ون بن جدلان من لايع لاعه - YouTube
اكتشف أشهر فيديوهات ون بن جدلان من لايع لاعه | Tiktok
بن قطر عدد الرسائل: 24 العمر: 33 مكآن الآقـآمـة: آلــ q6r ــدوحـهـ تاريخ التسجيل: 04/06/2008 موضوع: رد: ون ابن جدلآن من لايع لاعه.. الأربعاء يونيو 04, 2008 6:57 am لاهنتي احساس وتنريا الجديد بن قطر |[احساس شمالي]| « الـمـديـرة الـعـآمـة » عدد الرسائل: 133 مكآن الآقـآمـة: قـطـر المزاج: شعر =) تاريخ التسجيل: 21/05/2008 موضوع: رد: ون ابن جدلآن من لايع لاعه.. الأربعاء يونيو 04, 2008 7:22 am تسلـم أخـوي بن قطـر على التوآصـل لاعدمنـآ مرورك تحياتي احساس شمالي _________________ { يا لعنبوه ان مدحته كنّي اذمّه وغيره تمنّاني اقصد به ولو ذمّي}. ][ReD Bull][ « شـخـصـيـة هآمــة » عدد الرسائل: 105 العمر: 31 تاريخ التسجيل: 25/05/2008 موضوع: رد: ون ابن جدلآن من لايع لاعه.. السبت يونيو 07, 2008 6:33 am لاهنتـــي احساس ع القصــيدهـ.. وربــي يعطيـج آلعــآفيـهـ.. ون بن جدلان من لايع لاعه. ونتـــريآ جـديـدج.. تحيــآتــي ون ابن جدلآن من لايع لاعه.. [ من روائـعـة]..
سعد بن جدلان من لايعٍ لاعه سعد بن شارع بن جدلان السعدي الاكلبي (1366 هـ – 19 رجب 1437 هـ / 1947 – 26 أبريل 2016) شاعر سعودي سعد بن جدلان
شعراء الخليج
وله جماهيرية، ولد عام وهو من محافظة بيشة بدأ الشعر في فن القلطة واشتهر بالبلاغة في الشعر والرد مع إجادته لشعر العرضة الجنوبية وشعر القلطة وشعر النظم. طلبه ابن عمه سعد بن عمر ان يذهب إلى الرياض حيث مركز الشعر والأضواء وأصدر له ديوان اسماه سمان الهرج وبدأ هذا الديوان كما علامه مميزة في سيرة وحياة ابن جدلان الشعرية.
الغلو كما يكون في التشدد يكون في التساهل
Jun 06 2017
الغلو كما يكون في
التشدد يكون في التساهل
الحمد لله، وبعد: فقد كثرت الحملات والاستنكارات على الغلو في الدين. وهي حملات واستنكارات بحق؛ لأن الغلو في الدين منهي عنه في الكتاب والسنة
والإجماع، قال تعالى: ( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ
فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ)، وفي الآية الأخرى: ( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ
تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ)، وقال النبي -صلى الله عليه
وسلم-: وإياكم
والغلو؛ فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو.
كتاب الغلو في الدين
إن الغلو يحرّك في النفوس خمائر البغي والعدوان، وهذا البدار إلى الظلم عجّل باندراسهم وانقراضهم، فالخوارج مثلاً بادروا بالقتال، فقاتلهم أمير المؤمنين عليّ رضي الله عنه وقضى عليهم، وكما قال ابن تيمية: "فإن الإنسان إذا اتبع العدل نصر على خصمه، وإذا خرج عنه طمع فيه خصمه" (الدرء:8/409). لقد كان نبينا صلى الله عليه وسلم -بأبي هو وأميأعلم الناس وأنصحهم وأفصحهم، حيث قال: « أيها الناس! إياكم والغلو في الدين، فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين » (أخرجه أحمد:1/215، والنسائي:268، وابن ماجه:3029)، وكما قال أبو العباس ابن تيمية في بيان هذا الحديث: "قوله: « إياكم والغلو في الدين » عام في جميع أنواع الغلو في الاعتقادات والأعمال". والغلو: مجاوزة الحدّ بأن يزاد في حمد الشيء أو ذمّه على ما يستحق (الاقتضاء:1/289). فالغلو والإفراط كالتقصير والتفريط، كلاهما مجاوزة للشرع المنزل، وعدول عن الصراط المستقيم؛ ولذا قال مخلد بن الحسين رحمه الله: "ما ندب الله العباد إلى شيء إلا اعترض فيه إبليس بأمرين بأيّهما ظفر، إما غلوّاً فيه وإما تقصيراً عنه" (حلية الأولياء:8/266)، والنفوس المصابة بالغلو تقيم الدنيا وتقعدها من أجل تقديس أحياء غير معصومين، وتملأ الفضاء ضجيجاً وتهويلاً لأجل مسائل اجتهادية يسوغ فيها الخلاف، وهكذا إذا انحسر العلم استفحل الجهل، وإذا غاب العدل حلّ مكانه الظلم والبغي، والنفوس الموبوءة بالغلو تترنح بين جهل فاضح وبغي صارخ.
