يا لطيفاً لم يزل، أُلطف بِنا فيما نزَل، إِنك لطيفٌ لم تَزلْ، أُلطُف بنا والمسلمين. يا لطيفاً بِخلْقِه.. يا عليماً بخلقه.. يا خبيراً بخلقه.. أُلطف ب… | Save
- ألا يا لطيف لك اللطف - YouTube
- دعاء في جوف الليل: اللهم الطف بنا عند الشدائد ونجنا من كل ال | مصراوى
- يا لطيف ألطف بنا - حزب اللطيف - YouTube
- الحرام يذهب بأهله
- الحث على طلب المال الحلال وترك الحرام
- العقوبات الثمانية لمن أكل المال الحرام:المقال الأول - أبو حاتم سعيد القاضي - طريق الإسلام
ألا يا لطيف لك اللطف - Youtube
أما يا لطيف! يا حي يا قيوم! مائة مرة هذا لا دليل عليه، يقول: يا لطيف! الطف بي، يا حي يا قيوم! ارحمني لا بأس يكرر ما شاء ما فيه حد معلوم، ما في عدد معلوم، لكن يا لطيف! يا لطيف! بس من دون شيء ما هو مشروع هذا، يا لطيف! الطف بي يا لطيف! ارحمني يا حي يا قيوم! ارحمنا يدعو، أما يا حي يا قيوم! يا رحيم! ولا يسأل، يقول: يا رحمن! يا رحيم! اغفر لي، ارحمني، يا الله! اغفر لي، أما الله الله أو يا لطيف! أو يا... يعني: يضيف إليها دعاء يا لطيف! الطف بنا ارحمنا، يا حي يا قيوم! ارحمنا يا الله! الطف بنا. نعم. المقدم: جزاكم الله خيراً وأحسن إليكم. فتاوى ذات صلة
دعاء في جوف الليل: اللهم الطف بنا عند الشدائد ونجنا من كل ال | مصراوى
اللهم اكشف عنا الوباء والبلاء.. استودعنا الله أنفسنا وذرياتنا وسائر أهلنا ووطننا.. اللهم إنا نعوذ بك من البرص والجنون والجذام، ومن سيئ الأسقام. يا لطيف ما أسرعك لتفريج الكرب في أوقات الشدائد، فالطف بنا اللهم في قضائك وقدرك الذي قدرته علينا بحولك وقدرتك وفضلك فإنه لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيد المرسلين محمد الأمين، وقائد الغر المحجلين، وسيد الشجعان والمجاهدين، من أرسله الله رحمة للعالمين، خاتم النبيين وامام المتقين، من أخذ عن الروح الأمين، ووصفه الله بالخلق العظيم، وبالمؤمنين رؤوف رحيم، وعلى آله الطيبين الطاهرين، وأصحابه الميامين، ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين، وبلغ اللهم كل من صلى عليه أفضل تحية وأزكى تسليم، ولكل من قال آمين يا رب العالمين. محتوي مدفوع
إعلان
يا لطيف ألطف بنا - حزب اللطيف - Youtube
يا لطيف ألطف بنا - حزب اللطيف - YouTube
التقط الأحباء واحد إثر آخر ، وثبت أركان الحزن وجدد إقامته. العزاء لأسرته والأهل والأصدقاء ورفاق سودانيزأونلاين. كانت كتابته خطوة ناصعة بالرأي ، وفقدنا برحيله وثبة متميزة في نشاط العمل العام. أحسن المولى مثواه ، وأحسن خياره مع الصديقين في المآل الذي أحب.
