يعتز أهل حائل بجدهم حاتم الطائي، رمز الكرم على مدى التاريخ العربي؛ حيث كان الأجداد القدماء يوقدون النار ليستدل الضيوف إلى خيامهم من أجل إيوائهم وإطعامهم، وهو ما ظلّ حتى الآن في «موقد خاتم الطائي» الذي تشتهر به المنطقة. وذكرت قناة SBC في تقرير لها أن موقد حاتم الطائي هو مَعْلَمٌ ضخم مُقامٌ على سفح جبلي يطلّ على مدينة حائل القديمة والحديثة ومعالمها الشهيرة. وقال أحد مواطني حائل، إن الموقد أقامه الأجداد وهو عبارة عن شعلة ضخمة تدعو الضيف عن بُعد.
موقد حاتم الطائي مباشر
غير مصنف
مشاهدة 2000
إعجاب 0
تعليق 0
مفضل 0
الأبيات
0
إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
إرسال
انتظر إرسال البلاغ...
أوقدْ، فإن الليل ليل قرَ،
والرّيحَ، يا مُوقِدُ، رِيحٌ صِرُّ
عَسَى يَرَى نارَكَ مَنْ يَمُرُّ
إنْ جَلَبَتْ ضَيْفاً، فأنْتَ حُرُّ
حاتم الطائي
بواسطة: احساس انثى التعديل بواسطة: احساس انثى
الإضافة:
الجمعة 2007/03/09 02:11:16 صباحاً
إعجاب
مفضلة
أعلى القصائد مشاهدة للشاعر
أعلى القصائد مشاهدة خلال 24 ساعة الماضية
موقد حاتم الطائي السعودي
شاهد المزيد…
تعليق
2021-07-11 18:39:42
مزود المعلومات: ابن تمير
2021-07-05 00:39:47
مزود المعلومات: Abdullah Alqahtani
2021-08-13 23:53:52
مزود المعلومات: Ali Abozaid
2021-03-30 01:23:02
مزود المعلومات: Nashmi Aljohni
2021-04-12 09:28:10
مزود المعلومات: Youssef Thobab
معلومات عن حاتم الطائي
حاتم الطائي
العصر الجاهلي
poet-hatim-al-tai@
متابعة
52
قصيدة
4
الاقتباسات
486
متابعين
حاتم بن عبدالله بن سعد بن الحشرج بن امرئ القيس بن عدي بن أخزم بن أبي أخزم. ويكنى حاتم أبا سفانة وأبا عدي. ، فارس جواد يضرب المثل بجوده، كان من...
المزيد عن حاتم الطائي
القاهرة - بوابة الوسط الإثنين 25 أبريل 2022, 02:01 مساء أعلن مركز سبها الطبي عدم تسجيل أي إصابات جديدة بفيروس «كورونا» في المدينة أمس الأحد. أكاديمي أردني: المغرب انخرط بكل المبادرات لنصرة الفلسطينيين. وأجرى مختبر المركز تحاليل لأربع عينات للكشف عن فيروس «كورونا»، تبين سلبيتها جميعا، حسب بيان المركز على صفحته في موقع «فيسبوك»، اليوم الإثنين. فيما لم يسجل المركز أيضا أي حالات وفاة أو شفاء خلال الساعات الـ24 الماضية. وسبق أن حذر المركز الوطني لمكافحة الأمراض، من أن «الانخفاض القياسي» في عدد إصابات الفيروس الفترة الماضية، «لا يعني بالضرورة انتهاء الوباء»، خاصة مع تدني نسبة المطعمين بجرعتين من اللقاح المضاد للفيروس (16%).
