ﻣﻘﺎﻳﻴﺲ ﺍﻟﺘﺸﺘﺖ ispersion Measurements D: ﻣﻦ ﻫﺬه المقاييس: المدى ، الانحراف المعياري ، الانحراف الربيعي ، الانحراف المتوسط ، التباين. المدى Rang: هو أبسط مقاييس التشتت ، ويحسب المدى في حالة البيانات غير المبوبة بتطبيق المعادلة التالية
وأما المدى في حالة البيانات المبوبة له أكثر من صيغة، ومنها المعادلة التالية:
مثال ( 1): تم زراعة 9 وحدات تجريبية بمحصول القمح ، وتم تسميدها بنوع معين من الأسمدة الفسفورية، وفيما يلي بيانات كمية الإنتاج من القمح بالطن/ هكتار. 5. 03 ، 4. 63 ، 5. 08 ، 5. 18 ، 5. 29 ، 5. 4 ، 6. 21 ، 4. 8
والمطلوب حساب المدى. الحل/
المدى = أكبر قراءة – أقل قراءة
أكبر قراءة = 6. 21 ، أقل قراءة = 4. 63
إذا المدى هو:
Rang=Max-Min=6. 21-4. 63 =1. 58
المدى يساوي 1. 58 طن / هكتار. مثال ( 2): الجدول التكراري التالي يبين توزيع 60 مزرعة حسب المساحة المزروعة بالذرة بالألف دونم. والمطلوب حساب المدى للمساحة المزروعة بالذرة. الحل: المدى = مركز الفئة الأخيرة – مركز الفئة الأولى
مركز الفئة الأخيرة 42. 5= 2/85 =2/(45+40)
مركز الفئة الأولى17, 5 =2/35=2/ (20+15)
اذا 25=17. 5- 42. تحميل كتاب مقاييس التشتت PDF - مكتبة نور. 5 = Rang أي أن المدى قيمته تساوي 25 دونم
مزايا وعيوب المدى
• من مزايا المدى
1- أنه بسيط وسهل الحساب
2- يكثر استخدامه عند الإعلان عن حالات الطقس، و المناخ الجوي، مثل درجات الحرارة، والرطوبة، والضغط الجوي.
- عند توضيح مقاييس التشتت لمجموعة من البيانات نستعمل التمثيل – المحيط
- تحميل كتاب مقاييس التشتت PDF - مكتبة نور
- 48 ألف وجبة إفطار صائم يستهدف توزيعها «الهلال» في رأس الخيمة
عند توضيح مقاييس التشتت لمجموعة من البيانات نستعمل التمثيل – المحيط
مقاييس التشتت - YouTube
تحميل كتاب مقاييس التشتت Pdf - مكتبة نور
التشتت ( بالإنجليزية: dispersion): يستخدم علماء الإحصاء عدة مقاييس لتحديد درجة انحراف البيانات عن القيمة الوسطية ويطلقون عليها اسم مقاييس التشتت، ومن أكثرها شيوعاً ما يلي:
المدى. الانحراف المعياري. التباين. تعريف [ عدل]
يعرف المدى بأنه الفرق بين أكبر مشاهدة وأصغرمشاهدة أي أن المدى = أكبر مشاهدة – أصغر مشاهدة. في التوزيعات التكرارية يكون:
المدى = الحد الفعلي الأعلى للفئة العليا - الحد الفعلي الأدنى للفئة الدنيا. الانحراف المعياري:
هو أحد مقاييس التشتت التي تعتمد على إيجاد الفرق بين قيمة كل مشاهدة، على حدة، والمتوسط الحسابي لمجموع المشاهدات. تطلب عملية إيجاد الانحراف المعياري عدة عمليات نلخصها ثم نوضحها بمثال فيما يلي. ـ بفرض أن الجدول الإحصائي يحتوي على مجموعة مشاهدات عددها n ، وبالرموز x1 ، x2 ، x3.... x ن. ـ بفرض أننا أعطينا المتوسط الحسابي لهذه المشاهدات الرمز x ، فإن الانحراف المعياري يحسب كما يلي:
يحسب الفرق بين قيمة كل مشاهدة والوسط الحسابي أي x1 ـ x ، x2 ـ x ، x3 ـ x.... من مقاييس التشتت :. x n ـ x. يربع كل فرق من الفروقات السابقة ( x1 ـ x)2 ، (x2 ـ x)2 ، ( x3 ـ x)2 ،.... ( xn ـ x)2. يضرب مربع الفروقات الناتج أعلاه بعدد التكرارات لكل فئة ثم يؤخذ المجموع الكلي الناتج.
السؤال هو: عند توضيح مقاييس التشتت لمجموعة من البيانات نستعمل التمثيل ؟ الإجابة الصحيحة على السؤال هي: الصندوق وطرفاه.