أخذني أحد الزملاء معه في سيارته في رحلة من باريس، ووجهتنا (نيس وكان)، وربما حدفنا على (موناكو) أيضًا. وبعد أن قطعنا مسافة سألني: ما رأيك أن نحوّد على (أفيرون) فهي غير بعيدة عنا، لكي أريك مصدر جبن (روكفور) ووافقته، وأثناء سيرنا تذكرت الصحافي الراحل (مصطفى أمين) عندما سجنه عبد الناصر لعدة سنوات، وطلب هو من حسنين هيكل أن يتوسط له عند عبد الناصر، لا لكي يطلق سراحه، ولكن فقط ليحضروا له جبنة روكفور، لأنه مدمن على أكلها. وهي بالمناسبة من أعفن الأطعمة رائحة، ولا أدخل إلى سوبر ماركت في فرنسا إلاّ وأسد أنفي عندما أمر على قسم الأجبان بسبب رائحة ذلك الجبن التي تعصف بالمكان. وتقول الأسطورة إن هذا العفن اكتشف قبل مئات السنين عندما ولج راع شاب فجوة بين الصخور ليتناول طعامًا بسيطًا من الخبز والجبن، وإذا براعية فاتنة مقبلة نحوه، فهجر الراعي طعامه وقطيعه وتبعها، وبعد أيام عاد باحثًا عن الطعام الذي تركه هناك فذهل؛ إذ رأى أن قطعة الجبن التي كانت فوق الرغيف تبقعت بالعفن الأخضر، ودفعه الجوع الشديد إلى تناول ذلك الطعام فوجده لذيذًا، وسرعان ما أخذ سكان الوادي يحضرون الخبز والجبن إلى منطقة الصخور المنهارة، وعندما شاع أمر الجبن الجديد قامت صناعة متواضعة لتلبية الطلب.
لا تدخل الانفاق المظلمة فهناك الكثير من الطرق الشرعية المجازة لتأكل وتشرب وتركب وتبني انت وأبناؤك من مال حلال. لا تكن نظرتك عند انفك، وتذكر ان هناك يوما لا ينفع فيه مال ولا بنون الا من أتى الله بقلب سليم واعلم ان متاع الدنيا زائل لا محالة. الحرام يذهب بأهله. اخيرا ليس آخرا..
تذكر.. واحذر.. ان كل لحم نبت من سحت فالنار أولى به كما اخبرنا نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم وتذكر ايضا، واحذر ايضا ان ايسر الربا مثل ان ينكح الرجل امه، فهل هان عليك يا من تتعامل بالربا ان تنكح امك؟ والعياذ بالله. اللهم احفظنا من المال الحرام، آمين يا رب العالمين والسلام عليكم. مفلح بن حمود بن مفلح الاشجعي
الاولــى
محليــات
فنون مسرحية
مقـالات
المجتمـع
الثقافية
الاقتصادية
القرية الالكترونية
لقاءات
منوعـات
تغطية خاصة
القوى العاملة
الريـاضيـة
تحقيقات
مدارات شعبية
وطن ومواطن
العالم اليوم
الاخيــرة
الكاريكاتير
الحرام يذهب بأهله
قالَ صلى الله عليه وسلم: "ليأتيَنَّ على الناسِ زمانٌ، لا يُبالي المرءُ بما أخذَ المالَ، أمِن حلالٍ أمْ من حرامٍ"
