12-01-12, 12:25 AM
رقم المشاركة:
1
الفرق بين السني والشيعي
الفرق بين السني والشيعي كالفرق بين السماء والأرض
أيدك الله بالحق ياشيخ محمد
وجزاك عنا وعن المسلمين كل خير
وجمعك مع الحبيب المصطفى محمد وصحابته رضوان الله عليهم أجمعين
12-01-12, 02:26 PM
3
رآئع جزاكم الله خيرآ أخي على الإضافه موضوعكم شرح مفصل بارك الله فيكم
12-01-12, 02:31 PM
4
السني إذا ألمت به مصيبة وحلت عليه طامة قال ( يالله)
الرافضي إذا ألمت به مصيبة وحلت عليه طامة قال ( يا علي - يا فاطمة - يا حسين) قال تعالى في الحديث القدسي الشريف: [[ أنا أغنى الشركاء عن الشرك. من عمل عملا أشرك فيه معي غيري ، تركته وشركه]] رواهـ مسلم
12-01-12, 02:54 PM
5
أحسنتم رفع الله قدركم أخي وجمعكم بالمصطفى محمد صلى الله عليه وسلم
وصحابته رضوان الله عليهم أجمعين
الشيعة والسنة: هل من مبرر لكل هذا الكره؟ - رصيف 22
3-رفض كل رواية تأتى عن غير أئمتهم، فهم عندهم معصومون، بل قال بعضهم: إن عصمتهم أثبت من عصمة الأنبياء. 4 - التقية: وهى إظهار خلاف العقيدة الباطنة، لدفع السوء عنهم. 5 - الجهاد غير مشروع الآن، وذلك لغيبة الإمام، والجهاد مع غيره حرام ولا يطاع، ولا شهيد فى حرب، إلا من كان من الشيعة، حتى لو مات على فراشه. وهناك تفريعات كثيرة على هذه الأصول منها:
عدم اهتمامهم بحفظ القرآن، انتظارا لمصحف الإمام، وقولهم بالبداء؛ بمعنى أن الله يبدو له شىء لم يكن يعلمه من قبل ويتأسف على ما فعل، والجمعة معطَّلة فى كثير من مساجدهم وذلك لغيبة الإمام، ويبيحون تصوير سيدنا محمد وسيدنا علىٍّ، وصورهما تباع أمام المشاهد والأضرحة، ويدينون بلعن أبى بكر وعمر...
3 - الإسماعيلية:
وهى تدين لإسماعيل بن جعفر الصادق ،وهم أجداد الفاطميين والقرامطة، يعتقدون التناسخ والحلول، وبعضهم يدعى ألوهية الإمام بنوع من الحلول، وبعضهم يدعى رجعة من مات من الأئمة بصورة التناسخ. وهذه الفرقة طائفتان، إحداهما فى الهند وتسمى: "البهرة"، ويتركزون فى بومباى، يعترفون بالأركان الخمسة الواردة فى الحديث وهو: "بنى الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول اللّه، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان ، وحج البيت من استطاع إليه سبيلا" رواه البخارى.
نعم، هناك نقاط خلاف بين الطرفين، وليس الغرض هنا إلغاءها وتجاوز الواقع. ولكن الغرض هو وضعها في حجمها الطبيعي الذي يجعلنا، إن نحن قرأنا المعلومات من مصادرها الصحيحة، ندرك كم من الوقت نهدره في كراهية غير مبررة، وتشاحن لا نتيجة له سوى ترسيخ الفرقة وإذكاء صراع عبثي لا طائل من ورائه. إن الاعتقاد بأن الجدل في مثل هذه الأمور العقائدية هو جدل علمي يستند إلى منطق وأدلة ثابتة هو وهم مطلق. فالانتماء الديني والمذهبي أمر تحدده عوامل التنشئة والبيئة ويصبح مع الوقت جزءاً من انتماء الانسان وهويته. وهكذا، فإن دليل كل شخص على صحة موقفه من أمر خلافي لا تحدده الأدلة التي بين يديه بقدر ما يحدده مسبقاً ولاؤه لجذوره الاجتماعية وتنشئته الفكرية والدينية. فلا السني سيتخلى عن نظرته التوقيرية للخلفاء الراشدين، ولا الشيعي سيتخلى عن اعتقاده بأفضلية علي بن أبي طالب وإحياء مراسم عاشوراء التي ارتبطت في عقله بجذور الطفولة والانتماء العائلي. إن المشكلة الحقيقية عندنا تتلخص في أننا أسرى الماضي، وفي النتيجة لا نزال متأخرين عن العالم في ممارسة مفهوم تقبل الآخر. إننا نمارس سلطة غير مبررة في محاولة تغيير الآخر ليصبح مثلنا، وهذا لن ينجح يوماً بل سيبقينا في دائرة صراع عقيم لا معنى له حول أحداث تاريخية لا تمت لعصرنا بصلة.