أكاديمي أردني: المغرب انخرط بكل المبادرات لنصرة الفلسطينيين
وقال د. هاني إن العملية استغرقت 30 دقيقة تحت التخدير الموضعي وتم فيها تطبيق تقنية الحقن الأسمنتي للفقرات المكسورة الأولى والثانية ، موضحاً أن هذه التقنية ساعدت المريض في تفادي مضاعفات الجراحات التقليدية والتي تتم عبر الفتح الجراحي الكبير في منطقة الظهر ووضع براغي لعملية التثبيت، مما قد يتسبب في حدوث نزيف والتسبب في الوفاة بنسبة 30% بناءًً على الحالة الصحية لقلب المريض. المغرب يُخطّط لبناء مزيد من السجون. واختتم د. هاني حديثه قائلاً أن جهود الفريق الطبي المعالج تكللت بالنجاح بفضل من الله، إذ استطاع المريض الوقوف بعد عدة ساعات من العملية وانتهاء نوبات الألم، والخروج من المستشفى وهو بحالة جيدة، مع إلزام المريض بارتداء حزام طبي خاص لتثبيت منطقة الظهر لمدة 6 أسابيع. الجدير بالذكر أن مجمع د. سليمان الحبيب بالعليا يمتلك سجلاً حافلاً من الجوائز والإنجازات والتي من أبرزها اعتماد المركز السعودي للمنشآت الصحية CBAHI واللجنة الدولية المشتركة لجودة منشآت الرعاية الصحية JCI، والجمعية الأمريكية لعلم الأمراض CAP والجمعية الأميركية لنظم المعلومات الصحية HIMSS ومؤخراً اعتماد المؤسسة الأمريكية للتميز SRC.
المغرب يُخطّط لبناء مزيد من السجون
كما استحضر الخطوات السياسية العملية المباشرة التي قام بها المغرب بعد الاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لإسرائيل، والتي تمثلت على الخصوص في توجيه رسالة ملكية من الملك محمد السادس، إلى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عبر فيها جلالته عن انشغاله الشخصـي والعميق، وعن القلق البالغ الذي ينتاب الدول والشعوب العربية والإسلامية إزاء الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل سفارة الولايات المتحدة الأمريكية إليها، وتوجيه رسالة ملكية إلى الأمين العام للأمم المتحدة حذر فيها جلالته من تداعيات القرار الأمريكي. ولفت إلى أن المملكة المغربية كانت دائما تتقدم الركب في كل مرة يتعرض فيها قطاع غزة أو الضفة الغربية لهجوم إسرائيلي، حيث يتم تقديم المساعدات الإنسانية وتسيير جسور جوية تتضمن معدات طبية ومواد غذائية مهمة وإقامة مستشفى طبي وجراحي متعدد الاختصاصات في قطاع غزة. Taroudant 24 - جريدة تارودانت 24 الإخبارية
أكاديمي أردني: المغرب انخرط بكل المبادرات لنصرة الفلسطينيين قال أستاذ القانون الدولي العام بالأردن، عمر محمود اعمر، إن المملكة المغربية، تحت قيادة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، دأبت على جعل القضية الفلسطينية ضمن الاهتمامات الأساسية في سياستها الخارجية. وأوضح محمود اعمر، في مقال أوردته وسائل إعلام محلية، اليوم السبت، أن المغرب انخرط في كل المبادرات الجادة والهادفة لنصرة الحقوق المشروعة للفلسطينيين، سواء على المستوى السياسي والدبلوماسي أو في المحافل الإقليمية والدولية. وتتمثل محددات الموقف المغربي، يضيف الأستاذ الجامعي، في كون الدعم المستمر والتضامن الفاعل والموصول والجاد للمملكة المغربية، بقيادة الملك، لا تحكمه أية أجندة سياسية، إضافة إلى أن موقف جلالته ثابت ولا يتغير وقد ورثه عن والده الملك الراحل الحسن الثاني. وأشار في هذا السياق، إلى مشاركة المغرب الفاعلة في الاجتماع الطارئ للجنة الوزارية العربية المكلفة بالتحرك الدولي لمواجهة السياسات والإجراءات الإسرائيلية غير القانونية في مدينة القدس المحتلة المنعقد هذا الأسبوع بعمان، انطلاقا من الدور المحوري والفعال لجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، في الدفاع عن المدينة المقدسة، وكذا في إطار تأكيد المملكة على أن تغيير الوضع القانوني والتاريخي للأماكن المقدسة في القدس الشريف، أمر مرفوض ومناف لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.