كتاب الداء والدواء كتاب الداء والدواء متاح للتحميل pdf بحجم 16. 36 MB بتحميل مباشر دون اعادة توجيه لمواقع أخرى، حمل الداء والدواء PDF الآن عن الداء والدواء pdf الداء والدواء pdf، تحميل كتاب الداء والدواء pdf - ابن القيم الجوزية مجانا تحميل مباشر في مكتبة زاد ، كتاب الداء والدواء هو كتاب للكاتب ابن القيم الجوزية مصنف للتصنيف المكتبة الإسلامية.
الشيخ عبد الرزاق البدر شرح كتاب الداء والدواء
شرح كتاب الداء والدواء لابن القيم الدرس الأول -01 المقدمة 07-08-1439 - YouTube
شرح كتاب الداء والدواء
الداء والدواء لابن القيم يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الداء والدواء لابن القيم" أضف اقتباس من "الداء والدواء لابن القيم" المؤلف: الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الداء والدواء لابن القيم" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
تحميل كتاب الداء والدواء لابن القيم
كتاب حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح
كتاب الفراسة
كتاب زاد المعاد في هدي خير العباد
عرض المزيد
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
كتاب الداء والدواء تحميل
وذكر عن الحليمي، كما في الزواجر عن اقتراف الكبائر أنه قال: ما من ذنب إلا وفيه صغيرة وكبيرة وقد تنقلب الصغيرة كبيرة بقرينة تضم إليها، وتنقلب الكبيرة فاحشة بقرينة تضم إليها إلا الكفر بالله تعالى فإنه أفحش الكبائر وليس من نوعه صغيرة. وهنالك تقسيم رباعي لدرجات الذنوب ودركاتها ذكره ابن القيم في كتابه الداء والدواء وهو أن الذنوب منها ما هو ملكي، ومنها ما هو شيطاني، ومنها ما هو سبعي، ومنها ما هو بهيمي، قال: ولا تخرج عن ذلك. الذنوب الملكية: أن يتعاطى ما لا يصح له من صفات الربوبية: كالعظمة، و الكبرياء، و الجبروت، و القهر، والعلو، واستعباد الخلق، ومن هذا النوع الشرك بالله تعالى…، و هذا القسم أعظم أنواع الذنوب. الذنوب الشيطانية: هي التشبه بالشيطان في الحسد، والبغي، والغش، والغل، والخداع، والمكر، والأمر بمعاصي الله و تحسينها، و النهي عن طاعته وتهجينها، والابتداع في دينه، والدعوة إلى البدع و الضلال. و هذا النوع يلي النوع الأول في المفسدة، و إن كانت مفسدته دونه. الذنوب السبعية: ومنها العدوان، والغضب، وسفك الدماء، والتوثب على الضعفاء و العاجزين، والجرأة على الظلم، و العدوان. الذنوب البهيمية: وهي الشره، والحرص على قضاء شهوة البطن والفرج، ومنها يتولد: الزنا، و السرقة، و أكل أموال اليتامى، و البخل، والشح، والجبن، والهلع، وغير ذلك.
تحميل كتاب الداء والدواء
الكتاب: الداء والدواء [آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال (١٧)] المؤلف: أبو عبد الله محمد بن أبي بكر بن أيوب ابن قيم الجوزية (٦٩١ - ٧٥١) حققه: محمد أجمل الإصلاحي خرج أحاديثه: زائد بن أحمد النشيري راجعه: سليمان بن عبد الله العمير - علي بن محمد العمران الناشر: دار عطاءات العلم (الرياض) - دار ابن حزم (بيروت) الطبعة: الرابعة، ١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم) عدد الصفحات: ٥٧٣ قدمه للشاملة: مؤسسة «عطاءات العلم»، جزاهم الله خيرا [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
وذكر داء الشهوات وأسباب البعد عن الله وذنب الزنا واللواط والعشق وغيره من الآفات التي تبعد عن الله عز وجل وطاعته. والكتاب عظيم الفائدة و فيه الكثير من العبارات الجميلة والكتاب لا يستغنى عنه في زماننا المعاصر
الكتاب رائع جدا، و هو إجابة لفتوى سأل فيها الإمام عن علاج لدواء و هو العشق، ففصل الكلام فى هذا الباب تفصيلا، و الكتاب يبدأ بذكر أن لكل داء دواء، ثم يذكر المألف العشق و يتكلم عن أضراره و باب أنه من الشرك و قد يؤدى له، و يعقد فصلا للحديث عن المعاصى و عقوباتها فى الدين و الدنيا و البدن، و يذكر علاج العشق و كيفية اقتلاعه، و الكتاب يتضمن فوائد جمة كعادة كتب ابن القيم و التى قد لا تكون و ثيقة الصلة بالموضوع و لكن لإفادة القارئ يذكرها ابن القيم.
