مثلًا: تطلى 3 جدران بطلاء ذي لون فاتح، والجدار الذي يضم النافذة بطلاء ذي لون داكن. أما للسقف المصمم من الجبس بورد، فيمكن أن يحمل اللون الداكن عينه في الجدار المراد تمييزه، مع طلاء الصندوق في السقف بلون فاتح. ديكورات في الصالون
لا ينصح باختيار البني والأحمر القرميدي والكحلي، في طلاء الجدران، مع وجود السيراميك. تابعوا المزيد: أحدث ديكورات أسقف معلقة
زوايا ستيل للسيراميك والاجهزة الكهربائية
Sanayi Sitesi, Beylikdüzü / İstanbul
التواصل مع الشركة
فلترة النتائج
طريقة الدفع
كاش
تحويل بنكي
شركة تحويل اموال
وسيط تجاري
الجهة المعلنة
المالك
الشركة المصنعة
مخزن
مندوب مبيعات
لغة التواصل
اللغة التركية
اللغة العربية
اللغة الانكليزية
تاريخ العرض
جميع العروض
آخر24ساعة
آخر 7 أيام
آخر 30 يوم
آخر 90 يوم
فلترة النتائج
وصف
بروفايل ألتقاء عنصرين يتم تركيبه أثناء تركيب البلاط. الأستخدام:
- كحافة للزواية. - عند إلتقاء عنصرين. - حزام ديكوي. المميزات: حامي للزوايا - حل جميل لإلتقاء العناصر - يتوفر منه عدة ألوان وسماكات. نوع السطح: لامع أو مطفي اللمعة. زوايا ستيل للسيراميك والبورسلين. اللون: أسود أو فضي أو ذهبي أو ذهبي وردي. مادة الصنع: ستانل ستيل مقاوم للصدأ
الأبعاد:
الارتفاع 12 ملم ( H)
العرض 8. 2 أو 20 ملم ( W)
الطول 2. 44 متر طولي
تنبيه:
يرجى عدم تعريض المنتج للمواد الكميائية مثل (الاسيد أو الفلاش أو الديكسن.. )
يرجى تنظيف المنتج بأدوات ناعمة الملمس وعدم استخدام أدوات خشنة (مثل الليفة السلكية أو أداة حادة) مما قد يسبب خدش للمنتج. معلومات اضافية
المادة
ستانلس ستيل
الإرتفاع (ملم)
12
اللون
أسود, فضي, ذهبي, ذهبي وردي
العرض (ملم)
8, 20
معالجة السطح
لامع, مطفي طبيعي
نوع البروفايل
ديكوري
#1
هل الموت راحة ؟
من الأقوال الشائعة على لسان العامة أن من مات استراح والحق هو
إن الموت سبب لشىء من اثنين:
1-الراحة وهى نصيب المسلم وقد سماه الله الروح وفى هذا قال تعالى بسورة الواقعة "فأما إن كان من المقربين فروح وريحان وجنة نعيم ". هل الموت راحة ؟ | عرب اف اكس | أفضل توصيات التداول | شرح و تعلم للمبتدئين. 2-العذاب وهو نصيب الكافر. وفيما نسب للنبى(ص) عن الراحة المتصلة بالموت التالى:
"أنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مُرَّ عَلَيْهِ بِجِنَازَةٍ ، فَقَالَ: مُسْتَرِيحٌ وَمُسْتَرَاحٌ مِنْهُ! قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الْمُسْتَرِيحُ وَالْمُسْتَرَاحُ مِنْهُ؟
قَالَ: الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ يَسْتَرِيحُ مِنْ نَصَبِ الدُّنْيَا وَأَذَاهَا إِلَى رَحْمَةِ اللَّهِ ، وَالْعَبْدُ الْفَاجِرُ يَسْتَرِيحُ مِنْهُ الْعِبَادُ وَالْبِلَادُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ"
وفى رواية:
" قال: النبي (صلى الله عليه وسلم) مستريح و مستراح منه أما المستريح فالعبد الصالح استراح من غم الدنيا وما كان فيه من العبادة إلى الراحة ونعيم الآخرة وأما المستراح منه فالفاجر يستريح منه الملكان اللذان يحفظان عليه وخادمه وأهله والأرض التي كان يمشي عليها. " #2
