وهو احنا ينتكلم ياناكل امل: ايوا يعني هنعمل ايه غير كدا مااحنا فاضيين مش ورانا حاجة يوسف حط ايده علي ختفها وبص في عيونها: عايزين نشوف حياتنا ياملاكي امل: مش فاهمة يوسف اتنهد وابتسم: يلا عشان ناكل نزلو تحت والخدم جهزو ليهم الاكل السفرة كان عليها كل الاكلات اللي امل بتحبها قعدو كلو ويوسف اكلها بايده خلصو اكل وطلعو اوضتهم امل: انا ازاي نسيت حاجة زي دي كل هدومي في البيت القديم وانا مش معايا هدوم يوسف ابتسم: كل حاجة هتحتاجيها في الدولاب دا خدي هدوم وغيري في الحمام وانا هغير هنا امل: اوك.... راحت عند الدولاب كان فيه هدوم كتير احتارت تلبس ايه يوسف من وراها: محتارة؟!
- رواية باسها من تحت السدره
- رواية باسها من تحت سطح
- رواية باسها من تحت المطر
- رواية باسها من تحت
- رواية باسها من تحت السطر
رواية باسها من تحت السدره
؟
ملاك السيوفي:
_من يحب لا يرى بالمحب عيوب بل يرى به جميع مميزات العالم.. من يحب يتفاد أخطاء محبه فتكن على قلبه كالدواء الذي بقربه يزول الداء.... ولكن عندما مس الأمر كرامتي وشعرت بمدا الإهانه التي قدمتها إلى قلبي كان لا بد من إعتزال الحب.... فلا يوجد ما قد يشفع للخيانه تحت مسمى الحب فكيف يُنسى! الذي اذا أطبقت عينيّ وجدته بمنامي مؤنساً لي. سليم الأنصاري:
_حياه مليئه بالعشق فالعشق ليس بضع كلمات نؤنس بها روحنا لا ندري أنكذب على الحياه ام علي أنفسنا! ؟.... عندما يفوتنا القطار ونستيقظ متأخراً يتوجب علينا الركض والركض لمسافات بعيده إما إلحاق بالقطار أو الأستسلام بإنتظار القطار القادم.... بدأت الحياه بالتخدش ومن ثم الإنصداع حتى حدث زلزل قلب حياتي...... فإذا كانَ يُمكنني إعطاءُك شيء في هذهِ الحياة، كنتُ سأمنحك القُدرة على رؤية نفسِك بعيني، حينها فقط ستُدرك كمّ أنتَ شخصٌ إستثنائي بالنسبة لي ألم يتضح الأمر لكي بعد يا ملاكي! رواية حين تقع في الحب الفصل الاربعون والاخير 40 بقلم ندى على. ؟
عابد الجابري:
نصنع من أنفسنا قصور نخبأ بها أنفسنا خلفها مختبئين خلف جدرانها.... نلعب بالحياه لعبه المسرحيه من يضحك أولاً يضحك حتى النهايه... ومن يستسلم تمسسه نيران السخط... احرك الدمى كيفما أشاء فأنا العابد المستبد الذي يمتلك مال قارون الذي لا يعد.... أنا الجابري المحطم ذو القلب المغندرف.... هل سمعت من قبل عن صغير تخلي عن دميته المحبه التي كان يحركها كيفما يشاء!
رواية باسها من تحت سطح
(مع السلامه يانور انتي وغسان)
رواية باسها من تحت المطر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر ، يرجى إزالته أو تحميل صورة أخرى.
رواية باسها من تحت
وعد وشها احمر: اعاااااا يابن المجنونه لاااااا. جاسم عيط راحت عليه وباسته. زين بغيظ:وعدددد متبوسيش حدددد غيررري. وعد بذهول:دا ابنك. زين بغيظ: انا بلغتكككك تمممممم. وعد ضحكت وجاسم نام في حضنها وهو جاب نورين وناموا كلهم سوا. انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة) اضغط هنا تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
رواية باسها من تحت السطر
؟ نضحك كثيراً فلنري من سيبكي أخراً. غنوه المحمودي:
" أذكر جيداً ذلك الشارع الذي مشيناه، وخلف خطواتنا كان ينبت الياسمينُ الذي أُحب. أذكر أيضاً أنني كنت قريبةً منك ، قريبة جداً ولم أستطع إمساك يدك خشية أن يرانا أحدٌ ما او ان تنهرني بشده، و لكن الشارع يُذكرني بتلك اللحظةِ كُل مرة أمرُ منه ، يُذكرني أننا أجمل ثُنائي مر من هذا الشارع! أذكر جيداً أن الشارع كان طويلاً وجميلاً ولا يزال كذلك، ولكنك لم تعد جميل....
الحياه لا ترحم احد تضع الجميع بداخل اختبارات فهل نستطيع إن نكن على مقاسها ام أخطائ أحدهم الأن! رواية ألمنى عشقه للكاتبه فاطمه خليل الحلقه الثامنه عشر. ؟
عماد الألفي:
احببتك ويشهد رب السماء على ذلك ولكني كنت رجل مغلف بندوب الكبرياء أرى من الحب مشاعر قابله للإستهواء ،تركتك بمنتصف الطريق اعلم ولكني احبتتك ،رايتك في جميع أعين المارين لم يؤنس قلبي الاطمئنان سوا بقربك ،أعلم أنه لم يعد لي في قلبك مثقال ذره من الحب ولكني أأمل في أن يشفع لي ذلك النابض في صباح يوما ما..! "تحت مسمى الحب" "قضيه إمرأه" "للكاتبه حبيبه محمد" "قريباً"
وعد بصدمة ودموع: بابا محبش غير امي. سعاد بغضب وصوت عالي: كدددب حبني وكان خلاص هيخطبني بس لاقيته راح لهاااا هيييي. زين بدموع: وابني يلي في بطن وعد زنبه ايه وهي ملهاش اي ذنب في حاجه. سعاد بجنان: لا لا لا ليهااا ليهاااا ليهاااااااااا. زين قرب بدموع: اعترفتي بكل حاجه والبوليس جاي ياخدك. سعاد بدموع وجنان: هقت"لك يا وعد هقت"لكككككك سبونيي. زين دموعه نازلة ووعد راحت حضنته فضل يعيط زي الاطفال. راحوا البيت وامه راحت المستشفى المجانين وكاظم اتحبس. بعد سنتين. وعد جابت جاسم و نورين تؤام وزين كان بيروح لامخ مستشفى المجا"نين وفي يوم وصل له انها عد''مت نفسها عدا ست شهور لحد موقف علي رجله تاني. في يوم. زين كان حاضن وعد وشايلين عيالهم: يااااه للدرجه دي. رواية باسها من تحت سطح. وعد بحب: لدرجه اكبر بكتير. زين باسها بحب وقطع التورتة معها كانت عاملة له مفاجأة وفضلت معه للاخر. تاني يوم. وعد بصدمة: نعمممم لا يمكن. زين بضحك: ليه بس نكمل داسته عيال الله. وعد بتوسيع عين: لااااا كفايةةةة كده ابقا كون حامل انت بقا سلام قال داسته قال. زين قام شالها: امممم يعني مش موافقه. وعد بغيظ: لااا انا تعبت في دول. زين بغمز: طيب تعالي بقا انا هقولك سر.