■ بمناسبة الإنتاج.. ما السر وراء تعاونك الدائم مع مجموعة «فنون مصر»؟ - أشعر بالراحة فى التعاون معها، كأننى فى بيتى الثانى ووسط أسرتى، فى ظل تغيرات وتقلبات السوق، «فنون» نجحت فى تقديم أعمال ذات قيمة، وستظل باقية فى تاريخ الدراما العربية، وأنا سعيدة بتعاونى الدائم معها، وتقديمى دائمًا فى قالب وثوب مختلف، مثلما ظهرت فى «الطوفان» و«رحيم» و«نقل عام» و«ملف سرى». دينا: ملف سرى عمل «يخض».. وتحديت نفسى مع «فريدة» لأننى لا أتحدث بالشوكة والسكينة. و«فنون» صاحبة وجهة نظر قبل أن تكون جهة تمويلية، والفرق كبير بين المنتج والممول، فالممول يسهم بالجانب المادى فى إنتاج عمل فنى دون إبداء أى وجهة نظر، وينتظر عودة دورة رأس المال مرة أخرى؛ لكن المنتج «ريمون» والفنان محمد عبدالعزيز، صاحبا وجهتى نظر ولديهما خلطة سرية فى العمل لإخراجه على أكمل وجه؛ كما أنهما لا ينتظران الإنتاج فى المواسم فقط، وتميزا من خلال تقديم نصوص جيدة تليق بالأسرة المصرية، ويتم عرضها طوال العام وليس فقط خلال شهر رمضان، وكان آخرها «نقل عام». ■ ألا تشغلك مساحة الدور؟ - لا تشغلنى المساحة، المهم هو تأثير الدور والرسالة التى يحملها، وأنا لا أوافق على أى عمل إلا إذا كنت مقتنعة بالدور مهما كان حجمه، لكن بالتأكيد أهتم بالتطوير والتجديد والتنوع والأسماء التى أتعاون معها، ولا يمكن أن أقدم عملًا من أجل المشاركة وفقط و«خطواتى دائمًا مدروسة ومحسوبة بالمسطرة».
- دينا: ملف سرى عمل «يخض».. وتحديت نفسى مع «فريدة» لأننى لا أتحدث بالشوكة والسكينة
- تقل نسبة البطالة في البلدان الصناعية . - جيل التعليم
- تقل نسبة البطالة في البلدان الصناعية - العربي نت
- تراجع قياسي في نسبة البطالة بإسبانيا مع عودة السياح سجلت إسبانيا في تموز/ي... https://www.albaosala.net/173854 : albaosalanews
- مجلة الرسالة/العدد 768/سلافان - ويكي مصدر
دينا: ملف سرى عمل «يخض».. وتحديت نفسى مع «فريدة» لأننى لا أتحدث بالشوكة والسكينة
■ أى من النجوم تطمحين للعمل معه؟ - أتمنى العمل والوقوف أمام النجم كريم عبدالعزيز، أطمح للمشاركة معه فى عمل فنى، وأثق أننى سأُخرج طاقة فنية هائلة معه، لأنه فنان متوهج بمعنى الكلمة. ■ ما الأعمال التى حرصتِ على متابعتها خلال «دراما رمضان»؟ - رغم ضيق الوقت حرصت على متابعة «الاختيار ٣» والحقيقة منبهرة بهذا العمل المشرف العظيم، وبهذه المناسبة أود أن أهنئ فريق العمل بأكمله و«شابوه» خاص للنجم ياسر جلال، وانبهرت به وبأدائه شخصية الرئيس، خاصة فى اقترابه حتى من نبرة وطبقة صوته، وتابعت حلقات من «الكبير أوى ٦»، هو عمل كوميدى بمعنى الكلمة وشخصيتا مربوحة والكبير «عاملين ثنائى هائل». ■ كيف تقيمين المشهد الدرامى بشكل عام؟ - فخورة جدًا بالمشهد الدرامى، وبكم الإنتاج الكبير والمميز فى الوقت نفسه، وبعودة نشاط الدراما المصرية، إضافة إلى التنوع وعودة نجوم كبار ومشاركة وجوه جديدة وصناع شباب، الحقيقة هو عام درامى مميز بكل المقاييس، وكل الفخر بالأعمال الوطنية التى تشكل وعى المصريين لأنها بمثابة سلاح توعية للعالم كله. وكل ما سبق نشكر عليه «الشركة المتحدة» التى منحت الثقة لكم كبير من الممثلين للمشاركة فى السباق الدرامى طوال العام، وليس فى الموسم الرمضانى فقط، وأعتبر نفسى محظوظة هذا العام، خاصة أننى شاركت فى السباق الرمضانى وفى مسلسلات «الأوف سيزون» مثل «نقل عام» مع النجم الكبير محمود حميدة الذى كنت أحلم بالوقوف أمامه.