جزاك الله خيرا
#3
حفظك الله ورعاك
هل الموت راحة ؟ | عرب اف اكس | أفضل توصيات التداول | شرح و تعلم للمبتدئين
هل الموت راحة ؟
من الأقوال الشائعة على لسان العامة أن من مات استراح والحق هو
إن الموت سبب لشىء من اثنين:
1-الراحة وهى نصيب المسلم وقد سماه الله الروح وفى هذا قال تعالى بسورة الواقعة "فأما إن كان من المقربين فروح وريحان وجنة نعيم ". س : هل الموت راحة ام عذاب ؟ - منتدى الكفيل. 2-العذاب وهو نصيب الكافر. وفيما نسب للنبى(ص) عن الراحة المتصلة بالموت التالى:
"أنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مُرَّ عَلَيْهِ بِجِنَازَةٍ ، فَقَالَ: مُسْتَرِيحٌ وَمُسْتَرَاحٌ مِنْهُ! قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الْمُسْتَرِيحُ وَالْمُسْتَرَاحُ مِنْهُ؟
قَالَ: الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ يَسْتَرِيحُ مِنْ نَصَبِ الدُّنْيَا وَأَذَاهَا إِلَى رَحْمَةِ اللَّهِ ، وَالْعَبْدُ الْفَاجِرُ يَسْتَرِيحُ مِنْهُ الْعِبَادُ وَالْبِلَادُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ"
وفى رواية:
" قال: النبي (صلى الله عليه وسلم) مستريح و مستراح منه أما المستريح فالعبد الصالح استراح من غم الدنيا وما كان فيه من العبادة إلى الراحة ونعيم الآخرة وأما المستراح منه فالفاجر يستريح منه الملكان اللذان يحفظان عليه وخادمه وأهله والأرض التي كان يمشي عليها. "
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 24/6/2013 ميلادي - 16/8/1434 هجري
الزيارات: 111504
الموت راحة للمؤمن، ونقمة على غيره
فالموت راحة للطيبين، وكذلك هو راحةٌ من العاصين، يستريحُ منه أهل الأرض ومِن أذاه، حتى الجماد؛ فقد أخرج البخاري ومسلم عن أبي قتادة - رضي الله عنه -: "أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مُرَّ عليه بجنازة، فقال: ((مستريح أو مستراح منه))، قالوا: يا رسول الله، ما المستريح وما المستراح منه؟ قال: ((العبد المؤمن يستريح من نصَب الدنيا وأذاها إلى رحمة الله، والعبد الفاجر يستريح منه العباد والبلاد والشجر والدواب)). - وعند البخاري ومسلم كذلك من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أسرعوا بالجنازة، فإن تك صالحة، فخير تقدمونها إليه، وإن تك سوى ذلك، فشر تضعونه عن رقابكم))، والصالح تبكي لموته السماء وأهلها، بخلاف الأشقياء؛ ﴿ فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ ﴾ [الدخان: 29]. جاء في " زاد المسير في علم التفسير " لابن الجوزي (7/345)، و" الدر المنثور " للسيوطي (6/31) عن عليٍّ - رضي الله عنه -: "إن المؤمن إذا مات بكى عليه مُصَلاَّه من الأرض، ومصعد عملِه من السماء، وإن آل فرعون لم يكن لهم في الأرض مصلًّى، ولا في السماء مصعد عمل، فقال الله -تعالى-: ﴿ فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ ﴾ [الدخان: 29]، وإلى نحو هذا ذهب ابن عباس- رضي الله عنهما".
