11-02-19, 09:22 AM
# 1
يوم تجد كل نفس ما عملت السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلما قرأت وسمعت هذه الآية التي في سورة آل عمران:
《يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ》
[آل عمران: 30]. يوم تجد كل نفس ما عملت. إستشعرت أن كل عمل من خير أو سوء مكتوب في الدنيا محضر يوم القيامة، فيفرح الإنسان بالخير، ويتمنى أن يكون بينه وبين الشر أمدًا بعيدًا. وأعظم ما في الآية من الترهيب {وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ}فإنها تخلع القلوب، وترتعد وترتعش منها الأجساد خوفًا واضطرابًا. وأعظم ما في الآية من الترغيب والرحمة {وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ} فإنه مع قوته وشدته ورهبته رؤوف رحيم بعباده، وإن مظاهر رأفته ورحمته كثيرة. ومن مظاهر رأفته ورحمته أنه حذر عباده قبل أن يعاقبهم، وأنه يعفو عن كثير من ذنوب عباده، وأنه فتح لهم باب التوبة حتى يقلعوا عن خطاياهم.
- يوم تجد كل نفس ما عملت
- يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا
- يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا اعراب
يوم تجد كل نفس ما عملت
(يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوَءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَؤُوفُ بِالْعِبَادِ (٣٠)). [آل عمران: ٣٠]. يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا اعراب | سواح هوست. (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ) يعني: يوم القيامة يحضر للعبد جميع أعماله من خير وشر. كما قال تعالى (يُنَبَّأُ الإنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ) فما رأى من أعماله حسناً سره ذلك وأفرحه، وما رأى من قبيح ساءه وغاظه. وقال تعالى (وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِراً وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً). • قال الرازي: اعلم أن العمل لا يبقى، ولا يمكن وجدانه يوم القيامة، فلا بد فيه من التأويل وهو من وجهين: الأول: أنه يجد صحائف الأعمال، وهو قوله تعالى (إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ). وقال (فَيُنَبّئُهُمْ بِمَا عَمِلُواْ أحصاه الله وَنَسُوهُ).
#السيسي_اب_لكل_المصريين 🇪🇬🇪🇬ولا يوم فرق بين مسلم ولا مسيحى✋ بناء مسجد وبناء كنيسه ولا يوم فرق بين ضابط وجندى جلس على الارض واكل معاهم ✋ ولا يوم فرق بين الغنى والفقير تحدث معى الاثنين بكل حب واحترام ولا يوم فرق بين زوى الإحتياجات والسليم الإثنين فى حضنه 👉❤
— عمود مصر 2 (@2n1nja2) February 17, 2022
كلام صحيح. كان ايام مبارك والسادات وعبد الناصر ممنوع بناء كنيسه بجوار جامع. يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا. فكان كل ما يشتروا ارض لبناء كنيسه يرحوا يبنوا زاويه او حتي جامع صغير
— ashraf shalata (@ashrafshalata) April 8, 2021
في المقابل، لاقت تصريحات السيسي انتقادات وتساؤلات من قبل مغردين، استغربوا التصريحات خاصة مع الاختلاف الكبير بين نسبة المسلمين والمسيحيين في مصر. كما اعتبر آخرون أن تصريحات السيسي بخصوص المسيحيين، تستهدف مغازلة الغرب بشكل رئيسي. وفي هذا السياق، وصفها البرلماني ونائب رئيس حزب الجبهة السابق ثروت نافع، بأنها قد تكون نوعا من المغازلة للغرب. وأضاف نافع في تصريحات خاصة للجزيرة نت، أن التصريح في حد ذاته شيء جيد، فالمواطنة مبدأ نتمناه جميعا في دولة ديمقراطية عادلة لا تفرق بين أبنائها، أما النية من التصريح فربما يكون القصد منها المغازلة من أجل تخفيف الضغط على ملف الحقوق والحريات، لأن المواطنة أيضا مبدأ أساسي في حقوق الإنسان.
يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا
وكذلك أيضًا حينما قال: وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ فهذا لا شك أنه يحمل المخاطب على المُبادرة إلى التوبة إن كان مقصرًا، وكلنا مقصر؛ لأن الله رؤوف، يفرح بتوبة التائب، وكذلك أيضًا يدعو المذنب، والمقصر إلى التوبة، وكلنا مقصر، وكذلك المُحسن يدعوه إلى مزيد من الإحسان؛ لأن الله -تبارك وتعالى- رؤوف، فهو يتعامل مع صاحب رحمة عظيمة -والله تعالى أعلم-. يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسِ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْر مُّحْضَراً!! - منتدى الكفيل. فهذا ربنا الذي نعبده، وهذا أثر من آثار الإيمان بأسماء الله وصفاته، كما هو اعتقاد أهل السنة والجماعة، فيؤثر ذلك في القلوب خوفًا، ورجاء، ويدفع عنها القنوط، وكذلك أيضًا يدعو النفوس، ويجذبها إلى محبة المالك المعبود المتصف بهذه الأوصاف الكاملة، وفرق بين من يعبد ربًا يعتقد أنه لا يوصف بوصف، ويؤول هذه الأوصاف، فهذا يعبد عدمًا، ثم يكون قلبه خاويًا، خاليًا من مثل هذه المعاني التي ذكرتها -والله تعالى أعلم-. وعلى كل حال هذا القدر يكفي -إن شاء الله-، وأسأل الله أن ينفعنا، وإياكم بما سمعنا. إذا كان لديكم إضافة، أو سؤال. السؤال: يقول في قوله: وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ إذا قيل يُحذركم من عقابه؟
الجواب: ليس هذا هو المعنى المُطابق، فالذي يقول ذلك إن كان يُثبت صفة النفس يعني إن كان من أهل السنة فلا إشكال؛ لأنه فسرها بلازمها، فإذا حذر من نفسه، فمقتضى ذلك أنه يُحذر من عقابه، وأما إذا كان لا يثبت الصفة لله فمثل هذا لا شك أنه خلل في التفسير -والله أعلم-، لكن كثير من المفسرين يُعبرون بمثل هذا وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ أي يُحذركم عقابه، فإذا أثبتنا الصفة فلا إشكال، لكن لو عُبر بعبارة أدق، فقيل: وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ أي يخوفكم من عقابه، وفيه إثبات صفة النفس لله ، فهذا أوضح.
