قالت عائشة: ثم فعل أزواج النبيّ ﷺ مثل ما فعلت، فلم يكن ذلك حين قاله لهنّ رسول الله ﷺ فاخترنه طلاقا؛ من أجل أنهنّ اخترنه.
و إن كنتن تردن الله و رسوله و الدار الآخرة - مع القرآن (من لقمان إلى الأحقاف ) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
ومنها: أن يكون اختيارهن هذا، سببًا لزيادة أجرهن ومضاعفته، وأن يَكُنَّ بمرتبة، ليس فيها أحد من النساء. #أبو_الهيثم #مع_القرآن
تفسير قول الله عز وجل( ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية
24-02-2022, 02:56 PM
المشاركه # 25
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jun 2021
المشاركات: 1, 856
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كانون الصحوي
طيب اللي يقول عن ايات القران انها حجة ضعيفة وهو مسلم
هذا بهيمة او مش بهيمة؟
وين الشتيمة في الموضوع
ايات القران في تغطيه الوجه!!
من نكت القرآن .. (إنْ كنتنّ تُردنَ الحياةَ الدنيا وزينتَها فتعالينَ) - إسلام أون لاين
فقال: والله لأقولنّ شيئًا يضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، لو رأيت بنت خارجة سألتني النفقة فقمتُ إليها فوجأتُ عنقها، فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: هنّ حولي كما ترى يسألنني النفقة! فقام أبو بكر إلى عائشة يجأ عنقها، وقام عمر إلى حفصة يجأ عنقها، كلاهما يقول: تسألنَ رسول الله صلى الله عليه وسلم ما ليس عنده! فقلن: والله لا نسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئًا أبدًا ليس عنده. ثم اعتزلهنّ شهرًا أو تسعًا وعشرين، ثم نزلتْ عليه هذه الآية:(يا أيّها النبي قلْ لأزواجك) حتى بلغ (للمحسنات منكنّ أجرًا عظيمًا). قال: فبدأ بعائشة فقال: يا عائشة! إني أريد أن أعرض عليك أمرًا أحبّ ألا تعجلي فيه حتى تستشيري أبويك. تفسير قول الله عز وجل( ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية. قالت: وما هو يا رسول الله؟ فتلا عليها الآية. قالتْ: أفيكَ يا رسول الله أستشير أبويّ! بل أختار الله ورسوله والدار الآخرة، وأسألك ألا تُخبر أمرأة من نسائك بالذي قلتُ. قال: لا تسألني امرأة منهنّ إلا أخبرتُها، إنّ الله لم يبعثني مُعنتًا ولا متعنتًا، ولكن بعثني مُعلمًا مُيسرًا (…). قال العلماء: وأما أمر النبي صلى الله عليه وسلم عائشة أن تشاور أبويها لأنه كان يحبّها، وكان يخاف أن يحملها فرط الشباب على أن تختار فراقه!
قوله: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ} هل موجه لزوجات النبي فقط؟
فأراد اللّه أن يسهل الأمر على رسوله، وأن يرفع درجة زوجاته، ويُذْهِبَ عنهن كل أمر ينقص أجرهن، فأمر رسوله أن يخيرهن فقال: { { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا}} أي: ليس لكن في غيرها مطلب، وصرتن ترضين لوجودها، وتغضبن لفقدها، فليس لي فيكن أرب وحاجة، وأنتن بهذه الحال. { { فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ}} شيئا مما عندي، من الدنيا { { وَأُسَرِّحْكُنَّ}} أي: أفارقكن { { سَرَاحًا جَمِيلًا}} من دون مغاضبة ولا مشاتمة، بل بسعة صدر، وانشراح بال، قبل أن تبلغ الحال إلى ما لا ينبغي. { { وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ}} أي: هذه الأشياء مرادكن، وغاية مقصودكن، وإذا حصل لَكُنَّ اللّه ورسوله والجنة، لم تبالين بسعة الدنيا وضيقها، ويسرها وعسرها، وقنعتن من رسول اللّه بما تيسر، ولم تطلبن منه ما يشق عليه، { { فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا}} رتب الأجر على وصفهن بالإحسان، لأنه السبب الموجب لذلك، لا لكونهن زوجات للرسول فإن مجرد ذلك، لا يكفي، بل لا يفيد شيئًا، مع عدم الإحسان، فخيَّرهن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم في ذلك، فاخترن اللّه ورسوله، والدار الآخرة، كلهن، ولم يتخلف منهن واحدة، رضي اللّه عنهن.
يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن - ملتقى الشفاء الإسلامي
ويعلم من أبويها أنهما لا يشيران عليها بفراقه». أبو حيان: « سبب نزولها أن أزواجه صلى الله عليه وسلم، تغايرنَ وأردنَ زيادة في كسوة ونفقة، فنزلت. ولما نصر الله نبيّه وفرّق عنه الأحزاب وفتح عليه قريظة والنضير، ظنّ أزواجه أنه اختصّ بنفائس اليهود وذخائرهم، فقعدنَ حوله وقلنَ: يا رسول الله، بناتُ كسرى وقيصر في الحليّ والحلل والإماء والخول! ونحن على ما تراه من الفاقة والضيق! يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن - ملتقى الشفاء الإسلامي. وآلمنَ قلبه بمطالبتهنّ له بتوسعة الحال، وأن يعاملهنّ بما يعامل به الملوك والأكابر أزواجهم، فأمره الله أن يتلو عليهنّ ما نزل في أمرهنّ». الشوكاني: « معنى: (الحياة الدنيا وزينتها): سعتها ونضارتها ورفاهيتها والتنعم فيها». الألوسي: «(يا أيها النبي قُلْ لأزواجك إنْ كنتنّ تُردنَ الحياةَ الدنيا) أي: السعة والتنعم فيها. (وزينتها) أي: زخرفها، وهو تخصيص بعد تعميم».
والله اعلم واكرم
24-02-2022, 03:11 PM
المشاركه # 29
الجلباب معروف انه يغطي الجسد فطبيعي بيغطي الظهر والساق والفخذ
( يدنين عليهن من جلابيبهن) اي تقرب من اجسادهن
والجلباب او الجلابيه رداء للجسد مثل البشت يعتبر جلباب للرجل لكنه لا يوضع على الراس ابدا
هناك شي اخر اسمه الخمار وهو يوضع على الراس كانت تضعه النساء في الجاهليه يغطين رؤسهن من اشعه الشمس حتى الرجال كانو بلبسون الخمار للحمايه من شمس الجزيره العربيه وهو الغتره الان وتعتبر من الزي العربي
هل رأيت رجلا مختمرا لابس غتره مغطي وجهه!
والحجة للأول قوله صلى الله عليه وسلم في صحيح البخاري: تقول المرأة إما أن تطعمني وإما أن تطلقني فهذا نص في موضع الخلاف. والفرقة بالإعسار عندنا طلقة رجعية خلافا للشافعي في قوله: إنها طلقة بائنة ؛ لأن هذه فرقة بعد البناء لم يستكمل بها عدد الطلاق ولا كانت لعوض ولا لضرر بالزوج فكانت رجعية ، أصله طلاق المولي. الثالثة: قوله تعالى: أو سرحوهن بمعروف يعني فطلقوهن ، وقد تقدم. ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا روى مالك عن ثور بن زيد الديلي: أن الرجل كان يطلق امرأته ثم يراجعها ولا حاجة له بها ولا يريد إمساكها ، كيما يطول بذلك العدة عليها وليضارها ، فأنزل الله تعالى: ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه يعظهم الله به. ايات القران التي تتكلم عن: الطلاق. وقال الزجاج: فقد ظلم نفسه يعني عرض نفسه للعذاب ؛ لأن إتيان ما نهى الله عنه تعرض لعذاب الله. وهذا الخبر موافق للخبر الذي نزل بترك ما كان عليه أهل الجاهلية من الطلاق والارتجاع حسب ما تقدم بيانه عند قوله تعالى: الطلاق مرتان. فأفادنا هذان الخبران أن نزول الآيتين المذكورتين كان في معنى واحد متقارب وذلك حبس الرجل المرأة ومراجعته لها قاصدا إلى الإضرار بها ، وهذا ظاهر. الرابعة: قوله تعالى: ولا تتخذوا آيات الله هزوا معناه لا تتخذوا أحكام الله تعالى في طريق الهزو بالهزو فإنها جد كلها ، فمن هزل فيها لزمته.
