والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: يشبه تركيب DNA السلم اللولبي ويتكون جانبا السلم من جزيئات السكر الفوسفات القواعد النيتروجينية الكروموسومات اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: الفوسفات
يشبه تركيب Dna السلم اللولبي ويتكون جانبا السلم من المصدر
يشبه تركيب dna السلم اللولبي ويتكون جانبا السلم من، تعرف الأحماض النووية على انها الجزيئات المسؤولة عن تخزين وترجمة المعلومات الوراثية في الكائنات الحية، لذلك يتم تسميته أيضا بالمادة الوراثية، تتواجد الاحماض النووية في نواة الخلايا الحية، يأخذ شكل السلم اللولبي المزدوج الذي يتكون من شريطين، حيث يشتكل منها الكروموسومات التي تحصل الصفة الجسمية والخلقية للكائنات الحية. المادة الوراثية DNA هي احدى المركبات الجزيئية البيولوجية التي انشهرت في الجسم، حيث تعتبر كل خلية في الجسم تحتوي على الحمض النووي، لذلك فهو يقع في داخل نواة الخلية حيث تميزها عن غيرها من الكائنات الحية، حيث تتكون المادة الوراثية فيها من جزيئين يلتفان حول بعضها البعض كل واحد منها عبارة عن تسلسل طويل من النيوكليوتيدات حيث تتكون من جزئ الفوسفات وجزئ السكر حيث يدعى ريبوز منقوص الاكسجين وهو الذي يتكون من 5 ذرات. السؤال / يشبه تركيب dna السلم اللولبي ويتكون جانبا السلم من الإجابة / من جزئ الفوسفات والسكر.
محمد من فلسطين رقم التواصل 00972598680510
3- لطيفة: ذكر تعالى الأم في ثلاث مراتب: في قوله بوالديه وحمله وإرضاعه المعبّر عنه بالفصال، وذكر الوالد في واحدة في قوله بوالديه فناسب ما قال الرسول من جعل ثلاثة أرباع البرّ للأم والربع للأب في قول الرجل: يا رسول الله من أبرّ؟ قال أمك قال ثم من؟ قال أمك قال ثم من؟ قال أمك قال ثم من؟ قال أباك.
اذا بلغ الفطام لنا صبي تخر له الجبابرة
البعض يتباهى بما فيه، فيتهمه الناس بالغرور، أما نحن فنتباهى بما ليس فينا بل بعكس ما فينا. نحن مجرد طواوويس متباهية بشعرها الملون، بينما عقولها منخورة كالجبن الفرنسي، وعيونها رمداء... وهي خاوية القلب والمعدة والجيب. نحن... من نحن؟
نحن أبناء يعرب أعرب الناس لسانا، وأنظر الناس عودا
وعين الحسود فيها عود وكمنجة.
إذا بلغ الفطام لنا صبيا
* اللغة:
(وَفِصالُهُ) في المختار: «الفصال هو الفطام، وقرئ وفصله والفصل والفصال كالعظم والعظام بناء ومعنى وسيأتي المراد به في باب البلاغة. و (بَلَغَ أَشُدَّهُ) تقدم تفسير الأشد وعبارة الكشاف: «بلوغ الأشد أن يكتهل ويستوفي السن التي تستحكم فيها قوته وعقله وتمييزه وذلك إذا أناف على الثلاثين وناطح الأربعين». (أَوْزِعْنِي) ألهمني وقد تقدم تفسيرها. أكمل الجملة _ إذا بلغ الفطام لنا صبي تخر له الجبابر ......... - موج الثقافة. * الإعراب:
(وَوَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ إِحْساناً) كلام مستأنف مسوق لبيان العبرة في اختلاف حال الإنسان مع أبويه فقد يطيعهما وقد يخالفهما وما دام الإنسان مركوزا على هذه السجية فلا يبعد مثل هذا مع النبي صلى الله عليه وسلم.
