وقف حسنات مدى الحياة بمكة المكرمة داخل حدود الحرم
وقف حسنات مدى الحياة بمكة المكرمة داخل حدود الحرم أجر لا ينقطع في الحياة وبعد الممات%99
إضافة
تبرع
سجل لدينا
ليصل الرد
وقف داخل حدود الحرم هي ذو القعدة
وقف داخل حدود الحرم النبوي
ضع المبلغ ثم اضغط زر تبرع وسيتم توجيهك لصفحة الدفع
وقف آيات القرآن في مكة المكرمة وهو وقف في مكة المكرمة داخل حدود الحرم ويعود ربعه على تعليم القرآن للطلاب والطالبات المسجلين في الجمعية وتحت اشرافها قال رسول الله: ﷺ: ( خيركم من تعلم القرآن وعلمه) للمساهمة عبر مصرف الراجحي 💳 رقم الحساب: 324608010304458 💳 الآيبان: SA6980000324608010304458 ترخيص الجمعية: 1535 للتواصل: 0593395533
الوقف عبارة عن مبنى استثماري بمكة المكرمة داخل حدود الحرم يذهب ريعه لإنشاء سبعة أوقاف أخرى ( وقف الأيتام - وقف سقيا الماء - وقف الإطعام - وقف الأرامل والمطلقات - وقف إفطار الصائمين - وقف الكسوة -وقف تفريج الكرب)%70
سهم الفرد
سهم الوالدين
سهم الأسرة
كفالة المتر المربع
كفالة شقة
إضافة
تبرع
اهداء المشروع
وفي هذا إشارة عظيمة إلى نظريتين استند إليهما العلم الحديث هما: نظرية الانفجار الأعظم للكون ونظرية الانسحاق العظيم، وهذا تمامًا ما جاءت به الآية الكريمة التي توضّح كيف أنّ السماوات ستتبدل ويسحبها الله ويرصّها فوق بعضها بعضًا لتصبح كتلة واحدة فيطويها لتعود كما كانت قبل الانفجار، وهذا إثباتٌ جاء به القرآن الكريم قبل اكتشاف نظريته بأكثر من ألف عام، وفيه صورة واضحة من الإعجاز العلمي في القرآن الكريم. [٣]
مجالات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
القرآن الكريم كتابٌ شامل وكامل وصالحٌ لكلّ زمانٍ ومكان، وهو ليس كتابًا متخصصًا في مجال معين من العلوم، إنما ذكر العديد من الحقائق العلمية التي يصل عددها إلى ما يُقارب سبعمئة وخمسين حقيقة علمية في آياتٍ متفرقة، وتذكر مسائل علمية جوهرية، كما ذكر الله تعالى فيه العديد من الحقائق العلمية والتفاصيل الدقيقة التي لم تكن معروفة، على الرغم من أنه ليس كتاب طبٍ ولا هندسة ولا زراعة ولا علوم، لكنه كتاب في إعجازٌ علمي وبياني ليس له مثيل في أي كتابٍ آخر، ومن أهم الأمور العلمية التي تطرق القرآن الكريم لها ما يأتي: [٤]
وحدة الكون ونشأته. تفسير قول الله تعالى " يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب " | المرسال. تعاقب الليل والنهار. علم الأجنّة.
يوم نطوي السماء كطي السجل للكتاب
﴿ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ ﴾؛ أي: كما بدأناهم في بطون أمهاتهم حُفاةً عُراةً غرلًا، كذلك نعيدهم يوم القيامة، نظيره قوله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ ﴾ [الأنعام: 94]، وروي عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إنكم محشورون حفاةً عراةً غرلًا))، ثم قرأ: ﴿ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ ﴾؛ يعني: الإعادة والبعث. تفسير القرآن الكريم
وقوله ( وَعْدًا عَلَيْنَا) يقول: وعدناكم ذلك وعدا حقا علينا أن نوفي بما وعدنا ، إنا كنا فاعلي ما وعدناكم من ذلك أيها الناس ، لأنه قد سبق في حكمنا وقضائنا أن نفعله ، على يقين بأن ذلك كائن ، واستعدوا وتأهبوا.