محركات - اخبار السيارات
01 مايو 2022
يعد قطاع السيارات جانبًا أساسيًا من جوانب الاقتصاد العالمي، وشركات السيارات ذات قيمة عالية مقارنة بالشركات الأخرى. وفيما يلي قائمة بأكبر عشر شركات سيارات على مستوى العالم. تسلا: 795. 8 مليار دولار
تسلا ليست فقط الشركة المصنعة للسيارات الأكثر قيمة في العالم، لكنها أكثر شركات تصنيع السيارات فائدة إلى حد كبير. وتقدر قيمتها بنحو 798. 5 مليار دولار في عام 2021، مما يجعلها ثامن أكثر الشركات قيمة في العالم في جميع القطاعات. وتوظف تسلا 70757 شخصًا حول العالم. تويوتا: 207. 5 مليار دولار
تويوتا هي شركة يابانية متعددة الجنسيات، نجحت من خلال تحديد معايير الصناعة الخاصة بالكفاءة والجودة، وكانت أول شركة تصنيع سيارات أجنبية تحصل على حصة سوقية كبيرة في الولايات المتحدة. تقوم شركة تويوتا بتصنيع السيارات والشاحنات والميني فان والمركبات التجارية. فولكس فاجن: 96. شركة ألمانية أنتجت 81 سيارة في 6 سنوات ثم أغلقت. 7 مليار دولار
تصنع فولكس فاجن حوالي عشرة ملايين سيارة كل عام. وفولكس فاجن هي أيضًا ثالث أكبر شركة سيارات في العالم من حيث القيمة، حيث تقدر قيمتها السوقية بنحو 165 مليار دولار. وتصنع فولكس فاجن حوالي عشرة ملايين سيارة كل عام.
- شركة ألمانية أنتجت 81 سيارة في 6 سنوات ثم أغلقت
- هل النساء في الجنة يرين النبي ﷺ ويصافحنه؟
- هل للمرأة في الآخرة أن تختار أحد أزواجها في الدنيا؟
شركة ألمانية أنتجت 81 سيارة في 6 سنوات ثم أغلقت
وأعرب 82 في المائة ممن شملهم الاستطلاع عن اعتقادهم بأن الوضع الاقتصادي الراهن في ألمانيا إيجابي أو متعادل، فيما رأوا أن الوضع الاقتصادي في منطقة اليورو والصين في حالة أسوأ، وفي المقابل رأوا أن الوضع في الولايات المتحدة أفضل «لكن قيم التوقعات للوضع الاقتصادي في ألمانيا ومنطقة اليورو انحدرت بقوة لأسفل فيما يتعلق بالنظرة المستقبلية للأشهر الاثني عشر المقبلة». كما تراجع مقدار التفاؤل لدى هؤلاء المديرين بقوة بالنسبة للأعمال التجارية لشركاتهم. وقالت ديلويت إن «التراجع ظهر على نحو خاص في قطاع صناعة السيارات الذي قالت 83 في المائة من شركاته إنها تشهد ترديا في النظرة المستقبلية للأعمال». وقالت ديلويت إن الخطط الخاصة بالاستثمارات والتوظيف لا تزال إيجابية لكنها تراجعت بقوة أيضاً، وأضافت «فالشركات ستكون أكثر حذرا بشكل كبير للغاية، وينطبق هذا الأمر بشكل خاص على قطاع صناعة السيارات الذي زاد فيه عدد الشركات العازمة على تقليل استثماراتها وتوظيفها بشكل كبير للغاية عن عدد الشركات العازمة على زيادة الاستثمارات والتوظيف». وفيما يتعلق بالمخاطر الكبيرة التي تواجه الشركات، قال 77 في المائة من المديرين الماليين المستطلع آراؤهم إن هذه المخاطر تتمثل في ارتفاع تكاليف الطاقة والمخاطر الجيوسياسية تلاها وبفارق ضئيل ارتفاع تكاليف المواد الخام، فيما قال ثلثا المستطلع آراؤهم إن هذه المخاطر تتمثل في نقص الكوادر الفنية المتخصصة، وقال 59 في المائة إن المخاطر تتمثل في ارتفاع تكاليف الأجور.
وتتمتع الشركة بسجل حافل في مجال رياضة السيارات، وخاصة في سيارات تورنج والسيارات الرياضية وآيل أوف مان تي تي. بي أم دبليو من أقوى المنافسين في عالم صناعة السّيارات في العالم اليوم حيث طوّرت نظام القيادة المساعد خصوصاً في عالم الاتّصالات الذّكيّة. فابتكرت نظام شاشة يعرض جميع البيانات للسّائق مباشرةً على الزّجاج الأمامي، كي يتمكن من المحافظة على اليقظة والتّركيز أثناء القيادة، فكان التحكّم في أنظمة الشّاشات السّابقة يقلّل من تركيز السائق، حيث سيضطر السائق للضغط على الأزرار المحيطة للشّاشة فبالتاّلي يفقد التركيز اللّازم للقيادة. يُظهر هذا النّظام معلومات غاية في الأهميّة كنظام التّحذير من الاصطدام بالمشاة مع وظيفة مراقبة الكبح أثناء التّجوّل في المدينة، كذلك تميزت سيارات بي أم دبليو بنظام تحذير للسّائق عند الانحراف عن المسار أثناء القيادة، ومعلومات الملاحة بما في ذلك مثبّت السّرعة، كذلك فإن تأمين الراحة للسائق هي الشيء الأكثر تميّزاً في سيارات بي أم دبليو حيث ابتكرت نظام يساعد السّائق أثناء الاصطفاف، وفي المساحات الضيّقة وفي ساعات اللّيل أو انعدام الإضاءة، حيث يقوم هذا النظام بإيقاف السيارة بشكل تلقائي في حال أدركت المستشعرات خطر الاصطدام في أي جسم.
