أخذت منه العلاج ومن هنا بدأت النهاية وبدأت في تعاطي المخدرات في البداية أشعر بالتحسن والنشاط الزائد ثم عند توقف الدواء أشعر بالألم وعدم السيطرة على جسمي. فتحدثت إلى صديقي لكي أسأله عن السبب فقال إن لدي الحل ولكن نادر ما يعثر على تلك الدواء أعطاني شريط به 10 كبسولات اسمه ليريكا وأخبرني أن ذلك سوف ينهي الألم. بحث عن قصص مؤلمة من عالم المخدرات. بالفعل بدأ الألم يقل ولكن الجرعة لا تكفي فاتصلت علي صديقي فأخبرني أن يجب أن أزيد الجرعة ثم بدأت في أن أزيد الجرعة وبكميات كبيرة حتى أصبحت اتعب من أقل مجهود. وكلما زادت الجرعة زاد التعب حتى توقفت عن التمرين ولكن لم أتوقف عن التعاطي حتى تدهورت صحتي ووصلت إلى عدم قدرتي على الوقوف إلا بعد أخذ الجرعة. 2- النهاية
أصبحت أشعر بوجود مشكلة في صحتي ولكن كان الأهم عندي هو تسكين الألم حتى أصبحت وحيداً منعزل عن أصدقائي وأصبحت أشعر أن تنفسي غير منتظم حتى عندما أحمل بعض أغراض المنزل يتوقف تنفسي نهائي. استيقظت وأنا داخل العناية المركزة وأنا أتنفس عبر أنبوبة أكسجين وبعد عمل التحليل قالت الأطباء إني أصبحت مدمن عقار ليريكا الذي تسبب في سد الشعب الهوائية ولابد من توقف هذا العقار. وقعت الصدمة على عقول عائلة محمود البطل الرياضي مدمن مخدرات كيف حدث ذلك ومتى فهو رياضي ذو طابع أخلاقي كيف وصل إلى ذلك ولكن كان الحل هو العلاج ووضعي في مصحة لعلاج الإدمان.
- قصص عن المخدرات قصيرة جدا
- بحث عن قصص مؤلمة من عالم المخدرات
قصص عن المخدرات قصيرة جدا
اختر الرفيق
انتبه لابنائك منذ الصغر فالوقوع في بئر الادمان يمكن أن يبدأ منذ الصغر واليكم حكاية هذا الصغير، فهو مراهق يبلغ من العمر 15 عام وكان متميز في لعب كرة القدم فهو من محترفي اللعبة، تعرف عليه أحد الرفاق في واحدة من بطولات اللعبة التي تتم في الشوارع وظل يقنعه إلى أن وافق على الانضمام إلى فريقه ليشاركهم في البطولة وقد كان حليفهم النصر، ويتبع النصر عادة الاحتفال، وفي إحدى الاحتفالات كانت البداية حيث كانت التجربة ومن بعدها بدأ الانزلاق بقوة إلى هذه الحفرة المظلمة والذي استمر لست سنوات جرب فيهم هذا المراهق انواع من المخدرات والمواد المسكرة مما اثر وبشكل ملحوظ على حياته. اكتشفت اسرة المراهق ادمانه للمواد المخدرة ولم تتخلى عن ابنها وبدأت تدفعه إلى التخلص من الادمان والوقوف إلى جواره فالحقوه بأحدى مصحات علاج الادمان ولم تبخل عليه اسرته طوال مدة علاجة التي استمرت لمدة عام وحتى بعد خروجه لاستكمال العلاج والتأهيل لمواجهة الحياة بعد التخلص من الادمان. سوء الاحوال الاجتماعية
انا اعيش في اسرة لا تعاني بشكل اساسي من ضيق الاحوال المادية ولكن كانت تعاني من المشاكل التي اثرت وبشكل كبير على احوالي منذ صغري حتى انها كانت السبب الرئيسي لرسوبي في بدايات المرحلة الابتدائية، إلا أنني تجاوزت ما مر بي في اسرتي وانهيت المرحة الابتدائية ومن بعدها المرمحلة الاعدادية التي كانت من اصعب المراحل بسبب احوال الاسرة من حولي من ناحية وبسبب التغيرات المصاحبة لمرحلة المراهقة ثم كانت المرحلة الثانوية.
