وزار قفار عددا من الرحاله الغربيين خلال فترات مختلفة مما جعلهم يختلفون في وصفها. فقد وصفها الرحالة الفنلندي والان(وهو من أقدم الرحالة الغربيين زيارة لمنطقة الجبلين كانت رحلاته في عام1262هـ). وصفها بأنها مدينة كبيرة وغنية وأهلها ارستقراطيون أغنياء. وتعــج بالعمران والسكان بينما وصفها الرحالة التشيكوسلوفاكي المشهور موزل(. بعد أقل من قرن من زيارة والان). بأنها بلدة قليلة السكان قد هجرت وأصبحت منازلها مهجورة. ويسكنها القليل من العجزة والموالي كبار السن. وأهملت بساتين نخيلها. ووصفها بالبلدة الحــزينة. والحقيقة عندما يتجول المرء في وقتنا الحـاضر في بيوت وبساتين قفــار القديمة يلاحظ أن البلدة مرت عليها فترة قوة وغناء واتساع كبير. ويشاهد كثرة عمارتها وغني أهلها ببنائهم البيوت الواسعة الكبيرة متعددة الأدوار. وضخامة أسوارها وقلاعها. وكثرت بساتين نخيلها. وقد أصبحت اليوم إطلالا. فسبحان مغير الأحوال. وتقع قفار جنوب حائل بنحو 15كم. جريدة الرياض | اسماء قرى ومواقع. وتكاد اليوم تتصل بعمران حائل الجنوبي ولها طريق يتفرع من طريق المدينة. وأمراها الخوير من بنى تميم قرى القلبان جمع قليب. وهي كلمة عربية قديمة وتعني البئر سو كان هذا البئر حديثاً او قديماً ويحدث أن تستحدث قرية على هذه القلبان أو تبقي مورد ماء ترده البادية.
اسماء قرى القصيم البوابة
وأضاف «سبق أن اجتمع المجلس المحلي والبلدي لمناقشة أمر إعادة المسميات القديمة للأحياء والطرق، لكن للأسف لم يُبت في الموضوع، واتخذ المجلسان قرارا يمكن وصفه بـ«الرمادي» بحيث يكتب على اللوحات مسمى الحي المُحدث وتحته أسماء القرى القديمة التي يضمها الحي». تنومة تنتشر في مناطق عسير، أسماء تبدو للعابر غير مألوفة، مثل قرية: آل علبة، والقذال، والخَرْبه، وظرفان، وقد يكون الأغرب قرية تسمى آل منغمش في شعف محافظة تنومة. اسماء محافظات وقرى منطقة حائل 4. كما توجد قرية في جبل منعا تسمى آل سيارة، ومن هذه المسميات ما هو نسبة لجبل قريب من تلك القرى، أو لاسم شخصيات قديمة جداً ربما عاشت فيها، ولا يعلم السبب وراء مثل هذه المسميات التي درج الناس على معرفة الأماكن والقبائل من خلالها. النماص في شمال محافظة النماص، وفي مركز بني عمرو، تنتشر قرى تحمل أسماء مثل: قفعه، الكنهبلة، وآل حسيكه، وفي جنوب المحافظة تحمل قرية اسم «آل حلس» في مني مشهور، وهناك قرية كذلك كانت تسمى «آل التيس» وجرى تغيير اسمها بعد رفع طلب من شيخ القبيلة وبعض الأعيان إلى إمارة عسير التي وجهت بالموافقة على تغيير الاسم السابق إلى «الحزم»، والذي اتفق عليه أهالي القرية المذكورة. مسميات لا تكاد تخلو محافظة أو مدينة في منطقة عسير من أسماء غريبة تحملها بعض القرى والأحياء منها ما هو متوارث ومنها ما استجد مع لجان التسمية قبل الأخيرة.
