عند الإطلاع على قائمة أشجع فرسان العصر الإسلامى سيأتى فيها الفارس "ضرار بن الأزور"، الذى يعد من أثرياء العرب، اسمه كفيل بدب الرعب فى قلوب الأعداء، فهو من أشد المحاربين الأقوياء كان دائما يبث روح الحماسة والثقة فى نفوس الجنود، خاض عددا كبيرا من الغزوات الإسلامية سمى "بقاتل الملوك"، حيث إنه انتصر على القائد الرومى وردان فى مبارزة قوية بينهما، كما حارب وقضى على القائد بولص أيضا.
- خطبة عن الصحابي: (ضِرَار بْنُ الأَزْوَرِ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
- ضرار بن الأزور - ويكيبيديا
- أشجع الفرسان.. القعقاع بن عمرو التميمى "لا يهزم جيش فيه مثله" - اليوم السابع
- ضرار بن الأزور الأسدي
- منتديات منابر ثقافية - ضِــــــــــــــــــــرارُ بنُ الأزوَر
- الكره والحقد في قلوب البشر محلاك
خطبة عن الصحابي: (ضِرَار بْنُ الأَزْوَرِ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
ملخص المقال
ضرار بن الأزور، قال البغوي: سكن الكوفة. ويقال: إنه كان له ألف بعير برعاتها، فترك جميع ذلك لله, فما أشهر مواقفه مع رسول الله ومع الصحابة؟
نسب ضرار بن الأزور وقبيلته:
ضرار بن الأزورضرار بن الأزور، واسم الأزور مالك بن أوس بن خزيمة بن ربيعة بن مالك[1]. قال البغوي: سكن الكوفة. ويقال: إنه كان له ألف بعير برعاتها، فترك جميع ذلك لله[2]. من مواقف ضرار بن الأزور مع الرسول صلى الله عليه وسلم:
لما قدم على رسول الله كان له ألف بعير برعاتها فأخبره بما خلف وقال: يا رسول الله، قد قلت شعرًا. فقال: "هيه". فقال:
خلعت القـداح وعزف القيا *** ن والخمـر أشربها والثمـالا
وكـري المحبـر في غمـرة *** وجهدي على المسلمين القتالا
وقالـت جميــلة: شتتنـا *** وطرحـت أهلك شتى شمـالا
فيا رب لا أغبنـن صفقتـي *** فقد بعت أهلي ومالـي بدالا
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "ما غبنت صفقتك يا ضرار"[3]. فهكذا كان يصنع صحابة رسول الله بأموالهم، كانوا ينفقونها في سبيل الله، يبيعون الدنيا ويشترون الآخرة، يبيعون الفاني ويشترون الباقي. وقال ضرار: أهديت لرسول الله لقحة، فأمرني أن أحلبها فجهدت حلبها، فقال صلى الله عليه وسلم: "دع داعي اللبن".
ضرار بن الأزور - ويكيبيديا
وفي فتح مكة، كان سعدُ بنُ عبادة من قادةِ جيش المسلمين، لكنه أبدى إشاراتٍ على رغبتِه في الانتقام من قريش، لما فعلوه به بعد بيعة العقبة، عندما ضربوه وعذبوه. لكن الرسولَ وضعَ حدا فورياً لذلك، وأشار إلى أن فتحَ مكة هو يومُ المَرْحَمة. ولما تُوفي رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، كان سعدُ بن عبادة واحداً من المرشحين للخلافة، في المشاورات التي جرتْ في سقيفةِ بني ساعدة. وفي صدرِ خلافةِ أبي بكر، خرج سعدُ بنُ عبادةَ إلى بلاد الشام، واختار الإقامة فيها، إلى أن وافتْه المنية. ويقال إن سعدَ بنَ عبادة توفي في السنة الخامسةَ عشرةَ للهجرة، أي في خلافة عمر، لكن كثيرين يرجحون أنه توفي في خلافةِ أبي بكر في السنة الثالثةَ عشرة للهجرة، وقبلَ معركة اليرموك، مما يؤكد أنه لم يُشارك في تلك المعركة. ودفن رضي الله عنه في هذه القرية، التي عرفت فيما بعد بقريةِ الشيخ سعد. ضرار بن الأزور وإذا كان سعدُ بنُ عبادة لم يُكتب له أن يشهد المواجهةَ الفاصلة في اليرموك على أرجحِ الاقوال، فإن واحداً آخرَ من كبار الصحابة كان من قادتِها، وله في فتوح الشام صَوْلات وجوْلات، وعلى أرضِها لفظَ أنفاسَه الأخيرة، ودُفن في موقع لا يَبعد كثيراً عن مثوى سعدِ بن عُبادة، ولكنه إلى الجنوب قليلا، وداخل الأراضي الأردنية الآن.