أما ثالث أبواب الخير التي دلّ عليه الحديث فهو قيام الليل ، إنه شرف المؤمن ، وسلوة المحزون ، وخلوة المشتاق إلى ربّه ، وما بالك بعبد يؤثر لذة مناجاة ربّه ودعائه على النوم في الفراش الدافيء ، ولذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( عجب ربنا من رجلين – أحدهما -: رجل ثار عن وطائه ولحافه ، ومن بين أهله وحيّه إلى صلاته ، فيقول ربنا: أيا ملائكتي ، انظروا إلى عبدي ثار من فراشه ووطائه ، ومن بين حيّه وأهله إلى صلاته ؛ رغبة فيما عندي ، وشفقة مما عندي) رواه أحمد في مسنده. وكأن النبي صلى الله عليه وسلم لمح في عينيّ معاذ رضي الله عنه الرغبة في معرفة المزيد ، فأتـى له بمثال يبيّن حقيقة هذا الدين ويصوّره ، وقدّم بين يدي هذا المثال تشويقا ، فقال: ( ألا أخبرك برأس الأمر وعموده وذروة سنامه ؟). 48 ألف وجبة إفطار صائم يستهدف توزيعها «الهلال» في رأس الخيمة. لقد شبّه النبي صلى الله عليه وسلم الإسلام بالرأس ، لأن الرأس إذا ذهب: ذهبت معه الحياة، فكذلك إذا ذهب إسلام المرء: ذهب دينه. وفي قوله: ( وعموده الصلاة) تشبيه للصلاة بالعمود الذي لا تقوم الخيمة إلا به ، ووجه ذلك: أن الصلاة هي أعظم أركان الإسلام العملية التي يتصل بها العبد بربّه ، وهي الحد الفاصل بين الإيمان والكفر ، وكذلك فإنها من أوضح الشعائر التي تميّز المسلم عن غيره ؛ لهذا حظيت بهذه المنزلة ، وتلك المكانة.
48 ألف وجبة إفطار صائم يستهدف توزيعها &Laquo;الهلال&Raquo; في رأس الخيمة
طرود غذائية
وأشار إلى أن الهيئة ممثلة بمركز رأس الخيمة تستهدف إسعاد 500 أسرة في يوم زايد للعمل الإنساني الذي يصادف 19 رمضان الجاري، من خلال توزيع الطرود الغذائية على تلك الأسر المستهدفة في المناطق البعيدة عن مركز المدينة، بهدف تحقيق التوازن في توزيع المساعدات على جميع مناطق الإمارة، وإدخال البهجة والفرحة نفوس هذه الأسر. وأكد الكعبي الدور الكبير الذي يقوم به فريق المتطوعين بالهلال الأحمر برأس الخيمة، والذي يضم 45 متطوعاً ومتطوعة يومياً بالتأكد من وصول الوجبات لمستحقيها في الوقت المحدد، وتطبيق معايير الصحة العامة أثناء تسلّم وتسليم الوجبات، بالإضافة لدورهم في توزيع وجبات كسر الصيام التي بلغت 14 ألف وجبة في مواقع التوزيع ومحطات الوقود، من مجموع 150 ألف وجبة كسر الصيام مستهدف توزيعها في الشهر الكريم، بهدف الحد من ظاهرة القيادة المتهورة مع اقتراب ساعة الإفطار وما يترتب عليه من أخطار تهدد مرتادي الطريق. وأشار إلى أن حجم إنفاق فرع رأس الخيمة من خلال المساعدات المحلية بلغ في الأعوام العشرة الماضية 128 مليون درهم، استفاد منها 84845 أسرة، بالإضافة لتنفيذ 5492 مشروعاً تنوعت بين إنشاء المساجد والآبار والفصول الدراسية ومشاريع الهلال المتنوعة الأخرى، كما تمت كفالة 6294 يتيماً داخل وخارج الدولة في هذه الفترة، والاستجابة لـ286 حالة من حالات الطوارئ والأزمات، وتنفيذ 395 برنامجاً تدريبياً وتوعوياً.
25 مليون قدم مربعة من الأراضي الزراعية، ويجنّب مطامر النفايات ما يعادل 625. 000 كيلوجرام من المخلفات، ويؤمّن 160. 000 لتر من الوقود الحيوي. فيما تعمل مبادرة المير الرمضاني على جمع المواد الغذائية الأساسية من الجمعيات التعاونية والمتاجر الكبرى ومحال التجزئة إلى مستودعات بنك الإمارات للطعام، ومن ثم توضيبها في سلال تحتوي المواد الغذائية الأساسية المطلوبة لإعداد وجبات الطعام، ومن ثم توزيعها على المستفيدين. وتتخصص مبادرة السلة الرمضانية للفواكه والخضار في إعداد سلال، تشمل مكوناتها الخضار والفواكه، بالتعاون من شركاء حملة «مليون وجبة من فائض الطعام»، ومن ثم توزيعها على الأفراد والأسر المتعففة. جانب من عمليات توزيع الوجبات ضمن مبادرة المليار وجبة (من المصدر)
هدر الطعام حول العالم وتشير الأرقام والإحصاءات العالمية إلى هدر 1. 3 مليار طن من الطعام سنوياً، فيما تبلغ القيمة الإجمالية لهذا الطعام المهدور 1 تريليون دولار، فيما يكلّف التخلص من فائض الطعام حوالي 410 مليارات دولار سنوياً، في حين تشكل التداعيات غير المباشرة لهذه الأزمة استنزاف مزيد من الموارد المائية والأراضي الزراعية والأيدي العاملة وتلويث المناخ بالانبعاثات، فيما يمكن لربع الطعام المهدور سنوياً إطعام أكثر من 870 مليون إنسان.