صفحات تصنيف مدن منطقة الرياض. منطقة الرياض هي إحدى المناطق الإدارية بالمملكة العربية السعودية ومقر إمارتها مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية وهي تقع في قلب المملكة العربية السعودية وتعتبر ثاني أكبر منطقة من حيث المساحة بعد المنطقة. وذلك استجابة لما تم رصده من ملاحظات المواطنين حول عدم مناسبة بعض أسماء. Oct 08 2009 اسماء محافظات وقرى منطقة حائل 2. وادي الدواسر تقع في الطرف الجنوبي من هضبة نجد وهي ليست مدينة واحدة بل عدد من المدن والقرى المنتشرة على حواف المجرى القديم لوادي الدواسر من أهم مدنها الحزم وبها مركز الإدارة واللدام وهي عاصمة الإقلي. اسماء قرى القصيم يلتقي. أيضاجنوب شرق الغزالة بنحو 50كم ويمر بها طريق حائل المدينةوهيمن قرى من بنى رشيد.
- حدثنا بشر قال، حدثنا يزيد قال، حدثنا سعيد، عن قتادة= وحدثنا ابن بشار قال، حدثنا عبد الأعلى قال، حدثنا سعيد، عن قتادة= قال: ذكر لنا أن عمر بن الخطاب كان يقول
( اللهم أمَّا قلبي فلا أملك! وأما سِوَى ذلك، فأرجو أن أعدل! ) ****
- حدثني المثنى قال، حدثنا أبو صالح قال، حدثني معاوية، عن علي، عن ابن عباس قوله:
" ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم "، يعني: في الحب والجماع. الباحث القرآني. - حدثني يعقوب بن إبراهيم قال، حدثنا ابن علية= وحدثنا ابن بشار قال، حدثنا عبد الوهاب= قالا جميعًا، حدثنا أيوب، عن أبي قلابة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقسم بين نسائه فيعدل، ثم
يقول: اللهم هذا قَسْمِي فيما أملك، فلا تَلُمني فيما تَملك ولا أملك. وعن أسباب نزول هذه الأية
********
- حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا حسين بن علي، عن زائدة، عن عبد العزيز بن رفيع، عن ابن أبي مليكة قال: نـزلت هذه الآية في عائشة: " ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء "
منقول
05-11-2008, 02:55 AM
#2
اختي الغاليه الحبيبه صاحبه البيت جزاك الله خيرا و جعله في موازين اعمالك الصالحه اللهم امين.
ما معنى: {وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ}؟
ثم أتبع بما يلائم ذلك ويزيده وضوحاً من إخباره تعالى من أن السماوات والأرض وما فيهما ملكه، فقال: (ولله ما في السماوات وما في الأرض)، ثم أتبع - سبحانه - بما يرجع إلى عموم إحسانه إلى من تقدم من المخاطبين بكتبه المنزلة رحمة لعباده وإحساناً كما أحسن إلى المواجهين بهذا الكتاب، فقال: (ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم أن اتقوا الله). وأعلم - سبحانه - أنه محسن بذلك إليهم؛ لأن تقواهم إياه تعالى تثمر لهم السلامة من عذابه، والنجاة من أليم عقابه، وأنه ليس به إلى تقواهم من حاجة، ولا تعود إليه - سبحانه - من ذلك منفعة إذ هو الغني عنهم وعن عبادتهم فقال: (وإن تكفروا فإن لله ما في السماوات وما في الأرض) فهو الغني عنكم وعن عبادتكم، والكل ممن في السماوات والأرض ملك له - سبحانه - وتحت قهره، وفي قبضته يفعل فيهم ما يشاء ولا يكون منهم إلا ما يشاؤه ويريده وهو الغني الحميد، ثم أكد بقوله: (ولله ما في السماوات وما في الأرض) لما بني عليه من قوله: (وكفى بالله وكيلا)، أي حافظاً لجميع ذلك، منفرداً بتدبيره، فختام الآيات بهذا هو المناسب. ما معنى: {وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ}؟. والله أعلم. السؤال: ما سر تقييد الشرط ب (إن) الشرطية وإيثارها على (إذا) الشرطية في قوله تعالى: (وإن يتفرقا يغن الله كلاً من سعته)؟ (النساء: 130).
