7F93+VG, الطائف, السعودية
تعتبر مؤسسة مطعم حاشي باشا الطائف من الكيانات الرائدة فى المطاعم, مأكولات محلية, وقد انضمت إلى الدليل الشامل للشركات والمؤسسات بروفيدر توجو - provider togo باخر تحديث للبيانات 2021
التصنيفات
المطاعم
مأكولات محلية
خريطه العناوين
التقييمات
اترك تقييمك
الاسم كامل *
البريد الالكترونى *
التقييم
مراجعتك
حاشي باشا الطائف المنظومة
اسم الشركة شواغر التخصص tourist-and-restaurants مقر العمل السعودية, عسير تاريخ النشر 2021-08-12 صالحة حتى 2021-09-11 رقم الاعلان 941921
برجاء الانتباه عند التقديم لاي وظيفة فالوظائف الحقيقية لا يطلب اصحابها اي اموال مقابل التقديم واذا كانت الشركة المعلنة شركة استقدام برجاء التأكد من هويتها وسمعتها قبل دفع أي مبالغ أو عمولات والموقع غير مسؤول عن أي تعاملات تحدث من خلال الوظائف المعنلة
تقدم لهذه الوظيفة الان
الابلاغ عن مخالفة
حاشي باشا الطائف لرعاية الموهوبين
ثانياً التعليقات الغير ايجابية
Ahmed Almalki يقول:
للاسف اكثر من مره اخذت من عنده والاكل بااااااارد جدا ولا انصح فيه
للمشتريات السفري لانه اساسا يعبيه لك بارد. حتى نجمه مايستاهل لانه اكثر
من مره اشتري الاكل بارد.
27/06/2011, 01:09 PM
#31
رد: أحلى كابلي حاشي في أحلى جو ((( الطائف ــ الهدا)))
الأخ الغالي / بداية رحال
ننتظر المزيد من هذه التقارير الجميلة. وتقبل أعذب وأرق تحية.
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الاثنين، تشكيل لجنة دستورية سورية تضم ممثلين عن كل من النظام والمعارضة والمجتمع المدني، بهدف مراجعة الدستور والتوصل لحل سياسي ينهي النزاع العسكري المستمر منذ أكثر من 8 أعوام. فمم تتألف هذه اللجنة؟ وما مهامها؟ وما الخلافات التي أفرزت بعد إعلان تشكيلها؟ تضم اللجنة الدستورية 150 عضوا، خمسون منهم تختارهم دمشق ، وخمسون تختارهم المعارضة، وخمسون يختارهم المبعوث الخاص للأمم المتحدة بهدف الأخذ في الاعتبار آراء خبراء وممثلين للمجتمع المدني. ولا تضم اللجنة ممثلين عن الإدارة الذاتية الكردية في شمال سوريا وشمال شرقها، التي اعتبرت في بيان، الاثنين، أن "إقصاءها عن اللجنة إجراء غير عادل". وتسيطر الإدارة الذاتية التي أعلنها الأكراد قبل سنوات على مناطق واسعة في شمالي وشمال شرقي سوريا. وبالإضافة إلى تشكيلة اللجنة الدستورية، فإن الخلاف بين المعارضة والنظام تركز أيضا حول آلية عملها وتوزع المسؤوليات بين أعضائها. اللجنة الدستورية السورية وسط المجازر. وفي حين طالبت المعارضة بصياغة دستور جديد لسوريا، أكدت دمشق أن أقصى ما تقبل به هو تعديل الدستور الحالي. وقال غوتيريش للصحفيين في مقر الأمم المتحدة في نيويورك: "أعتقد بشدة أن تشكيل لجنة دستورية يتولى السوريون أنفسهم تنظيمها وقيادتها يمكن أن يشكل بداية طريق سياسي نحو حل"، في البلد الغارق في الحرب منذ عام 2011.
