المجموعة
أمثلة من مجموعتنا
10000+ نتائج/نتيجة عن 'هدي النبي في التعامل مع غير المسلمين'
هدي النبي في التعامل مع غير المسلمين
اختبار تنافسي
بواسطة Noufdawood
المطابقة
بواسطة Taifsaleem11111
هدي النبي (ص) في التعامل مع غير المسلمين
بواسطة Walifs14115348
صلي كل حديث بما يدل عليه من هدي النبي في التعامل مع غير المسلمين:
بواسطة Srobinmhfooz
هدي النبي مع غير المسلمين ❤️
صواب أو خطأ
بواسطة U55004246
مهمة الادائية فاطمة ال سباع /هدي النبي في التعامل مع غير المسلمين
افتح الصندوق
بواسطة Fattat091
من هدي النبي صلى الله عليه وسلم في التعامل مع غير المسلمين. بواسطة Asmi5566
بواسطة Alreemb65
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في التعامل مع غير المسلمين.
حل درس هدي النبي ﷺ في التعامل مع غير المسلمين الحديث والسيرة للصف السادس - حلول
من هدي النبي في التعامل مع غير المسلمين؟ نرحب بكم زوارنا الكرام في موقع نبع العلوم، الذي يهتم بحل الاسئلة التعليمية والثقافية يسرنا ان نقدم لكم الاجابة النموذجية لجميع المستويات، وكذلك حلول جميع الاسئلة في جميع المجالات يمكنكم طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين من هدي النبي في التعامل مع غير المسلمين ؟ الإجابة هي: الدعاء لهم بالهداية
درس هدي النبي ﷺ في التعامل مع غير المسلمين للصف السادس الابتدائي - بستان السعودية
[١٩] [٢٠]
المراجع ^ أ ب راغب السرجاني (2014-3-5)، "ما هي وثيقة المدينة أو معاهدة المدينة التي كانت بين الرسول واليهود ؟" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-2-21. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 2190، صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 1795، صحيح. ↑ عبد الله بن عبد العزيز الجبرين، التعامل مع غير المسلمين في السنة النبوية (الطبعة الأولى)، موقع إلكتروني: موقع إلكتروني، صفحة 34،41. بتصرّف. ↑ سورة الكهف، آية: 29. ↑ راغب السرجاني (2010)، فن التعامل النبوي مع غير المسلمين (الطبعة الأولى)، مصر: دار الكتب المصرية، صفحة 48-49. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبد الله بن عباس، الصفحة أو الرقم: 4431، صحيح. ↑ راغب السرجاني (2010)، فن التعامل النبوي مع غير المسلمين (الطبعة الأولى)، مصر: دار الكتب المصرية، صفحة 90-93. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 1356، صحيح. ↑ راغب السرجاني (2010)، فن التعامل النبوي مع غير المسلمين (الطبعة الأولى)، مصر: دار االكتب المصرية، صفحة 154-157. بتصرّف. ↑ إسلام ويب (2012-7-29)، "هدي النبي صلى الله عليه وسلم في معاملة الكافر" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-23-2.
من هدي النبي صلى الله عليه وسلم مع غير المسلمين - نبع العلوم
الصبر على أذاهم والدعاء لهم بالهداية نتعلم لنعمل: أصدق في الحديث والوعد مع غير المسلمين. أدعو لغير المسلم بالهداية ولا أستهزئ بأحد. التقويم: 1 _ أ. أكمل الفراغات الآتية بما يناسب: عن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: دخل رهط من اليهود على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: السلام عليكم، كانت عائشة رضي الله عنها: ففهمتها، فقلت: وعليكم السلام واللعنة قالت: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مهلا يا عائشة إن الله يحب الرفق في الأمر كله)، فقلت: يا رسول الله أو لم تسمع ما قالوا؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قد قلت وعليكم ب. من أمثلة وفاء النبي صلى الله عليه وسلم بالعهد مع غير المسلمين: عن حذيفة بن اليمان قال: ما منعني أن أشهد بدرة إلا أني خرجت أنا وأبي حسيل، قال فأخذنا كفار قريش قالوا: إنكم تريدون محمدا؟ فقلنا: ما نريده، ما نريد إلا المدينة فاخذوا منا عهد الله وميثاقه لننصرف إلى المدينة ولا نقاتل معه، فأتينا رسول الله فأخبرناه الخبر فقال "انصرفا نف لهم بعهدهم ونستعين الله عليهم" 2 _ أبين علام يدل دعاء النبي ع لثقيف مع أنه كان في حرب معهم؟ يدل على إحسان النبي عليه السلام على أعداءه 3 _ أمثل بمثال لدعاء النبي لغير المسلمين بالهداية.
هدي النبي في التعامل مع غير المسلمين
[٢] وقال في قومه حين أرسل الله إليه ملك الجبال مع جبريل؛ ليأمرَه الرسول بما يشاء: (بَلْ أَرْجُو أَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ مِن أَصْلَابِهِمْ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ وَحْدَهُ لا يُشْرِكُ به شيئًا). [٣] [٤]
دعوة الرسول لأهل الديانات الأخرى
تعامل الرسول مع أهل الديانات الأخرى بصورةٍ حَسَنةٍ؛ فكان يأخذ طعاماً من يهوديٍّ، ويرهن درعه بالمقابل. كما أبرم معهم المعاهدات، ولم يُجبِر أيّ أحدٍ منهم على الدخول في الإسلام، مع أنّه كان خائفاً على مصيرهم، وانحصرت دعوته لهم في معاملتهم بالتي هي أحسن، تاركاً لهم الحُرّية الكاملة في اختيار الدين والعقيدة؛ فلا إكراه فيه، قال الله -تعالى-: (فَمَن شاءَ فَليُؤمِن وَمَن شاءَ فَليَكفُر). [٥] [٦]
تعامُل الرسول مع الرُّسُل والزعماء
اتّسم تعامل الرسول مع الزعماء بالرقيّ الدبلوماسيّ كما ظهر جليّاً في رسائله إلى الملوك والزُّعماء؛ فقد خصّ كلّاً منهم بالاحترام والتقدير، وخاطب كلّ زعيمٍ بوَصفه بصرف النظر عن مخالفتهم له. فأرسل رسالةً إلى قيصر الروم يدعوه إلى الإسلام، ومُخاطباً إيّاه بأنّه عظيم الروم، وخاطب كسرى بأنّه عظيم الفرس، والمقوقس بعظيم القِبط، والنجاشيّ بعظيم الحبشة، ولم يتوقّف الأمر على ذلك، بل كان يُكرم الرُّسُل والوفود، ويُحسن استقبالهم وضيافتهم، ويُخصّص لهم المنازل.
وتتعدد صور السماحة وحسن المعاملة مع غير المسلمين في الهدي النبوي، ويمكن القول: إن العدل والرفق والرحمة، كانت سمات للكمال البشري في حياته كلها، وتتضح هذه الخصال أكثر في تعامله صلى الله عليه وسلم مع غير المسلمين، وخاصة أن الله تعالى أمر نبيه صلوت الله عليه ومن خلاله الأمةَ جميعًا بالبر والقسط مع غير المسلمين ما سالمونا ولم يبدؤونا بقتال، قال سبحانه: { لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ} [الممتحنة: 8]. ومهما عدَدنا من شمائله وخصاله صلى الله عليه وسلم في تعامله مع غير المسلمين، فلن نحصي ذلك عددًا، فهو قد جمع الفضائل والمحاسن كلها، وكلما تأملنا سيرته صلى الله عليه وسلم وجدنا الكمال في أخلاقه واضحًا صريحًا، وما كل ذلك إلا تصديق وتأكيد لنبوته وبعثته للناس كافة، وأن قيمه وأخلاقه وكل ما اتَّصف به من شمائل، تدل على سماحته وحسن معاملته لكل البشر مهما اختلفت أجناسهم وأعمارهم وألوانهم، سواء أكانوا مسلمين أم غير مسلمين. [1] رواه الإمام مسلم. [2] رواه الإمام مسلم.