ثمّ سل حاجتك فإنّها تقضى البتة. 🎙دعاء البهاء - عباس صالحي. دعاء البهاء - عباس صالحي by almahdi mosque أسألكم الدّعاء لي ولوالديّ وللمؤمنين. تحيّاتي🌹 خادم أهل البيت ع]uhx hgfihx l;j, f]uhx hgfihx]uhx hgfihx l;j, f
- دعاء البهاء مكتوب - Dua Al Baha - YouTube
- دعاء البهاء مكتوب – لاينز
- ولا تحزن عليه السلام
- ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون
- ولا تحزن عليهم ولا تك
دعاء البهاء مكتوب - Dua Al Baha - Youtube
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَطْعَمَنِي هَذَا، وَرَزَقَنِيِ مِنْ غَيْرِ حَوْلٍ مِنِّي وَلاَ قُوَّةٍ، الْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْداً كَثِيراً طَيِّباً مُبَارَكاً فِيهِ، غَيْرَ [مَكْفِيٍّ وَلاَ] مُوَدَّعٍ وَلاَ مُسْتَغْنَىً عَنْهُ رَبَّنَا. دعاء السحور في رمضان كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من الدعاء في الشهر الكريم، لأن شهر رمضان هو الشهر الذي تُقبل فيه الدعاء، ومن اهم الدعاء وقت السحور التالي. إقرأ أيضا: كيفية العمرة للنساء بالتفصيل
اللهم إني لك سأصوم وعلى رزقك سأفطر، فتقبل مني صلاتي وصيامي وقيامي ودعائي وسائر أعمالي، واغفر لي ولوالدي إنك أنت الغفور الرحيم. دعاء البهاء مكتوب – لاينز. اللهم هيئ قلوبنا لرمضان حبا للعبادة، وفرحا بالمشاعر والنفحات الإيمانية، وتقديرا لفضله وكرمه وأعنا فيه على ما تحب وترضى، وسلمنا لرمضان وسلمه لنا وتسلمه منا عملا متقبلا خالصا لوجهك تعالى الكريم. دعاء الصائم عند السحور يرى العبد أن الدعاء هو ملجأ يعتمد عليه و وسيلة للتقرب من الله سبحانه وتعالى، ويدعي العبد المسلم الله سبحانه وتعالي من اجل المغفرة والحصول علي الاجر في شهر رمضان الكريم. اللهم اجعل لنا في هذا الشهر نصيبا من رحمتك التي لا يساويها رحمة، واهدنا لك، وخذ بناصيتنا إلى رضاك ومحبتك.
دعاء البهاء مكتوب – لاينز
ثمّ سل حاجتك فانّها تقضى البتّة.
ثم سل حاجتك فإنها تقضى
البتة.
وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ ۚ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ (127) يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: واصبر يا محمد على ما أصابك من أذى في الله. ( وَمَا صَبْرُكَ إِلا بِاللَّهِ) يقول: وما صبرك إن صبرت إلا بمعونة الله ، وتوفيقه إياك لذلك ( وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ) يقول: ولا تحزن على هؤلاء المشركين الذين يكذّبونك وينكرون ما جئتهم به في آن ولوا عنك وأعرضوا عما أتيتهم به من النصيحة ( وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ) يقول: ولا يضق صدرك بما يقولون من الجهل ، ونسبتهم ما جئتهم به إلى أنه سحر أو شعر أو كهانة ، مما يمكرون: مما يحتالون بالخدع في الصّد عن سبيل الله ، من أراد الإيمان بك ، والتصديق بما أنـزل الله إليك. ولا تحزن عليه السلام. واختلفت القرّاء في قراءة ذلك، فقرأته عامَّة قرّاء العراق ( وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ) بفتح الضَّاد في الضيق على المعنى الذي وصفت من تأويله. وقرأه بعض قرّاء أهل المدينة ( وَلا تَكُ فِي ضِيقٍ) بكسر الضاد.
ولا تحزن عليه السلام
إن كان لا بد من الحزن، فاحزن - أيها المسلم - على تفريطك في الأمور المشروعة، حين تفرِّط في نصح، أو أمر بمعروف ونهي عن منكر، أو مشاركة في خير، أو دعم مشروع نافع، أو إصلاح بين الناس، أو إغاثة لملهوف، أو إعانة على مصلحة. وحتى في هذه لا تحزن، بل بادر بالعمل، وأعرض عن هذه المشاعر السلبية. منقول
ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون
فالنبي صلى الله عليه وسلم يحزن من ترك الكفار لطاعته، واستنكافهم عن الانقياد لله ورسوله صلى الله عليه وسلم، فيرشده ربنا جل وعلا أن لا يحزن، فالحزن ليس مقصداً للشارع. ويذكر الله هذا الحزن في مواضع أُخَر فيرشد ربنا نبيه صلى الله عليه وسلم أن لا يهلك نفسه حزناً عليهم، فيقول تعالى: {لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ} [الشعراء: ٣] وقال سبحانه: {فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إن لَّمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْـحَدِيثِ أَسَفًا} [الكهف: ٦]، وقال سبحانه: {فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ} [فاطر: ٨]. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البقرة - الآية 6. فهذه آيات كثيـرة في هذا الحزن، تدل على أنه موضوع مهم وله آثار تستوجب هذه العناية الربانية. الحزن ليس مقصداً للشريعة، لأنه لا مصلحة فيه؛ وإنما هو أثر من آثار حب الله وحب رسوله صلى الله عليه وسلم وتعظيم أمر الشارع فيقع في القلب الحزن على ما يحدث من تفريط؛ فالداعية والمصلح مثاب على ما يجده من حزن، لأنه بسبب هذا المقصد الشريف، ولأنه من الأذى والضرر في سبيل الله. لكنه ليس مقصداً لذاته، فيُبحَث عنه أو يستثار في القلب أو يُحَث الشخص عليه، فهو كالمشقة في التكاليف الشرعية، لا يسوغ أن تُتَقصد المشقة فيها لأن الشارع لا يريد المشقة لأنها مشقة، ولا مصلحة فيها بذاتها؛ وإنما إن جاءت المشقة تبعاً للتكليف أثيب المسلم عليها.
ولا تحزن عليهم ولا تك
فَإِنْ وَقَعَ الضَّيْق بِفَتْحِ الضَّاد فِي مَوْضِع الضِّيق بِالْكَسْرِ, كَانَ عَلَى الَّذِي يَتَّسِع أَحْيَانًا وَيَضِيق مِنْ قِلَّة أَحَد وَجْهَيْنِ, إِمَّا عَلَى جَمْع الضَّيْقَة, كَمَا قَالَ أَعْشَى بَنِي ثَعْلَبَة: فَلَئِنْ رَبّك مِنْ رَحْمَته كَشَفَ الضَّيْقَة عَنَّا وَفَسَحْ وَالْآخَر عَلَى تَخْفِيف الشَّيْء الضَّيِّق, كَمَا يُخَفَّف الْهَيِّن اللَّيِّن, فَيُقَال: هُوَ هَيْن لَيْن. '
مازال عندنا صيام يوم عرفة وعاشوراء وصيام غيرها من الأيام كالإثنين والخميس وثلاثة أيام من كل شهر. مازال باب التوبة والمغفرة مفتوحا. ما زالت أبواب السماء مفتوحة لإجابة الدعاء في كل وقت، وخصوصا في ثلث الليل الأخير والسجود وغيرها من أوقات الإجابة. وإذا كنا تعودنا على المزيد من الطاعات وحفظ اللسان وترك المعاصي وتهذيب نفوسنا في رمضان فرب رمضان هو رب كل الشهور، والمعاصي محرمة في رمضان وغير رمضان، وإنما يأتي رمضان ليشحن نفوسنا بشحنة إيمانية تجعلنا نراجع أنفسنا وتطهرها وتزكيها، شحنة تكفينا لباقي العام حتى يأتي رمضان من جديد. فضل الله واسع ونفحاته في دهره لم تنتهِ حتى ولو انتهى رمضان، إنما المشكلة الحقيقية فيمن لم ينظر لكل هذا الفضل خلال العام ولم يهتم إلا برمضان. ولا تحزن عليهم ولا تك. فأبدلوا عبارات الحزن بعبارات الفرح والسرور على أن أعاننا الله على عبادته وصيام شهر رمضان وقيامه، مع العزم على الاستمرار على ما كان من أثرى التقوى في نفوسنا الذي أحدثه رمضان، فلكل عبادة وقتها والعبادات لا تنتهي طوال العام.
2021-03-01, 10:17 PM #1 فلا تذهب نفسك عليهم حسرات الحمد لله ربِّ العالمين، والصَّلاة والسَّلام على نبينا محمَّد وعلى آله وصحبه، وبعد: طبيعة النفوس أنها تحزن حين تصاب في أمور تحبها؛ فمن فقد عزيزاً، أو خسر مالاً أو صحة أو وظيفة فإنه يحزن لفقد هذه الـمُرادات العزيزة. ولأن رضا الله ورسوله صلى الله عليه وسلم عظيم التقدير في قلب المصلح والداعية إلى الخير؛ فمن الطبيعي أن يحزن على ما يرى من تفريط في جنب الله، أو مجاهرة في المنكرات، أو انحرافات تعبث بالشباب والفتيات. ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون. فالحزن أمر طبيعي، لكنه في الوقت نفسه ليس مطلوباً شرعياً؛ فليس في كتاب الله ولا سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ثناء على الحزن أو حثٌّ عليه. أخبرنا الله تعالى عن حزن النبي صلى الله عليه وسلم على قومه فقال: {قَدْ نَعْلَمُ إنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ} [الأنعام: ٣٣]وقال سبحانه: {وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ} [الحجر: 97]. بل جاء النهي عنه في مواضع كثيرة من كتاب الله، فيقول سبحانه: {وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ} [النحل: 127] ، وفي موضع آخر: {وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُن فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ} [النمل: ٧]، وقال تعالى: {فَلا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ} [يس: 76] {وَلا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا} [يونس: 65].