الموت راحة - اليوم السابع
وقال ابن الجوزي عقبه: " تفرد به القاسم بْن بهرام ". قال الذهبي:
"عنده عجائب. وهَّاه ابن حبان وغيره ، قال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به بحال"
انتهى من "ميزان الاعتدال" (3 /369). فهذا إسناد ضعيف جدا. وينظر: "المطالب العالية" لابن حجر ، رقم (781) وتعليق المحققين عليه. وينظر أيضا: "السلسلة الضعيفة" ، للألباني (6891). وقد جاء موقوفا على ابن مسعود رضي الله عنه:
فرواه ابن أبي شيبة في "المصنف" (7/ 102) ، والطبراني في "الكبير" (8774) ، وأبو
داود في "الزهد" (117) ، وأبو نعيم في "الحلية" (1/131) من طريق يَزِيدَ بْنِ أَبِي
زِيَادٍ ، عَنْ أَبِي جُحَيْفَةَ قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بن مسعود رضي الله
عنه قال: " ذَهَبَ صَفْوُ الدُّنْيَا ، وَبَقِيَ كَدَرُهَا، فَالْمَوْتُ تُحْفَةٌ
لِكُلِّ مُسْلِمٍ ". ويزيد بن أبي زياد ضعيف ، ولا يعرف له سماع من أبي جحيفة رضي الله عنه. انظر: "الميزان" (4 /423). ورواه ابن بطة في " الإبانة" (1/ 187) من طريق الْمَسْعُودِيّ ، عَنْ زُبَيْدٍ ،
عَنْ أَبِي وَائِلٍ ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ:.. فذكره. والمسعودي ، هو عبد الرحمن بن عبد الله بن عتبة بن عبد الله بن مسعود الكوفي ، وهو
صدوق ، لكنه اختلط قبل موته ، كما في "التقريب" (ص 344).
السكن- المدينة:????????
س : هل الموت راحة ام عذاب ؟ - منتدى الكفيل
فالحديث ضعيف مرفوعا ، ولا بأس به موقوفا بطريقيه. أما معناه: فقال المناوي رحمه الله:
" التحفة: ما يتحف به المؤمن من العطية ، مبالغة في بِره وإلطافه. (الموت): لأن الدنيا محنته وسجنه وبلاؤه؛ إذ لا يزال فيه في عناء من مقاساة نفسه ،
ورياضة شهواته ومدافعة شيطانه، والموت إطلاق له من هذا العذاب، وسبب لحياته
الأبدية، وسعادته السرمدية، ونيله للدرجات العلية، فهو تحفة في حقه، وهو وإن كان
فناء واضمحلالا ظاهرا ، لكنه بالحقيقة ولادة ثانية ، ونقلة من دار الفناء إلى دار
البقاء. ولو لم يكن الموت ، لم تكن الجنة ، ولهذا منّ الله علينا بالموت فقال: (خلق الموت
والحياة) قدم الموت على الحياة ، تنبيها منه على أنه يتوصل منه إلى الحياة الحقيقية
، وعده علينا من الآلآء في قوله (كل من عليها فان) ، ونبه بقوله (ثم أنشأناه خلقا
آخر فتبارك الله أحسن الخالقين * ثم إنكم بعد ذلك لميتون * ثم إنكم يوم القيامة
تبعثون) على أن هذه التغييرات لخلق أحسن ، فنقض هذه البنية لإعادتها على وجه أشرف "
انتهى من "فيض القدير" (3/ 233). فبعد انقضاء أيام المؤمن في الدنيا ، في طاعة الله ، يتحفه ربه بالموت الذي
يخلصه من كروبها وابتلاءاتها، ويوصله إلى الحياة الحقيقية في جنات النعيم.
وهذا ما حدث مع عبدالله بن حرام والد جابر - رضي الله عنهما - فالنبي - صلى الله عليه وسلم - قال لجابر - رضي الله عنه -: ((أما علمتَ أن الله - عز وجل - أحيا أباك، فقال له: تمنَّ عليَّ، فقال: أُردُّ إلى الدنيا، فأُقتَل مرة أُخرى، فقال الله - عز وجل -: إني قضيتُ الحكم أنهم إليها لا يرجعون))، وفي رواية: ((أن الله - عز وجل - قال له: يا عبدي، تمنَّ عليَّ أُعطِك، قال: يا رب، فأبلغ مَن ورائي، فأنزل الله - عز وجل - هذه الآية: ﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ﴾ [آل عمران: 169])). مرحباً بالضيف