درس فقه الأسرة: الطلاق (الأحكام والمقاصد)
[ ص: 7] القول في تأويل قوله تعالى ( وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا)
قال أبو جعفر: يعني - تعالى ذكره - بذلك: " وإذا طلقتم " أيها الرجال نساءكم " فبلغن أجلهن " يعني: ميقاتهن الذي وقته لهن ، من انقضاء الأقراء الثلاثة ، إن كانت من أهل القرء ، وانقضاء الأشهر إن كانت من أهل الشهور " فأمسكوهن " يقول: فراجعوهن إن أردتم رجعتهن في الطلقة التي فيها رجعة: وذلك إما في التطليقة الواحدة أو التطليقتين ، كما قال - تعالى ذكره -: ( الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان). وأما قوله: " بمعروف " فإنه عنى: بما أذن به من الرجعة ، من الإشهاد على الرجعة قبل انقضاء العدة ، دون الرجعة بالوطء والجماع. لأن ذلك إنما يجوز للرجل بعد الرجعة ، وعلى الصحبة مع ذلك والعشرة بما أمر الله به وبينه لكم أيها الناس " أو سرحوهن بمعروف " يقول: أو خلوهن يقضين تمام عدتهن وينقضي بقية أجلهن الذي أجلته لهن لعددهن ، بمعروف. تفسير: (وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف ... ). يقول: بإيفائهن تمام حقوقهن عليكم ، على ما ألزمتكم لهن من مهر ومتعة ونفقة وغير ذلك من حقوقهن قبلكم " ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا " يقول: ولا تراجعوهن ، [ ص: 8] إن راجعتموهن في عددهن ، مضارة لهن ، لتطولوا عليهن مدة انقضاء عددهن ، أو لتأخذوا منهن بعض ما آتيتموهن بطلبهن الخلع منكم ، لمضارتكم إياهن ، بإمساككم إياهن ، ومراجعتكموهن ضرارا واعتداء.
اعراب سورة البقرة الأية 231
من ذلك امتثال أمر الله، وقبولُ وصيته التي فيها سعادة الدنيا والآخرة. ومنها أن إجباره نفسَه -مع عدم محبته لها- فيه مجاهدة النفس، والتخلق بالأخلاق الجميلة. وربما أن الكراهة تزول وتخلفها المحبة، كما هو الواقع في ذلك. وربما رزق منها ولدا صالحا نفع والديه في الدنيا والآخرة. وهذا كله مع الإمكان في الإمساك ، وعدم المحذور. فإن كان لا بد من الفراق، وليس للإمساك محل، فليس الإمساك بلازم"، التفسير: (172). فتبين بهذا أنه لا يجوز للرجل أن يعضل المرأة ، لكي يذهب ببعض مالها. ثانيًا:
أما في الحالة الأخرى، فإن المرأة إن تنازلت عن شيء من حقها ، طوعا منها ، من غير إلجاء له ، ولا استكراه عليه ، خوفًا من الطلاق = فإن ذلك مشروع، للإبقاء على الزوجية بينها وبين زوجها. يقول ابن قدامة: " وإذا خافت المرأة نشوز زوجها وإعراضه عنها، لرغبة عنها، إما لمرض بها، أو كبر، أو دمامة، فلا بأس أن تضع عنه بعض حقوقها ، تسترضيه بذلك؛ لقول الله تعالى (وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحا) [النساء: 128]"، المغني: (7/ 319). درس فقه الأسرة: الطلاق (الأحكام والمقاصد). وفي الموسوعة الفقهية الكويتية: " اتفق الفقهاء على أنه يجوز لإحدى زوجات الرجل أن تتنازل عن قسمها، أو تهب حقها من القسم لزوجها ، أو لبعض ضرائرها ، أو لهن جميعا، وذلك برضا الزوج؛ لأن حقه في الاستمتاع بها لا يسقط إلا برضاه ، لأنها لا تملك إسقاط حقه في الاستمتاع بها، فإذا رضيت هي والزوج: جاز؛ لأن الحق في ذلك لهما ، لا يخرج عنهما.
