السبت 15 مايو 2010, 7:53 pm وكان الحزن قريباً من الحب ، فسأله المساعدة: "دعني أعبر معك أيها الحزن" ، أجابه الحزن: "لا أستطيع ذلك أيها الحب ، لأنني حزين ، وأريد أن أبقى وحيداً مع نفسي كاااااااااااااات لا احد يقدر ان يعتب عليا عندما اريد ان اغير اسم من كاااااااات الى ارق احساس تسلم ايدك اختى الحبيبه _________________ كارمن مشرف الابراج: عدد الرسائل: 3738 العمر: 53 رقم العضوية: 201 علم دولة العضو: الحالة المزاجية:: تاريخ التسجيل: 14/09/2009 الشهرة: 12 نقاط: 19123 موضوع: رد: كان يا مكان [ فى قديم الزمان....!! كان يا مكان في قديم الزمان حكايات. الأحد 16 مايو 2010, 1:45 am cat مشرف عدد الرسائل: 3653 رقم العضوية: 214 علم دولة العضو: الأوسمة: الحالة المزاجية:: تاريخ التسجيل: 16/11/2009 الشهرة: 5 نقاط: 17906 موضوع: رد: كان يا مكان [ فى قديم الزمان....!! الثلاثاء 18 مايو 2010, 3:24 pm اشكر زيارتكم الاخت كارنم واخي الكريم امير لموضوعي شكرررررررا رنوش V I P الابراج: عدد الرسائل: 366 العمر: 30 رقم العضوية: 229 الحالة المزاجية:: تاريخ التسجيل: 20/12/2009 الشهرة: 1 نقاط: 14168 موضوع: رد: كان يا مكان [ فى قديم الزمان....!! السبت 22 مايو 2010, 3:08 pm إن الحب الحقيقي يجعلك مضحياً دون أن تشعر بتضحياتك ، ودون أن تعرف ذلك حتى ، لأنك تحضن في قلبك ما لا يستطيع إنسان أن يلمسه بيده ، وما لا ينتهي بمرور الزمن.
- كان يا مكان في قديم الزمان حكايات
- كان يا مكان في قديم الزمان كارتون
- استوصوا بالنساء خيرا ما أكرمهن إلا كريم
- استوصوا بالنساء خيرا حديث
- حديث استوصوا بالنساء خيرا
كان يا مكان في قديم الزمان حكايات
الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
كان يا مكان في قديم الزمان كارتون
فاعطيناه هدف الجبان لكي لايرحل من الجزائر زعفان.. سأل ابراهيم الشطران... فأخبره أن منتخبكم أصبح منتخب فئران... و لا يستطيع مقارعة مصارعي الثيران... من يستصغرهم فهو يلعب بالنيران... و الحل هو الانحناء لعاصفة هذا الزمان... و الاكتفاء بالتأهل الى الكان.
فاجتمع زمرة المفسدين ليجدوا حل لكي يتمكنوا من إنعاش وتشغيل السوق الجديد الذي تم بناؤه ، و لايوجد من يتاجر أو يشتري و يبيع فيه بسبب بعده عن القرية و ارتفاع إيجارات الحوانيت و الدكاكين فيه؛ و بحكم السلطة الممنوحة لهم من الوالي لإدارة القرية اجتمعوا و أصدروا قرار بإجماع أكابر التجار و معتمد من شيخ بندر التجار و قاضي القضاة ، يقضي بإقفال جميع دكاكين السوق القديم وسط القرية بسب قدم المباني و أنها آيلة للسقوط و أنها تشكل خطراً على حياة الناس ، و تم على الفور اعتماده و تنفيذ هذا القرار. و تعطلت مصالح الشعب لعدم توفر خدمات في القرية و انتقال بعض الدكاكين و الحوانيت إلى خارج القرية و بعدها عن البسطاء من الناس من أيتام و أرامل و مطلقات و العجزة من كبار السن ، و رفعوا أمرهم إلى الوالي لكي ينظر في شكواهم و مرت الأيام وشكواهم من ديوان إلى ديوان حتى وصلت ديوان الوالي. و تم إعطائهم رقم على هذه الشكوى من بين الكثير من الرسائل في ديوان الوالي ، و كان الرقم المعطى من ديوان الوالي (تسعين مليون) و قال لهم وزير ديوان الوالي: "أنا على ثقة بأن الملك سوف يقضي لكم في دعواكم و ينصفكم من الظالمين إن شاءالله ، و لكن لكثرة الرسائل المرسلة من الرعية سوف تتأخر" ، و لكن إن لم يحكم لكم الملك في هذه الدنيا الفانية فسوف يحكم لكم ملك الملوك و ينتقم لكم من الظالمين في الآخرة.
