لا يسعد الجميع باتجاهات تصميم بي إم دبليو الأحدث. تزداد السيارات ثقلاً وتنمو الشبكات بشكل كبير مع كل طراز يمر. على الرغم من ذلك، يبدو أن الملاك راضون تمامًا عن سياراتهم. ومع ذلك، تعرف بي إم دبليو أنها انحرفت بعيدًا عن جذورها خفيفة الوزن التي تركز على السائق، وأنه يجب اتباع نظام غذائي صارم للسيارات القادمة. في حديثها مع كريستوف فاجشلونغر، مدير منتج الفئة السابعة، علمت مجلة "Car Sales" أننا وصلنا إلى النقطة التي لا تستطيع فيها بي إم دبليو جعل السيارات أثقل وزنًا. السيارة الكهربائية التي تم الكشف عنها مؤخرًا بي إم دبليو i7 2023 يبلغ وزنها 5،820 رطلاً. صور بي ام دبليو. كمرجع، هذا يزيد بمقدار 1000 رطل تقريبًا عن السيارة بي إم دبليو M760Li xDrive التي تعمل بمحرك V12. أما سيارة بي إم دبليو X7 المحسّنة يصل وزنها إلى 5661 رطلاً. قال Fagschlunger: "لا أعتقد أن السيارات ستصبح أثقل مما هي عليه الآن، وهناك العديد من الأسباب لذلك. بالنسبة لنا، كشركة تقدم سيارات الركاب، لا يزال من الممكن تغطية جميع المتطلبات ضمن قيود الوزن الحالية". هناك العديد من الأسباب التي جعلت سيارات بي إم دبليو تكتسب وزنًا كبيرًا في السنوات الأخيرة.
صيانة بي ام دبليو
4 متر. يبلغ طول قاعدة العجلات 3. 2 متر أي إنها أطول بمقدار 5 ملم من موديل السيارة السابق. كما أن زيادة الطول تنعكس على حيز التخزين في الصندوق الخلفي الذي يبلغ 19. 1 قدم. أما في طراز i7 الكهربائية يبلغ هذا الحيز – حيز التخزين – 17. 7 قدم مكعب. كما حصلت مواصفات بي ام دبليو 7 سيريز 2023 السيارة على شبك أمامي ضخم بمجموعة صغيرة من المصابيح الأمامية المنقسمة لجزأين. المجموعة العلوية من المصابيح هي مصابيح DRL. كذلك وحدات المصباح الرئيسية مخفية بشكل قليل في الصدام الأمامي وتحديداً مخفية في شكل مقابض الأبواب. بي إم دبليو - المعرفة. كما تقدم بي ام دبليو 2023 خيارات طلاء بلونين من خلال خدمة تدعى BMW Individual. وهذا شيء يبدو مأخوذ من سيارة مرسيدس مايباخ. بي ام دبليو الجديدة
سيارة bmw 2023 ذات أبواب لها أسطح مشدودة تمتاز بفتح وقفل السيارة من خلال الهاتف الذكي بمفتاح الرقمي. كما أن هناك خاصية للفتح والغلق التلقائي الاختياري. شاشة بي ام دبليو الرقمية المنحنية التي تمزج بين مجموعة أدوات رقمية. بالإضافة إلى مواصفات بي ام دبليو 7 سيريز 2023 نظام معلومات وترفيه بشاشة تعمل باللمس وأحدث برنامج iDrive8. كما أن هناك ناقل حركة بحجم أصغر معاد التصميم على وحدة التحكم بالسيارة.
