من هي المهرة البحرينية مهرة البحرينية هي من المع النجوم في البحرين، تبلغ من العمر 28 عام، واسمها الحقيقي فجر وليد، متزوجة من رجل كويتي مسلم، حيث اطلق عليها الجمهور اسم مهرة لشكل الجذاب وقوامها الملفت والانيق، حيث بدات الفنانة المشهورة مهرة في مجال الفن عام 2013م من خلال مشاركتها في مسرحية عاشقة الجن، كما واصلت مهرة مشوارها الفني الي ان وصلت الي مستوي فني عريق، فاصبحت علي اثره لقب "سفيرة الزي العربي"، ولها العديد من الاعمال الفنية والمسرحية.
المهرة البحرينية قبل وبعد المذاكرة
خلعها النقاب في شباط 2022 أعلنت انها خلعت النقاب عبر نشرها صورة جديدة لها ظهرت فيها من دونه وغطت رأسها بالوشاح وظهر القليل من شعرها مما عرضها لبعض الانتقادات أما هي فلم ترد على اي منها متجاهلة كل الانتقادات.
الإثنين, مايو 2, 2022
رئيس مجلس الإدارة
علاء الدين مصطفى
رئيس التحرير
أدهــــم السـمــــان
الرئيسية
اخبار
حوادث
رياضة
فن
اقتصاد
محافظات
دولي
منوعات وحياة
المزيد
تحقيقات وملفات
فيديو
مقالات و آراء
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
27 شوال 1428 ( 08-11-2007)
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله وصحبه أجمعين. الحوائج: ما يحتاجه الإنسان ليكمل به أموره. وإعانة العبد لأخيه المسلم سبب في عون الله للعبد. فعن أبي قتادة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: \"من سره أن ينجيه الله من كرب يوم القيامة فلينفس عن معسرٍ, أو يضع عنه\". أخرجه مسلم برقم (1563) من سره: أفرحه وأدخل على نفسه السرور. وعن ابن عمر رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: \" المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه من كان في حاجةِ أخيه كان الله في حاجته ومن فرجّ عن مسلم كربة فرَّج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة \". رواه البخاري في المظالم(2442)،ومسلم في البر والصلة(2580). لا يظلمه:أي نوع من الظلم. ولا يسلمه:أي لا يسلمه لمن يظلمه يدافع عنه ويحميه من شره. وفي رواية: \"لأن يمشي أحدكم مع أخيه في قضاء حاجةٍ, وأشار بأصبعه أفضل من أن يعتكف في مسجدي هذا شهرين\". الصحيحة (607). من يسَّر على معسر يسَّر الله عليه في الدنيا والآخرة - مصلحون. وعن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: \"من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسرٍ, يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ومن ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة والله في عون العبد مادام العبد في عون أخيه ومن سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له به طريقاً إلى الجنة، وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله تعالى يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده ومن بطأ به عمله لم يسرع به نسبه\".
د عاطف الكومى الاسيوطى &Raquo; ماذا تعرف عن ثواب من يسر أو قضى حوائج المسلمين ؟
عن أبي هريرة – رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من
نفَّس عن مسلمٍ كربةً من كرب الدنيا نفَّس الله عنه كربةً من كرب يوم القيامة، ومن
يسَّر على معسرٍ يسَّر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلماً ستره الله في
الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه» أخرجه مسلم. * مفردات الحديث:
نَفَّس: بفتح النون وتشديد الفاء آخره سين، من تنفيس الخناق أي: إرخائه
حتى يأخذ له نفساً، والمراد: إزالة الضيق. كُرْبَة: بضم الكاف وسكون الراء ثم باء موحدة، وآخرها تاء التأنيث، هي ما
أهمَّ النفس وغمَّ القلب كأنها لشدة غمها عطلت مجال التنفس منه. يسَّر على مُعْسِر: سهَّل عليه بإبراء أو هبة أو صدقة أو إنظار إلى ميسرة،
قال في الفتح: ويصح شموله لإفتاء عامي في ضائقة وقع فيها بما يخلصه منها، لأنه
حِصن بالنسبة للعالم. سَتَر: أخفى عيب ذنب ذوي الهيئات والمروءات الذين لم يُعْرَفوا بالشر،
فالله تعالى يستره يوم القيامة بمحو ذنوبه بحيث لا يسأل عنها ابتداء، أو يسأله
عنها بدون أن يطلع عليها أحد. الدرر السنية. * ما يؤخذ من الحديث:
1- قال ابن دقيق العيد: هذا الحديث عظيم جامع لأنواع من العلوم والقواعد
والآداب، وهذه القطعة التي معنا فيها أربع فقرات كريمات:
2- الأولى: من نفَّس عن مسلم كُرْبة... الخ:
قال ابن رجب: الكربة هي الشدة العظيمة التي توقع صاحبها في الكرب،
وتنفيسها أن يخفف عنه منها، وذلك بأن يزيل عنه الكربة، فتفرج عنه كربته ويزول همه
وغمه، وتفريج الكربات بابه واسع، فإنه يشمل كل ما يلزمه وينزل بالعبد من ضائقة.
