الأربعاء 14 جمادى الأولى 1431هـ - 28 ابريل2010م - العدد 15283
ساهم في الربط السياحي بين أكبر ثلاث مدن بالمنطقة
مطار الطائف الإقليمي الحالي عقب المشروع التطويري
أكد اقتصاديون أن إنشاء "مطار الطائف الدولي الجديد"، سيكون له أثره التنموي السريع على المحافظة، كما سيدعم موقع المحافظة كمدينة خدمية للحجاج من الدرجة الأولى، بصفتها البوابة الشرقية لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وسيسهم في زيادة الربط السياحي بين أكبر 3 مدن بالمنطقة، هي مكة المكرمة، وجدة، والطائف، وستكون الانعكاسات الايجابية للمشروع ظاهرة وسريعة لهذه المدينة السياحية التي بدأت تنهض بقوة في هذا العهد الزاهر. وأوضح الأستاذ فهد بن عبدالعزيز بن معمر محافظ الطائف، رئيس مجلس التنمية السياحية، أن المساحة المخصصة لمشروع المطار الجديد، تبلغ ضعف مساحة "مطار الطائف الإقليمي الحالي" 3 مرات ونصف، لأن المطار الحالي مساحته 16. 2 كيلو متر مربع، بينما المطار الجديد يتجاوز 57 كيلو متر مربع، مشيراً إلى أن المساحة تفي بمتطلبات إقامة المطار والمرافق المساندة، كما روعي إمكانية توفير مساحات إضافية في توسعة المطار مستقبلاً، حيث توجد مساحة كافية بالموقع.
- مطار الطائف الدولي الجديد يستوعب 6 ملايين مسافر | الشرق الأوسط
- "الطيران المدني" يستلم أرض "مطار القنفذة الجديد".. و "تحالفات عالمية" لبناء مطار الطائف
- بطولات السعوديين حاضرة.. في الحروب العربية - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
- حرب وجودية تشن على السعودية ! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
- جريدة الرياض | "العيينة" شهدت أشرس حروب الردة.. ومسقط رأس الشيخ محمد بن عبدالوهاب
مطار الطائف الدولي الجديد يستوعب 6 ملايين مسافر | الشرق الأوسط
وقال: "قامت الهيئة بدراسة (14) موقعا لإنشاء المطار، واعتمدت الدراسة على عدد كبير من معايير واشتراطات اختيار مواقع المطارات المنصوص عليها عالمياً وإقليمياً، ووقع الاختيار على أحد هذه المواقع شمال محافظة القنفذة بعد إكمال الدراسة التي شاركت بها عدد من الجهات الحكومية كإمارة منطقة مكة المكرمة ووزارة الشؤون البلدية والقروية والهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة". وأضاف "العبدالجبار": "هذه الخطوة تأتي ضمن خطط واستراتيجيات الهيئة لتعزيز سوق النقل الجوي، وتسهيل وتيسير السفر لأهالي وسكان المنطقة، وسنقوم بإرسال فريق هندسي متخصص في تخطيط ومسح المطارات للمحافظة لاستلام الموقع، بعدها سيكون هناك خطوات في العمل لإكمال خطة إنشاء المطار، وسيكون ضمن الأوليات التي يتولها قطاع المطارات بالهيئة، ومن المتوقع أن يتجاوز عدد المسافرين مستقبلاً في المطار حاجز نصف مليون مسافر سنوياً".
&Quot;الطيران المدني&Quot; يستلم أرض &Quot;مطار القنفذة الجديد&Quot;.. و &Quot;تحالفات عالمية&Quot; لبناء مطار الطائف
وأكد أن الموقع يعتبر مناسباً وقريباً من المطار الإقليمي الواقع شمال شرق الطائف على بعد 30 كيلومترا، ويبعد 70 كيلو مترا عن مكة المكرمة و160 كيلومتراعن مدينة جدة، منوهاً بدور الهيئة العامة للسياحة والآثار، في تنمية القطاع السياحي وتطويره، والدعم الذي يجده هذا القطاع من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار.
