دعاء التربة الحسينية... دعاء الإمام الصادق لزوار الحسين (ع). دعاء تربة الامام الحسين مكتوب
الأربعاء 12 سبتمبر 2018 - 17:36 بتوقيت مكة
اليكم دعاء التربة الحسينية أو ما يعرف بـ دعاء تربة الامام الحسين عليه السلام...
روي حنّانُ بنُ سدير، عن أبيه، عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام انه قال: منْ أكلَ منْ طينِ قبرِ الحسينِ (عليه السلام)، غيرِ مستشفٍ به، فكأنّما أكلَ من لحومنا، فإذا أحتاجَ أحدَكُم إلى الأكل منه ليستشفيَ به فليقل: بسم الله ويا الله، أللهم ربَّ هذهِ التربةِ المباركةِ، الطاهرةِ، وربَّ النور الذي أنزلَ فيهِ، وربَّ الجسدِ الذي سكنَ فيهِ، وربَّ الملائكةِ الموكلينَ بهِ، أجعلهُ لي شفاءً منْ داء، كذا وكذا. وأجرعْ منَ الماءِ جرعةًً، خلفه وقل: اللهُمَّ اجعلهُ رزقاً واسعاً، وعلماً نافعاً، وشفاءً من كل داءٍ وسقمٍ). فأنَّ الله تعالى، يدفعُ عنكَ بها كلَّ ما تجد من السّقمِ، والهمِّ، والغمِّ، إن شاء الله تعالى. وعن يونس بن ظبيان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: طينُ قبرِ الحسينِ عليه السلام شِفاءٌ مِن كلِّ داءٍ، فاذا أكلتَ منه فقل: بِسْمِ الله وَبِالله، اللّهُمَّ اجْعَلْهُ رِزْقاً واسِعاً، وَعَلَماً نافِعاً وَشِفاءً مِنْ كُلِّ داءٍ، إنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَدير.
- دعاء الامام الحسين في كربلاء
- بيت الخمير الصفا غرب سوق المرجان
- بيت الخمير الصفا واليرموك تعلن انطلاق
- بيت الخمير الصفا رقم
- بيت الخمير الصفا شارع ام القرى
- بيت الخمير الصفا بطل
دعاء الامام الحسين في كربلاء
حفلت الأدعية التي أُثِرت عن الإمام الحسين ( عليه السلام) بالدروس التربوية الهادفة إلى بناء صُرُوح العقيدة ، والإيمان بالله ، وتنمية الخوف والرهبة من الله في أعماق نفوس الناس ، لِتصدُّهُم عن الاعتداء ، وتمنعهم عن الظلم والطغيان. أدعية الإمام الحسين (ع) – ويستمر بقاء الحسين. وقد كان اهتمام أهل البيت ( عليهم السلام) بهذه الجهة اهتماماً بالغاً ، ولم يُؤثَر عن أحد من خِيَارِ المسلمين من الأدعية مثل ما أُثِر عنهم ( عليهم السلام). وإِنَّها لَتُعَد من أروع الثروات الفكرية والأدبية في الإسلام ، فقد حَوَت أصول الأخلاق ، وقواعد السلوك والآداب ، كما ألَمَّتَ بفلسفة التوحيد ومعالم السياسة العادلة وغير ذلك. ونشير هنا إلى قسم من أدعيته ( عليه السلام):
أولها: دعاؤه ( عليه السلام) من وقاية الأعداء:
كان ( عليه السلام) يدعو بهذا الدعاء مستجيراً بالله من شرور أعدائه ، وهذا نَصُّه: ( اللَّهُم يَا عدَّتي عِند شِدَّتي ، وَيا غَوثي عِند كُربَتي ، اِحرسْني بِعَينِكِ التي لا تَنَام ، واكنفْني بِرُكنِكَ الذي لا يُرَام ، وارحَمْني بقدرَتِك عَليَّ ، فَلا أَهْلَكُ وأنتَ رَجَائي ، اللَّهُمَّ إِنك أكبرُ وأجلُّ وأقدَرُ مَمَّا أخافُ وأحذَرُ ، اللَّهُمَّ بك أَدرَأُ في نحره ، وأستَعيذُ مِن شَره ، إِنكَ عَلى كُلِّ شيءٍ قَديرٍ).
وله من الفوائد التي تم تتبعها وهي ومنها الآتي:
في فتح المهمات، ودفع البليات، ونيل العزة والنصرة والرفعة، ودفع الآفات ولوضوح الأعمال، ونيل درجات أعلى والأمان ولحسن الأعمال، ولحفظ الإيمان، ونيل السلطة والبقاء في المنصب، ودفع السوء وسعة النفوذ، ولفتح المهمات وقضاء الحاجات، وللفرج وتسهيل الأعمال ودفع البلاء، ولو أسهبت لطال المقام. وأخيراً همسة في كل أذن مؤمن ماذا لو أكثرنا من طرق باب الله، وإن كنا مذنبين فهل سيردنا خائبين ونحن نتضرع إليه بـ " سُبْحانَكَ يا لا اِلـهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ".
تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز
بيت الخمير الصفا غرب سوق المرجان
الصور التي عاشت حالة الغياب كثيرة وتفاصيلها متغيرة وكل مسلم عاش تجربة مختلفة عن الآخر داخل كيان بيت العائلة الواحدة التي كانت تروي ظمأ الغياب لصلاة الجماعة في المساجد تارة بالدعوات بأن يعود الحال أجمل مما سبق وتارة أخرى بمتابعة شاشة التلفاز لتلك الصفوف التي كانت تؤدي الصلوات متباعدة وسط الإجراءات الاحترازية المشددة وتارة بتحويل مساحة الغرف في المنازل لمصليات تعيش شعور العبادة الجماعية بعدد أفرادها البسيط. يقول محمد السعيدي أستاذ أصول الفقه بجامعة أم القري: نستقبل شهر رمضان ونعود به إلى الأصل الذي كنا عليه من الصلاة في المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف وباقي المساجد جماعة، وذلك من خلال الاصطفاف التام كما أمرنا الله تعالي بخشوع تام وتواضع لله سبحانه وتعالى، والتحام المسلمين الذين تربطهم رابطة الأخوة الإسلامية التي جعلها الله سبحانه وتعالى من غايات فرض صلاة الفريضة والتراويح جماعة وهذه العودة للمساجد تعيد لنا الكثير من معالم شهر رمضان الذي تعودنا فيه إقامة السفر الرمضانية وهي علامة على ما تتميز به بلادنا من الخير الذي ينبغي أن نشكر الله سبحانه وتعالى عليه. وأضاف، أن عودة السفر الرمضانية تعتبر صورة لتلاحم المجتمع خاصة للصائمين من فئة ذوي الدخل البسيط أو الفقراء لأنها توفر عليهم مبالغ لشراء وجبات الطعام وأهاليهم في بلادهم في أمس الحاجة لها بالإضافة إلى أنها تشجع خصلة التواضع وذلك عندما تتلاشى الفروقات الاجتماعية بين الجالسين حول السفرة.
بيت الخمير الصفا واليرموك تعلن انطلاق
هذا وقد أصدر الفريق أول محمد زكى، القائـد العـام للقـوات المسلحـة وزيـر الدفـاع والإنتـاج الحربـى توجيهًا لتهنئة كل القادة والضباط وضباط الصف والصناع العسكريين والجنود والعاملين المدنيين بالقوات المسلحة ووزارة الإنتاج الحربى بمناسبـة الاحتفال بعيد القيامة المجيد. كما أصدر الفريق أسامة عسكر، رئيس أركان حرب القوات المسلحة توجيهًا مماثلًا لتهنئة القادة والضباط وضباط الصف والصناع العسكريين والجنود والعاملين المدنيين بالقوات المسلحة بنفس المناسبة.
بيت الخمير الصفا رقم
وأضاف: «منذ البداية وضعنا لحملتنا الرمضانية «لِنكُن منَ المُحسِنين» هدفاً وهو جمع ما يقارب 45 مليون درهم، لكن عطاء الحملة في رمضان مرتبط بحجم عطاء المحسنين والداعمين والذين عوّدونا دائماً على التفاعل والاستجابة والدعم، ولولاهم ما استطعنا تحقيق الطفرة في النمو الإنساني التي أنجزتها «بيت الخير» خلال الأعوام الأخيرة، والتي تقوم بتلبية كل احتياجات الأسر والفئات الضعيفة والمستحقة». وأوضح أن حملة «لِنكُن منَ المُحسِنين» تهدف إلى دعم ومساعدة ما يزيد على 56 ألف أسرة وحالة محتاجة مسجلة في قاعدة بيانات الجمعية، منها 3, 641 أسرة، تساعدها الجمعية بتقديم مساعدات نقدية بشكل شهري وتنفق عليها الجمعية سنوياً ما يزيد على 50 مليون درهم، وهو دعم موجه تحديداً للأسر المواطنة، ومن في حكمها، وتضم أيضاً إضافة إلى الأسر محدودة الدخل، أُسر الأيتام، وأُسر أصحاب الهمم، كما تقدم الجمعية لهذه الأسر الدعم الغذائي الشهري، وتقدم مساعدات طارئة وعاجلة. وقال: «ننفق على هذه المساعدات سنوياً نحو 42 مليون درهم، بما فيها مساعدات المرضى من خلال مشروع «علاج» الموجّه تحديداً للمرضى المقيمين، والذي ينفق سنوياً نحو 8 ملايين درهم، كما أن لدينا مشروعي «إفطار صائم»، و«الطعام للجميع» اللذين يقدمان الوجبات الجاهزة للعمال المقيمين من مختلف الجنسيات، حيث نوزع سنوياً نحو مليون وجبة».
