الربيعة يؤكد أهمية الدور الانساني الأردني تجاه اللاجئين
عمون - أكد المستشار بالديوان الملكي السعودي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة أهمية الشراكة القائمة بين المركز والاردن لا سيما في ظل ما يقوم به الاردن من دور انساني هام في استقبال وايواء اللاجئين وتقديم الخدمات لهم. جرش: 110 صناديق ينتظرون المقترعين في ظل إقبال ضعيف - جريدة الغد. وقال الربيعة خلال مؤتمر صحفي عقده في مقر السفارة السعودية بعمان اليوم الخميس بحضور السفير السعودي نايف بن بندر السديري، أن المملكة العربية السعودية قيادة وشعباً تؤمن بأهمية الدور النبيل الذي تقوم به الأردن باحتضان اللاجئين السوريين الذين يشكلون عبئاً اقتصادياً على الاردن، لذلك حرصت حكومة المملكة العربية السعودية بأن تشارك الأردن تخفيف هذا العبء والمشاركة في هذا العمل الانساني النبيل. واشار الربيعة إلى أن المركز يقدم العديد من البرامج التطوعية بمشاركة عدد من الأطباء من المملكة العربية السعودية والممارسين الصحيين وغيرهم، شملت تقديم 11 ورشة عمل و5 برامج تدريبية، وكذلك برامج طبية تنفيذية تطوعية في مخيم الزعتري، وهي باكورة العمل الانساني المشترك بين البلدين. وأكد الربيعة، أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية سوف يعمل جاهداً بالتعاون مع شركاء مهمين جداً في تعزيز وتمكين البرامج المقدمة للاجئين والاسر العفيفة في الأردن، اذ تم توقيع اتفاقيتين مع مؤسسات وجمعيات لها قدرات كبيرة جدا في تعزيز العمل الانساني على ارض الواقع.
- جرش: 110 صناديق ينتظرون المقترعين في ظل إقبال ضعيف - جريدة الغد
جرش: 110 صناديق ينتظرون المقترعين في ظل إقبال ضعيف - جريدة الغد
كلمة قوى التحالف الفلسطيني ألقاها ممثل "الجبهة الشعبية – القيادة العامة في لبنان" أبو كفاح غازي واشار اننا نلتقي اليوم كما في كل عام في سفارة الجمهورية الاسلامية الايرانية وكما عودتنا ايرات بتقديم هذه الهبة الايرانية لشعبنا الفلسطيني. ولكن الهدية الاكبر لشعبنا الفلسطيني في كل انحاء الوطن العربي هو انتصار الثورة الاسلامية الايرانية. وقال هذه الثورة هي الحاضنة لفلسطين وشعب فلسطين. تحية لايران الاسلام على كل ما تقدمه للشعب الفلسطيني من تقديمات له وللمقاومة الفلسطينية وها نحن اليوم نرى كيف ينهزم الجندي الصهيوني امام الطفل الفلسطيني والشاب الفلسطيني الذي كانت ايران اساسا في دعمه. كلمة مجلس علماء فلسطين" ألقاها الشيخ الدكتور محمد موعد فشكر الجمهورية الإسلامية الإيرانية على "وقوفها دائما إلى جانب الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية منذ أكثر من أربعة عقود"، واكد على "استمرار نهج الإنتفاضة والمقاومة في وجه العدو الصهيوني المتغطرس".
وأكَّدت السفارة: "أنَّ ما ذكره عضو مجلس الشورى أنَّ السفارة تعاملت مع قضيته على أساس أنَّها قضية حقوقية غير صحيح؛ حيث تم تسليمه خطابًا عاجلاً موجهًا لمحامي السفارة، ذكر فيه أنَّ القضية جنائية، وتلقت السفارة عدة اتصالات من الجهات الأمنية الأردنية مفادها أنها تحاول التواصل مع عضو مجلس الشورى لتعرض عليه عددًا من صور المشتبه بهم للتعرف إليهم، ولكن لم تتلقَّ أي رد على تلك الاتصالات. وقالت السفارة: "إنَّها تود الإيضاح أنَّ أرقام هواتفها يتم الرد عليها على مدار الـ24 ساعة، كما أنَّها تستقبل الحالات الطارئة للمواطنين والتعامل معها في حينه، لم يكن لدى السفارة الرغبة في إثارة هذه القضية عبر وسائل الإعلام، إلا أنَّها اضطرت للرد وتوضيح الحقائق، بعد أن قام عضو مجلس الشورى بإثارة القضية عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، واتهامه للسفارة بالتقصير، كما أنَّ السفارة لن تسكت عن تحميلها أخطاء بعض المواطنين في تدبير أمورهم الخاصة بأساليب غير قانونية، وعندما يقع الفأس بالرأس يحاولون إبعاد أسباب التقصير عن جانبهم، وتحميل السفارة أو الجهات الحكومية مسؤولية ما يحدث.