تم تسجيل التنبيه بنجاح
شكراً لك, سيتم إرسال رسالة على بريدك الالكترونى عند وصول سعر المنتج للسعر المطلوب
السعر الحالي
93. 00 جنية مصرى
المنتج غير متوفر
آخر ارتفاع في السعر
431. 4%
منتجات مشابهة
مواصفات موسي شراب الشعير خالي من الكحول بنكهة الفراولة، 6 قطع - 330 مل
الوصف
مواصفات المنتج
Moussy Strawberry Non-Alcoholic Malt Beverage - 330 ml
الرقم المميز للسلعة
2724339130396
مادة المشروب
سائل
تعبئة وتغليف المنتج
عبوة
الحجم الإجمالي
330 مل
النكهة
فراولة
نوع المشروب
بيرة غير كحولية
العلامة التجارية
موسي
EAN-8
76162961
سلع متعلقة
الفئة
النوع
موسي شراب الشعير لـ«الخاص» أسعار عادلة
السؤال: أرجو إفتاءنا في مشروب موسى وباربيكان، أهو حرام أم حلال؟
الإجابة: الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومن والاه، أما بعدُ: فإنَّ مناط التحريم في الأشربة هو الإسكار وعدمه، فإذا كانتْ تلك المشروبات خالية من المسكر - وهو الكحول الإيثيلي - جاز تناولها، أمَّا إذا كانتْ مُسكرة، أو تحتوي على نسبة من الكحول، فإنَّه يحرم تناولها؛ لِمَا ورد عن النبي ِّ - صلى الله عليه وسلم -: « ليستحلن طائفة مِنْ أمتي الخمر يسمونها بغَيْر اسمها »؛ رواه أحمد، وابن ماجه.
{{ error}}
الرجاء اختيار طريقة التسليم
{{}}
تريد تغيير المتجر؟ حدد واحدا هنا:
لقد حددت حاليا:
خدمة الإستلام من المتجر من {{}}, {{}}
الرجاء تحديد منطقة:
Serving {{}}, {{ selectedState? }}:
خدمة التوصيل الى المنزل من {{}}, {{}}
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. اختيار هذا الخط
قوله تعالى بل الله فاعبد وكن من الشاكرين
بل الله فاعبد [66]
قال أبو جعفر: في كتابي عن أبي إسحاق لفظ اسم الله جل وعز منصوب بأعبد ، قال: ولا اختلاف في هذا عند البصريين والكوفيين. قال أبو جعفر: وقد قال الفراء: يكون نصبا بإضمار فعل لأنه أمر. فأمال الفاء فقال أبو إسحاق إنها للمجازاة ، وغيره يقول بأنها زائدة.
بل الله فاعبد وكن من الشاكرين
بل الله فاعبد وكن من الشاكرين/ليلة قرآنية مباركة/وما قدروا الله حق قدره/أسمع تؤجر - YouTube
إسلام ويب - إعراب القرآن للنحاس - شرح إعراب سورة الزمر - قوله تعالى بل الله فاعبد وكن من الشاكرين- الجزء رقم4
15 - 10 - 2014
بل الله فاعبد وكن من الشاكرين الله, الشاكرين, فاعبد {بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ} [الزمر:66]
خطابٌ من الله جل جلاله إلى حبيبه وصفيِّه محمد -صلى الله عليه وسلم- يأمره أن يعبدَه وحدَه لا شريك له، وأن يجعلَ محور عبوديَّته لربه شُكرَه على نعمه الدينية والدنيوية. قال السعدي رحمه الله: ((أخلص له العبادةَ وحدَه لا شريك له، وكن من الشاكرين على توفيق الله - تعالى- فكما أنه يُشكر على النِّعَم الدنيوية كصحَّة الجسم وعافيته وحصول الرزق وغير ذلك، كذلك يُشكر ويُثنى عليه بالنِّعَم الدينية كالتوفيق للإخلاص والتقوى، بل نِعَمُ الدين هي النِّعَمُ على الحقيقة، وفي تدبُّر أنها من الله – تعالى- والشكر لله عليها سلامةٌ من آفة العُجْب التي تَعرض لكثير من العاملين بسبب جهلهم)). فهذا الخطاب من الله لنبيِّ الأمة، خطابٌ لكلِّ فرد من أفرادها، قال ابن كثير: ((أي أخلص العبادةَ لله وحدَه لا شريك له، أنت ومن اتَّبعك وصدَّقك))، فكان لزاماً على كلِّ مسلم أن يكونَ شكره ملازماً لعبوديته لربِّه، فمَن شكر الله كان عابداً له، ومن لم يشكره فليس من أهل عبادته، قال تعالى: {وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ} [البقرة: 172].
بل الله فاعبد وكن من الشاكرين - شبكة همس الشوق
أى: لا تطع - أيها الرسول الكريم - المشركين فيما طلبوه منك ، بل اجعل عبادتك لله - تعالى - وحده ، وكن من الشاكرين له على نعمه التى لا تحصى. البغوى: ( بل الله فاعبد وكن من الشاكرين) لإنعامه عليك. ابن كثير: وقوله: ( بل الله فاعبد وكن من الشاكرين) أي: أخلص العبادة لله وحده ، لا شريك له ، أنت ومن معك ، أنت ومن اتبعك وصدقك. القرطبى: قوله تعالى: بل الله فاعبد النحاس: في كتابي عن أبي إسحاق لفظ اسم الله - عز وجل - منصوب ب " اعبد " قال: ولا اختلاف في هذا بين البصريين والكوفيين. قال النحاس: وقال الفراء: يكون منصوبا بإضمار فعل. وحكاه المهدوي عن الكسائي. فأما الفاء فقال الزجاج: إنها للمجازاة. وقال الأخفش: هي زائدة. وقال ابن عباس: فاعبد أي: فوحد. وقال غيره: بل الله فأطع وكن من الشاكرين لنعمه بخلاف المشركين. الطبرى: القول في تأويل قوله تعالى: بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ (66) يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم: لا تعبد ما أمرك به هؤلاء المشركون من قومك يا محمد بعبادته, بل الله فاعبد دون كلّ ما سواه من الآلهة والأوثان والأنداد ( وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ) لله على نعمته عليك بما أنعم من الهداية لعبادته, والبراءة من عبادة الأصنام والأوثان.
ولا يزال العبدُ بخير ما تعرَّف نعمَ ربه واعترف بفضله عليه، وأقرَّ بافتقاره إليه، وكان على مراده جلَّ شأنُه في استعمالها فيما يُرضيه، وسواء في ذلك النعمُ الدينية والدنيوية، قال الحسن البصريُّ رحمه الله: ((مَن لا يرى لله عليه نعمة إلا في مَطعم أو مَشرب فقد قصر علمه وحضر عذابه)). وحريٌّ بالعبد إن وفَّقه الله إلى الشكر، أن يشكرَه على ذلك، فالإعانةُ على الشكر نعمةٌ تستوجبُ الشكر، ولا يزال العبدُ بمزيد من ربِّه ما كان شاكراً لأنعُمه: { لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ} [إبراهيم: 7]. فاللهم أعنَّا على الشكر وأكرمنا بالمزيد حتى نلقاكَ وأنت راضٍ عنا في يوم المزيد، والحمد لله رب العالمين. شكرا لكاتب المقالة رامي بن أحمد ذوالغني جعلها الله في ميزان حسناته
14 / 08 / 2009 57: 08 PM
#2
رد: بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ
15 / 08 / 2009 26: 10 AM
#3
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى