التوت تعتبر من الفواكه الغنية بمغذيات ضرورية للحامل في الشهر السابع. الفواكه المضرة للحامل البكر في الشهور. إذ تزوّد جسم الحامل بـ: الكربوهيدرات فيتامين سي حمض الفوليك التفاح فاكهة غنية بالألياف ومصدر جيد لفيتامين سي، بالإضافة إلى أنه تحتوي على فيتامين أ والبوتاسيوم والبكتين، وهي مادة حيوية تغذي البكتيريا الجيدة في أمعائك. وللحصول على أفضل فائدة للمغذيات، ينصح بتناول التفاح بقشره. أخيرًا، تعرّفي على مراحل الحمل من أول أسبوع حتى الثاني عشر من ناحية النظام الغذائي.
- الفواكه المضرة للحامل البكر في الشهور
الفواكه المضرة للحامل البكر في الشهور
- البابايا: تعد من بين الفواكه المسببة لخطر الإجهاض عبر حدوث تقلصات الرحم، بما إنها غنية بعنصر اللاتكس. أنواع الفاكهة الممنوعة للحامل - مجلة هي. - البرقوق: تحتوي البرقوق على نسبة عالية من الحديد، البروتين، الزنك، والسكر ولكنها تضر الحامل لأنها تزيد درجة حرارة الجسم، ما قد يعرض حياة الجنين إلى الخطر. - القشطة: تضر هذه الفاكهة المرأة الحامل لأنها تؤدي إلى حدوث إرتفاع درجة حرارة الجسم. - اللونجان: تعد هذه الفاكهة الإستوائية رائعة المذاق لكنها تؤذي الحامل من خلال التسبب لها بالإمساك، وهي تنعكس سلباً على نمو الجنين بصورة طبيعية عبر رفع درجة حرارة جسم الحامل وزيادة خطر التعرض لنزيف الحمل. إقرئي أيضاً:
9 علامات الم اسفل البطن للحامل تدفعك لزيارة الطبيب
تخزين الفاكهة في مساحة منفصلة من الثلاجة بعيدًا عن منتجات اللحوم النيئة. شرب عصير الفاكهة المغلي فقط. من أنواع ثمار الفاكهة التي يجب تناولها بكمياتٍ محدودة خلال مدة الحمل ما يأتي: [٢] [٣]
ثمرة البابايا، ما زالت الدراسات متضاربة حول تناول البابايا أثناء الحمل؛ لأنّ البابايا النّاضجة ذات القشرة الصّفراء مفيدة للحوامل؛ لاحتوائها على الألياف، والبيتا كاروتين، والفيتامينات (أ) و(ج)، بينما البابايا غير النّاضجة ليست كذلك؛ لاحتوائها على الباباين واللاتكس، اللذان لهما عدد من التّأثيرات الجانبية في الحوامل، التي تشمل:
إحداث تقلّصات واضحة في الرحم، مما يسرّع من عملية المخاض. قد لا يميّز الجسم بين مركب الباباين والبروستاجلاندين الموجود في الجسم، فيستخدمه في الحثّ على المخاض المبكّر، وإضعاف الأغشية الحيوية التي تحمي الجنين. يُعدّ الباباين مركبًا شديد الإحداث للحساسية، التي قد تؤدي إلى أعراضٍ شديدة الخطورة. الفواكه وفوائدها للحامل - ووردز. العنب، يوجد العديد من الآراء حول العنب من حيث تأثيره في الحمل؛ لاحتوائه على مركب الريسفيراترول، وهو مادة كيميائية تسبب السّمية للمرأة الحامل، إضافةً إلى أنّ جهاز الهضم قد يضعف خلال الحمل، مما يكون من الصعب عليه هضم قشرة العنب، لذلك من الأفضل تجنّب تناول العنب بكمياتٍ مرتفعة، أو على معدة فارغة، أو في حال المعاناة من داء الارتداد المعدي المريئي، إذ يزيد من تفاقم أعراض حرقة المعدة للحامل.