زيادة الخليجيين المصطافين
وقد كشفت المواسم السياحية الماضية زيادة في أعداد الخليجيين، الذين يفدون للسياحة بالطائف، خلال فترة الصيف، مستفيدين من المميزات السياحية المتعددة لزيارتهم للطائف، ومنها استمتاعهم بالطبيعة الخلابة، وقرب هذه المدينة السياحية من مكة المكرمة وجدة، حيث يمكنهم من الاستفادة من البرامج السياحية الشاملة للمدن الثلاث المتجاورة (جدة، مكة المكرمة، الطائف) ما يتيح لهم التنزه والاصطياف على جبال الطائف، وقضاء عدة أيام على ساحل البحر الأحمر بجدة، وكذلك أداء مناسك العمرة في مكة المكرمة. إنشاء المطار يساعد على نمو السياحة الطبيعية
ويحاول البرنامج كشف المتغيرات والمستجدات التي طرأت على فنّ العمارة محليًا، إزاء ما يمر به الناس من متغيرات على كافة المستويات. أرشيف تاريخي ظفر علي السمين وفريق عمل المشروع، بدعم غير محدود من (إثراء) بحسب تعبيره، مردفًا "وجود دعم غير مشروط للمشاريع الثقافية -كما تقدم (إثراء)- هو أساس الارتقاء بالمحتوى الثقافي الحر الذي يطرح معلومات بطابع قصصي وثائقي مصوّر". جريدة الرياض | "العيينة" شهدت أشرس حروب الردة.. ومسقط رأس الشيخ محمد بن عبدالوهاب. وأكد أن الهدف من ذلك هو رواية حكايات المباني التاريخية بمؤثرات بصرية، وربط الوثائقيات الحديثة بتلك المؤثرات بعيدًا عن الصور التقليدية". ونوّه إلى حصوله على مقاطع أرشيفية تاريخية للمملكة من 3 دول تم شراءها بسعر "الثانية الواحدة"، منها أرشيف يحوي افتتاح لمشاريع في المملكة منذ النشأة والتأسيس، فضلًا عن صور موثّقة حول بدايات تنقيب النفط، إلى جانب مقاطع فيديو تستعرض أول مبنى إسمنتي تم إنشاءه في إحدى مناطق المملكة. مراحل المشروع وأشار السمين إلى أن مراحل العمل التصويري، قام به فريق عمل مكوّن من 14 شخص ما بين إدارة وإعداد وإخراج، استغرقت 12 شهرًا ، بمشاركة 18 معماري ومعمارية من المعماريين القدامى والجدد بهدف الوصول إلى دراسة شاملة، تتضمن مسارات متنوعة عن التعليم والهندسة المعمارية وتاريخ حصول المهندسات السعوديات على التراخيص ومحاور أخرى استهدفت جوانب التراث العمراني؛ لإعداد دراسة بحثية شاملة حول ذلك.
بطولات السعوديين حاضرة.. في الحروب العربية - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
مصدر تاريخي مضت الدارة تنمو وتتطور أعمالها التاريخية وتتراكم تجربتها ويتزايد إنتاجها وتتصاعد فاعليتها في المشهد المعرفي، فأصبحت في وقت قصير مآلاً للباحثين ومأوى للمصادر التاريخية، ووسيطاً علمياً موثوقاً، وبدأت شخصيتها تتبلور بشكل أوضح وأكثر فاعلية، من خلال عمل مؤسساتي منظم صنع لها رسالة تمزج بين العلمية الموضوعية والوطنية التي أنشئت من أجلها، فصارت المآل لكثير من المصادر التاريخية في مناطق المملكة ومرجعاً لها؛ لما تتميز به من الضبط والتوثيق بل وصححت كثيراً من المفاهيم والمصطلحات غير الصحيحة المتوارثة والمتناقلة بين عموم الباحثين وحتى الناس.
