وعورتها بالنسبة إلى نفسها، وبالنسبة إلى النساء ما بين السرة، والركبة كالرجل، أما بالنسبة للأجنبي فكلها عورة، وبالنسبة إلى زوجها فكلها مباحة لزوجها، وفي الصلاة عورة كلها إلا وجهها، وقال بعض أهل العلم: بأن كفيها تبع الوجه في الصلاة خاصة، وإن سترتها في الصلاة؛ فهو أكمل مع القدمين. هل نقترب من فناء العالم؟!. السؤال: إذا سترت وجهها في الصلاة؟
الجواب: لا ما هو مشروع، إلا إذا كان عندها أجنبي تستر وجهها. السؤال: الكفين في السوق؟
الجواب: ينبغي سترها؛ لأنها عورة عند جمهور أهل العلم، عند كثير من أهل العلم؛ لأنها قد تفتن، فسترها أولى، وأحوط. السؤال: بالنسبة لعورة النساء الكافرات؟
الجواب: كلهن عورة للرجال مثل المسلمات.
هل نقترب من فناء العالم؟!
وإلا وقعت في حبائل الرجال من أهل الفسق والفجور، لا سيما في الأسواق والمتنزهات والمجامع المختلطة، وما أكثرها في هذا الزمان، نسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. 49
126
180, 411
حد عورة المرأة في الصلاة
أولا: اكدت هذه المختبرات إحساسى وإحساس الكثيرين ودعمته التصريحات الصينية في بداية أزمة كورونا بأن أمريكا وراءها، ويظهر المخطط بوضوح بحسب إعتراف الأمريكيين أنفسهم بأن هذه المختبرات البيولوجيه تابعه لوزراة الدفاع الامريكية مما يشير إنها إحدى وسائل الحرب البيولوجية التي تتضمن تخليق فيروسات وأمراض ووسائل متعددة لنشرها في مقدمتها الطيور والحيوانات. ثانيا: إصرار واشنطن على عدم التوقيع على الاتفاقية الدولية للحرب البيولوجية وأظهر تحقيق "يو إس إيه توداي" أنه منذ عام 2003 وقعت المئات من حوادث اتصال عرضي بين البشر بكائنات دقيقة مميتة في المختبرات ذات الصلة، مما أدى إلى إصابة جهات إتصال مباشرة بفيروسات قاتلة وظهور أوبئة في المجتمعات. والأسئلة التي ينبغي طرحها ما الذي يفعله أكثر من 200 مختبر بيولوجي خارج الولايات المتحدة بشكل دقيق؟ ولماذا لا تجرؤ واشنطن على قبول التحقيق الدولي في انتشار مثل هذه الفيروسات؟ ولماذا تصر وتخاف بوصفها الدولة الوحيدة التي تمنع اتفاقية الاسلحة البيولوجية من إنشاء آلية تحقيق؟ بالاضافة إلى عدم تصديق واشنطن قط على اتفاقية حظر إستحداث الأسلحة البكتريولوجية وإنتاجها وتكديسها، ولا على تدمير تلك الأسلحة.
منى عبدالغني: أعتز بحجابي وعودتي إلى الفن بسبب فهمي الصحيح للدين |حوار - بوابة الأهرام
عورة الرجل في الصلاة
عورة الرّجل في الصّلاة ما بين السّرّةِ والرّكبة عند الفقهاء من الحنفية والمالكية والشّافعية والحنابلة، [١٠] واستدلوا على ذلك بقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (ما بينَ السُّرَّةِ والرُّكْبَةِ عورَةٌ) ، [١١] وعليه فلا يجوز أن يُصلّي الرّجل في ثوبٍ يُظهر ما تحته، ومن فعله فعليه إعادة الصلاة.
نعم. المقدم: بارك الله فيكم، وإن لم يحصل هذا فما حكم صلاتها؟
الشيخ: عليها أن تعيد. المقدم: عليها أن تعيد الصلاة؟
الشيخ: نعم. المقدم: بارك الله فيكم. فتاوى ذات صلة