كثرة النزيف من أبسط الجروح وصعوبة التئامها. غزارة الطمث عند النساء. تشخيص تكسر صفائح الدم
عادةً مايتم تشخيص اضطراب تكسر صفائح الدم عن طريق:
الفحص السريري وأخذ التاريخ الطبي للمريض. فحوصات الدم والبول؛ للتعداد وتقييم تخثر الدم. اختبار صفائح الدم تحت المجهر. أخذ خزعة من نخاع العظم. علاج تكسر صفائح الدم
لا تتطلب الحالات البسيطة أي علاج، أما في الحالات المتقدمة فقد يتطلب العلاج تحديد السبب الرئيسي لتكسر صفائح الدم وعلاجه. في حال كان السبب ناتج عن استخدام بعض الأدوية مثل الهيبارين، فسيقوم الطبيب بوقف هذا الدواء واستبداله باخر. كما ويمكن أن يقوم الطبيب باتخاذ بعض التدابير مثل:
وصف أدوية الستيرويدات (Steroids) كخيار أول؛ لخفض مناعة الجسم، وبالتالي تقليل عملية تكسير صفائح الدم. ما علاج تكسر الدم - أفضل إجابة. في حال فشل العلاج؛ سيتم استخدام مثبط مناعي أقوى. نقل صفائح الدم من شخص سليم (Transfusion)، وتستخدم هذه الطريقة عند وجود نزيف حاد ومستمر. الجراحة، عند فشل جميع الطرق السابقة قد يلجأ الطبيب إلى استئصال الطحال (Splenectomy)؛ لعلاج النقص الحاصل في أعداد صفائح الدم. توصيات خاصة لمرضى تكسر صفائح الدم
هناك بعض التدابير التي يمكن تقلل من تفاقم حالة المريض الصحية.
- ما علاج تكسر الدم - أفضل إجابة
- تكسر صفائح الدم - ووردز
- علاج تكسر الدم - YouTube
ما علاج تكسر الدم - أفضل إجابة
فحص البليروبين Bilirubin: عند تكسر هيموغلوبين الدم ينتج مركب أصفر اللون يُعرف بالبليروبين، ويتخلص الكبد منه من خلال تحويله لمركب البليروبين المقترن ليسهل طرحه من الجسم، ويمكن قياس كميته في الدم وفي البول، في حال حدوث تكسر الدم تكون كمية البليروبين المنتجة فائضة، ولا يستطيع الكبد التعامل معها لذلك، قد يحدث يرقان وارتفاع لنتائج فحص البليروبين، ولكن لا يُعتبر فحص البليروبين مؤشراً مخصصاً لتكسر الدم إذ يمكن لأمراض الكبد وغيرها التسبب بنتائج غير طبيعية للفحص مع عدم وجود تكسر في الدم. قياس بروتين الهابتوغلوبين Haptoglobin: وهو عبارة عن مركب بروتيني ينتجه الكبد ليرتبط مع الهيموغلوبين الموجود في الدم. ،عند حدوث تكسر بكريات الدم الحمراء، يرتبط الهابتوغلوبين بكميات كبيرة من الهيموغلوبين مما يؤدي تناقص في فحص الهابتوغلوبين. تكسر صفائح الدم - ووردز. فحص LDH: الإنزيم النازع لهيدروجين اللاكتات LDH هو إنزيم يتواجد داخل الخلايا ومنها كريات الدم الحمراء، ويرتفع في حال حدوث تكسر في أي نوع من خلايا الجسم، أي أنه يرتفع في حالة انحلال الدم، ولكنه لا يُعتبر فحصاً مخصصاً للكشف عن تكسر الدم، فقد يرتفع في أي حالة تُرافق تعرض خلايا الجسم للضرر كالسرطانات وغيرها.
تكسر صفائح الدم - ووردز
ويصنف الألم الذي يعاني منه مريض التكسر الى انواع متعددة تختلف باختلاف شدتها او مكان حدوثها ويمكن وصف ألم نوبة التكسر بالألم الحاد (acute pain) ويستلزم علاج تلك الآلام استخدام ادوية مثل (paracetamol) للآلام المتوسطة و(opioids) للآلام الشديدة وتترك هذه الأدوية بالذات آثار جانبية خطيرة قد تؤدي بحياة المريض نتيجة لميكانيكية تأثير تلك الأدوية او تؤدي الى ادمان المريض عليها. علاج تكسر الدم - YouTube. ومرضى التكسر يعرفون تماماً آلام نوبات التكسر ويميزونها دون غيرها من الآلام كما اوضحت بعض الدراسات العلمية. والغالبية من مرضى التكسر يتعاملون مع بعض التقنيات لتخفيف آلامهم المتوسطة الشدة او الخفيفة بدلاً عن الأدوية ومن تلك التقنيات العلاج الطبيعي (خصوصاً الكمادات الساخنة والعلاج الكهربائي TENS والمساج). ومع ازدياد الوعي بمخاطر استخدام الأدوية الكيميائية تزداد الحاجة لمعرفة المزيد عن الطرق البديلة والتي تساعد في تقليل الألم وتقليل استخدام الأدوية الكيميائية وتقليل اخطارها لذا يجتهد المختصون في المملكة كما في دول العالم المعنية بمثل هذا المرض للبحث في الوسائل البديلة وإثبات فاعليتها في تخفيف ألم تلك النوبات بشكل علمي فمن المعروف مثلا ان الكمادات الساخنة ستساعد في ارتخاء العضلات وتمدد الاوعية الدموية وبالتالي يبدأ الجسم بتوجيه كميات اكثر من الدم لمنطقة الالم وفيجري الدم فيه فيخف الالم.
علاج تكسر الدم - Youtube
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
تاريخ النشر: 2009-09-30 08:33:55
المجيب: د. محمد حمودة
تــقيـيـم:
السؤال
إخوتي الأفاضل! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
عانيت منذ ما يقرب من سبع سنوات من آلام في منطقة البطن من الجهة اليمنى، ذهبت إلى مستشفى وأجريت كل الفحوصات الخاصة في وظائف الكبد وكانت سليمة -والحمد لله-، ولكن كان هناك ثلاث حصوات في المرارة، وقال لي الطبيب أنني أعاني من تكسر في خلايا الدم؛ مما يؤدي إلى إصفرار تحت العيون، وإرهاق نتيجة تناول الدهون والإرهاق، ويذهب بمجرد اللجوء إلى الراحة، وأن هذا مرض ليس فيه خطورة وهو مرض حميد. ولكن آلام البطن التي كانت في الجهة اليمنى انتقلت إلى الجهة اليسرى، فذهبت إلى مستشفى وأفادوني بضرورة إزالة المرارة؛ لأنه يوجد كمية كبيرة من الحصى فيها، فاضطررت للخضوع إلى عملية جراحية وأزلت المرارة، ولكن الآلام بعدها استمرت بمضايقتي في الجهة اليمنى (منطقة الطحال على ما أظن) من البطن منتقلة إلى نفس الجهة من الظهر. والآن انتقلت الآلام فأصبحت تزعجني في المنطقة اليسرى من الصدر، فذهبت وأجريت تخطيطاً للقلب، وكانت النتائج سليمة وقال الطبيب: إنه أمر نفسي، وإرهاق ويجب أن ترتاح. وإلى هذه اللحظة أعاني من الآلام في المنطقة اليسرى من الصدر، ليست بالقوية ولكنها مزعجة ومؤدية إلى القلق من الموت المفاجئ.