شرح حديث خلقت الابل من الشياطين، تصدر حديث خلقت الابل من الشياطين ، وإن وراء كل بعير شيطانا محركات البحث، وتم الحديث عن مدى صحة حديث خلق الجمل من الشياطين أي النار، وتم التساؤل حول هل تعلم ان الإبل خلقت من النار، وما معنى ان الإبل خلقت من الشياطين، نقدم لكم خلال المقال الشرح والتفسير الوافي الكامل لحديث خلق الجمل من الشياطين. شرح حديث خلقت الابل من الشياطين
والمراد في خلقت الابل من الشياطين، أن في طبعها نفوراً، وأنها ينتج منها من المضار والأذى وسوء الطبع الكثير، وأن في أخلاقها شبهاً كبيراً بأخلاق الشياطين.
- حديث الرسول عن الغنم عبء على الانسان
- لو انزلنا هذا القران على جبل
- لو انزلنا هذا القران علىة جبل لرايتهوا
حديث الرسول عن الغنم عبء على الانسان
- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ ، قالَ لَها: اتَّخذي غنمًا فإنَّ فيها برَكَةً
الراوي:
فاختة بنت أبي طالب أم هانئ
| المحدث:
الألباني
| المصدر:
صحيح ابن ماجه
| الصفحة أو الرقم:
1879
| خلاصة حكم المحدث:
صحيح
أرْشدَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أُمَّتَه إلى ما فيه نَفعُهم وصلاحُ أحوالِهم دُنيا وآخِرة، وبما يَتناسَبُ مع أحوالِ بِيئَتِهم ومُجتمعِهم. وفي هذا الحديثِ تُخْبِرُ أُمُّ هانئِ بنتِ أبي طالبٍ بنتُ عمِّ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، أنَّه قال لها: "اتَّخِذي غَنمًا"، أي: اقْتَني الغنمَ ورَبِّيها؛ "فإنَّ فيها بركةً"، أي: نَماءً وزيادةً، وبركتُها دَرُّها باللَّبنِ ونَسلُها وصوفُها، ولكونِها من دوابِّ الجنَّةِ. حديث في الصّلاة في مرابض الغنم – e3arabi – إي عربي. وفي روايةِ أحمدَ: "فإنَّها تروحُ بخيرٍ، وتَغْدو بخيرٍ"، وقد اتَّخَذها النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، كما أخرَجَ أبو داودَ، فقال: "لنا غنمٌ مِئةٌ لا نُريدُ أنْ تَزيدَ؛ فإذا ولَّدَ الرَّاعي بَهْمَةً ذبَحْنا مكانَها شاةً". وقد كانتِ الغنمُ من أجلِّ أموالِ العربِ، وعليها اعتمادُهم في أطعمتِهم من اللَّبنِ واللَّحمِ، واتِّخاذِ الغزلِ للملابسِ والخيامِ من أصوافِها، وغيرِ ذلك من المنافعِ.
2011-10-17, 02:57 AM #1 منزلة الغنم في السنة النبوية. بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه أحاديث في فضل تربية الأغنام أحبب أن أضعها هنا مع حكم بعض الأئمة عليها ليستفيد منها الجميع. = قال الإمام أحمد رحمه الله حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ قَالَ حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أُمِّ هَانِئٍ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اتَّخِذُوا الْغَنَمَ فَإِنَّ فِيهَا بَرَكَةً. قال الألباني في "السلسلة الصحيحة" 2 / 417: رواه أبو بكر المقرىء في " الفوائد " ( 1 / 113 / 1) و الخطيب ( 7 / 11) من طريقين عن هشام عروة عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لأم هانىء: فذكره. و هذا سند صحيح على شرط الشيخين. حديث الرسول عن الغنم عبء على الانسان. = وقال ابن ماجه: حدثنا عصمة بن الفضل النيسابوري ومحمد بن فراس أبو هريرة الصيرفي قالا حدثنا حرمي بن عمارة حدثنا زربي إمام مسجد هشام بن حسان حدثنا محمد بن سيرين عن ابن عمر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الشاة من دواب الجنة. صححه الألباني في الصحيحة ( 1128) = وفي الحديث الآخر " صلوا في مراح الغنم و امسحوا رغامها ، فإنها من دواب الجنة ".
تفسير و معنى الآية 21 من سورة الحشر عدة تفاسير - سورة الحشر: عدد الآيات 24 - - الصفحة 548 - الجزء 28. ﴿ التفسير الميسر ﴾
لو أنزلنا هذا القرآن على جبل من الجبال، ففهم ما فيه مِن وعد ووعيد، لأبصَرْته على قوته وشدة صلابته وضخامته، خاضعًا ذليلا متشققًا من خشية الله تعالى. وتلك الأمثال نضربها، ونوضحها للناس؛ لعلهم يتفكرون في قدرة الله وعظمته. وفي الآية حث على تدبر القرآن، وتفهم معانيه، والعمل به. ﴿ تفسير الجلالين ﴾
«لو أنزلنا هذا القرآن على جبل» وجعل فيه تمييز كالإنسان «لرأيته خاشعا متصدعا» متشققا «من خشية الله وتلك الأمثال» المذكورة «نضربها للناس لعلهم يتفكرون» فيؤمنون. لو أنزلنا هذا القرآن الكريم. ﴿ تفسير السعدي ﴾
ولما بين تعالى لعباده ما بين، وأمرهم ونهاهم في كتابه العزيز، كان هذا موجبا لأن يبادروا إلى ما دعاهم إليه وحثهم عليه، ولو كانوا في القسوة وصلابة القلوب كالجبال الرواسي، فإن هذا القرآن لو أنزله على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله أي: لكمال تأثيره في القلوب، فإن مواعظ القرآن أعظم المواعظ على الإطلاق، وأوامره ونواهيه محتوية على الحكم والمصالح المقرونة بها، وهي من أسهل شيء على النفوس، وأيسرها على الأبدان، خالية من التكلف لا تناقض فيها ولا اختلاف، ولا صعوبة فيها ولا اعتساف، تصلح لكل زمان ومكان، وتليق لكل أحد.
لو انزلنا هذا القران على جبل
أى: لو أنزلنا- على سبل الفرض والتقدير- هذا القرآن العظيم الشأن على جبل من الجبال العالية الشامخة الصلبة وخاطبناه به.. لرأيت- أيها العاقل- هذا الجبل الذي هو مثال في الشدة والغلظة والضخامة وعدم التأثر. لرأيته خاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ. أى: لرأيته متذللا متشققا من شدة خوفه من الله- تعالى- ومن خشيته. تفسير الآية " لو أنزلنا هذا القرآن على جبل " | المرسال. قال الآلوسى: وهذا تمثيل لعلو شأن القرآن، وقوة تأثيره، والغرض- من هذه الآية- توبيخ الإنسان على قسوة قلبه، وقلة تخشعه عند تلاوة القرآن الكريم، وتدبر ما فيه من القوارع، وهو الذي لو أنزل على جبل- وقد ركب فيه العقل- لخشع وتصدع. ويشير إلى كونه تمثيلا، قوله- تعالى-: وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ. أى: وتلك الأمثال الباهرة التي اشتمل عليها هذا القرآن العظيم، نضربها ونسوقها للناس، لكي يتفكروا فيها، ويعملوا بما تقتضيه من توجيهات حكيمة ومن مواعظ سديدة، ومن إرشادات نافعة. ثم ختم- سبحانه- السورة الكريمة بالثناء على ذاته- تعالى- وببيان بعض أسمائه الحسنى فقال- تعالى-:
قوله تعالى: لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرونقوله تعالى: لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا حث على تأمل مواعظ القرآن وبين أنه لا عذر في ترك التدبر; فإنه لو خوطب بهذا القرآن الجبال مع تركيب العقل فيها لانقادت لمواعظه ، ولرأيتها على صلابتها ورزانتها خاشعة متصدعة; أي متشققة من خشية الله.
لو انزلنا هذا القران علىة جبل لرايتهوا
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: (لَوْ أَنزلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ)... الآية، يعذر الله الجبل الأصمّ، ولم يعذر شقيّ ابن آدم، هل رأيتم أحدًا قط تصدّعت جوانحه من خشية الله (وَتِلْكَ الأمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ) يقول تعالى ذكره: وهذه الأشياء نشبهها للناس، وذلك تعريفه جلّ ثناؤه إياهم أن الجبال أشدّ تعظيمًا لحقه منهم مع قساوتها وصلابتها. وقوله: (لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) يقول: يضرب الله لهم هذه الأمثال ليتفكروا فيها، فينيبوا، وينقادوا للحق.
أما (الاستماع له، فهو أن يلقي سمعه، ويحضر قلبه، ويتدبر ما يستمع،.. فإنه ينال خيرًا كثيرًا، وعلمًا غزيرًا، وإيمانًا مستمرًا متجددًا، وهدى متزايدًا، وبصيرة في دينه، ولهذا رتب الله حصول الرحمة عليهما، فدلَّ ذلك على أنَّ من تُلِيَ عليه الكتاب، فلم يستمع له وينصت، أنه محروم الحظ من الرحمة، قد فاته خير كثير) ((تيسير الكريم الرحمن)) للسعدي (1/314).. * و قال تعالى: {لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ} [الحشر: 21].