004 km عبد الصمد القرشي Al Hijrah Road, Medina 1. 005 km عبدالصمد القرشي للعود Medina 1. 008 km معمل رسم الازياء 3114 Bashshar Bin Adi, Medina 1. 047 km Nice Price ممشي, Medina 1. 095 km الأصالة للملابس الرجالية الامير سلطان بن عبدالعزيز, الهجرة، المدينة المنورة 1. تكريم وزيرة الهجرة.. افتتاح «مجمع الفلك» لأبطال متلازمة داون بالغربية | وكالة النيل للأخبار. 173 km Remshar Tailors Zurarah Bin Qays, Medina 1. 183 km مشغل سماهر للخياطة النسائية 3136 Bijad Bin Umayr, Medina 📑 todas las categorias
مجمع الهجرة الدولية
تسجيل دخول قو بيوتي. زبونة
صالون
من جانبه، قال الدكتور شوقى علام، مفتى الديار المصرية: "أود أن أقدم كل آيات الحب للكنيسة المصرية وعلى رأسها قداسة البابا تواضروس الثانى، وإنه لمن دواعى سرورى أن أشارك فى تدشين مجمع الفلك فهو عمل وطنى خيرى جليل يأتى اتساقا مع خطط الدولة المصرية التى تعمل على تقديم الدعم لمختلف الفئات"، مضيفا أن توجيهات السيد الرئيس لتقديم الرعاية والاهتمام للفئات ذوى القدرات الخاصة، وأن تهتم المشروعات التكافلية بتحويل هذه الفئات إلى فئات قوية منتجة وداعمة الوطن، وهم اهل لذلك.
والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى اطبع الفتوى _________________ احمد الحسينى
عن مؤتمر الرياض - موقع الصحوة نت الاخباري
الصحابيّ سلمان الفارسي ، يُعرف باسم أبو عبد الله أو سلمان الخير مولى رسول الله صلّ الله عليه وسلم ، وكان مشهورًا باسم مابه بن مورسلان بن بهبوزان بن فيروز بن سهرك قبل أن يدخل إلى الإسلام ، وكان أبوه مجوسيًا وهو من إحدى القرى التابعة لمدينة أصفهان. وقيل أنه كان قد هرب من أبيه وذهب إلى الحجاز في صحبة بعض الرهبان ، وكانت تلك الفترة إبان ظهور النبي محمد صلّ الله عليه وسلم ، فباع الرهبان سيدنا سلمان إلى يهودي قاس من قبيلة بني قريظة ، وشاء المولى عزوجل أن يأتي به اليهودي إلى المدينة ، وعاش بها إلى أن أتى رسول الله إلى المدينة فأسلم معه سلمان وخاض معه الكثير من المواقف ، كانت أشهرها موقعة الخندق ؛ فهو من أشار على الرسول عليه الصلاة والسلام بحفر الخندق عندما جاءت الأحزاب. وعُرف عن سلمان أنه من فضلاء الصحابة وأكثرهم زهدًا ، وعلمًا ، وعقب وفاة النبي عليه الصلاة والسلام ، تولى الخلافة من بعده سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه ، وسار على نهج الرسول الكريم فكان يأمر بالعدل ، وطاعة أولي الأمر ؛ وقال ابن عباس في إحدى الروايتين عنه ، وجابر بن عبد الله والحسن البصري ؛ أن أولوا الأمر هم العلماء ، وقال أبو هريرة وابن عباس في الرواية الأخرى ، أن أولي الأمر هم الأمراء.
سلمان الفارسي يوم الخندق
في السنة الخامسة للهجرة، لما خرج نفر من زعماء اليهود قاصدين مكة، مؤلِّبين المشركين ومحزّبين الأحزاب على رسول الله والمسلمين، متعاهدين معهم على أن يعاونوهم في حرب حاسمة تستأصل شأفة هذا الدين الجديد. ووضعت خطة الحرب الغادرة، على أن يهجم جيش قريش وغطفان "المدينة" من خارجه، بينما يهاجم بنو قريظة من الداخل، ومن وراء صفوف المسلمين، الذين سيقعون حينئذٍ بين شِقَّي رحى تطحنهم، وتجعلهم ذكرى. هنا تظهر عبقرية سلمان الفارسي الحربية، حيث ألقى من فوق هضبة عالية، نظرةً فاحصةً على المدينة، فألفاها محصنة بالجبال والصخور المحيطة بها، غير أن هناك فجوة واسعة، يستطيع الجيش أن يقتحم منها الحِمَى في يسر، فأشار على النبي بحفر الخندق؛ مما جعل أحزاب الكفر تعود خائبةً إلى ديارها، بعد أن مكثت شهرًا عاجزة عن عبور الخندق. غزارة علم سلمان الفارسي رضي الله عنه
عن أبي جحيفة قال: آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين سلمان الفارسي رضي الله عنه وأبي الدرداء رضي الله عنه، فزار سلمان الفارسي أبا الدرداء، فرأى أم الدرداء مُتَبَذِّلَةً في هيئة رثّة فقال لها: ما شأنك؟ فقالت: إن أخاك أبا الدرداء ليست له حاجة في الدنيا.