آيات من القرآن الكريم للشفاء من كل مرض
يتضمن القرآن الكريم عدد من السور والآيات التي تساعد على الشفاء من كل مرض، وكل ما يحتاجه الإنسان المريض هو قراءة هذه السور والآيات إلى جانب الإخلاص والنية على الشفاء، تضمنت 6 آيات كلمة " شفاء" أو مشتقات الكلمة، وتُقرأ هذه الأيات على المريض بنية أن يشفيه الله – سبحانه وتعالي- وهي: دعاء إزالة الألم
عندما يشعر الإنسان بالمرض والألم فعليه اتباع السنة النبوية في ترديد بعض الأدعية وهي قول بسم الله ثلاث مرات، وأيضًا قول أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجدر وأحاذر سبع مرات على المكان الذي تشعر فيه بالألم. حيث عندما جاء الصحابي عثمان بن أبي العاصِ الثقفي يشعر بالألم الشديد فذهب إلى رسول الله صلي الله عليه وسلم يشكوه من هذا الألم الذي لم يشعر بقوته منذ أسلم؛ فقال له الرسول ترديد ذلك الدعاء.
دعاء للمريض بالشفاء العاجل , دعاء لزوال الالم والشفاء - مجلة رجيم
عوّدي نفسكِ على الخوف من الله تعالى وحده، وذلك باستحضار جبروت الله وقوته، وتذكر عظمته وقدرته، ومقارنة تلك القوة العظيمة بما تخافينَ من أمر الدنيا، عندها ستجدينَ أنّه لا يساوي شيئًا ولا يستحق التوتر ولا الخوف. عيشي ضمن حدود يومكِ، واتركي المخاوف من الغد وما يخبئه، ولا تفترضي وقوع المصائب التي يُمكن حدوثها، ويُمكن أيضًا ألّا تحدث، فيقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (من أصبح منكم آمِنًا في سِرْبه، معافًى في جسده، عنده قوتُ يومه، فكأنما حِيزت له الدنيا بحَذَافيرها) [الجامع الصغير| خلاصة حكم المحدث: حسن]، وهذا لا يعني عدم اهتمامكِ بالمستقبل والتفكير والتخطيط له، بل اعتدالكِ في توقّع الأمور والاستعداد لها. املئي وقتكِ بالمنافع، كما قال الإمام الشافعي -رحمه الله تعالى-: "إذا لم تشغَلْ نفسَك بالحق، شغَلَتْك بالباطل"، وهنا من المستحسن أن تشغلي نفسكِ بما ينفعكِ، وتجنبي الفراغ قدر الاستطاعة لأنه مفسدة للذهن والجسد. دعاء ازالة الالم. تناسي التجارب السيئة، ولا تتذكري أخطاء الماضي، وتقدّمي في حياتكِ دون الندم بل بالاستفادة منها كدروس تجنّبكِ الوقوع في الزلات نفسها مرة أخرى، كما قال -صلى الله عليه وسلم-: (وإن أصابك شيءٌ فلا تقُلْ: لو أني فعلتُ لكان كذا وكذا، ولكن قل: قدَر اللهِ وما شاء فعل؛ فإن لو تفتَحُ عملَ الشيطان) [مجموع الفتاوى| خلاصة حكم المحدث: صحيح].
« وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ » الآية 44 من سورة فصلت وفي نهاية الموضوع لا يمنع قراءة آيات الشفاء بالقرآن الكريم، والأدعية الدينية بنية الشفاء من الأمراض عن استخدام الأدوية العلاجية، واتباع تعليمات الطبيب.
لهذا كله فأعظم ما يقوم به المؤمن هو الوصول إلى الدين الصحيح الذي لا يعرف السكون ولا الجمود، بل يفرض عليه أن يشارك مشاركة كاملة ومنتجة في تطوير مجتمعه، بإيمان أكثر عمقًا، وفكر أكثر صفاء، وعمل أغزر إنتاجًا، لتسوده العدالة، وتشع فيه المحبة، بعيدًا عن مشاعر الاستحواذ والإنانية، والرغبة في السيطرة على جميع مكوناته تحقيقًا لرؤى وأجندات خاصة، بلا مراعاة للوطن وحقوق المواطنين! بهذا يتكوّن المجتمع السليم الذي لا مكان فيه لاستقواء فئة على فئة مهما علا صوتها، أو قررت حبس المجتمع كله داخل نصّ لا يتناغم مع نبذ الدين للتطرف، فلقد خُلق النصّ من أجل الإنسان، ولم يخلق الإنسان من أجل النصّ، كما أنّ حبس الإنسان في نصّ، مضاد لروح الإسلام الذي يمثل النموذج الأرقى في الحركة والتجديد (كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ) و(إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ).
لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها - المسافرون العرب
ويعود السبب في تفشي ظاهرة الواسطة إلى أسباب عدة منها الاجتماعي المتعلق بترابط أفراد المجتمع وما تقتضيه من (الفزعة) والمساعدة ومد يد العون وهو أمر حميد إذا لم يسبب ضررا لأحد ولكن الواقع يشير إلى عكس ذلك، ومن الأسباب البيروقراطية الإدارية في عمل الأجهزة الحكومية من تعقد وطول الإجراءات والشروط للخدمات المقدمة وعدم وضوح الأنظمة وتضاربها والتهاون في تطبيقها وغياب الشفافية والرقابة على أعمالها. لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها - YouTube. ومشكلة الواسطة الرئيسية لا تكمن في المساعدة وإلا كان هذا الفعل من أفعال الخير، بل ان الأمر يتعدى ذلك باقتناص من حقوق الآخرين وإعطاء حقهم لمن لا يستحق مسببة لهم أضرارا عدة، فتضيع المعايير للعدالة المفترضة في المساواة بين الناس أمام أحكام الشريعة الإسلامية والأنظمة. لذا لا غرو أن تعد الواسطة وبالصورة السلبية لها ضرباً من ضروب الفساد الإداري الذي يجب أن يحارب وبشدة، ففي الشريعة الإسلامية لا جدال في حرمة الواسطة المذمومة والتي تؤدي إلى الإضرار بالآخرين. أما في القانون فهي مجرمة بصور معينة، وقد لا يدرك الكثير من الناس أن في المملكة تم النص على تجريم حالة من حالات الواسطة وذلك في نظام مكافحة الرشوة الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/ 36وتاريخ 1412/12/29، فقد نصت المادة الرابعة من النظام على ما يلي: "كل موظف عام أخل بواجبات وظيفته بأن قام بعمل أو امتنع عن عمل من أعمال تلك الوظيفة نتيجة لرجاء أو توصية أو وساطة يعد في حكم المرتشي ويعاقب بالسجن مدة لا تتجاوز ثلاث سنوات وبغرامة لا تزيد عن مائة ألف ريال أو بإحدى هاتين العقوبتين".
جريدة الرياض | 30 مليون درهم حصيلة بيع لوحات السيارات المميزة بأبوظبي
هل من مكارم الأخلاق وشيم الإسلام الدعاء بالمرض على مسلم مهما كانت درجة الاختلاف معه ؟وهل إصابة غازي القصيبي بالمرض وموته كان نتيجة دعاء ذلك الشخص عليه ؟ أيّ غرورٍ أكثرُ من هذا ؟ وأيّ استكبارٍ واستعلاء واجتراء على قدر الله ؟ أو ليس لكل أجل كتاب ؟
لايمكن للإنسان أن يمارس حياته الطبيعية إلاّ من خلال مجتمع يكون نتاجًا لتجارب التاريخ، ومقتضيات العصر، يستقبل الجديد الملبي لحاجاته، ويستبعد القديم المعيق لحركته، لا يعشق التعلق بأهداب الماضي، بل يحيا حاضره ليقوده إلى مدارج المستقبل. مجتمع كهذا يقوم عليه أسوياء تحدوهم رغبة جامحة في النهوض به، ورعاية حقوق كل أفراده. لكل داء دواء يستطب بهِ...إلا الحماقة أعيت من يداويها. هذا هو المجتمع السليم. لكن السؤال الذي يتبادر إلى الذهن هو: ما السبيل إلى قيام مجتمع سليم ؟ وهل يلزم لقيامه أن يرتد أفراده إلى زمن السلف الصالح، أم أنّ السبيل الصحيح لقيامه نهج مخالف ؟
لقد مرّ مجتمعنا بأحوال تاريخية معقدة، قادت بعض أفراده إلى الانحراف عن فهم حقيقة الدين، ساعدهم على ذلك بعض رجال الدين المؤدلجين، المتمسكين بالحرفية والشكليات، الداعين إلى الانسحاب نحو الماضي، والبعد عن أيّ نتاج حضاري. إنّ حقيقة الدين لا تتعارض مع العلم، أو تضاد حركة الإنسانية، أو تعيق التقدم البشري ؛ لأنها صيغة كونية عظمى، يراها كلُ إنسان بما يتناغم وتكوينه الفكري، وما تؤهله له ثقافته، وما ترسّخ في نفسه من مفاهيم استقاها طوال حياته، وتكمن تلك الحقيقة في الجذوة المقدسة التي تجعل المؤمن إبداعًا مستمرًا لنفسه وللحياة، وسلامًا لذاته ولمجتمعه، ونفعًا خالصًا للإنسان وللإنسانية.
لكل داء دواء يستطب بهِ...إلا الحماقة أعيت من يداويها
ولكن صوفي اكتشفت ضياع العقد بعد عودتهما للشقة فأخذت تجهش بالبكاء فيما انهار باتريك من اثر الصدمة..