إن كان قلبك ليس بيدك فمالك و عدلك في المعيشة و المعاشرة أمور بيدك فإن قررت التعدد و ملت بقلبك إلى إحداهن فاحذر أن تميل كلك أو تميل بما تستطيع العدل فيه فساعتها ستحاسب و اعلم أنك ساعتها ستصبح ظالماً. قال تعالى: { وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا} [ النساء 129]. قال السعدي في تفسيره: يخبر تعالى: أن الأزواج لا يستطيعون وليس في قدرتهم العدل التام بين النساء، وذلك لأن العدل يستلزم وجود المحبة على السواء، والداعي على السواء، والميل في القلب إليهن على السواء، ثم العمل بمقتضى ذلك. ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء ولو حرصتم. وهذا متعذر غير ممكن، فلذلك عفا الله عما لا يستطاع، ونهى عما هو ممكن بقوله: { فَلا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ} أي: لا تميلوا ميلا كثيرا بحيث لا تؤدون حقوقهن الواجبة، بل افعلوا ما هو باستطاعتكم من العدل. فالنفقة والكسوة والقسم ونحوها عليكم أن تعدلوا بينهن فيها، بخلاف الحب والوطء ونحو ذلك، فإن الزوجة إذا ترك زوجها ما يجب لها، صارت كالمعلقة التي لا زوج لها فتستريح وتستعد للتزوج، ولا ذات زوج يقوم بحقوقها.
الباحث القرآني
وإن كان الطمع يأتي من إسقاط حق أو تنقصه؛ لما جبلت عليه النفوس، وإليه الإشارة بقوله: (وأحضرت الأنفس الشح) ثم قال تعالى: (وإن تحسنوا وتتقوا) فندب كلا منهما إلى الإحسان والتقوى، والزوج أخص بذلك وأولى، وأن يحتمل كل منهما من صاحبه ويصبر فإن الله مطلع عليه خبير بما يكنه ويخفيه. ولأن مقصود هذه الآية ما ذكر كان من الملائم أن تختم بما ختمت به من أن الله تعالى خبير بأفعال عباده الظاهرة والباطنة. أما الآية الثانية فمقامها أن العدل التام بين الزوجات لا يستطاع فإن لم تكن المغفرة هلك المكلَّف؛ لذا من المناسب أن تختم بما ختمت به من قوله تعالى: (فإن الله كان غفوراً). كيف الجمع بين قوله: (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة) وقوله: (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء . .) ؟. والله أعلم. إحسان الله إلى عباده
السؤال: ما سر ختم الآيات الثلاث بما ختمت به من أوصاف الله تعالى؟ الجواب: في الآية الأولى إذن للرجل والمرأة في أن يتفرقا بطلاق بعد عدم انقيادهما لحسن المعاشرة (وإن يتفرقا يغن الله كلاً من سعته) أي: يرزقه زوجاً خيراً من زوجه وعيشاً أهنأ من عيشه. ولما قال: (يغن الله كلاً من سعته) ناسب هذا ذكر ما يقتضي من صفاته عموم وجوه الإحسان، وأنه هو الذي يغني المحتاج منهما؛ لأنه لا نفاد لما عنده - سبحانه - فإنهما بعد الفرقة يرجوان الغنى من عنده؛ لأنه - سبحانه - واسع الرزق وواسع المقدرة فإن لله ما في السماوات وما في الأرض وأرزاق العباد من جملتها، وأنه -سبحانه - المنفرد بعلم وجه الحكمة في تآلفهم وتفرقهم؛ لذا كان من المناسب أن تختم الآية الأولى بقوله: (وكان الله واسعاً حكيما) عقب ما تقدمه من قوله: (وإن يتفرقا يغن الله كلاً من سعته) فهو سبحانه كثير العطاء، جم الإحسان عليم بخفيات مصالح العباد.
فالناس يعيشون على الحب والرغبة فيهم وليس على رغيف الخبز!!. أما النص الذي تناول العدل في سياق الخطاب على تعدد النكاح وهو قوله تعالى [ فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم] النساء 3
فهذه الجملة ليست آية!! ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء. وإنما هي جزء من آية ينبغي إرجاعها إلى محلها من النص وفهمها ضمن سياقها الذي تنتمي إليه. فالنص يبدأ بقوله تعالى [ وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى.... ] النساء 3
فمحور النص هو العناية بالأيتام وكفالتهم ، وتحقيق العدل بين الأولاد والأيتام المتعددة أمهاتهم أمر ضمن صفة الإمكان بشروط معينة ، لذلك كان العدل بينهم مطلباً شرعياً ابتداءً قبل الزواج من أمهاتهم. بخلاف العدل بين النساء فهو أمر لا يتعلق به تشريع ، لأنه تشريع متعلق بالمحال[ولن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم] النساء129
*****************************************************
كيف الجمع بين قوله: (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة) وقوله: (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء . .) ؟
أقرت المرأة ورضيت على ما صالحها عليه زوجها ، فلا جناح على الزوج ولا على المرأة، وان أبت هي طلقها أو تساوى بينهما لا يسعه الا ذلك. أقول: ورواها في الدر المنثور عن مالك وعبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والحاكم - وصححه - باختصار. ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين المساء. وفى الدر المنثور: أخرج الطيالسي وابن أبي شيبة وابن راهويه وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والبيهقي عن علي بن أبي طالب انه سئل عن هذه الآية فقال: هو الرجل عنده امرأتان فتكون إحداهما قد عجزت أو تكون دميمة فيريد فراقها فتصالحه على أن يكون عندها ليلة وعند الأخرى ليالي ولا يفارقها، فما طابت به نفسها فلا بأس به فإن رجعت سوى بينهما. وفي الكافي بإسناده عن الحلبي عن أبي عبد الله عليه السلام قال. سألته عن قول الله عز وجل " وان امرأة خافت من بعلها نشوزا أو اعراضا " فقال: هي المرأة تكون عند الرجل فيكرهها فيقول لها: انى أريد ان اطلقك. فتقول له: لا تفعل انى أكره ان تشمت بي ولكن انظر في ليلتي فاصنع بها ما شئت، وما كان سوى ذلك من شئ فهو لك، ودعني على حالتي فهو قوله تبارك وتعالى " فلا جناح عليهما ان يصلحا بينهما صلحا " وهذا هو الصلح. أقول: " وفى هذا المعنى روايات أخر رواها في الكافي وتفسير العياشي.
ثم إنَّ الآية المباركة نهت عن ترتيب الأثر العملي على الميل القلبي، ذلك لانَّ الأثر العملي أمرٌ مقدورٌ للإنسان، فهو يستطيع أن يُساوي بين زوجتيه في المعاملة حتى وإن ْكان ميله النفسي لإحداهما أكثر من الأخرى، فالفقرةُ الثانية من الآية المباركة تنهى عن الظلم وعدم التسوية في المعاملة كالنفقة والمخالطة والمعاشرة والبيتوتة والقسمة، وتنهى عن التمييز في الاعتناء بأنْ يرعى احدى زوجتيه ويترك الأخرى معلَّقةً وكأنَّه لا زوج لها، فلا هي تحظى بحقوق الزوجة ولا هي مطلَّقة تتأمَّل أنْ يتزوَّجها رجلٌ آخر فيرعى حقوقها. هذا وقد أفادت الرواياتُ الواردة عن النبيِّ (ص) وأهل بيته (ع) (2) ما شرحناه من انَّ المراد من عدم القدرة على العدل هو عدم القدرة على التسوية في المودَّة والميل النفسي وانَّ المنهيَّ عنه هو عدم التسوية في المعاملة بين الزوجات. فقد ورد عن النبيِّ (ص) انَّه كان يُقسِم بين نسائه فيعدل، ويقول: "هذه قسمتي فيما أملك فلا تأخذني فيما تَملكُ ولا أملك"(3)، فما لا يملكه النبيُّ (ص) بوصفه من البشر هو التسوية بين نسائه في المحبَّة، فهو يُحبُّ بعضَ نسائه أكثر من حبِّه للبعض الآخر إلا أنَّ الذي يَملكه هو المساواة بينهنَّ في المعاملة والمخالقة والقسمة والنفقة، لذلك كان في منتهى العدل معهنَّ جميعاً.