هناك عدة توقعات لما يمكن أن يكون عليه زوجك ولا يمكن الجزم بأحدهما سوى بالتحدث معه مباشرة. هناك العديد من الأشخاص ممن يتم يستثاروا من خلال مداعبة فتحة الشرج أو بإدخال إصبعهم أو بعض الألعاب الجنسية وبمشاهدة الأفلام المثلية ولكن لا يعنى بالقطع أن ميولهم مثلية أو أنهم يمارسوا الجنس المثلي. وقد يكون زوجك لديه حقاً ميول مثلية ولمنه لم يمارس الجنس المثلي. وقد تكون له علاقات مثلية. تفسير حلم شخص اعرفه يمسك ايدي - موسوعة. لذلك كما ذكرت لك لا يمكن الجزم بهذا الأمر سوى بالتحدث مع زوجك ومصارحته بشكوكك دون لوم أو اتهام. فهناك العديد من الأشخاص ممن اكتفوا ميولهم المثلية بعد زواجهم أو ارتباطهم بشريكة، وهناك من يتسنكرون هذا الفعل ويحاولون مقاومته. في كل الأحوال حاولي أن تتفهممي وجهة نظر زوجك أياً كانت وأن تتصارحا في كل ما يخص علاقتكما. أما بخصوص الإنتصاب والإيلاج، فيمكنك مداعبة فتحة الشرج الخاصة بزوجك قبل الإيلاج مباشرة إذا كان هذا الأمر يثيره ويجعله أكثر انتصاباً، أو أن تجربي بعض الأوضاع التى تقومين فيها بمداعبة فتحة الشرج في نفس الوقت مثل وضع الفارسة الذي قد يضمن لكما أنتما الاثنان متعة مشتركة. ولكن ليس بالضرورة، ولكن الكثيرين يحبون الممارسة الشرجية لأسباب كثيرة.
- زوجي يحب يدي الحلقه
زوجي يحب يدي الحلقه
المرأة الصالحة دائماً تعين زوجها على البر وتعين زوجها على الطاعة لله تعالى، ولست أدري هل أظهر لك أسباب ارتباطه بثلاثة أو زواجه بالثالثة؟! فالشريعة التي ترجمه إذا زنا هي الشريعة التي تبيح له أن يتزوج بثالثة وبرابعة، ونسأل الله تعالى أن يعيننا على طاعته، وأن يلهمنا رشدنا، وأن يعيذنا من شرور أنفسنا. زوجي يحب أن الحس له. وحقيقة نحن لا نستطيع أن نحكم على هذا الرجل، وأنت أعلم به منا، ولكن نعطي هذه الموجهات لكونك الطرف الذي يتواصل ويريد حكم الله تعالى، ونحن دائماً نبين أن الزواج بثانية أو بثالثة أو برابعة ليس من الجرائم، وليس أمراً مرفوضاً إلا إذا كان في الرجل تقصير في حق الأولى، وفي حق الثانية، وعدم القدرة على العدل في الأمور المادية، فإننا عند ذلك ندعوه إلى الالتزام بما جاء في الشريعة، لكن إذا كان الرجل بإمكانه أن يعول الأسر، وأن يؤدي الواجب الكامل وأن يعدل بين زوجاته فليس في الإسلام ما يمنع من الزواج، كما هو معروف، وأنت معلمة لا نحتاج إلى التفصيل معك في الأمور كثيراً. أسعدني أنك دخلت حياته بهذه المشاعر النبيلة، كنت تفكرين في مساعدته لإكمال الدراسة على إعانة أنفسكم على النجاحات في المستقبل، وهذه لله الحمد مشاعر نبيلة، أرجو أن تستمري الآن، وأرجو أن تحاولي الآن المعاونة مع بعضكما البعض، وسوف يكون بيتك بيئة جاذبة له، وعليه أن يهتم بأطفاله، هذا يمليه الشرع، وواجب شرعي أن يقوم بدوره تجاه أطفاله، وأنت لا تقصرين، والنجاح لك كمعلمة وكمسلمة يتمثل في النجاح في الحياة الخارجية، رغم أن الحياة في البيت والقيام بحق الزوج والأولاد هو الأصل في حياة المرأة المسلمة، ولا أظن أن النجاح صعب.
معاونة الزوج على العدل والتفاهم معه والتفهم لوضعه أكبر ما يعينكم جميعاً على النجاح، فأرعي شعار أن تربحوا جميعاً وأن يحقق هذا الرجل الوفاق في حياته، ومع أهله ومع زوجاته، ولتنالي الأجر وتفوزي بالثواب العظيم عند الله تعالى، واعلمي أن القلق والانزعاج لهذا الذي حصل لا ينفعك بل قد يضرك في صحتك، وأنت بحاجة إلى الهدوء وبحاجة إلى أن تتفهمي هذه الأمور، بأبعادها الشرعية، واعلمي أن الله تعالى إذا أراد أمراً كان فسبحان من أمره بين الكاف والنون، وسبحان من لا يسأل عن ما يفعل وهم يسألون. المؤمنة ترضى بقضاء الله وقدره، وتجتهد في بر زوجها، وأنت ولله حمد معلمة ومؤهلة للقيام بهذا الدور، وأرجو أن تكوني نموذجاً للآخرين، ونسأل الله أن يقدر لك وله الخير، وأن يعينه على أداء هذا الواجب الذي يسأل عنه بين يدي الله تبارك وتعالى اتجاه أهله وأولاه. نسأل الله لكم التوفيق والسداد. صديق زوجي.. الشيطان الذي أفسد حياتنا. مواد ذات الصله
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن