في الآونة الأخيرة يمكنك في أغلب الأحيان سماع عبارة تعبت من الحياة. – كلمة ودااع تعبت من الحياه – أنثى استثنائية – بعض الاماكن – اصعب اللحظات – لكي تدرك. No bio yet شاهد أحدث مقاطع الفيديو من تعبت من الحياه user6485988933953. هل وجدت نفسك تائها حائرا تبحث عن ذاتك وسط زحام المصالح.
- تعبت من الحياة – jayassen.com
- تعبت من الحياة - موقع مصادر
تعبت من الحياة – Jayassen.Com
مين تعبت من الحياه وتتمنى الموت - عالم حواء
توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت.
تعبت من الحياة - موقع مصادر
- الحياة طبيعتها هموم ومشكلات، وينبغي التغلب عليها بالاستعانة بالله، والأخذ بالأسباب في دفع المشكلات. - أكثري من الدعاء، ومن قول: لا حول ولا قوة إلا بالله، فإن الله سيذهب عنك ما تجدين. - إذا كان لديك وسواس يدعوك إلى التخلص من الحياة، فلا بد أن تعرضي نفسك على طبيب نفسي، ومع ذكر الله والاستعاذة من شر الوسواس، وقطع التفكير فيه وقراءة أذكار الصباح والمساء يذهب عنك ما تجدين. - التفكير في الانتحار خسارة الدنيا والآخرة، وهذا تفكير لا ينبغي أن تفكر فيه الفتاة المسلمة؛ لأنه من الجزع وعدم الصبر ومن اليأس والقنوط من رحمة الله تعالى، وفقدان الأمل في صلاح الدنيا، وهذا ليس حلا أبدا لمشكلتك إنما هو سيكون عليك غضب الله وسخطه في الآخرة، إن فعلت هذا، ومع هذا يظهر أن لديك أملا في تغيير حياتك، ولهذا فإنك ترجعين إلى الله تعالى وتستغفرين، ولهذا دعي هذا الأفكار؛ لأنها من إيحاء الشيطان لك؛ ولأنها ليست حلا لمشكلتك. - قال النبي صلى الله عليه وسلم: "خير الناس من طال عمره وحسن عمله" رواه أحمد، ولهذا إذا أصلحت من حالك وعدت إلى رشدك وقمت بممارسة حياتك الطبيعية مثل سائر المسلمات كانت حياتها طيبة، وقد نهى النبي صلى الله عليه عن تمني الموت فقال:" لا يَتَمَنَّى أَحَدُكُمْ الْمَوْتَ، وَلا يَدْعُ بِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُ، إِنَّهُ إِذَا مَاتَ أَحَدُكُمْ انْقَطَعَ عَمَلُهُ، وَإِنَّهُ لا يَزِيدُ الْمُؤْمِنَ عُمْرُهُ إِلا خَيْرًا " رواه مسلم، وفي رواية عند البخاري: "لا يَتَمَنَّى أَحَدُكُمْ الْمَوْتَ، إِمَّا مُحْسِنًا فَلَعَلَّهُ يَزْدَادُ، وَإِمَّا مُسِيئًا فَلَعَلَّهُ يَسْتَعْتِبُ ".
السؤال:
أعلم أنه لا أحد بيدِه المِفْتَاح السحري لحلِّ مشاكلي، ولكن ربما نبَّهني أحدكم إلى أمرٍ لم أَرَهُ؛ فالواقعُ في المشكلةِ ليس كمَن ينظر إليها من بعيدٍ. أنا يائسةٌ ومُحبَطةٌ، وكلُّ ما أُرِيده أن تَنتَهِي هذه المعاناة، ثم أقول: ماذا بعد أن تنتهي؟ لن أكونَ سعيدةً بعد كلِّ الذي حلَّ بي؛ إذًا لن تنتهي إلا بانتهاء العمر! هذا ما خلصتُ إليه منذ أكثر من عامين؛ تناولتُ خلالهما جرعةً زائدةً مِن الدواء مرتين، والنتيجةُ لم تكن إلا مشاكل في الأمعاء، ودوخة، وغثيان، وثلاث مرَّات أتناول فيها مجموعةً من منظفات المَعِدَة، لكني بعد دقائق قليلة أتقيَّأ الكميَّة كلها! كنتُ قبل هذا أعتقد أني - بتحمُّلي وصبري وتفاؤلي - سأخرج من معاناتي ومعاناةِ العائلة، لهذا كنتُ أدرس وأعمل في نفس الوقت، وأخطِّط لحياتي، وأَستَعِين بعلمِ النفس، وكلِّ ما يمكن أن يُقَوِّي عزيمتي. كان إيماني عاليًا، وكانتْ حالة الدعاء مِن أجمل اللحظات؛ حيث تَهُونُ أتعابي، وأنهض مليئةً بالطموح والتخطيط والتفاؤل، وكنتُ أقول عن نفسي: إن دعائي مُستَجابٌ، وكنتُ أشعر بأنَّ الله تعالى يحميني ويدعمني. اليوم لا أجِدُ ذلك أبدًا، ولا أقوى حتى على الدعاءِ، ولا على الصلاة بخشوعٍ، وصارتْ تَنتَابُني وساوس: لماذا يرضى الله بهذا العذابِ لي؟!