اغنية محمد حماقي
- م البداية MP3
- من البوم كل يوم من ده
استماع وتحميل اغنية محمد حماقي م البداية MP3 كاملة, البوماتي
تقل نسبة البطالة في البلدان الصناعية ، من أكثر المشاكل التي يعاني منها جميع الدول في العالم هي البطالة ، فتكرس كل دولة جهودها في أيجاد حلول للبطالة مثل زيادة المشاريع وبناء المصانع ، فمعدل البطالة يقل من دولة الى دولة حيث هناك دول صناعية يوجد بها الكثير من المجالات الصناعية بحيث تشغل عدد كبير من الشباب وبذلك تقلل من نسبة البطالة. ما هي أسباب البطالة في الوطن العربي تنتشر البطالة في الوطن العربي بشكل كبير جدا نتج ذلك عن عدة عوامل واسباب حدث في دول الوطن العربي وهي ، انتشار الحروب ، قلة الوظائف وفرص العمل ، كثرة الشباب المحتاجين الى العمل ، كثرة العمالة الوافدة وغيرها من الاسباب. أذكر أنواع البطالة يوجد عدة أنواع للبطالة وهي ، البطالة المرتبطة بهيكلية الاقتصاد ، البطالة الدورية ، البطالة المقنعة ، البطالة السلوكية ، البطالة الاحتكاكية ، البطالة المستوردة ، حيث لكل نوع منهم سبب لحدوثها وانتشارها في المنطقة المنتشرة بها. تقل نسبة البطالة في البلدان الصناعية . - جيل التعليم. تقل نسبة البطالة في البلدان الصناعية الاجابة \\ العبارة صحيحة
تقل نسبة البطالة في البلدان الصناعية . - جيل التعليم
مجلة الرسالة/العدد 768/سلافان
محنة الفردية في الأدب المعاصر
للأستاذ شكري محمد عياد
لا أعرف كاتباً صور محنة الفردية في هذا العصر كما صورها جورج ديهامل. ولك أن تقول: محنة الفردية، أو محنة الفرد حسبما يحلو لك من رغبة في التجريد الفلسفي، أو التخصيص الإنساني.. وأنت مصيب على الحالين، فهي محنة يعانيها الأفراد المثقفون اليوم، لا في فرنسا وحدها بل في كل بلد مسته الحضارة الصناعية والإنتاج بالجملة. ومصدر هذه المحنة إحساس هؤلاء المثقفين ذوي الذكاء اللامع أو الإحساس المرهف أو الخيال الوثاب بأن هذا المجتمع الحديث لم يعد محتاجاً إلى ذكائهم اللامع ولا إلى إحساسهم المرهف ولا إلى خيالهم الوثاب، بل لعله ينظر إلى هذه الأمور التي كانت تعدها الإنسانية من قبل ميزات نظرة الشك والارتياب لأنها أصبحت تعد في دنيا العمل عوائق ومعطلات. تراجع قياسي في نسبة البطالة بإسبانيا مع عودة السياح سجلت إسبانيا في تموز/ي... https://www.albaosala.net/173854 : albaosalanews. وهم يلاقون من ذلك عناء غير قليل، حتى ليضطرون إلى إحدى اثنتين: إما أن ينسوا أنهم أفراد، ويلقوا بأنفسهم إلقاء في جيش الساخطين على هذا المجتمع، المعدين العدة لتغييره وفق ما يرونه الحق والصواب. وهم على الحالين لا يستطيعون الاحتفاظ بفرديتهم، ولا تحقيق ذواتهم، وقلما ينجون من هذا القلق الذي ينوشهم من كل جانب، وقلما يصلون إلى حالة من السلام النفسي الذي ينشدونه.
