كما يسبب التدخين و شرب الكحول وتناول المخدرات تشكل خثرات في الشرايين تؤدي إلى إغلاق مجرى الدم مع الوقت. أمراض القلب مثل عدم انتظام دقات القلب و مرض ارتفاع ضغط الدم. علاج الجلطة الدماغية مجرب طبيا:
وفق دراسات علماء كندين فقد تمكنو من اختراع تقنية تمكنهم من تفتيت الخثرات و إعادة فتح مجرى الدم. وبالتالي فإن هذه التقنية المجربة تساعد في منع تلف خلايا الدماغ التي يمكن أن تحدث. علاج الجلطة الدماغية بالأعشاب الطبيعية:
يمكن أن تستخدم اعشاب إذابة الجلطات من أجل التخلص من الخثرات و أمراض الشرايين المختلفة ولقد أحضرنا لكم اليوم و احدة من أكثر الوصفات الطبيعية فعالية و التي تساعد على التخلص من الخثرات و أمراض القلب و الشرايين:
مكونات وصفة علاج الجلطة الدماغية:
لتر من الماء. 4 أعشاب طبيعية تعالج تجلط الدم بشكل فعال.. أهمها القرفة والزنجبيل - اليوم السابع. 14 حبة ليمون صغيرة. 14 فص ثوم. كوب زيت زيتون. ربع كيلو زنجبيل. طريقة التحضير:
نقوم بتقشير الزنجبيل و نغسله, كما نقوم بغسل الليمون بدون تقشير. نقطع الزنجبيل و الليمون بقشره إلى قطع صغيرة و نضعهما في الخلاط الكهربائي. بعد ذلك نضيف الماء و الثوم و زيت الزيتون و نحركهم بشكل جيد. بعد أن تمتزج المكونات بشكل جيد نقوم بوضع الخليط في قنينة زجاجية وتوضع في البراد.
4 أعشاب طبيعية تعالج تجلط الدم بشكل فعال.. أهمها القرفة والزنجبيل - اليوم السابع
تواصَل مَعنا اليوم للحُصول على العِلاج والنِظام الغذائي المُلائم!
الله يشفى كل مريض ياخوان هناك علاج طبيعى يستخدم فى علاج امراض مزمنة وقد اعترف بسحره وفاعليته كل من استخدمه من المرضى وغير المرضى الغربيين مع انه اكتشف فى اليابان من عقود ويستخدمونه باختصار اسم الدواء هو سييراببتيز serrapaptese وهو طبيعى يستخرج من انزيم لعاب دودة القز وتستعمله لادابة الانسجة الميتة للشرنقه وكدلك يستخرج من نوع من الفطر للمزيد عليكم بجوجل او يوتوب
أوصى فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور أسامة بن عبدالله خياط المسلمين بتقوى الله - عز وجل -، فهو خير زادٍ في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد. وقال فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم بالمسجد الحرام: إن حرص المرء على سلامة دينه، وحسن إسلامه، وصحة إيمانه، دليلٌ ظاهرٌ وآيةٌ بينة، وبرهانٌ شاهدٌ على رجاحة عقله واستقامة نهجه، وكمال توفيقه؛ فدين المسلم - يا عباد الله - هو دليله وقائده إلى كل سعادةٍ في حياته الدنيا، وإلى كل فوزٍ ورفعةٍ في الآخرة؛ لما جاء فيه من البينات والهدى الذي يستعصم به من الضلال، وينأى به عن سبل الشقاء ومسالك الخسران.
تأملات في حديث: أعمار أمتي ما بين الستين والسبعين
اهـ.
وأوصى فضيلته المسلمين بتقوى الله والعمل على الاقتداء بالصفوة من عباد الرحمن في ترك ما لا يعني من الأقوال والأعمال، أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب، مؤكداً أنه على العاقل الذي يرجو الله والدار الآخرة أن يقبل على شأنه، حافظًا للسانه، بصيرًا بزمانه، وأن يعُد كلامه من عمله؛ فإن من عَدَّ كلامه من عمله قلَّ كلامه إلا فيما يعنيه، ذلك أن أكثر ما يقصد بترك ما لا يعني -كما قال الحافظ ابن رجب -رحمه الله-: "حِفْظ اللسان عن لغْو الكلام، وحسبه ضررًا أن يشغل صاحبه عن ألوانٍ كثيرةٍ من الخير الذي يسمو به مقامه، ويعلو به قدره وتشرف به منزلته، وتطيب به حياته وتحسن به عاقبته".
