تمكن فريق طبي بمركز علاج السمنة في مستشفى د. سليمان الحبيب بالتخصصي من إجراء جراحة نادرة لمريضة ثلاثينية تعاني عيب خلقي نادر بالحجاب الحاجز وسمنة مفرطة مصحوبة بالعديد من الأمراض المزمنة الخطيرة، هذا ما ذكره الدكتور عوض القحطاني استشاري جراحات السمنة والمناظير بالمستشفى، والذي أكد أن هذه العملية تعد واحدة من أندر الجراحات عالمياً، ويتم إجراؤها فقط بالمراكز العالمية المتقدمة والمتخصصة. إذ تطلب ذلك تكوين فريق طبي متخصص لمثل هذه الحالات من استشاريي الجراحة العامة والسمنة والقلب والغدد والسكري والتخدير وأخصائي التغذية والعلاج السلوكي والطب النفسي. عمادة شؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين تكرم عميدها السابق د.مبارك القحطاني | عمادة الموارد البشرية. وأضاف د. القحطاني بقوله: أن المريضة في الثلاثين من عمرها، وراجعت المستشفى وهي تشكو من السمنة والأمراض المصاحبة لها، حيث يتجاوز وزنها 180 كليوجرام إلى جانب أنها مصابة بعيب خلقي بالحجاب الحاجز من الجهة اليمنى وداء السكري وارتفاع حمض اليورك أسد وآلام مزمنة بالصدر والمفاصل واختناقات في التنفس أثناء النوم وعدم القدرة على الحركة بشكل طبيعي. وذكر د. عوض أنه عند زيارة المريضة الأولى لمركز علاج السمنة تمت دراسة حالتها وتاريخها المرضي وتقاريرها الطبية السابقة والتي أظهرت مراجعتها للعديد من المستشفيات والمراكز الطبية واتفقوا جميعاً على خطورة إجرائها لجراحة السمنة بالمنظار، واحتمالية إصابتها بمضاعفات خطيرة جراء العملية نظراً لطبيعة حالتها الطبية.
عمادة شؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين تكرم عميدها السابق د.مبارك القحطاني | عمادة الموارد البشرية
هاتف الدكتور
مواقيت الصلاة في الباحة اليوم
كيفية حساب نسبة السعودة في القطاع الخاص - المرسال
الدكتور عوض القحطاني جراحات السمنه
الدكتور عوض القحطاني مستشفى الحبيب
الأربعاء 8 جمادى الأولى 1437 هـ - 17 فبراير 2016م - العدد 17404
وزنه 280 كلغم.. وسمنته من النوع المميت
فيصل المطيري مترقباً في غرفة العمليات قبل الجراحة
أجرى مريض سمنة يبلغ من العمر 17 عاماً ويتجاوز وزنه 280 كلغم جراحة ناجحة بمركز علاج السمنة في مستشفى د. سليمان الحبيب بالتخصصي. وقال المريض فيصل المطيري: "بدأت معاناتي منذ طفولتي حيث كان وزني يتجاوز 70 كلغم وأنا في العاشرة من عمري، ثم بدأ وزني في التزايد بشكل متسارع حتى وصل وأنا في السابعة عشر إلى نحو 280 كلغم، وهو أمر أزعجني كثيراً وحرمني من ممارسة حياتي الطبيعية مثل أقراني، وكان له تبعات سلبية كثيرة على صحتي، فلا أستطيع السير أكثر من خمس دقائق متواصلة، إضافة إلى الشعور بالتعب والإجهاد المستمر". وأضاف: "لقد أفقدتني السمنة الحياة الطبيعية بشكل كامل، لاسيما عندما بدأت ألاحظ تغيرا جذريا في حياة بعض المصابين بالسمنة من أسرتي بعد إجرائهم العملية، فقد أصبح بإمكانهم ممارسة حياتهم بشكل طبيعي ويستمتعون بالحياة، وهو ما كان يزيد الألم بداخلي، إذ كنت لا أستطيع الحركة أو القيام بأي نشاط، وهو ما أثّر كثيراً عليّ نفسياً واجتماعياً وتعليمياً أيضاً".
أستشاري جراحات السمنه المناظير وجراحات اعادة عمليات السمنه المعقدة مستشفى الدكتور سليمان الحبيب (التخصصي)لتنسيق المواعيد 0533310505
استخارة الامام الصادق حسب أول حرف من الاسم مضبوطه ومجربه - YouTube
منتديات سماحة السيد الفاطمي ــ العلاج الروحي بالقرآن الكريم &Bull; - الاستخارة
وقدسُئِل أبو حنيفة (وهو أحد تلامذة الإمام الصادق/ع/)
عن أفقه من رأى؟
فقال:جعفربن محمد الصادق. وعن مالك بن أنس(وهو أحد تلامذة الإمام الصادق/ع/)
قال:
(ما رأت عينٌ ولا سمعت أُذنٌ ولا خطر على قلب بشر أفضل من جعفر الصادق/ع/ فضلا وعلما وعبادة وورعا)
إنظر/مناقب آل أبي طالب/ابن شهر آشوب/ج4/ص247. وهاتات الشهادتان الأخيرتان تمثلان إعتراف حقيقي من فقهاء تتلمذوا على يد استادهم المعصوم/الصادق/ع/
بعلو درجته وحقانية إمامته الروحية والدنيوية. 2 //(الامر الثاني)// العمل على نشر الاسلام الأصيل وتوسيع دائرة الفقه والتشريع وتثبيت معالم مدرسة اهل البيت المعصومين/ع/ المعصومين والمحافظة على اصالتها. منتديات سماحة السيد الفاطمي ــ العلاج الروحي بالقرآن الكريم • - الاستخارة. وتمثل هذا العمل الذي قام به الإمام الصادق/ع/في إعداد العلماء والفقهاء والمتكلمين وتربيتهم تربية علمية وأخلاقية وفق منهاج أهل البيت المعصومين/ع/. وكشاهد تاريخي على هذه الحقيقة هو بروز تلميذ الإمام الصادق /ع/ هشام بن الحكم في وقته وتفوقه علميا ومعرفيا على كل متكلمي زمانه. وهو أبو محمد هشام بن الحكم الكوفي الشيباني ، حدث عن الإمامين الصادق والكاظم عليهما السلام ،
وكان عالي المنزلة عندهما رويت له عنهما عليهما السلام مدائح كثيرة ، برع في الكلام ، ففتق الكلام وكان فيه حاذقا حاضر الجواب ،
له مناظرات عديدة نقل الكشي بعضها في رجاله ، وله كتب كثيرة توفي سنة 199 ه
إنظر/ رجال العلامة الحلي: 178.
المصدر:بحار الأنوار