أشجع الفرسان.. القعقاع بن عمرو التميمى &Quot;لا يهزم جيش فيه مثله&Quot; - اليوم السابع
وفي معركة مرج دهشور قابل ضرار أحد قادة الروم ، ويدعى بولص كان يريد الثأر لوردان ، وبدأت المعركة بينهما ، فحين وقع سيف ضرار على رقبة بولص نادى على خالد بن الوليد ، وقال له يا خالد أقتلني أنت ، ولا تدعه يقتلني ، فقال له خالد بل هو قاتلك وقاتل الروم. وقد كان سببًا في تثبيت المسلمين في معركة اليمامة التي كانت من أحد أهم المعارك الفاصلة في تاريخ الإسلام فقد استشهد فيها الكثير من الصحابة ، وهي من حروب الردة في عام 12 للهجرة بقيادة عكرمة بن أبي جهل ، وقد قاتل هناك قتلًا شديدًا حتى أصيب في ساقيه الاثنتين ولكنه استكمل القتال على ركبتيه ولكنه تعافى بعد ذلك. وفي معركة اليرموك ، كان ضرار أول من بايع عكرمة بن أبي جهل ، وذهب مع أربعمائة من المسلمين ، استشهدوا جميعا إلا ضرار ، وقد ذهب ضرار مع كتيبة من المسلمين لمعرفة أخبار الروم ، فقاتل الروم ويقال قتل منهم أربعة مائة ولكنه وقع أسيرا ، فبعث المسلمين كتيبة لتحريره ومن معه ، وبالفعل حرروهم وعادوا معهم. وقد شارك أيضًا في فتح دمشق مع خالد بن الوليد رضي الله عنه ، ثم توفى ضرار بن الأزور في منطقة غور الأردن ، ويرجح أنه مات في طاعون عمواس ، ودُفن هناك وسميت المدينة باسمه
فريق موقع البوصلة
ضرار بن الأزور الأسدي
ورواه الطَّبَرَانِيَّ من طريق سلام أبي المنذر، عن عاصم، عن أبي وائل، عن ضِرَار؛ قال البَغَوِيُّ: لا أعلم لِضرَار غيرهما. ويقال: إنه كان له أَلْفُ بعير برُعَاتها، فترك جميع ذلك. ويقال: إنَّ النّبيّ صَلَّى الله عليه وسلم أرسله إلى منع الصَّيد من بني أَسد. (*) واختلف في وفاته؛ فقال الوَاقِدِيّ: استشهد باليمامة. وقال موسى بن عقبة: بأجنادين؛ وصحَّحه أبو نُعَيْمٍ. وقال أبُو عَرُوبَة الحَرَّانِيُّ: نزل حران ومات بها. ويقال: شهد اليرموك وفتح دمشق. ويقال: مات بدمشق؛ فروى البخاريَّ في تاريخه من طريق ابن المبارك، عن كَهْمَس، عن هارون بن الأصم. قال: جاء كتاب عمر وقد توفي ضِرَار، فقال خالد: ما كان الله ليخزي ضِرارًا. وأخرجه يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ مطوَّلًا من هذا الوجه؛ فقال: كان خالد بعث ضرارًا في سرية، فأغاروا على حَيّ من بني أَسد، فأخذوا امرأةً جميلةً، فسأل ضِرَار أصحابه أن يَهبُوها له ففعلوا فوطئها ثم ندم، فذكر ذلك لخالد، فقال: قد طيَّبتها لك، فقال: لا، حتى تكتب إلى عمر، فكتب: ارضخه بالحجارة؛ فجاء الكتاب وقد مات؛ فقال خالد: ما كان الله ليخزي ضِرَارًا. ويقال إنه الذي قتل مالك بن نُوَيرة بأمر خالد بن الوليد.
منتديات منابر ثقافية - ضِــــــــــــــــــــرارُ بنُ الأزوَر
برغم أنه يعتبر من أهم مجددي المسرح، إلا أن هذا النجاح المسرحي لم يكن بنفس القدر في السينما والتلفزيون، فكانت له بضع أدوار هامة فيهما لا يضاهي عددها عدد ما أسهم به بغزارة للمسرح، يذكر منها دوره فى أفلام (سيد درويش، إضراب الشحاتين، المنسي)، وقد انقطع عن السينما فترة طويلة ناهزت على العشرين عاماً، وفي هذه الفترة قدم العديد من المسرحيات التي قام بإخراج بعض منها وبطولة البعض الآخر، ومن أهمها (دنيا البيانولا، اليهودي التائه، السؤال، أوديب، هاملت، خشب الورد، وطني عكا، ليلة مصرع جيفارا، يا بهية وخبريني، شهرزاد، كوابيس في الكواليس، الإسكندر الأكبر، إيزيس). بجانب عمله كأستاذ في معهد الفنون المسرحية عمل أيضًا مديراً لمسرح الجيب، ومديراً للمسرح القومي والمسرح الغنائي ورئيسًا للمركز القومي للسينما وللبيت الفني للمسرح. أصيب بمرض سرطان الكبد قبيل نهاية حياته، ورغم سفره للعلاج في الولايات المتحدة، إلا أن هذا لم يكن له تأثير فعال، فعاد لمصر واشتدت عليه الآم المرض، وتم نقله للمستشفى، حيث وقفت بجواره زوجته السابقة ورفيقة عمره سهير المرشدي حتى توفي يوم 9 ديسمبر 1996. الموطن:
مصر
تاريخ الميلاد:
7 ديسمبر 1933
بلد الميلاد:
تاريخ الوفاة:
9 ديسمبر 1996
بلد الوفاة:
أشهر الأعمال
(حسب المشاهدات)
معلومات إضافية
السير الذاتية:
مخرج مسرحي وممثل مصري.
