عبر عن احساسك
#141
#142
تتَلاشَى غَيمَتِي السُّودَاء... فقطْ عنِدَما يَمرُ طَيفُكِ
#143
كنت اظن وكنت اظن
وخـــــــــــــــــــــــاب ظــــــــــــــنــــــــــــي...
#144
قلبي
#145
اللي اخترع الرياضيات ما قدر يخترع شي ثاني غير الرياضيات
مزاجك اليوم
#146
#147
#148
خايفة ومتوترة وبضحك بسبب وبدون سبب
#149
#150
#151
#152
جوعاااااااااااااااااااااانه
#153
#154
هدوء وشوي حلو وشوي مو حلو
#155
رايقه على نغمات عمرو دياب
#156
#157
#158
#159
الحمدلله راااااايقة
#160
- فش فاش - هوامير البورصة السعودية
- .•:*َ كنت أظن . وكنت أظن . وخاب ظني . `*:•. - نبض اماراتي
- بين الواقع والفلاتر - جريدة الوطن السعودية
- ذم الغِيبة والنهي عنها في السُّنة النَّبَويَّة - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
- : ذكرك اخاك بما يكره دون علمة هو
- ذكرك أخاك بما يكره (خطبة)
- إسلام ويب - شرح النووي على مسلم - كتاب البر والصلة والآداب - باب استحباب العفو والتواضع- الجزء رقم4
فش فاش - هوامير البورصة السعودية
#651
معرض ليس بحجم الطموح توقعت أن نرى ماهو افضل مما عرض
تسويق ودعاية سيئة للاسف
نعذرهم بأنه اول معرض يقام في أرض المملكة بالتوفيق لنا في السنوات القادمة
#652
ذا حاط علم كوريا الشمالية في المعرض
مشاركين هم ؟ عاد وش عندهم غير باليستي
#660
عمل ممتاز حتى الان ، نحن لم نبدا في مشاريع الصناعات العسكريه بصوره جدية ومؤسساتية الا منذو اقل من 5 سنوات وهي مدة قليله جدا ومع هذا انجزنا امور ممتاز ،، موعدنا باذن الله عام 2030 و50% نسبة اكتفاء محلي
.•:*َ كنت أظن . وكنت أظن . وخاب ظني . `*:•. - نبض اماراتي
نكتشف وقتها... أنهم من مرتادي الأقنعة الزائفة... ونكتشف (متأخرا)... مدى طيبتنا... وحسن ظننا...!! ::::همســـــة:::: كثير من الصور تبدأ جميلة في أعيننا ولكنها سرعان ما تتبخر عندما تظهر حقيقة أصحابها..! !
بين الواقع والفلاتر - جريدة الوطن السعودية
ابو مدحت بيبتدى الشغل عدد الرسائل: 129 العمر: 34 تاريخ التسجيل: 07/09/2008 وانت تستمع الى أغنيه محمد عبده الاماكن تطري عليك عدة أشياء..!! يأخذك أبو نورهـ كعادته الى ذكرياتك الحزينه...!!! يحدثنا عن الامكان والشوق فتنساب شعورنا بما يقول من غير شعور...!!! وعندما يقول... •:*َ كنت أظن... وكنت أظن... وخاب ظني... `*:•. تتوقف هنا...!! وتطري عليك عدة أسئله...!! عندما نحسن الظن بالآخرين..!! نعطي ونعطي ولا ننتظر منهم مقابل..!! نرفع راية حسن النية..!! نتجاوز عن أخطاءهم نســـــــامح ونجدد بهم الأمـــــــال نتعب معهم... ونتعب من أجلهم... ونتعب منهم..!! نظن انهم أقرب الناس لنا ونعقد معهم صفقات الحب والأخــــاء نتراقص طرباً بقربهم ونبكي حزناً لبعدهم..!! نظنهم بمثابة المنبه الإنساني لهفواتنا... وأخطاءنا..!! بين الواقع والفلاتر - جريدة الوطن السعودية. مثالاً للصدق وأسمى علامـــات الأخــــــاء نظن أنهم مصدر السعادة ونبع الحنان الذي يطفئ أحزاننا ونظنهم عطاء سخي في وحشة زمن بخيل نظنهم أول من يهرع إلينا لو تخلت عنا الدنيا بأسرها يكبر الظن بهم ويكبر.... ؟! وحين تلعب الأيام لعبتها... يصعقنا ضعفهم... وتخليهم..!! انسحابهم... وبرودهــــم...!! وتخيب بهم ظنوننـــــــا...!!
