معلومات عن الفتوى: أسئلة عن الصلاة من القوات المساهمة في أمن الحج
رقم الفتوى:
3264
عنوان الفتوى:
أسئلة عن الصلاة من القوات المساهمة في أمن الحج
نص السؤال
الفتوى رقم (13297)
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.. وبعد: فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على ماورد إلى سماحة الرئيس العام من مدير الشئون الدينية بالأمن العام، والمحال إلى اللجنة من الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم 6072 في 26/10/1410هـ. وقد سأل المستفتي سؤالاً هذا نصه:
يوجد معسكر تدريبي للقوات المساهمة في أمن الحج مقره في عرفات، ويشارك فيه عدد كبير من الأفراد، والكثير منهم قدموا من خارج مكة المكرمة، بينما البعض منهم من داخل مكة، وهؤلاء الأفراد مرابطون بنسبة 100% ولا يسمح لهم بالخروج مطلقاً أثناء فترة انعقاد المعسكر، وهم على أهبة الاستعداد للانتقال إلى أي موقع حين اللزوم، ولقد حصل لدينا إشكال كبير في مسألتين:
المسألة الأولى: مسافة قصر الصلاة وإتمامها، فالبعض من الأفراد يقصر والبعض يتم، بناء على فتاوى بعض الدعاة.
اسئله واجابتها عن الصلاه
سئل أحمد: أيرفع يديه في القنوت؟ قال نعم يعجبني. قال أبو داود: رأيت أحمد يرفع يديه. وذهبت طائفة إلى أنه لا يرفع الأيدي في القنوت ، وهو قول مالك والأوزاعي ونُقل عن الحسن وابن شهاب. [ 7]. 1435/12/08
2014/10/02
*****************
[1]صحيح مسلم 6/476.
اسئلة عن الصلاة للاطفال
ما هي الأوقات التي لا يمكن فيها أن يقوم الشخص بصلاة لا يوجد لها داعي؟
هناك خمسة أوقات لا يمكن فيها الصلاة وهم بعد الفجر حتى يتم ظهور الشمس، والفترة التي تلي طلوع الشمس حتى تصبح في ارتفاع الرمح، بالإضافة إلى قيام الشمس حتى تزول، والفترة التي تلي صلاة العصر حتى تبدأ في الغروب، ومنذ بداية الغروب حتى يتم الغروب بشكل كامل. ما الفرق بين من يترك ركن وبين من يترك واجباً للصلاة؟
الشخص الذي يترك ركن من أركان الصلاة يجب عليه إعادة الصلاة مرة أخرى، أما الشخص الذي يترك أحد واجبات الصلاة فيمكن أن يقوم بسجود السهو.
أمَّا القراءةُ مِن مُصحف التفسير داخلَ الصلاة، فإن كنتِ تقصدين قراءةَ تفسير الآيات، وليس الاقتصارَ على قراءة القرآن الكريم؛ فهذا بلا شكٍّ مُبطِلٌ للصلاة؛ لأنه عَمَلٌ ليس مِن أعمال الصلاة التي يُتسامَح عن اليسير منها؛ كتأمُّل الكلمة، أو استثبات الخطِّ المكتوب، فهذا لا يُفسِد الصلاة؛ ففي صحيح البخاريِّ عن أنسٍ قال: كان قِرامٌ لعائشةَ سَتَرَتْ به جانب بيتها، فقال لها النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((أَميطِي قِرامك؛ فإنه لا تزالُ تَصاويرُه تَعْرِض لي في صلاتي)). وقد نصَّ الفقهاءُ على أنه لا بأس بالعمل اليسير في الصلاة للحاجة، بخلاف العمل الكثير؛ فإنه يُبطل الصلاة؛ قال الإمام الشوكانيُّ في "الدَّراري المُضيَّة شرح الدُّرَر البهيَّة" (1/ 91- 93): "تبطُل الصلاةُ بالكلام، وبالاشتغال بما ليس منها"، وأمَّا بطلانُ الصلاة بالاشتغال بما ليس منها، فذلك مُقيَّدٌ بأنْ يخرجَ به المصلِّي عن هيئة الصلاة؛ كمَن يشتغل مثلًا بخياطةٍ، أو نجارةٍ، أو مَشْيٍ كثيرٍ، أو التفاتٍ طويلٍ، أو نحوِ ذلك، وسببُ بطلانها بذلك: أن الهيئةَ المطلوبة مِن المصلِّي قد صارتْ بذلك الفعلَ متغيِّرةً عما كانتْ عليه، حتى صار الناظرُ لصاحبها لا يَعُدُّه مصلِّيًا".
علامات الوقف في المصحف وكيف نتعامل معها بكل سهولة؟ - YouTube
علامات الوقف في القرآن الكريم
مصطلحات الضبط في القرآن الكريم
تبعًا لقواعد علامات الوقف في القرآن الكريم، هناك مصطلحات الضبط في القرآن الكريم، وهي اختصاراتٌ برموزٍ أو حروفٍ مُصغّرة كما هي الحال في علامات الوقف في القرآن الكريم، ولكلّ رمزٍ منها مدلول ومعنى، وفيما يأتي بعضًا من هذه الرموز ومدلولاتها: [٣]
( ْ): وتعني حرفًا زائدًا مع عدم النطق به مطلقًا، مثال: "سَلَاسِلَاْ وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا" [١٠]. (•): تأتي كناية عن التسهيل، وقد وردت في مواضع قليلة منها: "أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ" [١١]. (. علامات الوقف والوصل في القرآن الكريم. ): وتعني وجود حرف زائد ولا ينطق حال الوصل، مثال: "لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي" [١٢]. ( ً ٍ): ويُعنى بذلك إظهار تنوين الفتح والكسر، مثال: "بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ" [١٣]. (م): دلالة على وقوع حكم الإقلاب من أحكام النون الساكنة والتنوين، مثال: "عَلِيمٌم بِذَاتِ الصُّدُورِ" [١٤]. ( ٌ): ويُعنى بذلك إظهار تنوين الضم، مثال: "فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ" [١٥]. (ا و ي): وقوع هذه الأحرف على صورة صغيرة، فإنّ ذلك يعني وجوب التلفّظ بها، مثال: "داوود".
من وضع علامات الوقف في القرآن الكريم
): وتعني وجود حرف زائد ولا ينطق حال الوصل، مثال: "لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي"
( ً ٍ): ويُعنى بذلك إظهار تنوين الفتح والكسر، مثال: "بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ"
(م): دلالة على وقوع حكم الإقلاب من أحكام النون الساكنة والتنوين، مثال: "عَلِيمٌم بِذَاتِ الصُّدُورِ"
( ٌ): ويُعنى بذلك إظهار تنوين الضم، مثال: "فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ"
(ا و ي): وقوع هذه الأحرف على صورة صغيرة، فإنّ ذلك يعني وجوب التلفّظ بها، مثال: "داوود".
الوصل والفصل: وذلك في استخدام اللفظ القرآني لنفس المصطلح تارةً مفصولًا وتارةً موصولًا، كما في كلمة "عًمَّا" فقد وردت في جميع المواضع موصولة إلا في قوله: "عَنْ ما نُهُوا عَنْهُ". ما ورد فيه قراءتان كلتاهما متواترتان وكتب على إحداهما: كما في سورة الفاتحة في الآية: "مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ" حيث تُقرأ في قراءة "مَلِك" وفي أخرى "مَالِك"، وعلى نحوها الكثير.