الذكر هو البيته الكبري التي منها يتزود العارفون و بها يتجرون و إليها دائما يترددون و هو منشور الولايه الذي من اعطية اتصل و من منعة عزل و هو قوت قلوب العارفين التي متي فارقتها صارت الأجساد لها قبورا و عماره ديارهم التي اذا تعطلت عنه صارت بورا و هو سلاحهم الذي يقاتلون فيه قطاع الطريق و ما ؤهم الذي يطفئون فيه التهاب الطريق و دواء اسقامهم الذي متي فارقهم انتكست منهم القلوب و الاسباب =الواصل و العلاقه التي كانت بينهم و بين علام الغيوب. بة يستدفعون الآفات و يستكشفون الكربات و تهون عليهم فيه المصيبات اذا اظلهم البلاء فإلية ملجؤهم و إذا نزلت بهم النوازل فإلية مفزعهم فهو رياض جنتهم التي بها يتقلبون و رؤوس اموال سعادتهم التي فيها يتجرون يدع القلب الحزين ضاحكا مسرورا و يوصل الذاكر الى المذكور بل يدع الذاكر مذكورا و فكل جارحه من الجوارح عبوديه مؤقته والذكر عبوديه القلب و اللسان و هي غير مؤقته بل هم يؤمرون بذكر معبودهم و محبوبهم فكل حال قياما و قعودا و على جنوبهم فكما ان الجنه قيعان و هو غراسها فايضا القلوب بور خراب و هو عمارتها و أساسها. وهو جلاء القلوب و صقالتها و دواؤها اذا غشيها اعتلالها و كلما ازداد الذاكر فذكرة استغراقا ازداد محبه الى لقائة للمذكور و اشتياقا و إذا و اطا فذكرة قلبة للسانة نسي فجنب ذكرة جميع شيء و حفظ الله عليه جميع شيء و كان له عوضا من جميع شيء فيه يزول الوقر عن الأسماع و البكم عن الألسنه و تتقشع الظلمه عن الأبصار.
كلام عن ذكر الله عليه
الأسئلة:
س:... ؟
الشيخ: يعني عند الحاجة، إذا كان الخروج يضره وقعت الفتن والشرور، أما إذا كانت الخروج ينفع للدعوة إلى الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وطلب الرزق فلا بأس، لكن عند الحاجة مثل ما في الحديث: خير الناس رجل مجاهد في سبيل الله قيل: ثم أي؟ قال: مؤمن في شعب من الشعاب يعبد الله، ويدع الناس من شره يعني عند خوف الفتن والخشية يبتعد عن مخالطة الناس، أما ما دامت المخالطة تنفع بالدعوة إلى الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتعليم الجاهل فالخلطة أفضل، أيش قال على حديث ابن عمر؟
الطالب: يقول رواه الترمذي وسنده حسن بس. الطالب في حاشية يقول: قلت كذا وفيه إبراهيم بن عبدالله بن حاطب وهو مجهول الحال ووثقه ابن حبان على قاعدته، واغتر به الشيخ أحمد شاكر رحمه الله على عادته فصحح الحديث، وقد رواه مالك بلاغا من قول عيسى عليه الصلاة والسلام، وقد فصلت القول في ذلك في الأحاديث الضعيفة. كلام عن ذكر الله العظمى السيد. الشيخ: على كل حال شواهده كثيرة، يكفي قوله ﷺ: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت رواه الشيخان في الصحيحين، فحفظ اللسان أمره مهم جدا. س: في من يقول الآن في مكيفات ولا داعي للإبراد في الصلاة؟
الشيخ: لا، لا بدّ من الأخذ بالسنة لأن الطرق فيها حر، ولا كل أحد عنده مبردات، السنة تستعمل ولا ينبغي إضاعتها وإهمالها بهذه الدعوى إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة هكذا قال النبي ﷺ، وهكذا تأخيرها في العشاء إذا لم يجتمع الناس إذا أحبوا التأخير، إذا تأخروا تأخر وإذا تقدموا تقدم مراعاة لما قاله النبي ﷺ أمر لازم.
لا تفكر في كيفية الفرج، فإن الله إذا أراد شيئاً هيّأ له أسبابه بشكل لا يخطر على بال. إن لله مسافات لا تُقطع بالأقدامِ وإنما تُقطع بالقلوب. ما ضرّنا بُعدُ السماء وإنْ عَلَت ما دمتَ يا ربَّ السماء قريبُ، أتضرّنا أبوابُ خَلْقٍ أُغْلقت واللهُ تطرق بابَه فيجيبُ؟
اللٰهم إني أسألك أن تكتب لكل نفس لا يعلم بحالها إلا أنت راحةً في البال و صحةً في الأبدان. اللٰهم لا تحرمنا خير ما عندك لشر ما عندنا. يا الله دعني أحبك للحد الذي أقف فيه أمام معصيتك ولا أقترفها لأن حبك ينهاني. أقوال ذكر الله
لا بد لنا من عزيمة نفطم بها أنفسنا عن اللهو، وأن لا نقعد فراغاً والموت يطلبنا. إنّ المصائب ما جاءت لتهلكك إنما جاءت لتمتحن صبرك وإيمانك، والله مع الصّابرين. فرغ قلبك لله بما أمرت به، ولا تشغله بما ضمن لك، وسيرزقك ربك من حيث لا تحتسب. إذاعة عن ذكر الله تعالى. سبحان من يرحم عبده بابتلائه فلولا مصائب الدنيا لوردنا القيامة مفاليس. لا تدع الدقائق تضيع سدى واملأ صحيفتك بما فيه هدى: إن أحب الكلام إلى الله سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم. لا تزال الملائكة مشغولة ببناء قصرك ما دام لسانك رطباً بذكر الله. قد مضى العمر وفات يا أسير الغفلات فاغنم العمر وبادر بالتّقى قبل الممات.