خواطر حب
خواطر
هي.. كطير حُر.. حريته أغلى من لقمته. Originally posted by chodnikowywilk
هي
حب الذات
حقيقة
حب
Originally posted by samttalraheel هي.. روحٌ حُرة متقدة.. كبحر لا يعرف السكون
تمبلر
تمبلريات
تمبلر عربي
عرب تمبلر
تمبلرات
المراة
لا تعتذر.. ترا نفسي طابت..
حب ذاتك.. وأسمو بها عالياً.. عن تلاعب عديمي الضمير
bornstoic
areej369
"You and I are like December 31th and January 1th; So close to one other, Yet a year sets in between. " (The depth of said analogy is beyond words. A day between two. A year between the two. Yet, each individual relates differently to this saying. ) كلما ظننت اني وصلت إلى بر الأمان تقاذفتني الامواج واعادتني إلى بداية الطريق.. واغرقتني …
وحتى في خيالي لم أعد أحب أن أرتمي في حضنك في وقت حاجتي لسند..
عرب تمبلر
- عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ((أتدرون ما الغيبة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: ذكرك أخاك بما يكره. قيل أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول، فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته)) [6616] رواه مسلم (2589). : ذكرك اخاك بما يكره دون علمة هو. قال الغزالي: (اعلم أن الذكر باللسان إنما حرم؛ لأن فيه تفهيم الغير نقصان أخيك وتعريفه بما يكرهه فالتعريض به كالتصريح والفعل فيه كالقول والإشارة والإيماء والغمز والهمز والكتابة والحركة وكل ما يفهم المقصود فهو داخل في الغيبة وهو حرام) [6617] ((إحياء علوم الدين)) (3/144). - وعن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أنَّه قال: ((مرَّ النبي صلى الله عليه وسلم على قبرين، فقال: إنَّهما ليعذبان، وما يعذبان في كبير، ثُمَّ قال: بلى، أمَّا أحدهما: فكان يسعى بالنَّمِيمَة، وأما الآخر: فكان لا يستتر من بوله، قال: ثُمَّ أخذ عودًا رطبًا، فكسره باثنتين، ثُمَّ غرز كل واحد منهما على قبر، ثُمَّ قال: لعله يُخفف عنهما مالم ييبسا.. )) [6618] رواه البخاري (6052)، ومسلم (292). قال العيني: (الترجمة مشتملة على شيئين: الغِيبة والنَّمِيمَة، ومطابقة الحديث للبول ظاهرة، وأما الغِيبة فليس لها ذكر في الحديث، ولكن يوجه بوجهين، أحدهما: أنَّ الغِيبة من لوازم النَّمِيمَة؛ لأنَّ الذي ينمُّ ينقل كلام الرَّجل الذي اغتابه، ويقال: الغِيبة والنَّمِيمَة أختان، ومن نمَّ عن أحد فقد اغتابه.
ذم الغِيبة والنهي عنها في السُّنة النَّبَويَّة - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
فاحفظ لسانك أيها الإنسان
لا يلدغنَّك إنه ثعبان
كم في المقابر من صريع لسانه
كانت تهاب لقاءه الأقران
قال الإمام النووي رحمه الله: "اعلم أنه ينبغي لكل مكلف أن يحفظ لسانه عن جميع الكلام إلا كلامًا ترجحت فيه المصلحة، ومتى استوى الكلام وتركه في المصلحة، فالسنة الإمساك عنه؛ لأنه قد ينجر الكلام المباح إلى حرام أو مكروه، وذلك كثير في العادة، والسلامة لا يعدلها شيء". أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم: ﴿ وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا ﴾ [الإسراء: 53]. بارك الله لي ولكم...
