم انا طبعي كذا لاتظني مو مهتم
ابي تذكر لي مره فيك أنا قصرت علي تاإمر أمر واقول تااأمر سم
آحس انك تبي تزعل بلآ موضوع حرآم انك تشك بحبي يآ مخدوع
تبي تعرف آعرف احباب آسمحلك لو للزعل وصل ترآ ممنوع