حرب وجودية تشن على السعودية ! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
ولفت الكاتب، إلى مشاركة الجيش النظامي والمتطوعين السعوديين في عهد الملك عبدالعزيز، مع بقية الجيوش العربية بمهمة الدفاع عن فلسطين عام 1948، ثم بعد عِقد من الزمان في مواجهة العدوان الثلاثي على مصر بعد تأميم قناة السويس بقرار وطني مصري، وفي حروب 1967، وعلى الجبهة الشرقية في الأردن، إذ تواجد الجيش السعودي مدة عِقد من الزمان فيها، كما سالت دماء الشهداء من المتطوعين السعوديين في جُل مدن فلسطين، كما ابتلت في المقامات نفسها بدماء الشهداء من الجيش السعودي. ولعل غور الصافي ومعركة الكرامة لا تزالان في ذاكرة ووعي الجميع ممن عاشوا تلك الفترة، كما كانت حاضرة عند القادة العسكريين السعوديين الأحياء منهم والذين شاركوا في تلك الأحداث، وينسحب ذلك على الجبهة السورية، إذ شارك السعوديون ببسالة لصد العدوان الإسرائيلي، وسجّل السعوديون حضوراً في حرب رمضان المجيدة التي نفضت رداء الهزيمة النفسية قبل العسكرية، وكانت المواجهة بالرجال والمال والفكر. كما ذكر المؤلف الأسمري في كتابه «الجيش السعودي في حرب فلسطين» أنه وبالرغم من مرارة الألم لعدم وجود تاريخ لجهاد ومشاركة السعوديين بالدم والأرواح من أجل إنقاذ فلسطين، فإنه بكتابه وبعد مضي أكثر من نصف قرن من الزمان ربما أسهمت في تدارك ما يمكن أن يكون عقوقاً لجيل الأجداد والآباء الذين جاهدوا وأسروا واستشهد بعضهم على ثرى فلسطين على مدار توالي مدارات وسجالات بين العرب واليهود، الذين زُجت بهم قوى الاستكبار بمواقع الخطر بعيداً عن أجواء السلام التي عاشوا فيها بين العرب والمسلمين على مر العصور.
جريدة الرياض | "العيينة" شهدت أشرس حروب الردة.. ومسقط رأس الشيخ محمد بن عبدالوهاب
حفظ الله الملك المجدد والوطن العزيز.
وذكر المؤلف الأسمري، أن السعودية لم تحارب أي بلد، بل كانت مدافعة ضد العدوان عن بلدان شقيقة، مشيرا إلى أن السعودية خلال مشاركتها في حروب 1948، 1956، 1967، 1973، و1990، لم تكن منطلقة فيها من بحث عن مجد خاص أو تستر خلف قومية أو شعارات بقدر ما كانت نخوة وشهامة دافعها الغيرة على المقدسات، مستذكراً ما قاله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أثناء تكريمه واستقباله مؤرخين فازوا بجائزة الملك عبدالعزيز للكتاب في دورتها الثانية، في مايو عام 2016، «أطلعوا الأجيال على تاريخنا الحافل بالإنجازات».
بالطبع هناك أعداء يظهرون ويختفون حسب الحاجة وظروف المنطقة؛ منهم النظامان العراقي والسوري اللذان هادنا وعادا. لتأتي موجة الإسلاميين المتطرفين الذين تم شحنهم للإضرار بالسعودية وتمثلت في عمليات القاعدة منذ عام 1995 ثم 2003 إلى 2006، لتكمل مسيرة الإرهاب بعد ذلك داعش من 2012، رافق ذلك احتجاجات الخريف العربي التي داهمت معظم البلاد العربية لكنها تحطمت عند جدران السعودية الصلبة. لقد وجد الأعداء القابعون في الغرف المظلمة لليسار الغربي أن المقاولين من الباطن والدول الإقليمية فشلوا في تنفيذ المخطط المرسوم للقضاء على السعودية، وأصبح من المحتم أن يخوضوا الحرب بأنفسهم، وكان لابد من تحضير المشهد بخلق أحداث وحوادث تكون هي «قميص عثمان»، هذا القميص يتلون بتلون الأحداث فساعة يكون الحالة الإنسانية في اليمن وتارة فتاة طائشة متخابرة، وتارة أخرى قضية صحفية وأخيراً قضية السفارة السعودية في إسطنبول. اكثر ما يقلق الغرب المعادي هو الالتفاف الشعبي وراء القيادة والإيمان بمشروعها والذي يشكل الدرع الحصين لوحدة الوطن وصلابته، لقد آمن السعوديون بمشروعهم السعودي، ووجدوه عادلاً تنموياً انتشل بلادهم المترامية الأطراف من مجاهل الفقر والعدم إلى مصاف دول العشرين.