ما حكم الغلو في الدين
وفي الفصل المعنون بــ"الغلو الديني... نحو نموذج تفسيري جديد": فيعزو الإدريسي تبني الغلاة للعنف وإيمانهم بالقوة إلى أسباب شتى، منها:
– المستوى الثقافي: حيث سوء فهم مناطات استعمال القوة في القرآن الكريم، نزع النصوص من سياقها، خلط مرحلة الدعوة بمرحلة الدولة، الخلط بين الوعيد الإلهي والمعاملة البشرية ثم خلط الحق بالصواب. - المستوى النفسي: والذي يحدده في قانون سيكولوجية المقهور. - المستوى الذهني: المتولد عن الحالة الإعلامية التي يقودها الغرب، حيث الإرهاب يقرن بالدين الإسلامي فقط، مستفيدا من سيطرته الإعلامية العالمية، حتى خلق هذه الذهنية عند بعض المسلمين، فتبنوا تلك المفاهيم التي يروجها الخطاب الإعلامي. – المستوى المنهجي: أو ما يسميه الكاتب بالعقلية العسكرتارية، التي تختزل الأداء الحضاري الإسلامي في الفتوحات والحروب، عبر قراءة مجحفة للسيرة النبوية وتاريخ السلف الصالح. – المستوى السياسي: ويرتبط بالحالة السياسية للمسلمين اليوم، حيث ينشأ إيمان بالقوة في ظل الوضع المتردي، بعد إجهاض المشاريع التنموية والإصلاحية، فانزلق البعض إلى الغلو والتطرف حد عبادة القوة. أما محاضن الغلو فهي:
* المحاضن الرسمية، حيث تقوم الأنظمة المعادية للإسلام بتمويل التنظيمات المتطرفة سرّا، أو دعم بعض الأنظمة للغلو اللّا ديني، بتبني سياسات تستفز الجماهير المسلمة، وتشكل خطرا على الهوية الإسلامية؛ أي التوجهات العلمانية والحداثية المتطرفة، السياسات اللغوية المعادية للغة العربية، التركيز على الفن الهابط وثقافة التسطيح بوهم مواجهة الظلامية... فينمو الغلو الديني بموجب القانون الفيزيائي لرد الفعل.
الغلو في الدين
فقلت يا رسول الله: أنا أقوى من ذلك قال فصم صوم داود صم يوما وأفطر يوما واقرأ القرآن في كل شهر قلت يا رسول الله أنا أقوى من ذلك قال اقرأه في خمس عشرة قلت يا رسول الله أنا أقوى من ذلك قال حصين فذكر لي منصور عن مجاهد أنه بلغ سبعا ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن لكل عمل شرة ولكل شرة فترة فمن كانت فترته إلى سنتي فقد اهتدى ومن كانت فترته إلى غير ذلك فقد هلك"
فقال عبد الله: لأن أكون قبلت رخصة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي من أن يكون لي مثل أهلي ومالي وأنا اليوم شيخ قد كبرت وضعفت وأكره أن اترك ما أمرني به رسول الله صلى الله عليه وسلم. رواه ابن خزيمة
وفي رواية:(إن لكل عمل شرة وإن لكل شرة فترة فمن كانت شرته إلى سنتي فقد أفلح ومن كانت شرته إلى غير ذلك فقد هلك) أخرجه ابن حبان ، وإسناده صحيح وله شواهد عن جمع من الصحابة. وفي رواية: ( تلك ضراوة الإسلام وشرته ولكل ضراوة شرة ولكل شرة فترة فمن كانت فترته إلى اقتصاد وسنة فلأم ما هو ومن كانت فترته إلى المعاصي فذلك الهالك) رواه أحمد وقوله فلأم ما: قال السندي: الظاهر أن الأم بضم الهمزة وتشديد الميم بمعنى الأصل وما للإبهام قصد به إفادة التعظيم أي فهو إلى أصل عظيم رجع، وقيل بفتح الهمزة بمعنى قصد الطريق المستقيم.
أفضل تعريف للإرهاب هو العدوان الذي يمارسه أفراد أو جماعات أو دول بغيا على الإنسان على دينه أو دمه أو عقله أو ماله أو عرضه. ثالثا: التشدد:
هو حمل النفس ما لم تتحمل والتضييق عليها وحمل النفس بقوة والشدة والمبالغة وعدم التخفيف. لذلك قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- (لن يشاد الدين أحد إلا غلبه). وقال -صلى الله عليه وسلم- (لا تشددوا على أنفسكم فيشدد عليكم). رابعا: التنطع:
التعمق في الكلام مأخوذ من النطع وهو الفجوة التي في أعلى الفم وهي تظهر عندما يفتح الإنسان فمه ليتعمق ويتشدق في الكلام. ثم استعملت اللفظة في كل تعمق سواء بالفعل أو القول. قال -صلى الله عليه وسلم-: (هلك المتنطعون قالها ثلاثا). قال النووي: (المتعمقون الغالون المجاوزون في أقوالهم وأفعالهم). خامسا: البغي:
وهو التعدي والظلم والاستطالة على الغير وكل مجاوزة في الحد وإفراط على المقدار الذي هو حد الشيء فهو بغي. البغي في الاصطلاح الخروج على الإمام مغالبة بتأويل سائغ. فالبغاة قوم من أهل الحق والإسلام لهم منعة وشوكة خرجوا على الإمام بتأويل سائغ بقصد خلعه. فهم يتأولون ويرون أن الحق معهم ويمتنعون عن الدخول في طاعة الإمام. فهؤلاء البغاة هم غلاة وقعوا في مظهر من مظاهر الغلو وهو التكفير، فهم يكفرون الحاكم بتأويل ظهر لهم فيخرجون عليه ويقاتلونه ويرومون خلعه.