منتجع اصيل - الدرعية - YouTube
- إتصل بنا — Aseel
إتصل بنا &Mdash; Aseel
كشفت هيئة تطوير بوابة الدرعية وفنادق و منتجعات فورسيزونز الشركة العالمية الرائدة في مجال الضيافة الفاخرة، عن خططهما لإطلاق فندق فورسيزونز الدرعية. إتصل بنا — Aseel. 150 غرفة وجناح فاخر
سيضم الفندق ما يقرب من 150 غرفة وجناحاً فاخراً، ومساحات واسعة لاستضافة اجتماعات الأعمال والفعاليات والمناسبات، ومنتجعاً صحيًاً يتضمن 7 غرف مجهزة بأحدث التقنيات العلاجية ومركزاً للياقة البدنية، ومسبحين خارجيين تحيط بهما كابانات خاصة. 4 منافذ للطهي
وستتوافر بالفندق أيضاً 4 منافذ للطهي، لتكون بمثابة تجربة استثنائية لتذوق أنواع مختلفة من الأطباق المحلية والعالمية، بما في ذلك المطعم المصمم بجوار حوض السباحة، وصالة "صن ست لاونج". نفخر في #بوابة_الدرعية بالإعلان عن شراكتنا مع فنادق ومنتجعات فورسيزونز لإنشاء فندق "فورسيزونز الدرعيّة" في جوهرة المملكة؛ الوجهة الثقافية والسياحية الصاعدة في المنطقة والمستوحاة من تراث المملكة وتاريخها الغني. — هيئة تطوير بوابة الدرعية (@DGDA_SA) March 14, 2022
صناعة أجمل الذكريات
وبهذه المناسبة علّق جيري إنزيريلو، الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية قائلًا: "يسعدنا الدخول في شراكة مع فورسيزونز، بما يسهم في تقديم تجارب جديدة ومبتكرة لضيوف الدرعية، لصناعة أجمل الذكريات، وكذلك من أجل الارتقاء بمستوى خدمات الضيافة الفندقية التي نتطلع في الهيئة إلى توفيرها ضمن منظومة مشاريعنا التطويرية في الدرعية، في إطار سعينا إلى المزج بين ماضيها العريق وحاضرها المزدهر لتصبح الوجهة الثقافية والتراثية الأعظم في العالم".
2 يناير، 2022
السياحة
1, 219 زيارة
سفاري نت – متابعات
وصف لـ(الرياض) مختصون في الشأن الثقافي اختيار محافظة الدرعية عاصمة للثقافة العربية بالميلاد الجديد الذي تشهده لتتحول إلى مدينة حضارية معاصرة في ثوب تراثي عريق وذلك في ظل المشاريع التي تشهدها والتي ستنقلها إلى المدن العالمية وهذا بمثابة تجسيد حقيقي للمشروع الثقافي الضخم في رؤية المملكة 2030. وفي السياق قال د. فهد إبراهيم البكر إن الحديث عن الحجم الريادي الكبير الذي تتمتّع به الرياض اليوم عربيّاً، وإقليمياً، وعالميّاً بات أمراً جلياً، لا يمكن لعاقلٍ أن يجهله، فرياضنا الحبيبة لم تعد عاصمةً للقرار الحاسم فحسب، أو للاقتصاد الناجح فقط، أو للتطور الهائل في شتى مجالاته، بل إنها كانت -وما زالت- عاصمة للثقافة العربية الأصيلة، سواء عندما اعتُمد ذلك رسميّاً في العام 2000م، وهو العام الذي قررت فيه المنظمة الدولية للتربية والثقافة والعلوم التابعة للأمم المتحدة (اليونسكو) تسمية مدينة الرياض عاصمة للثقافة العربية، أم قبل ذلك، أم بعده؛ إذ هي عاصمة للتاريخ، والأمجاد، والحضارات منذ القدم. ولأن (نجداً) هي حضن الرياض، والدرعية، وما جاورهما، فهي قلب السعوديين الجميل الذي ينبض بهم، ويهفون إليها دوماً، وقد ظلّت حاضرة في التراث العربي، ولا سيما الأدبي منه؛ إذ تغنّى بها الشعراء قديماً، بل إنهم طربوا لها، وطربت لهم، كما نجد -مثلاً- عند عمرو بن كلثوم، والأعشى -وهما من شعراء المعلقات- وقيس العامري، وكثيّر عزة، وجميل بثينة، والصمة القشيري وغيرهم؛ لذلك حنّوا إليها (حنيناً إلى أرضٍ كأنَّ ترابَها / إذا مُطِرت عُودٌ ومسك وعنبرُ)، وسلّموا عليها (سقى الله نجداً، والسلامُ على نجدِ / ويا حبذا نجداً على النأي والبُعدِ)، وتمتعوا بها، وبطيب هوائها (تَمتَّعْ من شميمِ عَرار نجدٍ).