خالد بن يزيد بن عبد الله بن عبد الرحمن آل سعود معلومات شخصية تاريخ الميلاد سنة 1950 تاريخ الوفاة 31 يوليو 2011 مواطنة السعودية الأم نورة (الثانية) بنت عبدالعزيز بن عبدالرحمن عائلة آل سعود
الأمير خالد بن يزيد بن عبد الله بن عبد الرحمن آل سعود. الامير خالد بن يزيد بن معاويه. شاعر غنائي معروف وأشهر من غنى له هو الفنان محمد عبده واصفاً إياه بأنه من أفضل من كتبوا القصيدة المغناة في المملكة العربية السعودية ومنطقة الخليج، وقال: لن أنسى الأمير، ولن أنسى القصائد التي منحني إياها، ولعل أشهرها على الإطلاق أغنية «ليلة خميس»، التي شدوت بها قبل سنوات طويلة، ولكن صداها مازال باقياً حتى هذه اللحظة، ومازال الجمهور يُطلب غناءها في المناسبات والحفلات الخارجية. له العديد من الأعمال الأدبية الذي تغنى بها كبار المطربين ومنها قصيدة" ليلة خميس" وقصيدة "أحلى من العقد لباسة" التي تغنى بهما محمد عبده. جدته من أبيه هي الأميرة سكينه بنت متعب بن عبد العزيز الرشيد.
- الامير خالد بن يزيد
- الامير خالد بن يزيد القيسي
- الامير خالد بن يزيد بن معاويه
- الامير خالد بن يزيد العتكي
الامير خالد بن يزيد
774هـ) في كتابه "البداية والنهاية"، أن خالد قد أتى بالمترجمين من مصر وطلب منهم أن يترجموا له المؤلفات الكميائية القبطية والبيزنطية، وشجعهم على ذلك، وأجزل لهم العطاء نظير خدماتهم، حتى توافرت لديه عشرات المواد العلمية المهمة. الامير خالد بن يزيد. إقبال خالد بن يزيد على العلم، ازداد بعدما قام مروان بن الحكم بعزله من ولاية العهد، ولهذا نجده - أي خالد- قد عمل على تدارك حظه العاثر في السياسة، بتفوقه وتمكنه في الكيمياء، حيث انتقل مع مرور الوقت من صفوف القراء، إلى مقاعد المؤلفين، ليصنف بعض المؤلفات الكيميائية المهمة، منها كتاب الحرارات، الصحيفة الكبيرة، والصحيفة الصغيرة، وذلك بحسب ما يذكر ابن النديم (تـ. 438هـ)، في كتابه "الفهرست". وهكذا كانت الكتب العلمية، هي السلوى التي لجأ لها ولي العهد المعزول، فارتكن إليها وملئت عليه حياته، وحولت مساره من مجرد سياسي بائس إلى أحد أوائل العلماء التطبيقيين الذين ظهروا في الحضارة الإسلامية. بعد أن قام مروان بن الحكم بعزله من ولاية العهد، عمل خالد بن يزيد بن معاوية على تدارك حظه العاثر في السياسة، بتفوقه وتمكنه في مجال علم الكيمياء كانت الكتب هي السبب في سطوة وترقي المنصور بن أبي عامر، حاجب الأندلس وحاكمها، وكانت هي نفسها الوسيلة التي لجأ إليها للحفاظ على تلك السطوة عندما أحرق عشرات المخطوطات والأثار الأدبية
في 193هـ، توفى الخليفة العباسي هارون الرشيد، ليقع بعد موته النزاع الشهير بين ولديه، محمد الأمين وعبد الله المأمون.
الامير خالد بن يزيد القيسي
في غمضة الليل. تلك الليلة … ما هي إلا أن تضيء مخيلتك يا عمر.. ما هي حياتي سر، وأشعر أن الوقت بدوني يضيع، أجدد كل… جرح لبريء… أنت ولادة الشغف… شغف عمر … عيد ميلاد.. غني وغني هو نوعك.. لكن حبيبي كاري.. إذا كانت كاري. نلتزم بوعدنا ونكون معنا يا الوصل... للعاطفة.. اعرف وسلام ما دامت من نهر العاطفة.. وصلتنا
الامير خالد بن يزيد بن معاويه
لم يجد الأمير المنفي في منفاه من وسيلة لتسليته أو للتفريج عنه، سوى الكتب، فانكب عليها قارئاً نهماً، ثم ما لبث أن شمر ساعديه مبتغياً أن يصنف كتاباً يحكي فيه عن واقعه وواقع الأندلس المرير، فكتب كتابه الشهير المعنون بـ" التبيان عن الحادثة الكائنة بدولة بني زيري بغرناط ة"، وهو الكتاب الذي نشره المستشرق الفرنسي ليفي بروفنسال في منتصف القرن العشرين تحت مسمى "مذكرات الأمير عبد الله، أخر ملوك بني زيري بغرناطة". في هذا الكتاب، تظهر سيرة الأمير الشاب، وتتبين محنته وتاريخ مملكته وأسرته الحاكمة، ولكن مع ذلك يبدو من كلماته الزاهدة الرقيقة، أنه كان متقبلاً لمصيره، وأنه كان قانعاً بمآل أمره، حيث ورد في كتابه مقارنته بين حاله أيام ملكه، وحاله بعد منفاه، فيقول: "وأجدني في كثرة المال، بعد تملُّكي عليه مع ذهابه، أزهد مني فيه قبل اكتسابه، مع سفوف الحال إذ ذاك على ما هي عليه الآن. سمو ولي العهد يستقبل رئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية .. صحافة نت السعودية. وكذلك شأني كله في كل ما أدركته قبل من الأمر والنهي، واكتساب الذخائر، والتأنق في المطاعم والملابس والمراكب والمباني، وما شاكل من الأحوال الرفيعة التي نشأنا عليها". وعلى الرغم من اختلاف الأراء حول تقييم تلك الفترة الصعبة التي مرت بها الأندلس، والتباين حول مسؤولية أمراء الطوائف في تلك المرحلة، فأن مذكرات الأمير عبد الله، تعتبر أحد أهم المصادر التاريخية التي لا غنى عنها في سبيل التعرف على ظروف ومتغيرات هذا العصر، خصوصا وأن صاحبها، كان أحد السياسيين، الذين وإن كانوا قد فشلوا في ساحة السلطة، فأنه قد نجح بالمقابل في نقل تجربته على صفحات كتابه.
