عبدالمجيد عبدالله ـ مهما يقولون | اغاني بالعود - YouTube
- عبدالمجيد عبدالله - فزيت من نومي | أغاني على العود - YouTube
- صفة الغسل المسنون - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
عبدالمجيد عبدالله - فزيت من نومي | أغاني على العود - Youtube
عبدالمجيد عبدالله ـ غايب حبيبي | اغاني بالعود - YouTube
~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~
لو يوم احد في وحدتك نادى عليك
ثم التفت وشفت ما حولك أحد
هذا أنا من كثر ما فكرت فيك
ناديت لك والكل منا في بلد..
يكفي.. إلى هنا وما أقدر
اوله عليك أكثر..
من الوله كني.. طفل نسى يكبر! يحبك بإحساس.. يكفي قلوب الناس! عبدالمجيد عبدالله - فزيت من نومي | أغاني على العود - YouTube. من علمك صوت المطر كيف احتريك
ولا المطر ما جاب لي طاري ابد
كم قلت لك في غيبتك وش كثر
ابيك اشتقت لك تقول لي وانا بعد
عود للموعد اللي زل.. لك في عيوني ظل
مشتاقه عيوني والشوق ماله حل
ما ظل فيه اشواق.. انا اخر العشاق
~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~
بقلم |
أنس محمد |
الاربعاء 22 ديسمبر 2021 - 11:45 ص
ورد سؤال إلى موقع عن شروط الغسل من الجنابة، وماهو الفرق بين الغسل المجزئ والغسل الكامل؟. يقول العلماء إن للغسل من الجنابة صفتين: الأول: للغسل الواجب الذي من أتى به أجزأه، وارتفع حدثه، وهو ما جمع شيئين: الأول: النية، وهي أن يغتسل بنية رفع الحدث، والثاني: تعميم الجسد بالماء. الثاني: الغسل الكامل وهو: ما جمع بين الواجب والمستحب، وهيئته كالآتي: يغسل كفيه قبل إدخالهما في الإناء ثم يفرغ بيمينه على شماله فيغسل فرجه، ثم يتوضأ وضوءه للصلاة كاملاً أو يؤخر غسل الرجلين إلى آخر الغسل، ثم يفرق شعر رأسه فيفيض ثلاث حثيات من ماء، حتى يروى كله، ثم يفيض الماء على شقه الأيمن، ثم يفيض الماء على شقه الأيسر، هذا هو الغسل الأكمل والأفضل. صفة الغسل المسنون - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام. ودليله ما في الصحيحين من حديث ابن عباس عن خالته ميمونة ـ رضي الله عنهما ـ قالت: أدنيت لرسول الله صلى الله عليه وسلم غسله من الجنابة، فغسل كفيه مرتين أو ثلاثاً، ثم أدخل يده في الإناء، ثم أفرغ به على فرجه وغسل بشماله، ثم ضرب بشماله الأرض فدلكها دلكاً شديداً، ثم توضأ وضوءه للصلاة، ثم أفرغ على رأسه ثلاث حفنات ملء كفه، ثم غسل سائر جسده، ثم تنحى عن مقامه ذلك فغسل رجليه، ثم أتيته بالمنديل فرده.
صفة الغسل المسنون - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
الغسل المجزئ هو: أن يقوم المسلم فيه بفعل الواجبات فقط، ولا يفعل شيئاً من المستحبات والسنن. - وصفته أو كيفيته: أن ينوي نية الطهارة، ثم يعم جسده بالماء بأي طريقة، سواء وقف تحت (الدوش)، أو نزل بحراً، أو حمام سباحة ونحو ذلك، مع المضمضة والاستنشاق. -وأهم فرائض وواجبات الغسل هي: أولاً: النية: فهي عند جمهور أهل العلم واجب، بينما عند السادة الأحناف سنة. والراجح قول جمهور العلماء. ثانياً: تعميم الجسم بالماء، وهذا باتفاق أهل الفقه والعلم. ثالثاً: ومن واجبات الغسل عند الأحناف والحنابلة المضمضة والاستنشاق، بينما ذهب الشافعية والمالكية إلى عدم الوجوب. رابعاً: الموالاة، وقد ذهب إلى فرضيتها المالكية، وذهب الجمهور إلى أن الموالاة سنة. خامساً: أن يقوم المسلم بذلك جميع الأعضاء في الغسل وهذا فرض عند المالكية والمزني من الشافعية، بينما ذهب الجمهور إلى أن الدلك سنة. سادساً: نقض الضفائر بالنسبة للمرأة: قال السادة الشافعية: يجب نقض الضفائر إن لم يصل الماء إلى باطنها إلا بالنقض. - وقال المالكية: لا يجب نقض الضفائر ما لم يشتد بنفسه، أو يكون قد ضفر بخيوط. -ومنهم من قال: ما كان مضفوراً بأقل من ثلاثة خيوط لم ينقض، وما كان مضفوراً بثلاث فما فوقها نقض.
ومن اقتصر على الصفة الأولى: من النية وتعميم الجسد بالماء أجزأه ذلك ولو لم يتوضأ، لدخول الوضوء في الغسل، وهذا الغسل للرجل والمرأة، إلا أن المرأة لا يجب عليها أن تنقض ضفيرتها إن وصل الماء إلى أصل الشعر، وبأحد هذين الاغتسالين يكون الرجل أو المرأة قد تطهر من الجنابة، وكذلك تطهر المرأة من الحيض والنفاس. اقرأ أيضا: هل يجوز إخراج زكاة الفطر عن الابن المسافر؟.. الأزهر للفتوى يجيب