سلآآآم يَ حلواات.. شروط برنامج تدريب تمهير مدته والراتب الشهري والإجازات tamheer. /
مثل ماهو موضح بالعنوان وش رايكم بوظايف باب رزق جميل النسائيه بحت! مثل المصانع ع سبيل المثال ؟؟
لان قبل فترة شفت اعلان عن وظايف نسائية بشركة الوطنية
>> بس للاسف تقفل التسجيل الاسبوع اللي طاف
هل الشركة الوطنيه حلوه ؟؟
وشنو طبيعة عمل:
1/ مساعد فني
2/ فني فرز وتصنيف
وهل فيه وظايف عن طريق باب رزق جميل نسائه بحت غير المصانع ؟؟
اممم.. قاعده افكر لو نزلوا وظايف اقدم عليهم /
بس كلما اتذكر ان شهادتي جامعيه اقول قهر المفروض اتوظف ع الاقل بمدارس اهليه او بالروضات: اداريه او معلمه
انتم وش رايكم ؟؟
بناااات تكفوون قولوا لي كل شئ عن هالشركه
توظفت عن طريق تمهير وظايف
شكرا اخوي على التوضيح.. ما قصرت
اذا انت مهندس كيميائي قدم بالشركات..
ارامكو سابك صدارة الخ اتوقع حاليا ساتورب عندهم توظيف والتصنيع الوطنية.
- حاصل على البكالوريوس في التخصص المناسب للوظيفة الشاغرة. - أن لا يكون موظفاً حالياً ولم يتم توظيفه خلال الستة أشهر الماضية. - أن لا يكون قد سبق له المشاركة في برنامج التدريب على رأس العمل (تمهير). مزايا برنامج تمهير:
- تطوير المهارات والخبرات لحديثي التخرج وإعدادهم للمشاركة بفاعلية في سوق العمل السعودي. - يساهم البرنامج في زيادة فرص التوظيف من خلال اكتساب الخبرة بعد التخرج. - يحصل المتدرب على شهادة معتمدة بعد إتمامه البرنامج التدريبي تؤهله للحصول على وظيفة مناسبة لإمكانياته ومهاراته. رابط تسجيل في برنامج تمهير وشروط الاستفادة من البرنامج - خبرنا. - يحصل المتدرب (خلال فترة التدريب) على حقائب تدريبية إلكترونية. - يحصل المتدرب مكافأة مالية 3000 ريال من صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف). - يحصل المتدرب على تغطية تأمين ضد المخاطر. نبذة عن تمهير:
برنامج (تمهير) من صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) يتيح لحديثي التخرج التدريب على رأس العمل داخل المملكة لمدة تتراوح بين 3 إلى 6 شهور في المنشآت المتميزة بالقطاع الخاص والمؤسسات الحكومية ويمنح مكافأة شهرية قدرها 3000 ريال شهريًا. طريقة التقديم:
التقديم متاح حالياً من خلال الروابط الموضحة أعلاه عبر بوابة طاقات التابعة لصندوق الموارد البشرية (هدف).
من أجل ألا يتجمد أطفالهن يمشين بهم طوال الليل بأرجل حافية لا تقيها من البرد سوى نعال رقيقة. ومع كل ذلك، لا يملك هؤلاء الأمهات من الأمر شيئًا حينما يعصف البرد القارس بأرواحهن أو أرواح أطفالهن؛ لأن ما يعيشون فيه بالجملة عبارة عن ظروف قاسية فوق طاقة التحمل. وبينما نأوي نحن هانئين إلى أسرّة مريحة، فإن أطفال جيراننا يموتون من البرد والجوع. ألسنا أبناء أمة واحدة؟
خنجر مسموم
إن كل طفل يموت ما هو إلا نار مشتعلة في كبد أمه، وخنجر مسموم في قلب أبيه، وحساب عسير نُسأل عنه جميعًا. وعلى الرغم من أن قصة موت رضيع سوري متجمد من البرد العام الماضي في إدلب أيضًا، لاقت تفاعلًا كبيرًا، فإنه يبدو أن مثل هذه القصص لم تترك أثرا في بعض القلوب والضمائر. قصة قلب ماما الكبير | يلا تنام. يجب أن يكون الطفل أكبر وأهم نقطة يمكن أن تلتقي عندها الإنسانية، بالنسبة لنا جميعًا. مهما بلغت درجة التنافس والتسابق بيننا، فلا بد أن نلتقي نحن البشر عند رؤية الوجه النقي البريء لأي طفل. لكن وجه هذا الطفل الذي يفتح باب الجنة لا يعني شيئًا أمام قلوب مغلقة ومختوم عليها عند بعض البشر. بينما كانت مأساة موت الرضيع السوري متجمّدًا لا تزال تفتك بقلوبنا، كان زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض في تركيا، كمال كليجدار أوغلو، يصف اللاجئين والنازحين الذين فروا إلى إدلب بـ"الإرهابيين".