الامير خالد بن يزيد العتكي
يذكر المقري التلمساني (تـ. 1041هـ)، في كتابه "نفح الطيب في غصن الأندلس الرطيب"، أن الحكم كان إذا عرف بكتاب جديد، أرسل في طلبه، ودفع فيه المبالغ الكبيرة حتى يتحصل عليه، ومن ذلك أنه قد بعث لأبي الفرج الأصفهاني بألف دينار، للحصول على كتابه "الأغاني"، وذلك قبل أن يشتهر هذا الكتاب في العراق أصلاً. وبحسب ما يذكر محمد عبد الله عنان في كتابه "دولة الإسلام في الأندلس"، فأن طبيعة المستنصر الشخصية المحبة للعلم والقراءة قد انعكست على شعبه، حيث أقبل الشطر الأكبر من العوام على تعلم القراءة والكتابة، وأضحى المسجد الجامع بقرطبة، بمثابة جامعة علمية، يحاضر فيها العديد من العلماء والشيوخ، ويدرس فيها المئات من طلبة الأندلس وأوروبا. الكثير من الوزراء الذين عرفتهم الدول الإسلامية عبر تاريخها، ارتبطت أسمائهم بالكتب وبالقراءة، بل أن بعضهم نال نصيبه الأساس من الشهرة بسبب انكبابه على المطالعة واقباله على المؤلفات. الامير خالد بن يزيد العتكي. من بين هؤلاء جميعاً، يقف محمد بن أبي عامر، المعروف بالحاجب المنصور، في مكانة شبه متفردة، حيث ترافقت رحلة صعوده مع علاقته بالكتب، فكانت القراءة والنهم إلى المعرفة مكونان أساسيان في شخصيته المميزة. في عشرينيات القرن الرابع الهجري، خرج محمد من بلدته في حصن طرش الواقعة بالجزيرة الخضراء في جنوب الأندلس، ميمماً وجهه شطر عاصمة الأمويين في قرطبة العامرة، وبمجرد وصوله لها، انطلق من فوره ليحضر دروس العلماء في مسجدها الجامع، واتاحت له الظروف وقتها أن يتتلمذ على يد مجموعة من أكبر وأعظم العلماء والفقهاء، ومنهم أبو علي القالي، أبو بكر ابن القوطية، وأبو بكر بن معاوية القرشي، بحسب ما يذكر ابن خلكان (تـ.
ثقافة المأمون المختلفة، حدت به لجمع مجموعة من أعلام العلماء والمفكرين الموجودين في زمنه، ذلك أنه قرب إليه كل من المعتزلي أحمد بن أبي دؤاد، والسني يحيى بن أكثم، هذا بالإضافة إلى الإمام علي الرضا، ثامن أئمة الشيعة الإمامية الاثناعشرية، واختاره ليصبح ولياً لعهده. وهكذا، رغم تغول السلطة على المجال الفكري العام في ماعرف بـ"المحنة"، لاحت أهم ثمار تلك التعددية الفكرية بتأسيس "بيت الحكمة"، وازدهار حركة الترجمة والتعريب. أما في الأندلس، فقد عُرف العديد من الخلفاء الأمويين، بميلهم للعلم وانكبابهم على مطالعة الكتب، وكان أبرز هؤلاء جميعاً هو الخليفة الحكم المستنصر، الذي اعتلى كرسي الخلافة الأموية في الفترة (350-366هـ). من خالد بن يزيد في دمشق إلى الحكم المستنصر في قرطبة: علاقة السّاسة بالكتب في التاريخ الإسلامي - رصيف 22. وصف ابن خلدون (تـ. 808هـ) الحكم، الذي كان شغوفاً بالقراءة والكتابة، في تاريخه بقوله "كان محباً للعلوم، جماعاً للكتب في أنواعها بما لم يجمعه أحد من الملوك قبله". ويذكر ابن حزم (تـ. 456هـ)، في كتابه "جمهرة أنساب العرب"، أن المستنصر كان يشتري أي كتاب يستطيع الوصول إليه، وأن خزانة كتبه، قد فاقت وتعدت كل المكتبات المعروفة في عصره، حتى أنه قام بإقامة مكتبة قرطبة العامة، تلك التي احتوت على ما يقرب من 400 ألف كتاب.