رواه الترمذي وقال
حديث حسن صحيح. قوله صلى الله عليه وسلم عوان أي أسيرات جمع عانية, بالعين المهملة، وهي الأسيرة. والعاني الأسير. شبه رسول الله صلى الله عليه وسلم المرأة في دخولها تحت حكم الزوج بالأسير. والضرب المبرح
هو الشاق الشديد. وقوله صلى الله عليه وسلم "فلا تبغوا عليهن سبيلا أي لا تطلبوا طريقاً تحتجون به عليهن
وتؤذونهن به. والله أعلم. ملتقى الشفاء الإسلامي - شرح حديث أبي هريرة: "استوصوا بالنساء خيرًا". الـشـرح للإمام الأعظم محمّد بن صالح بن عثيمينذكر المؤلف ـ رحمه الله ـ فيما نقله عن
عمرو بن الأحوص الجشمي رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع يخطب وكان ذلك
في عرفة ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع قدم مكة يوم الأحد الرابع من ذي الحجة، وبقي فيها إلى
يوم الخميس الثامن من ذي الحجة. ثم خطب الناس صلى الله عليه وسلم خطبة عظيمة بليغة قال فيها من جملة ما
قال ما أوصي به أمته بالنسبة للنساء. "استوصوا بالنساء خيراً فإنما هن عوان عندكم". العواني جمع عانية وهي
الأسيرة, يعني أن الزوجة عند زوجها بمنزلة الأسير عند من أسره؛ لأنه يملكها، وإذا كان يملكها فهي كالأسير
عنده، ثم بين صلى الله عليه وسلم أنه لا حق لنا أن نضربهم إلا إذا أتين بفاحشة مبينة، والفاحشة هنا عصيان
الزوج، بدليل قوله "إِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً" النساء: 34.
استوصوا بالنساء خيرا ما أكرمهن إلا كريم
واستوصوا بالنساء خيرا فإنهن عوان عندكم
الزوجة عند زوجها بمنزلة الأسير عند من أسره؛ لأنه يملكها. وإذا كان يملكها فهي كالأسير عنده. · إن قصرت
الزوجة في حق زوجها عليها؛ فإنه يعظها أولاً ثم يهجرها في المضجع فلا ينام معها، ثم يضربها ضرباً غير مبرح
إن هي استمرت على العصيان. · لا يحل للزوجة أن تدخل أمها أو أباها، أو أختها أو أخاها، أو عمها أو خالها أو
عمتها أو خالتها إلى بيت زوجها إذا كان يكره ذلك. · بعض النساء والعياذ بالله شر، شر حتى على بنتها، إذا رأت
أن زوجها يحبها أصابتها الغيرة والعياذ بالله ـ وهي الأم ـ ثم حاولت أن تفسد بين البنت و زوجها. عن عمرو بن
الأحوص الجشمي رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع يقول بعد أن حمد الله تعالى
وأثني عليه وذكر ووعظ ثم قال "ألا واستوصوا بالنساء خيرا فإنما هن عوان عندكم. ليس تملكون منهن غير ذلك
إلا أن يأتين بفاحشة مبينة. استوصوا بالنساء خيراً. فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع واضربوهن ضرباً غير مبرح، فإن أطعنكم فلا تبغوا
عليهن سبيلا. ألا إن لكم على نسائكم حقا، ولنسائكم عليكم حقاً فحقكم عليهن أن لا يوطئن فرشكم من تكرهون، ولا
يأذن في بيوتكم لمن تكرهون، ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن".