قصة قلب ماما الكبير | يلا تنام
أما الأمهات فبدلًا من أن يغنين لأطفالهن كي يناموا، صرن يفعلن المستحيل كي لا ينام أطفالهن فيتجمدوا من البرد وهم نائمون. من أجل ألا يتجمد أطفالهن يمشين بهم طوال الليل بأرجل حافية لا تقيها من البرد سوى نعال رقيقة. ومع كل ذلك، لا يملك هؤلاء الأمهات من الأمر شيئًا حينما يعصف البرد القارس بأرواحهن أو أرواح أطفالهن؛ لأن ما يعيشون فيه بالجملة عبارة عن ظروف قاسية فوق طاقة التحمل. وبينما نأوي نحن هانئين إلى أسرّة مريحة، فإن أطفال جيراننا يموتون من البرد والجوع. ألسنا أبناء أمة واحدة؟
خنجر مسموم
إن كل طفل يموت ما هو إلا نار مشتعلة في كبد أمه، وخنجر مسموم في قلب أبيه، وحساب عسير نُسأل عنه جميعًا. وعلى الرغم من أن قصة موت رضيع سوري متجمد من البرد العام الماضي في إدلب أيضًا، لاقت تفاعلًا كبيرًا، فإنه يبدو أن مثل هذه القصص لم تترك أثرا في بعض القلوب والضمائر. يجب أن يكون الطفل أكبر وأهم نقطة يمكن أن تلتقي عندها الإنسانية، بالنسبة لنا جميعًا. مهما بلغت درجة التنافس والتسابق بيننا، فلا بد أن نلتقي نحن البشر عند رؤية الوجه النقي البريء لأي طفل. لكن وجه هذا الطفل الذي يفتح باب الجنة لا يعني شيئًا أمام قلوب مغلقة ومختوم عليها عند بعض البشر.
عاشت إسطنبول خلال الأيام القليلة الماضية بؤسًا لم تشهده من قبل، عندما تحولت الثلوج التي هي نعمة من السماء إلى كابوس لأهالي المدينة، التي نرجو من الله أن يحفظها مما هو أسوأ. لكن عسى أن تكرهوا شيئًا وهو خير لكم، فقد دفعتنا هذه المصيبة إلى التفكير في الآخرين. نعم تضررنا بعض الوقت، لكن رأينا بأعيننا كيف يمكن أن تفتك هذه الثلوج وهذا البرد القارس بأناس ضعفاء لا حيلة لهم. أغلقت الثلوج طرقنا ساعات وربما يومًا بأكمله، لكنها في أماكن أخرى تحولت إلى شبح موت فوق أطفال إخوتنا. الأمطار والثلوج في الأصل نعمة من الله، لكن البشر قد يحولونها إلى فواجع. وهل هناك فاجعة أكبر من أن يتسبب إنسان في قتل بطيء وتعذيب لمئات الآلاف من البشر عبر دفعهم إلى العيش في ظروف لا تصلح حتى للحيوانات؟
حتى لا يناموا
15 طفلًا في إدلب السورية ماتوا وهم نائمون إثر تجمدهم من البرد. كم شخصا سمع بذلك؟ وكم شخصا أحسّ بعمق هذه الفاجعة؟ بات الآباء يتناوبون على حراسة أطفالهم خوفًا من أن يتجمدوا، أو بالأحرى كي يعرفوا من تجمد منهم! نعم، حتى يعرفوا فقط، فلا يملكون من أمرهم شيئًا. لا يملكون من الأمر سوى مشاهدة أطفالهم يتجمدون! أما الأمهات فبدلًا من أن يغنين لأطفالهن كي يناموا، صرن يفعلن المستحيل كي لا ينام أطفالهن فيتجمدوا من البرد وهم نائمون.