من يسَّر على معسر يسَّر الله عليه في الدنيا والآخرة - مصلحون
في الحَديثِ: بَيانُ بَعْضٍ مِن عَلاماتِ السَّاعةِ الكُبْرى، وهو خُروجُ الدَّجَّالِ. وفيه: إِخْبارُه صَلَّى الله عليه وسلَّم عَن الغَيبِ. وفيه: عِظَمُ ثَوابِ مَن أخَّرَ مُطالَبةَ المُعْسِرِ، أو وَضَعَ دَيْنَه
مصدر الشرح:
تحميل التصميم
جبر الخواطر! - رمضان جريدي العنزي
وفيه – أيضًا – عن أبي اليَسَر عنِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: " مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِرًا أَوْ وَضَعَ عَنْهُ أَظَلَّهُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ " ، وهذا من الثواب الذي جعل في الدنيا والآخرة، فلا بأس من أن يقصده المسلم في أن ييسر على إخوانه رغبة فيما عند الله -جل وعلا- ورغبة في أن ييسر عليه في الدنيا والآخرة؛ لأن هذا كما ذكرنا في شرح حديث: إنما الأعمال بالنيات.
ثواب من يسر أو قضى حوائج الناس
للتواصل مع مركز الدعوة الإسلامية:
المـركـز الرئـيسي: فيضـــان مـدينــة، بـجوار شـركـة الاتصالات الباكستانية،
طريق الجامعات الرئيسي، بـاب المدينة كراتشي، باكستان. (+92)-21-349-213-88-(93)
رقـــم الـــــهـاتــف:
(+92)-21-111-252-692
الــرقـــم الـمــوحـد:
البريد الإلكتروني:
البريد الإلكتروني:
الدرر السنية
فيا أيها التاجر، ويا أيها الثري، ويا أيها الغني، ويا صاحب المال، الله الله بالناس، الله الله بالمعسر، هل أنت في غنى عن فضل الله عز وجل؟ هل أنت في غنى عن النجاة من كربات يوم القيامة؟
تذكَّر أنك بإنظارك للمعسر قد ضمِنت التيسير لأمورك في الدنيا والاخرة، وأنك في ظل عرش الرحمن يوم القيامة، فمن يَسَّرَ عَلَى مُعْسِرٍ، يَسَّرَ اللهُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، ومن أَنْظَرَ مُعْسِرًا أَوْ وَضَعَ عَنْهُ، أَظَلَّهُ اللهُ فِي ظِلِّهِ. فتجاوز أخي المسلم عن المعسر، إما بالمسامحة, أو بالتقاضي الحسن، أو بتأخير الأجل، فإن ذلك عمل عظيم يُجازيك الله عليه يوم العرض الأكبر، يوم تكون بأشد الحاجة إلى تجاوز الرحمن عنك، ويوم أن تكون بأشد الحاجة إلى رحمات الله ومغفرته وعفوه. د عاطف الكومى الاسيوطى » ماذا تعرف عن ثواب من يسر أو قضى حوائج المسلمين ؟. اللهم اجعلنا من عبادك المتقين، واجعلنا من الذين يُيسرون على المعسرين، وتجاوز عنا يوم الدين يا رب العالمين. أقول قولي هذا، وأستغفر الله العلي العظيم الجليل الكريم لي ولكم، فاستغفروه من كل ذنبٍ وتوبوا إليه، يرسل السماء عليكم مدرارًا، ويُمتعكم متاعًا حسنًا إلى أجلٍ مسمى. الخطبة الثانية
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد الأولين والآخرين وعلى آله وأصحابه الذين ساروا على طريقه ومنهاجه، وعلى التابعين ومن تبِعهم إلى يوم الدين.
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 16/12/2010 ميلادي - 10/1/1432 هجري
الزيارات: 10556
إلا مصروفي
كلَّما شعرتُ بفرج يُصيبني بعد عُسْر، تذكَّرت حادثة مرَّتْ بي وأنا صغيرة، حادثة لا يُمكنني أن أنساها أبدًا، وسأذكرها لأولادي؛ لتكون عِبْرة لهم. يومَها كنتُ طفلة في التاسعة من عُمري، لَم تكنْ عائلتنا غنيَّة بالمعنى المتعارَف عليه الآن؛ أي: غِنى المال، رغم أننا كنَّا ننعم برضًا، واعتزاز بالنفس، وترفُّع عن السفاسف. كنَّا عائلة متماسكة سعيدة، وكان والدي يعمل نهارًا وشطرًا من الليل؛ ليؤمِّن لنا ما يجعلُنا نعيش مرفوعي الرؤوس أعزَّاء، محاولاً قَدر الإمكان إبعادَ شبح العوز عنَّا، وكنَّا نقدِّر تَعبه وتَفَانيه، فكنَّا نحجم عن إثقاله بطلبات يُمكننا الاستغناء عنها؛ لذلك لَم نكنْ نحظَى بمصروفٍ يومي كما أولاد هذه الأيام، بل جُل ما كنَّا نحصل عليه هو مَبلغ زهيد أسبوعي، يُمكننا به شراء حبَّة حَلوى وعلبة عصير، وكنتُ أعتبر هذا شيئًا كبيرًا، ويوم المصروف كنتُ أنتظره وأفرح به كيوم العيد. كثيرًا ما كنتُ أقف في وقت الفسحة أيام الأسبوع أمام دكَّان العمِّ أحمد، أطالِع الحلوى التي يَبيعها، وأسأل عن أسعارها؛ لأخطِّط ما سوف أشتريه في يوم عيدي الأسبوعي.