الخطبة الثانية
الحمد لله... ذم الغِيبة والنهي عنها في السُّنة النَّبَويَّة - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية. أما بعد: فاتقوا الله عباد الله، وكونوا مع الصادقين. الكلمة الطيبة مغنم، والكلمة الخبيثة مأثم، وقد ضرب الله لهما مثلًا: ﴿ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ * وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ ﴾ [إبراهيم: 24، 26].
: ذكرك اخاك بما يكره دون علمة هو
[١٠]
الأسباب التي تدفع صاحبها للغيبة
توجد العديد من الأسباب التي تدفع الإنسان إلى الغيبة، ومنها ما يأتي: [١١] [١٢]
التَّشفِّي من الآخرين، ومُجاملة الأصدقاء، وكثرة الفراغ، والحسد، وإعجاب المرء بنفسه، والتَّغافل عن عُيوبه، والتقرُّب إلى أصحاب العمل بذمِّ العُمال الآخرين. [١٣]
قلَّة خوف المُغتاب من ربِّه -سبحانه وتعالى- وهذا من أعظم أسبابها. [١٣]
رفع النَّفس بإنتقاص الآخرين. المُزاح والَّلعِب والهزل. إرادة التصنُّع والمُباهاة بمعرفة الآخرين وأحوالهم. ما يعين على ترك الغيبة
يوجد العديد من الأمور التي تُعين وتُساعد المُسلم على تركه للغيبة، ومنها ما يأتي: [١٤]
توفيق الله -تعالى-، والُّلجوء إليه، وتذكُّر الإنسان لِعيوبه وانشغاله بها، مع إدراكه لخُطورة وعِظم الغيبة. انشغال المُسلم بما يُفيده، كتلاوة القُرآن، مع تجنب المجالس التي يكون فيها ذكرٌ للغيبة ، واستحضار بشاعة الصُّورة للمُغتاب التي ذكرها الله في كتابه. إدراك آثار الغيبة السَّيئة، مع تعويد الِّلسان على ذكر الله. إسلام ويب - شرح النووي على مسلم - كتاب البر والصلة والآداب - باب استحباب العفو والتواضع- الجزء رقم4. مُعالجة الأسباب الدَّافعة للغيبة، كالحسد، والعُجب. المراجع ^ أ ب سورة الحجرات، آية:12
^ أ ب عدد من المختصين بإشراف الشيخ/ صالح بن عبد الله بن حميد إمام وخطيب الحرم المكي، نضرة النعيم في مكارم أخلاق الرسول الكريم (الطبعة 4)، جدة:دار الوسيلة للنشر والتوزيع، صفحة 5162-5163، جزء 11.
ذكرك أخاك بما يكره (خطبة)
الغِيبَة هي ذكر الشخص بما يكره من العيوب التي فيه في غَيْبَته [1] بلفظٍ، أو إشارةٍ، أو محاكاةٍ [2] ،وهي خُلق نهي عنه الإسلام. لغويًّا [ عدل]
الغِيبة: الوَقيعة في النَّاس؛ لأنَّها لا تقال إلا في غَيْبَة، يقال: اغتابه اغتيابًا إذا وقع فيه وذكره بما يكره من العيوب وهو حق، والاسم الغيبة، وهي ذكر العيب بظهر الغيب، وغابَه: عابه، وذكره بما فيه من السُّوء، كاغتابه. [3]
الفرق بين الغيبة والبهتان والنميمة [ عدل]
الغِيبة: هي ذكر المسلم في غَيْبَته بما فيه مما يكره نشره وذِكر. [4]
البهتان: ذِكر المسلم بما ليس فيه وهو الكذب في القول عليه. [4]
النميمة: هي نقل الكلام من طرف لآخر للإيقاع بينهما. [4]
الغيبة في الإسلام [ عدل]
في القرآن الكريم [ عدل]
نهي القرآن عن الغيبة
في السنة النبوية [ عدل]
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّ رَسُولَ ٱللَّٰهِ ﷺ قَالَ: «أَتَدْرُونَ مَا الْغِيبَةُ؟» قَالُوا: «اَللَّٰهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. » قَالَ: «ذِكْرُكَ أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ. » قِيلَ: «أَفَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ فِي أَخِي مَا أَقُولُ؟» قَالَ: «إِنْ كَانَ فِيهِ مَا تَقُولُ فَقَدِ اغْتَبْتَهُ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ فَقَدْ بَهَتَّهُ.