تفسير: (وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف ... )
ويختتم الحق تلك الآية الكريمة بقول: {واتقوا الله واعلموا أَنَّ الله بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ}. فإياكم أن تتهموا دينكم بأنه قد فاته شيء من التشريع لكم، فكل تشريع جاهز في الإسلام، لأن الله عليم بما تكون عليه أحوال الناس، فلا يستدرك كون الله في الواقع على ما شرع الله في كتابه، لأنه سبحانه خالق الكون ومنزل التشريع. وبعد ذلك يقول الحق: {وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النسآء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ أَن يَنكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ... }. المصدر: موقع نداء الإيمان
ايات القران التي تتكلم عن: الطلاق
التعريف بمعاذ بن جبل معاذ بن جبل: هو أبو عبد الرحمن معاذ بن جبل، صحابي جليل، وأحد السبعين رجلا الذين شهدوا بيعة العقبة الثانية من الأنصار، وقد أسلم وهو ابن 18 سنة، وقد تفقه في دين الله، فوصفه الرسول ﷺ بأنه أعلم الناس بالحلال والحرام، بعثه الرسول ﷺ إلى اليمن ليعلم الناس ويفقهم ويكون قاضيا في المنازعات التي تقع بينهم، توفي رضي الله عنه سنة 18هـ. نشاط الفهم وشرح المفردات شرح المفردات والعبارات طلقتم: من الطلاق وهو حل عقدة النكاح أو حل ميثاق الزوجية. فبلغن أجلهن: قاربن إنقضاء عدتهن. فامسكوهن: تراجعوهن. بمعروف: من غير ضرر. سرحوهن: اتركوهن بلا مراجعة. ضرارا: إلحاق الضرر بهن. فَلا تعضلوهن: فلا تمنعوهن من العودة إلى أزواجهن الذين طلقوهن. لتعتدوا: الاعتداء عليها. تطهر: ينقطع عنها دم الحيض، وتغتسل منه. فليراجعها: تعود لعصمته -قبل أنيمس: قبل أن يطأها. مضامين النصوص الأساسية دعوة الله تعالى إلى الإحسان للمطلقات عند مراجعتهن أو تسريحهن، ونهيه عن إمساكهن إضرارا بهن. دعوة الله تعالى إلى الإحسان للمطلقات عند تسريحهن، ونهيه الإضرار بهن. يبين الحديث الشريف أن أحب الأشياء إلى الله تعالى العتاق وأن أبغض الأشياء إلى الله تعالى الطلاق.
قال أبو الدرداء: كان الرجل يطلق في الجاهلية ويقول: إنما طلقت وأنا لاعب ، وكان يعتق وينكح ويقول: كنت لاعبا ، فنزلت هذه الآية ، فقال عليه السلام: من طلق أو حرر أو نكح أو أنكح فزعم أنه لاعب فهو جد. رواه معمر قال: حدثنا عيسى بن يونس عن عمرو عن الحسن عن أبي الدرداء فذكره بمعناه. وفي موطإ مالك أنه بلغه أن رجلا قال لابن عباس: إني طلقت امرأتي مائة مرة فماذا ترى علي ؟ فقال ابن عباس: ( طلقت منك بثلاث ، وسبع وتسعون اتخذت بها آيات الله هزوا). وخرج الدارقطني من حديث إسماعيل بن أمية القرشي عن علي قال: سمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلا طلق البتة فغضب وقال: تتخذون آيات الله هزوا - أو دين الله هزوا ولعبا من طلق البتة ألزمناه ثلاثا لا تحل له حتى تنكح زوجا غيره. إسماعيل بن أمية هذا كوفي ضعيف الحديث. وروي عن عائشة: ( أن الرجل كان يطلق امرأته ثم يقول: والله لا أورثك ولا أدعك. قالت: وكيف ذاك ؟ قال: إذا كدت تقضين عدتك راجعتك) ، فنزلت: ولا تتخذوا آيات الله هزوا. قال علماؤنا: والأقوال كلها داخلة في معنى الآية ؛ لأنه يقال لمن سخر من آيات الله: اتخذها هزوا. ويقال ذلك لمن كفر بها ، ويقال ذلك لمن طرحها ولم يأخذ بها وعمل بغيرها ، فعلى هذا تدخل هذه الأقوال في الآية.