وبعد مراجعة كافة الخيارات قررا شراء عقد جديد للسيدة الثرية يملك نفس الشكل والمواصفات. ولتحقيق هذا الهدف باعا كل مايملكان واستدانا مبلغا كبيرا بفوائد فاحشة. وبسرعة اشتريا عقدا مطابقا وأعاداه للسيدة التي لم تشك مطلقا في انه عقدها القديم. غير ان الدين كان كبيرا والفوائد تتضاعف باستمرار فتركا شقتهما الجميلة وانتقلا إلى غرفة حقيرة في حي قذر..
ولتسديد ماعليهما تخلت صوفي عن حلمها القديم وبدأت تعمل خادمة في البيوت. أما باتريك فترك الرسم وبدأ يشتغل حمالا في الميناء..
وظلا على هذه الحال خمسة وعشرين عاماً ماتت فيها الاحلام وضاع فيها الشباب وتلاشى فيها الطموح..
وذات يوم ذهبت صوفي لشراء بعض الخضروات لسيدتها الجديدة وبالصدفة شاهدت جارتها القديمة فدار بينهما الحوار التالي:
- عفواً هل انت صوفي؟
- نعم، من المدهش ان تعرفيني بعد كل هذه السنين!! - يا إلهي تبدين في حالة مزرية، ماذا حدث لك، ولماذا اختفيتما فجأة! ؟
- اتذكرين ياسيدتي العقد الذي استعرته منك! ؟.. لقد ضاع مني فاشترينا لك عقدا جديدا بقرض ربوي ومازلنا نسدد قيمته..
- يا إلهي، لماذا لم تخبريني يا عزيزتي؛ لقد كان عقدا مقلدا لا يساوي خمسه
- فرنكات!!
لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها - Youtube
الجمعة 22 جمادى الأولى 1428هـ - 8 يونيو 2007م - العدد 14228
لن يتفاجأ أو يستغرب أحد منا على الإطلاق لو تلقى اتصالاً هاتفياً يتضمن السؤال المشهور "هل تعرف أحداً يعمل في الجهة الفلانية" أو "ممكن تكلم صديقك أو قريبك الذي يعمل في الجهة العلانية ليتوسط لنا في خدمة" حتى ولو كانت تلك الخدمة بسيطة ونظامية ولا تحتاج لمساعدة من أحد. وعدم الاستغراب يعود سببه إلى تكرس ثقافة متشربة في أعماق المجتمع وعادة لا يمكن الاستغناء عنها عند التعامل مع إحدى الجهات الحكومية ألا وهي الواسطة. فالواسطة كمفهوم وممارسة أصبحت جزءاً من حياتنا اليومية ومحددا لطبيعة العلاقات التي تنشأ بين أفراد المجتمع، ووجها من أوجه نفوذ الشخص وتشعب مصالحه ومعارفه ومكانته الاجتماعية. والواسطة نوعان أحدهما المحمودة أو ما يطلق عليها (الشفاعة الحسنة) وهي مساعدة شخص ما في الحصول على حق يستحقه شرعاً أو نظاماً أو إعفائه من شرط لا يجب الوفاء به، أو مساعدته في الحصول على حق لا يلحق الضرر بالآخرين، والنوع الثاني من الواسطة هي الواسطة المذمومة - وهي ما يهمنا هنا - فهي التي تهدف إلى الحصول على حق غير مستحق لشخص أو إعفائه من واجب ملتزم به وفي كلا الحالتين يلحق ضرر بالآخرين، وهذا النوع من الواسطة هي المتفشية بين أفراد المجتمع وفي أغلب الجهات الحكومية.
جريدة الرياض | لكلّ داءٍ دواءٌ يُستطب به
نقطة. أكيد الا بعض النساء
ألف تحيه لك نقطه. وعلى الأضافه الرائعه
#15
جزيل الشكر مميزنا ابو محمد..!! #16
#17
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوطيوفه
دائماماتتحفنا بكل جميل
أسعدك الله
ألف تحيه لك ابوطيوفه
#18
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **نونا**
ألف تحيه لك مشرفتنا نونا
#19
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yamani_2002
WelcomeBack
yamani_2002
#20
لكم الشكر أبو محمد على الموضوع
#21
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفير أبو خالد
لكم الشكر أبو محمد على الموضوع ألف تحيه لك السفير أبوخالد
#22
طرح رائع
يسلمووووووووووووووو
شعر جهاد جحا – وقع الكلام على الفؤاد ثقيل
وَقْعُ الكَلَامِ عَلَـى الفُؤَادِ ثَـقِيْلُ مِنْ كلِّ مَنْ مِنْهُ اللِّسَــانُ طَوِيْلُ فَكِّرْ بِقَوْلِكَ لا تَكــنْ مُتَعجِّلًا إِنَّ الـحَمَاقَــةَ ثَـوْبُـهَا التَّعْجِيْلُ...
أكثر من 1،320،000 قارئ
تابع عالم الأدب على المنصات الاجتماعية
اشترك في نشرتنا البريدية