إسلام ويب - شرح النووي على مسلم - كتاب البر والصلة والآداب - باب استحباب العفو والتواضع- الجزء رقم4
ذات صلة ما هي الغيبة وما هي النميمة الفرق بين الغيبة والنميمة والبهتان
تعريف الغيبة
تُعرف الغيبة في اللُّغة من الاغتياب؛ وهي مأخوذةٌ من مادَّة (غ ي ب) التي تدلُّ على السِّتر، وأصلها الشَّيء الذي يتستَّر عن العُيون، ومنه الغيب؛ وهو ما غاب عن النَّاس ولا يعلمه إلَّا الله، ويُقال: غابت الشَّمس تغيب غيبةً وغيوباً وغيباً، وغاب الرَّجل عن بلده، وأغابت المرأة فهي مغيبة، إذا غاب بعلها، وغيبة النَّاس؛ الوقوع فيهم وذكرهم بغيابهم بما يكرهون، وجاء عن الرَّاغب أنَّ الأصل منها الاستتار عن العين، والاسم الغيبة، وجاءت في قوله -تعالى-: (وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً). [١] [٢]
ويُقال: اغتاب فُلانٌ فلاناً؛ أي غابه يغيبه إذا عابه، وذكر منه ما يسوؤه، وجاء عن ابن الأعرابيِّ: "أنَّ الغيبة تكون بذكر الغير بخيرٍ أو شرٍّ"، وأمَّا في الاصطلاح فهي ذكر الآخرين بسوءٍ، وهو تعريف الجرجانيِّ، وجاء عن المناوي قوله: "هي ذكر العيب بظهر الغيب"، وقال الكفويُّ: "أن يتكلَّم خلف إنسانٍ مستورٍ بكلامٍ هو فيه"، وقال التهانويُّ: "هي ذكر الآخرين بما يكرهون لو بلغهم"، وقد تكون الغيبة بالإشارة، أو الكناية، أو الحركة، وليس فقط بالِّلسان.
ا لخطبة الأولى ( أَتَدْرُونَ مَا الْغِيبَةُ.. ذِكْرُكَ أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ)
الحمد لله رب العالمين. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان. ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد أيها المسلمون
روى الإمام مسلم في صحيحه: ( عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: « أَتَدْرُونَ مَا الْغِيبَةُ ». قَالُوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ « ذِكْرُكَ أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ ». قِيلَ أَفَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ فِي أَخِي مَا أَقُولُ قَالَ: « إِنْ كَانَ فِيهِ مَا تَقُولُ فَقَدِ اغْتَبْتَهُ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ فَقَدْ بَهَتَّهُ ». إخوة الإسلام
لقاؤنا اليوم إن شاء الله مع هذا الحديث النبوي ، والذي يحذرنا فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم من الغيبة، فالمسلم عف اللسان ، قليل الكلام ، وأعراض المسلمين عنده مصونة ،لذا فيجب على المسلم حفظ لسانه عما نُهيَ عنه ، ومن هذه المنهيَّات التي تساهل الناس في الوقوع فيها كثيراً الغيبة والبهتان والنميمة.