اللجنة الدستورية السورية وسط المجازر
۱ أيار، ۲۰۲۲
عيد العمال العالمي
1 أيار/ مايو يكفل مشروع الدستور الحق في العمل، الذي يشمل ما لكل شخص من حق في أن تتاح له…
۲۱ نيسان، ۲۰۲۲
اليوم العالمي للإبداع والابتكار
٢١ نيسان/ أبريل يضمن مشروع الدستور حرية الفكر والتعبير والإبداع والنشر في مجالات الأدب والفن والبحث العلمي والتقني. ينص مشروع…
٦ أيلول، ۲۰۲۱
مدونات
الشباب هم لبنات بناء مستقبل سوريا، وطاقاتهم الخلاقة مصدر إلهام ولها الدور الأكبر في توجيه دفة القيادة نحو سوريا أفضل…
انستغرام
انضم لنا
ستصلك أهم الأخبار وآخر مستجدات عمل وفد هيئة التفاوض السورية في اللجنة الدستورية
الأسئلة الشائعة
زر الذهاب إلى الأعلى
في مجلس الأمن مسؤولان أمميان يحذران من مغبة أن تصبح سوريا "أزمة منسية" ويؤكدان على ضرورة الحل السياسي | أخبار الأمم المتحدة
وكما دعا المبعوث الخاص، و بقوة ، فإن ما يقرب من 30 بالمائة من أعضاء الهيئتين الموسعة والمصغرة هم من النساء. هناك التزام قوي مع قبل الأطراف وأصحاب المصلحة الدوليين بضمان عدم تعرض أعضاء اللجنة الدستورية وأقاربهم للتهديد أو المضايقة المتعلقة بعملهم في اللجنة الدستورية ، وحل أي حوادث من هذا القبيل في حالة حدوثها. الرئاسة
تتمتع اللجنة الدستورية بترتيب متوازن لرئاستها مع رئيسين مشاركين أحدهما مرشح من قبل الحكومة السورية والآخر من قبل هيئة المفاوضات السورية. يشرع الرئيسان المشاركان بتوافق الآراء في رئاسة الهيئتين الكبيرة والصغير ة، ويمارسون الصلاحيات اللازمة لضمان التقيد بالنظام الداخلي وحسن سير عمل اللجنة الدستورية. اللجنة الدستورية تواجه خطر نسيان الملف السوري - الحل نت. التيسير
يقوم المبعوث الخاص بتيسير عمل اللجنة الدستورية بقيادة وملكية سورية، بما في ذلك دعم الرئيسين المشاركين للتوصل إلى توافق وتقريب وجهات النظر بين الأعضاء من خلال بذل مساعيه الحميدة عند الحاجة. سير العملية
يمثل الاتفاق على إطلاق اللجنة الدستورية أول اتفاق سياسي ملموس بقيادة وملكية سورية يعزز تنفيذ القرار 2254 (2015). ويلزم مرشحي الحكومة والمعارضة بالجلوس وجهاً لوجه مع المجتمع المدني على الطاولة.
اللجنة الدستورية السورية تنهي الجولة السابعة بجنيف دون نتائج
قال التقرير إن النظام يحاول إبداء نوع من المرونة الشكلية بهدف إخلاء مسؤوليته عن التعطيل - UN Photo
إسطنبول - متابعات
نشر مركز " جسور للدراسات " تقريراً قال فيه إن الأطراف المشاركة في اجتماعات اللجنة الدستورية السورية ستقوم بتلبية الدعوة التي وجهها مبعوث الأمين العام إلى الأمين العام للأمم المتحدة، غير بيدرسن ، للمشاركة في اجتماعات الدورة الثامنة، المقرر عقدها بين 28 أيار و3 حزيران المقبل. وقال التقرير إنه من المقرر أن تستكمل الوفود خلال جلسات الدورة الثامنة نقاش المبادئ الدستورية، التي تمثل الفصل الأول من الدستور، بحيث يقوم كل وفد سواء الممثل عن هيئة التفاوض السورية أو المجتمع المدني أو النظام السوري بطرح مبادئ سياسية يراها أولوية، لمناقشتها وتدوين الملاحظات عليها. ووفق "جسور للدراسات" فإنه على الرغم من اقتصار الجلسات السابقة على نقاش المبادئ، من دون التوصل إلى توافقات محددة حول ما يتم تداوله، فإن الأطراف المشارِكة في اجتماعات اللجنة، ستقوم على الأغلب بتلبية الدعوة الجديدة، لاعتبارات عديدة من أبرزها:
محاولة النظام إبداء نوع من المرونة الشكلية مع مسار المباحثات، بهدف إخلاء مسؤوليته عن التعطيل، طالما أن المشاركة تضمن له عدمَ تقديم أي تنازلات ومزيداً من هدر الوقت بإفراغ الجلسات من محتواها، فالنظام لم يقبل الملاحظات من وفدي المعارضة والمجتمع المدني حول ورقة رموز الدولة التي قدمها خلال الدورة السابعة في آذار الماضي.