شرح حديث اعمار امتي ما بين الستين الى..، ومقدار أعمار الجن - شبكة همس الشوق
• أخرج الإمام أحمد عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن أتتْ عليه ستُّون سنة، فقد أعذر الله إليه في العمر))؛ ( صحيح الجامع: 5945). شرح حديث اعمار امتي ما بين الستين الى..، ومقدار أعمار الجن - شبكة همس الشوق. • وأخرج الحاكم عن سهل بن سعد - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن عُمِّر من أُمَّتِي سبعين سنة، فقد أعذر الله إليه في العمر))؛ ( صحيح الجامع: 6397). • وأخرج ابن حبان وأحمد عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((مَن عمَّره الله ستين سنة، فقد أعذر الله إليه في العمر)). • وجاء في كتاب " صفة الصفوة " (2/156)، و" الزهد الكبير " للبيهقي (ص 265) عن وهب بن منبه قال: "قرأتُ في التوارة أن لله مناديًا يُنادِي كل ليلة: أبناء الأربعين، زرع قد دنا حصاده، أبناء الخمسين، هلمُّوا إلى الحساب، ماذا قدَّمتم وماذا أخَّرتم؟ أبناء الستين، لا عذرتم، أبناء السبعين، عدُّوا أنفسكم في الموتى". أخي، ما مضى من العمر وإن طالت أوقاته، فقد ذهبت لذَّاته، وبقيت تبعاته، وكأنه لم يكن إذا جاء الموت وميقاته؛ قال الله - عز وجل -: ﴿ أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ * ثُمَّ جَاءَهُمْ مَا كَانُوا يُوعَدُونَ * مَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يُمَتَّعُونَ ﴾ [الشعراء: 205 - 207]، تلا بعض السلف هذه الآيات وبكى، وقال: "إذا جاء الموت لم يُغْنِ عن المرء ما كان فيه من اللذة والنعيم".
قال ابن حجر رحمه الله في فتح الباري: "اختلف أهل التفسير في المراد بالنذير ، فالأكثر على أنه المشيب؛ لأنه يأتي في سن الكهولة فما بعدها، وهو علامة لمفارقة سن الصبى الذي هو مظنة اللهو. وقوله في الحديث: أعذر الله: "الإعذار إزالة العذر، والمعنى أنه لم يبق له اعتذار كأن يقول: لو مد لي في الأجل لفعلت ما أُمرت به، يقال: أعذر إليه إذا بلغه أقصى الغاية في العذر ومكنه منه، وإذا لم يكن له عذر في ترك الطاعة مع تمكنه منها بالعمر الذي حصل له فلا ينبغي له حينئذ إلا الاستغفار والطاعة والإقبال على الآخرة بالكلية" [5]. قال ابن بطال: "وإنما كانت الستون حدًّا لهذا لأنها قريبة من المعترك وهي سن الإنابة والخشوع وترقب المنية، فهذا إعذار بعد إعذار لطفًا من الله بعباده حتى نقلهم من حالة الجهل إلى حالة العلم، ثم أعذر إليهم فلم يعاقبهم إلا بعد الحجج الواضحة وإن كانوا فطروا على حب الدنيا وطول الأمل لكنهم أُمروا بمجاهدة النفس في ذلك ليمتثلوا ما أمروا به من الطاعة، وينزجروا عما نهوا عنه من المعصية، وفي الحديث إشارة إلى أن استكمال الستين مظنة لانقضاء الأجل" [6]. تأملات في حديث: أعمار أمتي ما بين الستين والسبعين. قال بعض الحكماء: "الأسنان أربعة: سن الطفولة، ثم الشباب، ثم الكهولة، ثم الشيخوخة وهي آخر الأسنان، وغالب ما يكون ما بين الستين والسبعين، وحينئذ يظهر ضعف القوة بالنقص والانحطاط، فينبغي له الإقبال على الآخرة بالكلية لاستحالة أن يرجع إلى الحالة الأولى من النشاط والقوة" [7].