استوصوا بالنساء خيرا حديث
في المقابل لها عليه بموجب القوامة التي فرضها الله عليه حق النفقة والرعاية والإكرام. وقد أشار الرسول صلى الله عليه إلى قضية شائكة وهي ضرب النساء، وجاء ذلك في معرض كلامه في الوصية: ولا يأتين بفاحشة فإن فعلن فإن الله قد أذن لكم أن تعضلوهن وتهجروهن في المضاجع وتضربوهن ضرباً غير مبرح. فالفاحشة وردت في القرآن العظيم بمعاني متعددة والنشوز من بعض معانيها خصوصا في معرض حديثه صلي الله عليه وسلم في الوصية. ونورد تعليقا في الموضوع للإمام عبد السلام ياسين رحمه الله: الفاحشة المبيِّنة فُحشٌ بالغ ونشوز فاضح. بلغ سوء التفاهم بين الرجل والمرأة تُخومَ الهلاك، فالضرب حبل نجاة يُدَليه الشارع ليتمسك به غريقان. معنى حديث: (استوصوا بالنساء خيراً..). ما هو تشريع كرامة، إنما هو تشريع إغاثة. ويقول في معرض شرحه الآية الكريمة وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُن: لا ينبغي أن يأخذها بالظِّنّ ويتهمها بالنشوز بمجرد تحسس وتوجس. بل حتى يظهر له من تصرفها ما به يُعلِم أنها ناشز. وقد فسر العلماء﴿تَخَافُونَ نُشُوزَهُن﴾: تعلمون نشوزهن. عندئذ يَعظ، ثم إذا أعيَى الوعظ يهجرُ ثلاثة أيام لا أكثر، فإنه يحرم على المسلم أن يهجر المسلم فوق ثلاث، فكيف بمن اختارها قرينة حياته.
حديث استوصوا بالنساء خيرا
تَحلّ بنا ذكرى مولد رسول الله صلى الله عليه الذي أشرق الكون كله بمولده الشريف صلى الله عليه وسلم حسا ومعنى، كما أظلم كذلك بوفاته صلى الله عليه وسلم حسا ومعنى. قال الله تعالى في محكم كتابه الكريم قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِين ( 15) يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ( 16) {1} قال أنس بن مالك رضي الله عنه، فيما رواه أحمد والدرامي: ما رأيت يومًا قَطُّ كان أحسن، ولا أضوأ من يوم دخل علينا فيه رسول الله وما رأيت يومًا كان أقبح، ولا أظلم من يوم مات فيه رسول الله {2} وعن خالد بن معدان رضي الله عنه عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه سلم أنهم قالوا: يا رسول الله، أخبرنا عن نفسك. استوصوا بالنساء خيرًا - YouTube. قال: دعوة أبي إبراهيم ، وبشرى عيسى ، ورأت أمي حين حملت بي كأنه خرج منها نور أضاءت له قصور بصري من أرض الشام {3}. كيف لا نحتفي بمولده صلى الله عليه وسلم، بل كيف لا يحتفي الكون كله بميلاده، وقد خُلِق لأجله. روى ابن عساكر رحمه الله عن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال: هبط جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن ربك يقول: "إن كنت قد اتخذت إبراهيم خليلا فقد اتخذتك حبيبا، وما خلقت خلقا أكرم منك، ولقد خلقت الدنيا وأهلها لأعرفهم كرامتك ومنزلتك عندي، ولولاك ما خلقت الدنيا ''.
يظلم الزوج ويضربها لا يحسُبُ حساب الآخرة ولا حساب الدنيا {8} وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنساء جاءت في وضع طبيعي، تحترم فيه كل الحقوق وتصان الحمى، في مجتمع العمران الأخوي الذي بناه وصلى الله عليه وسلم وصحبه الكرام. أما وقد انفرط العقد، وفقدت وانحط المجتمع فقد استوجب البناء من جديد. ولعل اللبنة الأولى في بناء المجتمع الأخوي المتراحم هي الاقتداء بسنة الحبيب المصطفى واقتفاء أثره، خصوصا في تلمس أخلاقه الشريفة وحسن معشره. ولإعادة إرساء المنظومة الأخلاقية المنهارة في المجتمع لابد من إعادة تأهيل الفرد وتربيته وربطه بالنموذج الكريم، بإحياء سنته صلى الله عليه وسلم والتعريف بها. حديث استوصوا بالنساء خيرا. ولا يتأتى ذلك إلا بملازمة بيئة إيمانية مثالها وقدوتها سيرة رسول الله صلي الله عليه وسلم، وآل بيته الطاهرين ومن اهتدى بهديه من بعده، وهم صحابته رضوان الله عليهم ومن تبعهم بإحسان من أئمة وصالحين ومجددين. ونحن إذ نعرض الوصية النبوية وما نصت عليه من آداب وحقوق تؤطر العلاقة بين الزوجين وتصون حرمة البيوت وتغمرها سعادة ومودة ورحمة ، فإنما نروم إحياء منظومة القيم والبناء عليها من جديد. فاستقرار بيوتنا مؤشر على استقرار مجتمعاتنا وضمان ليقظة أمتنا وسيرها نحو الريادة.