بيت الخمير الصفا شارع ام القرى
السبت 23/أبريل/2022 - 02:02 م
الفريق أول محمد زكى
بعث الفريق أول محمد زكي، القائـد العـام للقـوات المسلحـة وزيـر الدفـاع والإنتـاج الحربـي، ببرقيـة تهنئـة لقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية بمناسبـة عيد القيامة المجيد، جاء نصها: قداسة البابا / تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية بأصدق مشاعر المحبة والتقدير يسعدني أن أبعث لقداستكم مهنئاً بحلول عيد القيامة المجيد داعياً الله أن يعيده عليكم وعلى أبناء مصر من الأقباط بكل الخير واليمن والبركات. ومع الاحتفال بهذه المناسبة المقدسة، والتي تتزامن مع شهر رمضان المبارك تتجلى على أرض مصرنا الغالية نفحات نورانية تدعم مسيرة الوطن وتبارك جهود أبنائه المخلصين مسلمين وأقباطا وتحمى وحدة نسيجهم الوطني وتعلى قيم التسامح والإخاء مع شعوب الإنسانية. كما أود أن أعرب لقداستكم عن اعتزازي واعتزاز القوات المسلحة بمواقفكم الوطنية وبعطاء الإخوة والأبناء الأقباط من رجال الجيش المصري وتضحياتهم للدفاع عن مقدسات الوطن وتاريخه الحضاري المجيد. بيت الخمير الصفا والتعاون. حفظ الله مصر وبارك شعبها وكتب لها العزة والخلود وكل عام وقداستكم بخير. كما بعث الفريق أسامة عسكر، رئيس أركان حرب القوات المسلحة ببرقية تهنئة مماثلة لقداسة البابا تواضروس الثاني بهذه المناسبة.
بيت الخمير الصفا بطل
حفظَ اللهُ علينَا ديننَا وأمننَا وولاةِ أمرنَا، وردَّ اللهُ كيدَ الأعداءِ إلى نُحورِهم، وزادَ هذا البلدَ أمناً وأماناً وطمأنينةً وسلاماً. هذا وصلُّوا وسلموا على الحبيب المصطفى فقد أمركم اللهُ بذلكَ فقال جلَّ من قائلٍ عليمًا: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً} (الأحزاب:٥٦). الجمعة: 16- 11- 1440هـ
وقالَ تعالَى: {إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِين}[النمل:91]..
وعنِ ابنِ عبّاسٍ رضي اللهُ عنهمَا أنّ النّبيّ صلى اللهُ عليه وسلم قالَ:(إنّ اللهَ حرَّم مكّةَ فلم تحلَّ لأحدٍ قبلي، ولا تحلُّ لأحدٍ بعدي، وإنّما أُحلّتْ لي ساعةً من نهارٍ، لا يُختَلَى خلاها، ولا يُعضَدُ شجرُها، ولا يُنفَّرُ صيدُهَا، ولا تُلتَقَطُ لقطتُها إلا لمعرّفٍ)(رواه البخاري ومسلم). وعن أبي بكرةَ رضي اللهُ عنهُ قالَ: خَطَبنَا النّبيُّ صلى اللهُ عليهِ وسلمَ يومَ النّحرِ قال:(أتدرونَ أيّ يومٍ هذا؟) قلنا: اللهُ ورسولُه أعلم، فَسَكَتَ حتّى ظننّا أنّه سَيُسمّيهِ بغيرِ اسمهِ قال:(أليسَ يومَ النّحرِ؟! ) قُلنَا: بلَى، قالَ:(أيُّ شهرٍ هذا؟) قلنا: اللهُ ورسولُه أعلم، فَسَكتَ حتّى ظننّا أنّه سَيُسَمّيهِ بغيرِ اسمِه، فقال:(أَليسَ ذو الحِجَّةَ؟! ) قُلنَا: بلى، قالَ:(أيُّ بلدٍ هذا؟) قلنا: اللهُ ورسولُه أعلم، فَسَكَتَ حتّى ظننّا أنّه سَيُسَمّيهِ بغيرِ اسمِه، قالَ:(أَلَيستْ بالبلدةِ الحرامِ؟! مراسلات ومطارحات لأعلام شمال المغرب | جريدة الشمال 2000. ) قلنا: بلى، قال: (فإنّ دماءَكم وأموالَكم عليكُم حرامٌ، كحرمةِ يومِكم هذا، في شهرِكم هذا، في بلدِكم هذا، إلى يومَ تلقونَ ربَّكم، ألا هلْ بلّغتْ؟! )