اذا بلغ الفطام لنا رضيعا
كثيراً ما نسمعهم يُخطِئون في ضبط آخر بيت من أبيات مُعَلَّقة عمرو بن كلثوم: إذ يقولون
إذا بَلَغَ الفِطامُ لنا صبيُّ تَخِرُّ له الجبابرَ ساجدينا
برفع كلمة (الفِطام)، ونصب كلمة (الجبابر)، والصواب نصب الأولى لأنَّها مفعول به، ورفع الثانية، لأنَّها فاعل. فَصِحَّة ضبط البيت أن يقال:
إذا بَلَغَ الفِطَامَ لنا صَبيُّ تَخِرُّ له الجبابِرُ ساجِدِينا
بنصب كلمة (الفطام)، ورفع كلمة (الجبابر). يُنْظر شرح المَّعلقات السبع للزوزني، ص224.
"يرتبط الفِطَام التدريجي إيجابياً بـ:
- شعور الطفل بالاستقلال النفسي وثقته في نفسه والآخرين وكذلك شعوره بالأمن. - عدم تمركُّز الطفل حول ذاته وتحرُّرِه من الحساسية الزائدة نحو نفسه والآخرين، واقترابه من الموضوعية في سلوكه وتصرُّفاته وأحكامه على الآخرين وعلاقته بهم. - التحرُّر من القلق ، بما يتضمنه من الشعور بالتهلُّل والسعادة والرضا. اذا بلغ الفطام لنا رضيعا. كما أن الفِطَام المفاجىء يُزلزِل هذه الاستقرار، ويعصف بهذه المشاعر الأساسية للنمو ويُعِيق انتقال الطفل إلى التالية من النمو بسلام" (قرآءات في علم نفس النمو؛ لـ مصطفى خليل وآخرون، ص: [109] بتصرُّف). وأفضل أوقات الفِطَام إذا كانت حرارة الجو معتدلة ولاسيما في فصلي الربيع والخريف، كما يُجنِّب الفِطَام في آوقات الحرِّ الشديد أو البرد الشديد، ويُقدَّم إليه الطعام اللين سهل المضغ والبلع، ويُجنَّب الطعام الخشن لأن معدته وأسنانه لم تتعوَّد عليه بعد، وكذلك يُعرَض عليه الماء باستمرار لأنه يساعده على الهضم والبلع وفوائده كثيرة بالنسبة للطفل الفطيم.
لكم أن تتخيلوا رجلا يدخل إلى أحد مطاعم الدرجة الأولى ويتفق مع مدير المطعم على استئجار طاولة عامرة بالأطايب والمشروبات من أغلى وأثمن الانواع، يجلس على الكرسي يضع الصحن أمامه يحمل الشوكة والسكين، يضع الفوطة على حضنه وينظر إلى الطاولة ويرمق الزبائن الاخرين على سبيل التفاخر والتباهي.... يمد يده. لكنه يتذكر فجأة أن كل ما على الطاولة هو مستأجر وليس للأكل.... اذا بلغ الفطام لنا صبي تخر له الجبابرة. يسيل لعابه وهو ينظر إلى المشوي والمقلي والمطبوخ والمنفوخ والمسلوخ، فيكاد يمد يده، ثم يتذكر الاتفاق مع مدير المطعم، إذا ازدرد لقمة واحدة أو نصف رشفة، فهو مضطر أن يدفع الثمن ثمن كل شيء على الطاولة. على زعيق أمعائه المتخمة بالجوع يتلهى– أو يحاول – عن طريق مراقبة الزبائن الاخرين وهم ينظرون اليه فيكتشف أنه قد لفت نظرهم لكثرة ما طلب، يندهشون قليلا لأنه لم يمد يده إلى الطعام، ثم يتناسونه وينسونه رويدا رويدا. لا تسخروا من هذا الرجل ، فهو نحن جميعا ، من عرب عاربة ومستعربة ومستغربة. نعم يا سادة: نحن سادة التباهي الاخرق، منذ ذلك الصبي الذي بلغ الفطام لتخرّ له الجبابر ساجدينا، مرورا بالاعرابي الذي تحدى المارة في سوق عكاظ أن يجروء أحدهم على قطع قدمه بالسيف، حتى وصل من هو أكثر منه تباهيا وقطعها، وليس انتهاء بوعودنا القاطعة أمام سمك القرش بأننا سوف نتخمه من جثث المحتلين الصهاينة.