* نظام الخرائط ( Navigation systam)
* شاشه اماميه عريضه
* جنوط وكت Mمقاس (18) وكاله. * التحكم با المقاعد الاماميه اوتوماتيك جميعها وكرت تخزين الوضعيه المناسبه. * باب الشنطه نظام ذكي للفتح والاغلاق من خلال المفتاح او ازر اداخلي والخارجي. * كشفات LED
* اضاءه خافته على جميع الابواب والملاحه
* الايضاءه الاماميه LED عالى واطي
* الاضاءه الاماميه متحركه حسب اتجاه الطريق
* نضام الدخول والخروج الذكي البصمه وبدون
* التحكم با المرايات الجانبيه اكترونيا فتح واغلاق
* تشغيل المحرك ويقافه بنضام البصمه. * امكانيه التحكم بجميع انضمه السياره من خلال المقود. * حساسات اماميه وخلفيه. * خاصيه تعتيم جميع المريات لحجب الضوء المزعج خلف السياره. * انظمه الترفيه المرئيه وسمعيه -CD-DVD-MP3-AUX-USP. * جميع توابع السياره موجوده ولم تستخدم. * نظام تحذير النعاس او الارهاق. * بلوتوث. * مشبت سرعه
* فتحه سقف متحركه. * عدد (5) كميرات بي خاصيه (360) درجه. * انظمه السلامه ESP-EBD-ABS. أودي ، بي إم دبليو ، فولكس فاجن في قائمة السيارات الأعلى قيمة - تيربو العرب. * نظام صوتي من شركه بووس قوى وجبار وصافي جدا. ;وهذهي ابرز مواصفات السياره;; حاله البدى والشاص;
سليم با الكامل من الحوادث والرش ولله الحمد والشكر.
اضحك من قلبك | صاحب صورة بسكويت ابو ولد🤩👉 حي يرزق😁 - YouTube
صورة بسكوت ابو ولد الرسول
وحتى لو كانت العمارات بنيت والخليجيون يسكنون الخيام، وهو كلام غير صحيح، فأين كان اليمنيون منذ ذلك الزمن حتى اليوم، ولماذا لم نجد شيئا يمنيا نتفاخر به بعد 60 عام على الاستقلال؟
أليس هذا الفخر بحد ذاته فضيحة تاريخية؟
** ثالثا: إذا اردت أن تحول نفسك إلى مهزلة بين شعوب الأرض فتفاخر ببسكويت رديء الصناعة.. وتفاخر به بالذات بينما العالم يتفاخر بفتوحات العلم والتكنولوجيا وغزو الفضاء. لا تُقاس أهمية الدول بأعمارها أو بحجمها. هذا مقياس "اعرابي" متخلف. هناك مقاييس اقتصادية وبشرية وتنموية لقياس أهمية الدول. قل لي أين مكانك في مقاييس التنمية أقل لك من أنت..
أما ماضيك المجيد فلن نستطيع ان تشتري به حتى حذاء بلاستيكا لطفلك الحافي. ** رابعا: قد يحق لليمني أن يفخر بخط المسند وبالريادة في تطوير الكتابة. لكن قل لي بالله.. صورة بسكوت ابو ولد الرسول. كم عدد اليمنيين واليمنيات اليوم الذين يجهلون القراءة والكتابة؟
أليس من الغباء التفاخر باختراع كتابة المسند قبل 3000 سنة في حين ان 20 مليون يمني اليوم يجهلون الكتابة بأي لغة! لا يهمني ماضينا فهو ليس مقياسا لقيمتنا اليوم.. مقياس قيمتنا اليوم هو حاضرنا البائس. وأليس مُخجلاً أن البلد الخليجي الذي نتفاخر عليه بخط المسند هو اليوم الأول عربيا والعاشر عالميا في مجال التعليم؟
هل أُذكركم مرة أخرى بالنكتة المضحكة المبكية حول الفقير المُعدَم الذي يتفاخر بجدّه الاقطاعي الذي كان غنيا قبل 1000سنة؟؟
لست ضد الفخر بالماضي، فأنا فخور بالماضي اليمني أكثر منكم جميعا.
لكن الماضي مكانه المُتحف..
عندما يخرج الماضي من المُتحف ليتجول في الشارع ويصبح بديلا للاقتصاد والسياسة فمعنى ذلك اننا سنغرق لسنوات طويلة اخرى في مخدر خطير ومركب من أوهام الماضي وواقع التخلف والجوع.