قالَ صلى الله عليه وسلم: "ليأتيَنَّ على الناسِ زمانٌ، لا يُبالي المرءُ بما أخذَ المالَ، أمِن حلالٍ أمْ من حرامٍ" ( [1]). لقد صار هَمُّ أكثرِ الخلقِ في زماننا جمعُ المالِ، الفَطِنُ الذَّكي من يجمعُ أكثرَ، لا يُبالي من حلالٍ كان هذا المالُ أو من حرامٍ، المهم أن يجمعَ ويكنِزَ، يُفنِي عمرَه، وينفق زهرةَ شبابه، ويسهرُ الليالي الطِّوالَ، ويجولُ الدنيا ، ويطوفُ شرقًا وغربًا في جمعِ المالِ. لقد كان النبي ُّ صلى الله عليه وسلم يحرِصُ على تجنُّبِ أكلِ المالِ الحرام ِ، ليس هو فحسب بل وجميع أهله، قال صلى الله عليه وسلم: " « إني لأنقلِبُ إلى أهلِي، فأجِدُ التمرةَ ساقطةً على فراشِي، ثم أرفعُها لآكلَها، ثم أخشَى أن تكونَ صدقةً، فأُلقِيها » " ( [2]). العقوبات الثمانية لمن أكل المال الحرام:المقال الأول - أبو حاتم سعيد القاضي - طريق الإسلام. وقال أبو هريرة: أخذَ الحسنُ بن علي رضي الله عنهما تمرةً من تمرِ الصدقة ِ، فجعلَها في فِيه، فقال النبي ُّ صلى الله عليه وسلم: " « كِخٍ كِخٍ"؛ ليطرَحَها، ثم قال: "أما شعَرْتَ أنا لا نأكلُ الصدقةَ » " ( [3]). وكان أصحابُه من أبعدِ الناسِ عن أكلِ الحرامِ؛ فعن عائشة رضي الله عنها قالت: كان لأبي بكرٍ غلامٌ يُخرِجُ له الخَراجَ، وكان أبو بكرٍ يأكلُ من خَراجِه، فجاءَ يومًا بشيءٍ فأكلَ منه أبو بكرٍ، فقال له الغلامُ: أتدري ما هذا؟ فقال أبو بكرٍ: وما هو؟ قال: كنت تكهَّنتُ لإنسانٍ في الجاهليةِ، وما أُحسِنُ الكِهانةَ، إلا أني خدعتُه، فلَقِيَني فأعطاني بذلك، فهذا الذي أكلتَ منه.
الحث على طلب المال الحلال وترك الحرام
ومن دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((اللهمَّ اجعَل رزقَ آل محمدٍ قوتًا))، والقوت ما يسدُّ الرَّمق. وعن عائشة - رضي الله عنها - قالت: "ما شبع آلُ محمدٍ - صلى الله عليه وسلم - من خبز شعيرٍ يومَيْن مُتَتابعَيْن حتى قُبِض"؛ متفق عليه. "وكان فراشُ رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم - من أدم - أي: جلد - حشوه ليف"؛ رواه البخاري. الحث على طلب المال الحلال وترك الحرام. وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن أصبَح منكم آمنًا في سِربِه، مُعافًى في جسده، عنده قوتُ يومِه - فكأنَّما حِيزَتْ له الدنيا بحذافيرها))، وقال - صلى الله عليه وسلم - لابن عمر - رضِي الله عنهما -: ((كُنْ في الدنيا كأنَّك غريبٌ أو عابر سبيل)). أعظم الزُّهد في الدنيا تَرْكُ الحرام، ويَلِيه الرَّغبة عن فُضول المال خشيةَ الوقوع في الآثام، فاتَّقوا الحرام؛ فإنَّه شرُّ الرزق، وخبيث الكسب، وسيِّئ العمل، وزادُ صاحبِه إلى النار، إنْ تموَّله لم يُبارَك له فيه، وإنْ أنفَقَه لم يُؤجَر عليه، وإنْ تصدَّق به لم يُقبَل منه، وإنْ دعا وهو في جوفه لم يُستَجب له، فما أشأَمَه على صاحبه! وما أشقَى صاحبه به؛ عليه غرمه، ولغيره غنمه! رُوِي أنَّ الشيطان - أعاذَنا الله منه - قال: "لن يَسلَم منِّي صاحِبُ المال من إحدى ثلاثٍ أغدو عليه بهنَّ وأَرُوحُ: أخذه من غير حلِّه، وإنفاقه في غير حقِّه، وأحببه إليه فيمنعه من حقه"؛ رواه الطبراني بإسنادٍ حسن.
