السلام عليكم،
من خلال هذه الخدمة، سنقوم بترجمة أي نص من اللغة الفرنسية للغة العربية بدقة و احترافية. الترجمة ستكون يدوية، متناسقة، بكلمات واضحة تدل على المعنى الأصلي للنصوص، و ليست ترجمة حرفية أو ترجمة جوجل. يتم تنسيق الملف بعد ترجمته، تم مراجعته و تدقيقه إملائيا. كل 750 كلمة أو أقل مقابل 5$
ملاحظة: راسلني قبل الطلب
- إقامة المرأة للصلاة - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
المستقل غير متاح لاستلام مشاريع، يمكنك ارسال تنبيه له لقبول العرض وإعادة المحاولة بعد بضعة ساعات، أو اختيار
عرضاً من مستقل آخر.
بطاقة المشروع
حالة المشروع
مكتمل
تاريخ النشر
منذ سنة
الميزانية
$50. 00 - $100. 00
مدة التنفيذ
8
أيام
متوسط العروض
$50. 00
عدد العروض
17
مرحلة تلقي العروض
مرحلة التنفيذ
مرحلة التسليم
صاحب المشروع
Suhayla M.
صاحب عمل
المستقل
تفاصيل المشروع
ترجمة الملفات الفارسية للعربية بدقة واحترافية
اذكر عدد الكلمات مقابل قيمة عرضك.
كما يجب التوضيح أن من شروط صحة الصلاة هى دخول الوقت سواء سمعت الآذان أم لم تسمعه
وعدم سماع الآذان لا يؤثر على الصلاةفي كل الأحوال. هل يجوز الصلاة بدون إقامة
أوضح أهل العلم أن الصلاة بدون إقامة صحيحة، ولكن من يترك الإقامة يأثم. ويرجع السبب في ذلك لكون الإقامة فرض كفاية، فإذا صلى القوم بلا أذان ولا إقامة صحت صلاتهم ولكن يأثمون؛
لأن الرسول أمر بالأذان والإقامة عليه الصلاة والسلام. هل يجوز الصلاه بدون اقامه الصلاه. هل يجوز الصلاة بدون إقامة للمنفرد
أوضح أهل العلم أن السنة للمنفرد أن يؤذن ويقيم؛ أما الوجوب ففيه خلاف بين أهل العلم. ولكنهم قد أكدوا أن الأولى والأحوط أن يؤذن الشخص ويقيم لعموم الأدلة،
والأفضل أن يصلى في الجماعة متى أمكنه ذلك، فإذا وجد جماعة أو سمع النداء في مسجد قريب وجب عليه أن يجيب المؤذن، وأن يحضر مع الجماعة، فإن لم يسمع النداء ولم يكن بقربه مسجد فالسنة أن يؤذن هو ويقيم. فمن الثابت عن أبي سعيد رضى الله عنه أنه قال لرجل: إذا كنت في غنمك وباديتك فارفع صوتك بالنداء،
فإني سمعت النبي ﷺ يقول: لا يسمع صدى صوت المؤذن شجر ولا حجر ولا شيء إلا شهد له يوم القيامة. وفي نهاية مقالنا اليوم نقترح عليكم أيضًا التعرف على هل يجوز جمع السنن ؟ دار الإفتاء تجيب
هل يجوز الصلاة بدون إقامة هل يجوز الصلاة بدون إقامة للمنفرد هل يجوز الصلاة بدون سماع الأذان
إقامة المرأة للصلاة - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
وقال الخرقي الحنبلي:[ ومن صلى بلا أذان ولا إقامة كرهنا له ذلك ولا يعيد] وذكر الشيخ ابن قدامة المقدسي في شرحه لكلام الخرقي أنه لا يعرف مخالف في ذلك إلا عطاء ثم قال: [ والصحيح قول الجمهور لما ذكرنا ولأن الإقامة أحد الأذانين فلم تفسد الصلاة بتركها كالأخر) المغني 1/302-303. ويدل على ذلك ما جاء في الحديث عن إبراهيم النخعي عن الأسود وعلقمة قالا: أتينا عبد الله بن مسعود في داره فقال: أصلى هؤلاء خلفكم. إقامة المرأة للصلاة - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام. فقلنا: لا. قال: فقوموا فصلوا فلم يأمرنا بأذان ولا إقامة …] رواه مسلم. وخلاصة الأمر أن من صلى منفرداً بدون إقامة فصلاته صحيحة ولكن الأولى والأفضل أن يقيم الصلاة خروجاً من خلاف من أوجبها من أهل العلم.
لكن لو فرض أن المؤذن.. خرج لشغل أو غيره: فلا بأس ". انتهى من التعليق على "الكافي" (1/281- ترقيم الشاملة). مع التنبيه على أن ذلك: لا يخل بصحة الصلاة ، لا صلاة الإمام ، ولا صلاة المأمومين ؛ بل الصلاة صحيحة من غير شك ، مع التنبيه إلى النهي عن تعدي آحاد الناس ، وافتئاته على حق الإمام والمؤذن في ذلك. وينظر للفائدة جواب السؤال رقم: (146970) ، (160000). والله تعالى أعلم.