هذا والله أعلى وأعلم.
هل النساء في الجنة يرين النبي ﷺ ويصافحنه؟
2015-10-05, 02:41 PM #1 هل ثمت اختلاط بين الرجال والنساء في الجنة ؟
السؤال هناك أمر يحيرني وهو أن معظم الأشياء التي حرمها الله علينا في الدنيا يبيحها لنا في الآخرة، أو بمعنى آخر يجازينا بأفضل منها في الجنة, فكنت أود أن استفسر هل الاختلاط بين الإناث والذكور سيكون مباحا لأهل الجنة؟ أم أنه سيكون أيضا في حدود كغض البصر... إلخ؟ أتمنى التفسير.
هل للمرأة في الآخرة أن تختار أحد أزواجها في الدنيا؟
{إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُنْ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا} [النساء:40]. هل النساء في الجنة يرين النبي ﷺ ويصافحنه؟. لقد أنزل الله هذه الشريعة للرجال والنساء سواء وكلّ خطاب للرجال في القرآن فهو خطاب للنساء وكلّ حكم خوطب به الرّجال فالنساء مخاطبات به إلا ما دلّ الدليل على التفريق بينهما كأحكام الجهاد والحيض والمحرم والولاية وغير ذلك. والدليل على أنّ خطاب الشارع وإن جاء بصيغة المذكّر فإنّ النساء داخلات فيه ما جاء عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: "سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الرَّجُلِ يَجِدُ الْبَلَلَ وَلا يَذْكُرُ احْتِلامًا قَالَ: «يَغْتَسِلُ» وَعَنِ الرَّجُلِ يَرَى أَنَّهُ قَدِ احْتَلَمَ وَلا يَجِدُ الْبَلَلَ قَالَ: «لا غُسْلَ عَلَيْهِ» فَقَالَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ: "الْمَرْأَةُ تَرَى ذَلِكَ أَعَلَيْهَا غُسْلٌ؟" قَالَ: «نَعَمْ إِنَّمَا النِّسَاءُ شَقَائِقُ الرِّجَالِ»" (رواه أبو داود والترمذي [113] وغيرهما والعبارة الأخيرة منه: "إنما النساء.. " في صحيح الجامع [2333]).
فالشاهد أن وقوع الاختلاط لا دليل على امتناعه هناك كونا. وإن كنا نستدرك ونؤول إلى الأصل الذي تقدم تقريره من أن أمر الجنة ليس كأمر الدنيا، فلو شاء الله - وتاملي في هذا جيدا - ألا يرى الواحد من أهل الجنة إلا من تطلب نفسه أن تتلذذ برؤيته لجعل له ذلك، من دون أن يرى أحدا غيره.. وما كان في ذلك حرمانٌ له من شيء من ملذات الجنة قط! ولو شاء سبحانه ألا يرى الرجال غير نسائهم في الجنة لكان ذلك بحوله وقدرته ولم يكن ثم ما يمنعه نقلا ولا عقلا! هل للمرأة في الآخرة أن تختار أحد أزواجها في الدنيا؟. فهي دار غير الدار، لا تنضبط بقوانين الدنيا ولا بنظمها.. ولكن لأن النقل لم يدل على شيء من ذلك فإننا لا علم لنا بشيء مما هو كائن هناك إلا ما بغلنا به النص.. وحاصل القول في هذا أن النص كما لم يمنع وقوع الاختلاط في الجنة كونا، فهو أيضا لا يلزم منه وقوعه عقلا، والله أعلم. /// وأما من جهة الحل والحرمة، فإن قلنا بأن الاختلاط واقع كونا، فلا حل ولا حرمة في الجنة أصلا، فلا يوجد "اختلاط مباح واختلاط محرم"!! ومفهوم المحرمية بين الرجال والنساء ممتنع هناك، لأن الدار ليست دار تكليف، والخلق فيها ليسوا خلق ابتلاء ولكنهم خلق تنعيم خالص.. فالله نزع تلك الأشياء من الصدور هناك نزعا، فلا ينظر رجل فيها لامرأة غيره – إن قلنا بإمكان ذلك كونا - طمعا فيما ليس له منها، ولا يرتاب أحد منهم في أخيه!