العقوبات الثمانية لمن أكل المال الحرام:المقال الأول - أبو حاتم سعيد القاضي - طريق الإسلام
ورُوِي عن ابن عمر - رضي الله عنهما - أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((مَن اشترى ثوبًا بعشْرة دراهم وفيها درهم حَرام، لم يَقبَل الله له صَلاته ما دام عليه))؛ رواه أحمد وغيره. ورُوِي أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - قال لكعب بن عجرة - رضِي الله عنه -: ((إنَّه لن يَدخُل الجنَّة لحمٌ نبَت من سُحت، النار أولى به)). ورُوِي عنه - صلى الله عليه وسلم - أنَّه قال: ((لا يدخُل الجنة جسدٌ غُذي بحرام)). ورُوِي أنَّه - صلى الله عليه وسلم - قال: ((لا تغبطن جامِع المال من غير حلِّه - أو قال: من غير حقِّه - فإنَّه إنْ تصدَّق به لم يُقبَل منه، وما بَقِي كان زاده إلى النار)). فاتَّقوا الله عباد الله في أموالكم، وابتَغُوا بها مَرضاة ربِّكم، فإنها عاريةٌ منه عندكم، فأَحسِنوا استِعمال العارية، ولا تشغلنكم الفانية عن الباقية، ولا يفتننكم مَن أصبح عبدًا للدرهم والدينار، فانتَهَك محارم الجبار، فإنَّ الله لا تَخفَى عليه خافية؛ ﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ ﴾ [إبراهيم: 42]. وفي " صحيح البخاري " - رحمه الله - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إنَّ رِجالاً يتخَوَّضون في مال الله بغير حقٍّ، فلهم النار يوم القيامة)).
فأدخلَ أبو بكرٍ يده، فقاءَ كلَّ شيءٍ في بطنِه" ( [4]). وعن عروة بن الزبير رحمه الله، أن أروَى بنتَ أويس ادَّعَت على سعيد بن زيد أنه أخذَ شيئًا من أرضِها، فخاصَمَتْه إلى مرْوان بن الحَكَم. فقال سعيد: أنا كنتُ آخذُ من أرضِها شيئًا بعد الذي سمعتُ من رسولِ الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: وما سمعتُ من رسولِ الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: " « من أخذَ شِبرًا من الأرضِ ظلمًا طُوِّقَه إلى سبعِ أرْضِين". فقال له مروان: لا أسألُك بيَّنَةً بعد هذا. فقال: "اللهمَّ إن كانت كاذبةً فعَمِّ بصرَها، واقتُلْهَا في أرضِها". قال: "فما ماتتْ حتى ذهبَ بصرُها، ثم بيْنا هي تمشِي في أرضِها، إذْ وقعَتْ في حفرةٍ فماتت » " ( [5]). ولا تحسب أن هذا المسكين الذي كنَز المالَ وجمعَه من الحرامِ سوف يجِدُ راحةً وسعادةً في حياتِه، كلا والله، إنه لا بد أن يشقَى في حياتِه، وبعد مماتِه، إنه يجني عاقبةَ ذنبِه هذا همًّا وضِيقًا وظُلمَةً تملأُ قلبَه، مع ما ينتظره في الآخرةِ من العقابِ الأليمِ، إن هو لم يتُبْ. إن أكلَ المالِ الحرامِ ليس من الذنوب ِ الصغيرةِ، بل هو من كبائرِ الذنوبِ وعظائِمها، فقد قال صلى الله عليه وسلم: " « اجتنبوا السبعَ الموبقاتِ"، قالوا: يا رسولَ الله وما هن؟ قال: "الشركُ بالله، والسِّحرُ، وقتلُ النفس ِ التي حرَّمَ الله إلا بالحقِّ، وأكلُ الربا ، وأكلُ مالِ اليتيمِ، والتولِّي يومَ الزحفِ، وقذفُ المحصناتِ المؤمناتِ الغافلاتِ » " ( [6]).