تقل نسبة البطالة في البلدان الصناعية - العربي نت
ولقد عاش هذا النظام طويلاً دون أن ننتبه لمساوئه. فلنعمل جاهدين على درء هذه المساوئ كلها أو بعضها، وليكن ذلك عاجلاً بقدر المستطاع
إن النظام المصرفي الذي ننشده في مصر يجب أن يكون نظاماً يشجع الإنتاج ويحميه من الكساد المصطنع ويحافظ على الثروة الوطنية، ويدفع عنها كيد المتلاعبين، ويكون منطوياً على روح مصرية صميمة تعني بالصالح المصري أولاً وأخيراً
(6) الطموح إلى نهوض بيوت مصرية بتصدير القطن
المصري
وكذلك يجب أن تكون الروح في تصرفات بيوت تصدير القطن مصرية، ولن تكون كذلك إلا إذا كانت وطنية. تقل نسبة البطالة في البلدان الصناعية - العربي نت. ولئن قيل إن بيوت التصدير الأجنبية لها من خبرتها الطويلة بحاجات المغازل ما لم يتح لبيوت مصرية، فإن هذه الخبرة لن تكون كل شيء في تصريف إنتاجنا حين تضع الحكومة - طبقاً لاقتراحنا - نماذج للقطن المصري كله
والواقع أنه ليس في التجارة أو الصناعة سر يستغلق على العنصر المصري، وكل ما يستلزمه نهوض المصريين بتصدير أقطانهم هو مزيد من النشاط والمثابرة والجد وممارسة عملية تبصرهم بما خفي عليهم طويلاً. إن المصريين حين يقومون هم أنفسهم بتصدير أقطانهم قد يواجهون مصاعب جساماً، ولكن لنتخذ من هذه المصاعب دروساً نافعة، وكل صعب يهون في سبيل أمنية عزيزة كتمصير بيوت التصدير ذلك التمصير الذي يساعد على إتمام استقلالنا في ناحية اقتصادية لها أهميتها
زكريا حجاج
مدير مراقبة القطن ومنع خلطه
تراجع قياسي في نسبة البطالة بإسبانيا مع عودة السياح سجلت إسبانيا في تموز/ي... Https://Www.Albaosala.Net/173854 : Albaosalanews
هذا إلى توالي النقص فيما ينتجه الفدان من قطن السكلاريدس نتيجة لانحطاط الفصيلة وللتلقيح الطبيعي والخلط الزراعي وقلة التسميد وضعف العناية بالوسائل الزراعية الصحيحة
وكان طبيعياً، وقد تدهور سعر السكلاريدس وهو سيد الأقطان المصرية أن تتدهور أسعار الأصناف التي تقل عنه تنفيذاً لقانون النسبية الظاهر الآثار في كل مناحي الحياة. فهبطت الأسعار جميعها إلى أدنى مستوى وأتيح لمحترفي المضاربة أن يلعبوا على مسرح الاقتصاد المصري أدواراً أكسبتهم على حساب المنتج كسباً كبيراً
لذلك ليس غريباً أن تثير الدعوة إلى زراعة الأقطان طويلة التيلة أشد الانزعاج. ولكن المأساة - إذا نفذنا في حقائق الأمور - مأساة صنف السكلاريدس بالذات وليست مأساة كل قطن طويل التيلة. وليس يصح منطقياً أن يسوء حظ كل الأقطان طويلة التيلة لأن أحدها كان سيئ الحظ لظروف خاصة
ساءت أسعار السكلاريدس في المدة من سنة 1922 إلى 1932 إلا فترات قصيرة ارتفع فيها السعر نسبياً. وقد اختتمت هذه الفترة بهبوط السعر هبوطاً مزعجاً إذ بلغ في شهر يونيو سنة 1932 تسعة ريالات
لذلك جد المهتمون بالأمر في استنباط أصناف أخرى يكون لها من وفرة الإنتاج ما يضمن الربح لمنتجها؛ فاستنبط في سنة 1934 صنفا النهضة والجيزة 7، وكان الأول قصير العمر فمات، فأما الثاني فما زال يعيش
وتوالى الاجتهاد فيما بين سنة 1934 ووقتنا هذا، فاستنبط الوفير وهو متوسط التيلة ثم الكرنك والملكي اللذان يعدلان السكلاريدس في طول تيلته، وأخيراً صنف جيزة 39 أو شرييني
وفي هذه الفترة الأخيرة (من سنة 1934 إلى الوقت الحاضر) لم يصب الأقطان طويلة التيلة كساد.