لكنهم كانوا في أشد حالات الهدوء على الرغم من أن الأبواب كادت أن تنكسر فشهر باليأس وصرخ بشدة. اقرأ أيضًا: من هو النبي الذي يفر من زوجته يوم القيامة
تدخل الملائكة لحماية سيدنا لوط عليه السلام} قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَىٰ رُكْنٍ شَدِيدٍ {] هود: 80 [ ، تلك الكلمات التي نطق بها النبي صارخًا بعد أن شعر باليأس، ولكن على الفور تحرك الملائكة وأكدوا له أنه بالفعل يأوي إلى الله عز وجل فإنهم من أرسلهم الله له لكي يحموه. قيل إن هؤلاء الملائكة هم ميكائيل وجبريل وإسرافيل، وأشاروا إلى أن القوم لن يستطيعون أن يصلوا إليه، وحينها انكسر الباب ودخل أهل القرية مندفعين، فأشار جبريل عليه السلام بجناحه حتى طمس أعينهم. بعدها جاء الأمر من الله من خلال هؤلاء الملائكة أن يأخذ نبي الله أهله ويخرج بهم في الليل، وأشاروا إلى أن قومه سوف يجزون عمل فعلوا من الله سبحانه وتعالى ويلاقون عذاب أليم. عذاب قوم لوط
من خلال الإجابة عن سؤال من هو النبي الذي لم يؤمن به أحد؟ فأثر ما فعلوه من أذى واستكبار واستهزاء بالنبي ورسالته فهم لاقوا عذاب في الدنيا والآخرة. أخبر الملائكة النبي بأن يأمر أهله بعدم النظر إلى الأصوات التي سوف يسمعونها لأن هذا العذاب سوف يطلهم بمجرد أن ينظروا إليه، وأكدوا أن امرأته كافرة من هؤلاء القوم وسوف تصاب بما أصابهم.
من هو النبي الذي لم يؤمن به احد في
من هو النبي الذي لم يؤمن به أحد
الجواب
وقال الترمذي: حسن صحيح. وقال الحاكم: على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه. وقال الإمام أحمد: حدثنا وكيع ، حدثنا الأعمش ، عن زيد بن وهب ، عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة ، عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة ، فلتدركه منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر ، ويأتي إلى الناس ما يحب أن يؤتى إليه ". وقال الإمام أحمد أيضا: حدثنا أبو معاوية ، حدثنا الأعمش ، عن أبي سفيان ، عن جابر قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول قبل موته بثلاث: " لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله عز وجل ". ورواه مسلم من طريق الأعمش ، به. وقال الإمام أحمد: حدثنا حسن بن موسى ، حدثنا ابن لهيعة ، حدثنا [ أبو] يونس ، عن أبي هريرة ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إن الله قال: أنا عند ظن عبدي بي ، فإن ظن بي خيرا فله ، وإن ظن شرا فله ". وأصل هذا الحديث ثابت في الصحيحين من وجه آخر ، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يقول الله [ عز وجل] أنا عند ظن عبدي بي ". وقال الحافظ أبو بكر البزار: حدثنا محمد بن عبد الملك القرشي ، حدثنا جعفر بن سليمان ، عن ثابت - وأحسبه - عن أنس قال: كان رجل من الأنصار مريضا ، فجاءه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده ، فوافقه في السوق فسلم عليه ، فقال له: " كيف أنت يا فلان ؟ " قال بخير يا رسول الله ، أرجو الله ، وأخاف ذنوبي.