بحث عن قصص مؤلمة من عالم المخدرات
قصة مدمن مخدرات تائب قصيرة
بعدما توفي أبيه وهو طفل في بداية العمل وان كانت تلك الأمور ليست حجة للسير في طريق الإنحراف والتعاطي والحياد عن طريق التعافي, ولكن فقدان جهاد لأبيه في تلك المرحلة العمرية جعلته يفقد القدوة في حياته حيث كان يعتقد ان وجود والده في الحياة سوف يأخذه إلي الطريق الصحيح ويمنعه من الإنزلاق في هاوية المخدرات ولم يكن يفكر أبداً أن يقع في هذا الطريق الوعر والعالم المدمر. لدي جهاد ثمانية من الاخوات وأخ أكبر منه ومن هنا اضطر للعمل في سن صغيرة من اجل الكسب والقدرة علي المساعدة في مصاريف البيت وكان يزوره أبناء عمومته ويدعونه إلي تناول السجائر مدعياً بان تلك السجائر سوف تنسيه الدنيا بأسرها وتجعلها يعيش في حالة أفضل. كيف كانت النهاية
ولكن للأسف لم تكن تلك السيجارة عادية ولكنها كانت سيجارة حشيش وتلك كانت بداية دخول جهاد إلي طريق الإدمان وكان الحشيش البوابة الكبري من أجل دخول الأشخاص إلي عالم الإدمان علي المخدرات للأسف ولم يكتفي جهاد بذلك بل أنه سعي من أجل التربح والكسب المادي أن يتاجر في المخدرات وهو لا يعي كيف ستؤل به الأمور وكيف ستكون النهايات, فبالفعل كان المصير المحتوم والذي لم يضعه جهاد في الحسبان والوقوع في قبضة الشرطة ودخول السجن.
لاشك أن
الإدمان من أخطر المشاكل التي أصبحت تهدد الشباب هذه الأيام ، حيث انتشر تعاطي
أنواع مختلفة من المخدرات بين أوساط الشباب على مستوى العالم ، وهذه المشكلة تحدث
في البداية نتيجة أصدقاء السوء ، فمعظم من ساروا في طريق الإدمان فعلوا ذلك بعد أن
دعاهم أصدقائهم المقربين لتجربة المخدرات ، فانزلقوا في هذا الطريق المظلم الذي
يؤدي لنهاية قاسية لا محالة ما لم يتم التراجع عنه بسرعة. ومن القصص المعبرة عن مخاطر تناول المواد المخدرة وكيف يمكن أن يؤدي إلى نهاية مأساوية ، قصة شاب في الخامسة عشر من عمره كان والده من الطبقة الثرية وكان يملك عدة مصانع ، وقد أدخل ابنه أحد المدارس الخاصة وكان أحمد طالب مجتهد ومتفوق في دراسته ، وللأسف عندما وصل أحمد إلى المرحلة الثانوية ، على مجموعة من الأصدقاء الذين يتعاطون ويروجون لمخدر الحشيش ، وفي البداية أقنعوه أن يجرب بحجة أن مرة واحدة لن تضره في شيء وأنه إذا لم يعجبه يمكنه أن يتوقف بسهولة. ولكن للأسف أحمد لم يتوقف ، فقد اعتاد أن يجلس معهم وفي كل مرة يشربون الحشيش كان يشاركهم ، ولأن والده كان يعطيه كل ما يطلب من المال ، فلم يكن يجد أي مشكلة في شراء المخدر ، ولم يكتفي أحمد بمخدر الحشيش فحسب ، بل قاده أصدقاء السوء لشرب الكحوليات أيضًا.