اللجنة الدستورية تواجه خطر نسيان الملف السوري - الحل نت
– مبدأ "تنظيم وعمل السلطات العامة": تقدم به وفد هيئة التفاوض السورية. وقالت المصادر: إن "الجولة انتهت دون التوصل إلى أي تفاهمات مشتركة، حيث انتهت عمال الجولة، ولم يتم التوصل إلى أي تفاهمات مشتركة". وشرحت المصادر لـ"الأناضول" أسباب عدم التوصل للتفاهمات بالقول: "النظام دائماً لديه حجج وأسباب، ولم يتم التوافق على النقاط المطروحة ورغم أن هناك اتفاقاً على منهجية عمل اليوم الأخير، لكن هذه المنهجية غير مكتملة وبحاجة إلى تطوير، والنظام تمسك بمقترحاته ولم يقبل التعديل عليها".
قيادية كردية: استبعاد الإدارة الذاتية من اللجنة الدستورية «غير قانوني» | شئون دولية | جريدة الطريق
وعلى خطوط التماس في إدلب وريف حلب، عادت مرّة أخرى عمليات القصف والاستهداف بشكل متواتر، من دون أيّ تغييرات في خريطة السيطرة، في وقت تشهد فيه مناطق انتشار الفصائل المعارضة في ريف حلب اقتتالاً متزايداً بين الفصائل التي تسعى إلى الاستحواذ على المشهد الميداني. ويأتي هذا بينما تترقّب تركيا الفرصة المناسبة لتوحيد المناطق الخاضعة لسيطرتها في الشمال والشمال الغربي من سوريا تحت قيادة عسكرية واحدة، يُعتبر أبو محمد الجولاني، زعيم «هيئة تحرير الشام»، المرشّح التركي الأبرز لقيادتها عسكرياً، بعد نجاحه في بسط سيطرته على إدلب، والتزامه بالاتفاقات التي أبرمتها تركيا مع روسيا، إضافة إلى استقلاليته المالية عن أنقرة، وقبوله في واشنطن، بالرغم من تصنيفه، حتى الآن، على «لوائح الإرهاب». وبالعودة إلى جلسة مجلس الأمن، فقد أبدى مندوبو الدول دعمهم لجهود بيدرسن، وهو الدعم نفسه الذي تلقّاه في الجولة السابقة، في وقت طفت فيه على السطح مرّة أخرى مسألة المساعدات، مع اقتراب انتهاء مفاعيل القرار 2585 الذي وافقت عليه روسيا – على مضض – لإدخال مساعدات عبر خطوط التماس ومعبر باب الهوى، والذي تمّ اعتماده لستّة أشهر وتمديده لستّة أشهر أخرى وفق الآلية المتّفق عليها سابقاً، بعد تعهّدات أميركية بتقديم دعم وتسهيلات لعملية «التعافي المبكر».
النظام السوري يتلاعب بكل مسار وقرار واجتماع يهدف إلى بناء سوريا الجديدة.. والأمم المتحدة ما زالت في مرحلة الإنكار". وتابع العبدة: "من غير المقبول عدم ذكر الأمم المتحدة حقيقة أن النظام هو المُعطل للمسار السياسي ومن غير المقبول أن يبقى المجتمع الدولي متخذا دور المشاهد السلبي وشاهد الزور". يأتي هذا بينما كان بيدرسن قد أبلغ مجلس الأمن الدولي مطلع يناير بأن العديد من الملفات قد تمت مناقشتها منذ أكثر من عام، وأن الوقت قد حان للجنة كي تضمن أن "الاجتماعات أفضل تنظيماً وأكثر تركيزاً". وكان بيدرسن قال لمجلس الأمن: "أعتقد أننا بحاجة إلى ضمان أن تبدأ اللجنة في الانتقال من إعداد إصلاح دستوري إلى صياغة ذلك الإصلاح، حسبما يقتضي تفويضها". واتهمت الولايات المتحدة والعديد من الدول الغربية رئيس النظام السوري بشار الأسد بتعمد تأخير صياغة دستور جديد لإضاعة الوقت لحين إجراء الانتخابات الرئاسية هذا العام، وتجنب التصويت تحت إشراف الأمم المتحدة على النحو الذي دعا إليه مجلس الأمن الدولي.