مجلة الرسالة/العدد 768/سلافان - ويكي مصدر
السعادة. روح خالدة. الله. ) (البقية في العدد القادم)
شكري محمد عباد
وقد آلمني ذلك وبخاصة في السن التي يتألم فيها المرء لمثل هذه الأمور. ثم أخذت أثقف نفسي بنفسي، وعلى قدر استطاعتي، فأنا أعلم اليوم أكثر مما يعلمه غالبية البورجوازيين في مثل سني. ولكن الراجح أني لم أتعلم هذه الأشياء بطريقة منظمة، كما تقول. ومن ثم لا يعدني الناس مثقفاً، وأصدقك القول إنني مستني العدوى من أفكار الناس عني، فأصبحت أشك أنا أيضاً في ثقافتي. إنها لثقافة طيبة، لا تخلو من رسوخ وغنى، ولكنها ليست ثقافة (أصيلة). لا ضير! إنني مثابر على القراءة. وهو يقضي سحابة نهاره في بعض تلك المكاتب التي تؤوي عشرات أو مئات من طبقته، يؤدون أعمالاً تافهة. وهو مشغوف بالموسيقى يعالج النفخ بالناي، ولكنه يقول عن نفسه: (والأمر المؤلم أنني لنقص الدربة والدراية والدرس أوقع بطريقة عاجزة صبيانية قطعاً أحسها إحساساً طيباً؛ إذ ينبغي أن أقول - لأكون عادلاً في الحكم على نفسي - إني مشغوف بالموسيقى، وإني أدين لها بأنبل مشاعري. ولكني حين أجاهد آلتي لا يبدو علي أنني أفهم شيئاً مما أرقعه، على حين أن أورين مثلاً - وهو ينفخ في الناي أيضاً - أورين هذا الذي لا يفهم شيئاً من الموسيقى، ولكن له أصابع متمرنة، يخيل إلي من يسمعه أنه مشبوب الوجدان).
وأكثرهم ينطوون على أنفسهم، ويختبرون إحساساتهم، ويطعمون أحلامهم وآلامهم، وربما وجدوا في الألم لذة أكبرن لأنه لا يلوح لهم بأشياء مستحيلة، ولا يعرضهم لخيبة قاسية. هذه الفرقة من الناس، إذاً، ظاهرة بارزة في الحياة الإنسانية لعصرنا الحاضر، يعني بها علماء الاجتماع، وعلماء النفس، والفلاسفة، والأخلاقيون، والأدباء، والفنانون. ولعل مما يزيد عنايتهم بها أن هذا الفريق من الناس هم الجمهور الأكبر من قراء الأدب والفلسفة، وأهل الفكر، ومتذوقي الفن. فكأن رجال الفكر والفن إذ يعالجون مشاكلهم هم أنفسهم في نطاق أوسع، وكأن هذا الجمهور إذ يطالع ما يكتبه له الأدباء والمفكرون إنما يطلع على مشاكله الخاصة، وما يقدمون لها من حلول. كتب جورج ديهامل سلسلة من خمس قصص تدور كلها حول محنة الفردية في العصر الحديث، أي حول التنافر بين الفرد ونفسه، وبين الفرد ومجتمعه. وابتدع في هذه شخصية (سلافان)، وهي شخصية لا تقل حياة ولا صدقاً ولا عمقاً عن شخصية (هملت) أو (دون كيشوت). وهي شخصية ذلك المثقف المرهف الحس الذي يلفظه المجتمع الحاضر، وتخنقه أوضاع الحياة التافهة العادية. على أن ديهامل لا يتخذ بطله من أولئك المثقفين ذوي الثقافة العالية المنظمة، ولا من أولئك المفكرين السحابيين الذين يعيشون في أبراج عاجية، وإنما هو رجل من عامة الشعب، لم ينل ما اصطلح الناس على تسميته بالثقافة العالية ولا الثقافة الثانوية، ولكنه قرأ كثيراً وفكر كثيراً.. يقول لصديق: (إنني فقير، وقد كنت فقيراً دائماً، فدرست كما يدرس الفقراء، أعني أنني درست دراسة فقيرة.