الجار "من خير" متعلق بحال من "ما" و "محضرًا" حال من "ما". وقوله "وما عملت من سوء":الواو استئنافية، و "ما" اسم موصول مبتدأ، والجار "من سوء" متعلق بحال من "ما". و "لو" حرف امتناع لامتناع، وليست مصدرية بعد "ودَّ" لأن الحرف المصدري لا يدخل على مثله، والمصدر المؤول من "أنَّ" وما بعدها فاعل بثبت مقدرًا، وجواب "لو" محذوف أي: لَسُرَّت، وجملة "وما عملت" مستأنفة، وجملة "تودُّ" خبر "ما". وجملة "ويحذركم الله" مستأنفة، وكذا جملة "والله رءوف بالعباد". 34 - { ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}
"ذرية": بدل من "آدم" ومَنْ عُطِف عليه، و "بعضها" مبتدأ مرفوع، والجار "من بعض" متعلق بالخبر، وجملة "بعضها من بعض" نعت لـ "ذرية". 35 - { إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي}
"إذ قالت": اسم ظرفي مبني على السكون في محل نصب مفعول به لـ "اذكر" مقدرًا. "محرَّرًا": حال من "ما" منصوب، وجملة "فتقبَّل" معطوفة على جملة "إني نذرت" لا محل لها. يوم تجد كل نفس ما عملت - الكلم الطيب. 36 - { فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ}
جملة "والله أعلم" معترضة، وجملة "وليس الذكر كالأنثى" معطوفة على المعترضة، وجملة "وإني سميتها" معطوفة على جملة "إني وضعتها".
يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا اعراب
قاعده -7- لا يسعدني لا يلزمني
اعطي نفسك مره أخرى و تابع القراءه لعلك استطعت ان تجد حلاً لمشكلة ما متوقفه ذهنياً و تابع ، امهل نفسك لحظة صمت ، كن هادىء ، توقف. وفكر الآن انت بخير ؟ نعم بخير! انظر إلى الخلف ؟ هل نظرت! يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا اعراب. ستشعر بفخر واعتزاز انك لم تستسلم ، انت قوي ، رغم الضغوطات التي لا يوجد أحد يخلو منها ، لم تستسلم وتابعت ، لحظة شكر وامتنان لنفسك ، لا تتوقف تابع القراءه. في اوقات وجعك وألمك وخيبة أملك ، تلجأ إلى الله ، بالصلاه ، وبكل سجود تشعر وكأنك تتخلص من شيء ثقيل على قلبك ، و تسجد مرةً أخرى وتجد نفسك اخف ، و ترجع تسجد وتجد نفسك بروحٍ اخف ونفس اخف ، واخيراً بوجع اخف ، اظن ان كل منا جرب هذا الشعور الرهيب الذي يحي الامل داخلنا و يمتص طاقتنا السلبيه ، نرجع إلى الله ليخلصنا من سر خافي عجزت ان تبوح به ، وليخصلنا من حياة لا ننوي ان نعيشها بهذا القدر والالم. دعنا نتفق ونزرع الفكره داخلنا قبل أي أحد آخر ، لكل منا حياته الخاصة بفصولها واختلاف الاقدار وكل م يحدث معنا من ظروف و اوجاع ، هو درس لنا يعلمنا ان نتعامل مع الاقدار على أنها حكمه إلهيه ورسالة سوف تحمينا من الوقوع في هاوية النهاية السحيقة ، وحدها هي الأسباب من تجعلنا ننمو بطريقة مختلفة ، وفوق اية تربة وان كانت لا تصلح ان نعيش عليها ، لا بد ان من اسرار هذه الحياة ، بأن كل شيء يحدث لسبب ما ، وان كان قد احزن قلبك ، فهو خير لك من ان يحزن قلبك بحجم أكبر ، ما عليك الا الثقه بالله ، لا تتوقف أكمل.
ولا يكون المستقبل إذا جعلت ( ما) للشرط إلا مجزوما; إلا أن تحمله على تقدير حذف الفاء ، على تقدير: وما عملت من سوء فهي تود. أبو علي: هو قياس قول الفراء عندي; لأنه قال في قوله تعالى: وإن أطعتموهم إنكم لمشركون: إنه على حذف الفاء. والأمد: الغاية ، وجمعه آماد. ويقال: استولى على الأمد ، أي غلب سابقا. قال النابغة: إلا لمثلك أو من أنت سابقه سبق الجواد إذا استولى على الأمد والأمد: الغضب. يقال: أمد أمدا ، إذا غضب غضبا.