التوقف عن التدخين، حيث إن التدخين يمكن أن يتسبب في حدوث تلف للرئتين خاصةً عند الإصابة بالحموضة التنفسية، بالإضافة إلى الشعور بصعوبة في التنفس. التوقف عن تناول المشروبات الكحولية، حيث أنها يمكن أن تتسبب في تراكم حمض اللاكتيك في الدم. علاج حموضة الدم بالأعشاب
إن المريض المصاب بحموضة في الدم يمكن أن يتناول بعض الأعشاب التي تساعده على علاج هذه الحالة، ولكن تحت إشراف الطبيب؛ فعلى الرغم من سلامة الطب البديل على الإنسان قد يتسبب له في نتائج عكسية الشخص في غنى عنها، وتتضمن هذه الأعشاب:
الشاي الأخضر
يمكن أن يتم تناول الشاي الأخضر مع إضافة أوراق النعناع الخضراء إليه. الريحان
يمكن أن يتم تناول الشاي بالريحان وإضافة بعض العسل إليه، ويُفضل أن يتم تناول هذا المشروب يوميًا بعد الوجبات. جرثومة المعدة مرض يتسلل بأعراض قليلة.. والسرطان عقوبة إهماله. الخل
إن خل التفاح يعتبر مادة قلوية أو قاعدية لذلك يساعد على توازن درجة الحموضة (PH) في الجسم، ويوضح الخبراء أن خل التفاح له تأثير قلوي على الجسم بالرغم من أنه يحتوي على بعض الأحماض. أطعمة تقلل حموضة الدم
هناك عدد من الأطعمة التي تعمل على زيادة قلوية الجسم مما يقلل الحموضة بالدم، وتتضمن هذه الأطعمة:
الفواكه القلوية، وعصائرها غير المحلاة.
جرثومة المعدة مرض يتسلل بأعراض قليلة.. والسرطان عقوبة إهماله
· عدم تناول السكر والكحول والحد من الكافيين. · التركيز
على استهلاك الأطعمة ذات التأثير القلوي مثل الخضروات الداكنة والخضراء مع تقليل
الأطعمة ذات التأثير الحمضي. · ممارسة التمارين
الرياضية والتنزه بين
الحين والحين واستنشاق الهواء العليل. · التخلص
من التوتر. ما يجب
التنويه عنه أن هذا الأمر ليس بسيطاً كما قد يعتقد البعض، فلقد أضحى محل نظر العالم
والمهتمون بالتغذية الصحية. ربما ذلك ليس نهاية المطاف، فلقد أصبح الماء القلوي يباع هذه الأيام في المتاجر كحل سريع للحصول على فوائده في حفظ قلوية الجسم. وأقرأ أيضاً
الألياف الغذائية... ضرورة صحية
هذا يعني فشلاً كلوياً، وانخفاضاً شديداً في حرارة وطاقة الجسم. يؤدي هذا إلى تدهور وانحلال بطيء، وإمكانية كبيرة للإصابة بالأمراض الفطرية الغازِيَة، والخمائر والفطريات تحب السكر، لذلك فإن الفائض عن حاجة الخلايا يتجه إلى الخمائر التي يمكنها أن تنمو وتخرج عن السيطرة في قناة الهضم، وتنتشر في كل أجهزة الجسم. وعندما تتناول هذا السكر النقي المكرر فإن الجسم يستهلك مخزونه من الفيتامينات والمعادن لهضمه، ويتم سحب الكالسيوم تدريجياً من العظام والأسنان مسبباً ترقق العظام وتسوس الأسنان، ويسبب زيادة إفراز الحموضة في المعدة، فتظهر القرحة بعد فترة، والسكر المكرر يُمتص، ويدخل إلى الدم بسرعة، فيؤدي استهلاكه المتكرر إلى تعب البنكرياس والغدد الكظرية، نتيجة تشوش مستويات السكر في الدم، وهذا التعب أساس مرض السكري. وزيادة استهلاك السكريات والحلويات والمشروبات الغازية تزيد من الدهون المختزنة في البطن والأوراك والصدر ثم القلب والكليتين، مما يؤدي إلى زيادة الوزن ومشاكل صحية متعددة، إضافة إلى أن السكر يسبب الإدمان، لأن طاقة جزيئته تماثل طاقة الكوكايين المخدر. ومن بين آثار السكر الأخرى، تشوش الفكر، وتقلّب المزاج، وكسل الطحال والغازات والانتفاخ، والتشنجات، والإسهال أو الإمساك، والعقم والضعف الجنسي، وأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم، والسّمنة، وهشاشة وترقق العظام، والسرطان، والتهاب المفاصل، وتسوس الأسنان، ومشاكل ما قبل الطمث، ومشاكل سكر الدم.