[2] قيل بأن أخته هي خولة بنت الأزور رغم أن العديد من المؤرخين ينفون وجود هذه الشخصية. [3]
قيل أنه لما قدم على الرسول كان له ألف بعير برعاتها فأخبره بما خلف وقال: يا رسول الله قد قلت شعراً.
ذاك لعمري هو الذي اركسنا واصابنا بالهوان، بالله عليكم هل ننتظر من لاعب كرة قدم او سواه من يلعب لأجل هذا الوطن الذي يبتذله هؤلاء ان كان بجهل او تفيذ لاجندة حزبية دون وعي ولاوطنية؟! هاهي الاوطان من حولنا نهضت بعد أن قتل فيها الملايين من الهوتو والتوتسي، فإذا بالعقلاء واهل الوعي فيهم يسعون بين الناس وئاما وتضميدا للجراح، وأصبحت دولة رواندا في طليعة دول افريقيا خلال اعوام قلائل! أسأل الله ان يبرم للسودان أمر رشد يعز به أهل الرشد والوعي والوطنية، ويخذل به الساعين بين اهله بالكره والحقد، انك ياربي ولي ذلك والقادر عليه. ¨°o.O (شنو سبب تولد الحقد والكره في قلوب البشر؟؟) O.o°¨ | منتديات كويتيات النسائية. صحيفة الانتباهة
الكره والحقد في قلوب البشر محلاك
الكره والحقد في قلوب البشر - YouTube
بقلم: عادل عسوم
إنه صدر بيت من قصيدة المتنبي التي يقول فيها:
لا اِفتِخارٌ إِلّا لِمَن لا يُضامُ
مُدرِكٍ أَو مُحارِبٍ لا يَنامُ
لَيسَ عَزماً ما مَرَّضَ المَرءُ فيهِ
لَيسَ هَمّاً ما عاقَ عَنهُ الظَلامُ
وَاِحتِمالُ الأَذى وَرُؤيَةُ جانيـ
ـهِ غِذاءٌ تَضوى بِهِ الأَجسامُ
ذَلَّ مَن يَغبِطُ الذَليلَ بِعَيشٍ
رُبَّ عَيشٍ أَخَفُّ مِنهُ الحِمامُ
كُلُّ حِلمٍ أَتى بِغَيرِ اِقتِدارٍ
حُجَّةٌ لاجِئٌ إِلَيها اللِئامُ
مَن يَهُن يَسهُلِ الهَوانُ عَلَيهِ
ما لِجُرحٍ بِمَيِّتٍ إيلامُ. ومعنى هذا الشطر من البيت، اي ان الذي يقبل الذل والمهانة؛ يصبحان امرا معتادا عنده مابقي من عمره، ثم شبه الذليل القابل للهوان بالميت في تتمة البيت فقال:
وما لجرح بميت ايلام. كلام عن الحقد - موضوع. فكما ان الجرح الذي يؤلم الحي لا يؤلم الميت؛ كذلك الهوان الذي يؤلم العزي، فإنه لا يؤلم الذليل. تذكرت بيت شعر المتنبي هذا خلال مشاهدتي لمباراة المنتخب السوداني الأخيرة في كأس العرب الذي تحدث فعالياته هذه الأيام في دولة قطر. والمعلوم أن كرة القدم (غالب ومغلوب) كما اعتيد القول، وعلى المرء تقبل نصرها وهزيمتها بصدر رحب، لكنني والحق اقول لم استطع تقبل هذه الهزائم المريرة بالرغم من اعتدادي بسعة صدري وطول بالي المعهود عني بين معارفي، والمسألة ليست مرهونة بالفريق هذا او ذاك ممن لعب ضد المنتخب السوداني بقدر ما هو مرتهن عندي بما يلينا (داخليا) كسودانيين، واعني بذلك حالنا السياسي ومايعيشه الوطن منذ العامين او الثلاثة الماضية.